موضوع في نقاش المستخدم:أسامة الجزري/أرشيف النقاشات الهيكلية 1

أهلا وسهلا، أنا سعيد حقا بانضمامك لنا وسعيد بكل مساهماتك الطيبة، بل إنني أسعد بسبب إتقانك للغة العربية، لكن هناك بعض النقط التي ربما لم تفهما بعد، وسأوضحها لك عزيزي:

1. بخصوص تساؤلك عن كلمة مبجل(ة) في قالب الرسول محمد، فهي موجودة في كل القولب، سواء كانت ذكر أو أنثى وهذا طبعا لن يُقلل من شأن أحد، لأن القالب يُستعمل للذكر كما يُستعمل للأنثى
2. يبدو أنك من مناصري استعمال اللغة العربية الفصحى في عنواين المقالات بدلا من الكلمات الأعجمية أو بالأحرى المترجمة! طبعا هذا من حقك، لكن الذي لا تعرفه أنه يُمنع منعا باتا نقل عناوين المقالات دون نقاش أو استشارة إلا في حالة العناوين الخاطئة! أرجو أن تنتبه لهذه الملاحظة وألا تقم بنقل المقالات على هوائك، فإن كنت تؤيد استعمال العنواين العربية الأصلية للمقالات فأنا أخالفك تماما، حيث أؤيد استعمال الكلمات الأشهر. شكرا لك--علاء فحصي^ناقشني 18:30، 28 ديسمبر 2017 (ت ع م)

أولًا نقل المقالات فليس للإسلام رأيٌ بل حكمٌ وببحث بسيط في جوجل ستجد هذا.

ثانيًا كلمة مبجل بالتاء أو بدونها خطأٌ فلا نقول الرسول مبجل لكن مكرم أمَّا مبجل ولعلك تعلم أكثر مني فيستعملها أصحاب <<الديانات>> <<الوضعية>>.

ثالثًا أظن أنِّي سأخيب آمالك فما أنا للعربية متقنٌ لا سابقًا ولا الآن لكن إِنْ شاء الله غدًا وإِنْ كان باديًا العكسُ.

هل تكلمتُ عن رأي أو حكم الإسلام؟ أنا تحدثت عن مسألة نقل المقالات التي تقوم بها دون نقاش مع مُنشئها أو مع باقي المحررين! وبخصوص كلمة مبجل فأنا أجبتك عن سؤالك الذي كان (لماذا تستعملون حرف التاء مع كلمة مبجل علما أن الرسول مذكر؟) ولم أبدي أصلا رأيي في الكلمتين ، وحظ موفق غدا إن شاء الله --علاء فحصي^ناقشني 18:48، 28 ديسمبر 2017 (ت ع م)

أعلم أنَّك لم تتكلم عن  حكم الإسلام أو رأيه لكن بعد أنْ ألغيت تعديلي في ذلك المقال أرسلت لي الملحوظة، أما عن مبجل فقلتها لك فقط، وأمَّا نقلي للمقالات فذاك شيءٌ آخر قريبٌ من حكم الإسلام أو رأيه.

أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه.

لم أعهد منك عزيزي الخروج عن مضمون النقاش! وللعلم فملاحظتي جاءت بعدما لاحظت في صفحة أحدث التغييرات نقلك للمقالة دون نقاش! ولا علاقة للإسلام بذلك؛ هذا من جهة. ومن جهة ثانية ماذا تقصد بـ

«نقلي للمقالات فذاك شيء آخر قريب من حكم الإسلام»

أرجو أن تُراجع هذه النقطة بالأساس، كما أرجو ألا تكون منحازا لديانة على أخرى، فالموسوعة لا تأبه بهذا لأن قراءها من شتى الجنسيات ومن شتى الديانات (بل هناك لا أدريون)، لذلك لا داعي للقيام بهذا، أو على الأقل ناقشنا قبل أن تُقدم على تصرف معين. تحياتي لك وحظ موفق --18:58، 28 ديسمبر 2017 (ت ع م)

آااه فهمت، شكرا لك، عموما دعنا نخرج بخلاصة من هذا النقاش، وما رأيك في هذه الخلاصة؟

خلاصة:: عدم نقلك لأي مقالة إلا بعد فتح نقاش مع منشئها أو مع باقي أفراد المجتمع مع استثناء عنواين المقالات التي تضم أخطاء إملائية، فهذه الأخيرة يحق لك نقلها دون أي نقاش.