انتقل إلى المحتوى

مستخدم:WORLD NEWS/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

نص غليظ

علاء محمد صحفي سوري من مواليد دمشق 11-11-1979، ينحدر من جبال اللاذقية، منطقة القرداحة، قرية نينة، متزوج وله ولدان. يمتهن الصحافة منذ العام 2004، ويكتب في مجالات عديدة " السياسة والمجتمع والتاريخ والرياضة والأدب والفن" في وسائل إعلامية مختلفة ومتنوعة. ترأس تحرير عدة مواقع إلكترونية في سورية، وعيّن مستشارا ومسؤولا عن قسم الرياضة في مجلة " جيلنا" السورية في العام 2011. مراسل لصحيفة دار الخليج الإماراتية في دمشق منذ العام 2007 وكذلك لمجلة الشروق التي تصدر عن دار الخليج للطباعة والنشر، ويكتب لهما في السياسة والمجتمع والفن والحوادث والتراث . كتب في مجلة الأزمنة في العام 2005. كتب في صحيفة تشرين المحلية بقسم الرياضة 2010. له آلاف المقالات المنشورة في الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية السورية العربية مثل ( موقع النشرة اللبناني، موقع العالم، موقع سيريا فيكتوري). يملك أرشيفا زاخرا بأحداث العالم عبر التاريخ، وبخاصة في مجالي السياسة والرياضة. ظهر منذ بدء الأحداث في سورية مرات عديدة على فضائيات عربية ومحلية يتناول فيها الأوضاع في سورية من وجهة نظره الشخصية غير الموالية لأي طرف. يعرف عنه تناول القضايا المصيرية بنبرة حادة ونقد لاذع. يشتهر باستقلاليته التامة، سياسيا ودينيا ومذهبيا. معروف بتناوله لأي قضية، ولو كانت من المسلّمات، من وجهة نظره الشخصية، وقد جاهر برفضه لكل ما جاء عن التاريخين العربي والإسلامي ما لم يتم إخضاعهما للمحاكمة العقلية. أشهر الحوارات التي أجراها: حوار في العام 2004 مع المنشد الديني العالمي "حمزة شكور" لمجلة "الأزمنة" بُعيد أيام من رفض شكور إجراء أي حوار صحفي. حوار مع اللواء محمد إبراهيم العلي الذي قام انقلاب 8 آذار 1963 في سورية لتخليصه من حكم الإعدام، وقد أصبح وزيرا في الدولة لسنوات طويلة، نشرت في صحيفة دار الخليج. حوار مع اللواء موفق جمعة رئيس الاتحاد الرياضي العام في سورية بعد 24 ساعة على تسلمه رئاسة المنظمة الرياضية في سورية بقرار من الرئيس بشار الأسد ونشرت في صحيفة تشرين المحلية في العام 2010. حوار مع المعارض السوري المعروف هيثم المالح بعد 48 ساعة من إخلاء سبيله من السجن في آذار 2011 وقبل أيام قليلة من اندلاع الأحداث في سورية، ونشرت في دار الخليج الإماراتية. فضلا عن مئات المقابلات في مختلف الشؤون السياسية والاجتماعية والفنية والرياضية.