مظفر الدين يافلاك أرسلان (شخصية خيالية)

مظفر الدين يافلاك أرسلان
Muzaffereddin Yavlak Arslan
معلومات شخصية
العرق	قبيلة جوبان
الديانة	الإسلام
أقرباء	هازال خاتون (الأخت) السيد دوندار (صهر)
الحياة العملية
شخصية المؤسس عثمان
تأليف	محمد بوزداغ
الممثل	أوموت كاراداغ
المهنة	قائد سيد

مظفر الدين يافلاك أرسلان (بالتركية: Muzaffereddin Yavlak Arslan) هي شخصية خيالية في المسلسل التركي المؤسس عثمان.لعب أوموت كاراداغ دور مظفر الدين يافلاك أرسلان.

في المؤسس عثمان

مظفر الدين يافلك أرسلان هو سيد جوبان في هذه السلسلة. وهو شقيق هازال خاتون. مع هازال خاتون تدير الماء تحت القش وتعمل تحت قيادة عثمان. كان كوزجون ألب مساعده، ومع ذلك، في الحلقة 30، قتل كوزجون ألب. أعطى أوموت كاراداغ الحياة لدور مظفر الدين يافلاك أرسلان الذي لعب في الموسم الثاني لأول مرة.

عندما جاء السيد أرطغرل ، خدع عثمان ونصب كمينًا له. أصيب عثمان، لكنه قاتل حتى النهاية وانتصر في الحرب. ولهذا السبب، تم القبض على هازال خاتون مؤقتًا ونفيها إلى الخيمة القفصية، ونفي السيد دوندار. يافلاك أرسلان يعطي هذا الخبر بنفسه عن طريق السيد أرطغرل ويافلاك أرسلان، الذي "يثق" في أرطغرل في البداية، سيكون سيئًا للغاية. يافلاك هو أيضًا صديق لمونكه، ابن غيخاتو، وهو يصنع عراك الدجاج. إنهم يستمتعون بها.

لقد صرح مظفر الدين يافلك أرسلان بوضوح أنه ضد السيد عثمان في كل خطوة على الطريق. زعيم قبيلته، هازال خاتون، محتال في الإمارة، يستفز الناس أحيانًا ضد عثمان. هازال خاتون تسلك كل الطرق لزواج عثمان للمرة الثانية. كما أنه يربك دوندار. ومن جديد يشجعه على الإمارة.

علم قبيلة جوبان.

يحاول يافلاك أرسلان بكل الطرق عدم الوقوف جنبًا إلى جنب مع عثمان وإقامة علاقة جيدة. أولاً، أقام علاقة ودية مع غيخاتو وآيا نيكولا، وهما أعداء عثمان الأول. يقيم علاقة مع فلاتيوس كما لو كان إخوة. من خلال السيد سافجي والسيد دوندار، يشجعهم يافلاك على التعاون مع العدو. وفي النهاية يحاول كلاهما تجاوز الأمر.

بدأ مظفر الدين يافلك أرسلان والسيد غوندوز والسيد سافجي والسيد دوندار وآيا نيكولا المفاوضات لإنهاء هذه العلاقة السيئة وإيقاف عثمان. على الرغم من كل هذه المفاوضات، فإن آيا نيكولا ليست شاملة على الإطلاق. يافلاك أرسلان خائن أيضًا. وفي النهاية تنتهي المفاوضات بالقتال. هناك قتال بين السيد سافجي وآيا نيكولا. أثناء القتال، يقول رسول أن عثمان غازي غزا قلعة كولوكاحصار. دمر هذا الخبر جميع المفاوضين، إلى جانب آيا نيكولا ويافلاك أرسلان. هذه المفاوضات مجرد مضيعة للوقت.

هذه المرة، قام السيد عثمان بمداهمة مرة أخرى وأخذ مظفر الدين يافلك أرسلان إلى الحصار. باعتباره حصارًا ذكيًا، ينقلب هذا الحصار رأسًا على عقب على يد خائن. يهرع الصديق البيزنطي فلاتيوس على الفور لإنقاذ هين يافلاك أرسلان. عثمان هنا يثبت أن يافلاك أرسلان خائن ومتعاون مع العدو. فلاتيوس يحل يافلاك أرسلان وينقذه. ينتهي هذا الحصار الذكي بأعتراف الخونة لكل الشجعان.