تحياتي Cyclone605 أتمنى أن تكون بخير، لاحظت أخي أنك قمت بقبول التعديلات مؤخرًا في مقالة حديثة الخريشا، (جرى إلغاء القبول) علمًا أن المحتوى طويل وبدون مصادر ويحتمل أن يكون منسوخ بشكل مخالف لحقوق النشر، فضلا عن إحتواءه لأوصاف قد يعتبرها البعض محلاً للجدل، مثل كلمة (الجماعة الوهابية)، فهل من توضيح لذلك؟
موضوع في نقاش المستخدم:Cyclone605/أرشيف النقاشات الهيكلية 1
المظهر
تعقيب، من متابعة سجل قبول التعديلات، للأسف وجدت مشاكل كثيرة كهذه، خصوصًا في مقالات الأشخاص، فالتعديلات المقبولة تحوي إضافات مطوّلة بدون أي مصادر، وربما كان الأجدر إضافة مصدر يدعم هذه الإضافات في هذه الحالة، أو رفضها إذا لم يكن هناك مصدر يدعمها
أهلا بالصديق
في الحقيقة هذه التعديلات وإن لم يكن لها مصدر فأنا أعلم أنها صحيحة وأنا أقبل التعديلات بشرطين : وهو أما أن يوثقها طالب التعديل أو أن تكون هذه المعلومات قد مرت علي مسبقا . وبالنسبة لمقالة حديثة الخريشا فكل ما قمت بقبوله هو صحيح وبإمكانك مراجعة كتاب " رجال في تاريخ الأردن" لأحمد الحوراني فستجد أن ما تم قبوله هو بالضبط ما ورد في الكتاب لذا انا اعتقد أنك استعجلت في (الغاء قبول التعديلات).
أما بالنسبة لمصطلح (الجماعة الوهابية) فلا أرى فيه أي مشكلة. فهذا المصطلح مستخدم في السياسة والتاريخ ويشار إليه لاتباع محمد عبدالوهاب وهم أنفسهم من يطلقون على نفسهم الجماعة الوهابية فلماذا نعتبر هذا المصطلح محلا للجدل اذا كان اصحاب المصطلح نفسهم يطلقون على نفسهم "الجماعة الوهابية" ؟ وهم راضون بهذه التسمية؟ على أي حال لا مشكلة في التراجع عن التعديلات التي قبلتها أنا فيبدو أن لكل منا وجهة نظر لا أكثر ◀ Mohanad Kh
صديقي هناك عدد من المغالطات في الرد أعلاه، بدايًة، من قال أن المقصدون بهذا المصطلح يطلقون على أنفسهم ذلك، بل على العكس، المعترضون عليهم والمخالفين لهم يطلقون هذه التسمية عليهم، ومن ردّ عليهم (من المقصودن بالتسمية) قال، أن التسمية لا تسؤوهم، حتى لو كان القصد منها الهمز أو الإساءة، هذه من جهة، من جهة أخرى، المنهج في قبول التعديلات بدون مصدر قد يكون مقبولا في حالة المعلومات البسيطة المعروفة، وغالبًا قد لا توجد مصادر مباشرة لها، خصوصًا من محرر مطلع وموثوق، اما فقرات كاملة وروايات مطولة (خصوصًا التاريخية) فهي بحاجة لمصدر، والمصدر ليس ضروريًا فقط لقبول المعلومة، بل حتى توثق المعلومة للقارئ، ومن أجل موثوقية الموسوعة، فالمعلومة ما لم توثق، قد تصبح عرضة للإزالة مستقبلاً، والحجة في ذلك عدم وجود مصادر تدعمها