أخي أمارا
يا حامل لواء اللغة وجوهر البيان يا من أضاء سراج الفصاحة حين مُسّخ اللسان وبُدِّل في صفحات هذا الموقع المعتلّ يا من نصر العربية وأبى الرطانة والعجمة في زمن غلبت فيه العرنجية واستولت على ألسنة الأنام فجزاك الله خير الجزاء على ما قدّمت وجعل كل حرف كتبته في ميزان حسناتك
ليت كل محرر مثلك والسلام