مستخدم:Unimates2018/John Paul Getty Jr.
| السير جون بول جيتي جونيور | |
|---|---|
 | |
| معلومات شخصية | |
| اسم الولادة | يوجين بول جيتي |
| الميلاد | 7 سبتمبر 1932 إيطاليا [ا] |
| الوفاة | 17 أبريل 2003 (70 عامًا) لندن، إنجلترا |
| الجنسية | البريطانية الأمريكية |
| الزوج/الزوجة | أبيجيل "غيل" هاريس (1956 64) تاليثا بول (1966–71) |
| الأولاد | جون بول جيتي الثالث مارك جيتي |
| الأب | Jean Paul Getty Sr. Ann Rork |
| الأم | Jean Paul Getty Sr. Ann Rork |
| أقرباء | جوردون جيتي (شقيق) أندرو جيتي (ابن أخ) سام إ. رورك (جد) بالتزار جيتي (حفيد) |
| عائلة | جان بول جيتي الاب. آن رورك |
| الحياة العملية | |
| التعلّم | كلية سانت اغناطيوس الاعدادية |
| المدرسة الأم | جامعة سان فرانسيسكو (لم يتخرج) |
تعديل مصدري - تعديل  | |
السير جون بول جيتي: (ولد يوجين بول جيتي. 7 سبتمبر 1932 - 17 أبريل2003) ، كان أمريكي المولد,المحسن البريطاني و جامع للكتب. كان الثالث من بين خمسة ابناء ولدوا لجون بول جيتي الاب.(1892-1976),احد اغني الرجال في العالم في هذا الوقت, و زوجته آن رووك. كانت ثروة عائلة جيتي نتيجة الاعمال النفطية التي اسسها جورج فرانكلين جيتي.عند الولاده حصل علي اسم يوجين بول جيتي, لكن في وقت لاحق في حياته تبني اسماء اخري, بما في ذلك بول جيتي, جون بول جيتي, جان بول جيتي جونيور , و جان بول جيتي التاني. في عام 1986, حصل علي وسام فارس الفخري لتقديم الخدمات لاسباب تتراوح من لعبة الكريكيت, الي الفن و الي حزب المحافظين. في نهاية المطاف سيصبح لقب الفارس الفخري موضوعآ جوهريآ عند الحصول علي الجنسية البريطانية. منذ فترة طويلة عشق لبريطانيا, اصبح مواطن بريطاني في عام 1997. في عام 1998 قام بتغير اسمه عن طريق الاستطلاع عندما تنازل عن الاسم الاول يوجين و كان يرغب ان يعرف باسم بول جيتي.
الحياة الاولي
[عدل]ولد جون بول جونيور علي متن سفينه في المياه بالقرب من جنوة إيطاليا في 7 سبتمبر 1932, بينما كان والداه آن و بول جيتي الاب مسافرين. تم تسجيل ميلاده في لاسبيتسيا باسم يوجين بول جيتي, عندما كان الكاتب العدل الايطالي يسمع باسم جون. كان يغير اسمه قانونيآ مع السلطات الايطالية إلى جون بول في عام 1958. [1]
و قد نشأ في البداية في لوس انجلوس, كاليفورنيا. انزعج زواج والديه من غياب جاي بول الطويل في الخارج ومسافاته العاطفية. تطلقه آن جيتي في عام 1936 في رينو ، نيفادا ، مدعيا القسوة العاطفية والإهمال. وقد حصلت على 1000 دولار شهريًا في دعم الطفل لكل من أبنائها ، بول جونيور وجوردن. [2]
في عام 1938, تزوجت آن من زوجها الثالث, جوزيف ستانتون ماكينيرني ، وانتقلت العائلة إلى سان فرانسيسكو. حضر بول الابن اغناطيوس الاعدادية و جامعة سان فرانسيسكو, وكلتا المدارس اليسوعية. اظهر خلال فترة مراهقته اهتمامه الكبير بالقراة والموسيقي, و شجع من قبل والدته. في عام 1950 تمت صياغته للعمل في الحروب الكورية, و قضي مدة العمل في المقر الامريكي في سيول,كوريا الجنوبية. بعد ان تم تسريحه، التقى بأبيجيل هاريس, ابنة قاضي فيدرالي سان فرنسيسكان بارز و تزوج الاثنان في اول عام 1956. ولد طفله الاول جون بول جيتي الثالث في نوفمبر 1956.في العام التالي اتصل بأخيه غير الشقيق جوردن بيتر جيتي, نائب رئيس شركة تايدوواتر بتروليوم التابعة لشركة جيتي, طالبآ وظيفه. اعطاه شقيقه وظيفة ضخ الغاز في محطة تيداتر في سان فرانسيسكو. بعد عام والده ( الذي لم يراه منذ 12 عام ) كان مؤثرآ بشكل كافي لدعوته و اسرته الي باريس, حيث عرض علي بول جونيور منصب رئيس شركة جيتي اويل الايطالية في روما. [3]
الزواج
[عدل]كان اول زواج له ابغيل "غيل" هاريس بطل سابق لبولو الماء. طلقت عام 1964, بعد ان كان اربعة اطفال بما بينهم جون بول جيتي الثالث و مارك جيتي. .[4]
و زواجه الثاني للممثلة الهولندية,عارضة الازياء و رمز للازياء تاليثا باول ( ابنة ابنة الرسام اوغسطس بوبفيت) في 10 ديسيمبر 1966.طرح الاثنان لصورة رمزية علي سطح اعلي في مراكش , في المغرب في يناير 1969. تظهر الصورة الذي صورها باتريك ليتشفيد,ان تاليثا جيتي كانت تجلس متكئة علي جدار و زوجها في الخلفية في جلباب و نظارة شمسية ظهرت الصورة في مجلة فوغ الامريكية و مرة اخري في سبتمبر 1999 من قضايا فوغ الامريكية و هي جزء من مجموعة معرض اللوحات الوطني في لندن. بعد عامين و نصف من التقاط الصورة ماتت تاليثا بجرعة زائدة من الهروين في 14 يوليو 1971.وقد نجت بابنها مع غيتي: تارا غابرييل غراموفون غالاكسي جيتي( ولدت يونيو1968) هو محافظ علي البيئة في افرقيا. في عام 1994, تزوج للمرة الثالثة و الاخيرة, إلى فيكتوريا هولدسوورث.
مشاكل شخصية
[عدل]John Pearson (1995). Painfully Rich. Harper Collins. ص. 320-321.
John Pearson (1995). Painfully Rich. Harper Collins. ص. 320-321.
بعد ان تزوج من تاليثا في عام 1966, انغمز الزوجان في الثقافة المضادة في الستينات,يعيشان بين روما و مراكش, و المغرب. خلال رحلة الي تايلاند,ادمن الزوجان ادمانآ خطيرآ للهروين. عنما سمع غيتي الاب, الذي يكره المخدرات من اي نوع, عن ادمان ابنه, اصر ان يصبح رزينآ.رفض بول جونيور و قدم استقالته من جيتي النفط الايطالية. عاش الزوجان دخله من ثقة العائلة, التي بلغت 100،000 دولار في السنة. في عام 1969, انفصل هو و تاليثا لانها قررت أن تركز على أن تصبح رزينًا , قام بشراء رقم 16 تشيني واك في تشيلسي, لندن, حيث عاش الفنان الفيكتوري دانتي غابرييل روسيتي في ستينيات القرن التاسع عشر, ليعيش تاليثا و ابنها تارا, بينما بقي هو في روما.[5]
موت تاليثا
[عدل]بعد العيش منفصله لعده سنوات, طالبت تاليثا, التي كانت رصينه في هذا الوقت,الطلاق من بول جرو في اوائل عام 1971. اصر بول علي انه يحب زوجته, و اكد علي انها جاءت الي روما لتعطي زواجهما فرصه اخري. عندما نصحها محاميها بان اجراءات الطلاق ستكون اسهل اذا اثبتت انها حاولت المصالحه مع بول, و غادرت الي روما في 9 يوليو. في صباح يوم 14 عثر عليها ميته في شقه غيتي في بيازا دي اراكويلي. وذكرت عمليه التشريح ان الجثه بها الكحول و الباربتيورات.و لكن اندلعت الشائعات بانها كانت تعاني من تعاطي الهيروين عندما كانت تقضي وقتا مع غيتي, الذي كان لا يزال متورطا في ادمانه.في ديسمبر 1971,اعلنت السلطات الايطاليه ان التحقيق في وفاه تاليثا سيعقد في مارس القادم. و طالبوا من غيتي الحضور مع المحققين لشرح الظروف المحيطه بموتها. كان غيتي خائفا من ان ادمانه للمخدرات سيؤدي الي اتهامه او من المحتمل ان يسجن. غادر غيتي الي انجلترا و تجاهل طلبا لاحقا من قاض ايالي بالعوده الي ايطاليا لاجراء التحقيق. لم تصدر اي مذكره توقيف او طلب تسليم , لان غيتي لم يكن مشتبها في موت تاليثا ,ولكنه لم يعد الي ايطاليا خوفا من احتجازه. [6]
John Pearson (1995). Painfully Rich. Harper Collins. ص. 320-321.
خطف الابن
[عدل]بعد وفاه زوجته الثانيه, اصبح غيتي منعزل لعض الوقت ووصل ادمانه للهروين لذروته حيث كان يعاني بالشعور بالذنب لوفاه زوجته.في عام 1973و اختطف ابنه الاكبر, جون بول جيتي ايلي في روما علي يد عصابات كالبيران في ندرانغيتا, و تم احتجازه في جبال كالابريا مقيدا بوتد في كهف لم يكن لدي غيتي المال الكافي لدفع 17 مليون دولار كطلب للفديه, و والده رفض مساعداته قائلا " انا لدي 14 حفيدا اخر, و اذا دفع فلس واحد الان فعندئذ سيكون لدي 14 حفيد مخطوف " و لكن عندما تم تسليم واحده من اذان ابنه عن طريق البريد الي احدي الصحف الي روما (وقد تاخر التسليم لمده ثلاثه اسابيع بسبب اضراب بريدي) وافق والده في النهايه علي المساعده في الحصول علي الفديه من خلال دفع 2.2 مليون دولار (الحد الاقصي الذي تم خصمه من الضرائب) وقرض بقيمه 1 مليون دولار قدمه الي ابنه بفائده 4%.
الحياه فيما بعد
[عدل]في عام 1976 ,توفي والد جيتي .خلال العقد الثاني عاني غيتي من الاكتئاب , فحص نفسه في عيادة في لندن في عام 1984 في محاوله اخيره لتخلصه من ادمان المخدرات. هناك تلقي زياره من رئيسه الوزراء انذاك مارجريت تاتشر لشكره علي التبرعات الكبيره للمعرض الدولي.ووأفادت التقارير أنها ساعدت في تسريع شفائه بالقول له"عزيزي السيد (غيتي) ، يجب ألا نترك الأمور تحبطنا، أليس كذلك؟ سنخرجك من هنا في أقرب وقت ممكن".في فتره متدنيه في السبعينات, كان غيتي قد رحب به من خلال لاعب الكريكت السابق في انجلترا ، رئيس مجلس إدارة مركز تحدي الألفية السابق غابي ألين بعد أن تم إدخاله اللعبة من قبل ميك جاغر من رولينج ستونز. [7]
عانى بول الثالث من اضطراب ما بعد الصدمة من اختطافه لسنوات ، مع العلاج الذاتي بالكحول والمخدرات. في أبريل / نيسان 1981 ، تعرض لجرعة زائدة من المخدرات أدت إلى إصابته بالشلل وبالكامل تقريباً. وفي نوفمبر / تشرين الثاني ، رفعت أمه غيل دعوى قضائية ضد زوجها السابق مقابل 25،000 دولار شهريا لدعم نفقات أبنائهم الطبية. ووبخ قاضي التقاضي الذي سمح للقضية بذهاب للمحاكمة بول جر: "يجب على السيد جيتي أن يخجل من نفسه بإنفاق المزيد من الأموال على التزامات المحكمة بدلاً من الوفاء بواجباته الأخلاقية". زاعمًا أنه شك في شدة ضعف ابنائه ، أرسل جيتي محاميه إلى لوس أنجلوس لتأكيده مباشرة ، مما أدى به إلى الموافقة أخيرًا على تحمل التكاليف.[8]
حديقه ورمسلي
[عدل]في خلال فترة 9 أشهر في عيادة لندن ، قرر غيتي شراء عقار ريفي متهالك غرب لندن ، حديقة ورمسلي ، بناء على نصيحة صديقه المقرب كريستوفر غيبس. بعد إطلاق سراحه في مارس 1986 ، كرس نفسه لإعادة بناء قصر القرن الثامن عشر واستعادة 3000 فدانا من الحدائق. [9]
John Pearson (1995). Painfully Rich. Harper Collins. ص. 320-321.
References
[عدل]- ^ John Pearson (1995). Painfully Rich. ص. 107–8.
- ^ John Pearson (1995). Painfully Rich. ص. 71.
- ^ John Pearson (1995). Painfully Rich. ص. 106.
- ^ His daughter, Aileen Getty, is an AIDS activist formerly married to Elizabeth Taylor's son Christopher Wilding; married since 2005 to Bartolomeo Ruspoli (b 1978), son of Prince Alessandro Ruspoli. American writer/columnist Liz Smith made several mistakes in reporting the second marriage, notably that there were two Aileen Gettys and that the first one (Taylor's ex-daughter-in-law) had died, and that the bride's father had died in 1971 (he was very much alive) "Heirs Plan Secret Wedding" نسخة محفوظة 27 August 2007 على موقع واي باك مشين., 26 April 2005; the New York Times mentioned the marriage in an August 2006 article
- ^ John Pearson (1995). Painfully Rich. ص. 147–8.
- ^ John Pearson (1995). Painfully Rich. ص. 155–6.
- ^ Wisden Cricketers' Almanack 2004; E W Swanton (1996) Last Over
- ^ John Pearson (1995). Painfully Rich. Harper Collins. ص. 245.
- ^ John Pearson (1995). Painfully Rich. Harper Collins. ص. 282.
[[تصنيف:مواليد 1932]]
[[تصنيف:وفيات 2003]]
[[تصنيف:رومان كاثوليك أمريكيون]]
[[تصنيف:مليارديرات أمريكيون]]
[[تصنيف:أمريكيون مهاجرون إلى إنجلترا]]
[[تصنيف:فاعلو خير أمريكيون]]
[[تصنيف:وفيات بسبب الأمراض في إنجلترا]]
[[تصنيف:رومان كاثوليك إنجليز]]
[[تصنيف:فاعلو خير إنجليز]]
[[تصنيف:بريطانيون متجنسون]]
[[تصنيف:أشخاص من كاليفورنيا]]
وسوم <ref> موجودة لمجموعة اسمها "arabic-abajed"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="arabic-abajed"/> أو هناك وسم </ref> ناقص