ميت حمل
ميت حمل | |
---|---|
تقسيم إداري | |
البلد | مصر |
التقسيم الأعلى | مركز بلبيس |
معلومات أخرى | |
منطقة زمنية | ت ع م+02:00 |
تعديل مصدري - تعديل |
قرية ميت حمل هي إحدى القرى التابعة لمركز بلبيس في محافظة الشرقية في جمهورية مصر العربية. حسب إحصاءات سنة 2006، بلغ إجمالي السكان في ميت حمل 16326 نسمة، منهم 8405 رجل و7921 امرأة.[3]
التاريخ
[عدل]قرية ميت حمل من القرى القديمة، حيث وردت باسم «منية حمل»[4] في أعمال الشرقية ضمن قرى الروك الصلاحي التي أحصاها ابن مماتي في كتاب قوانين الدواوين، كما وردت باسم «منية حمل»[5] في أعمال الشرقية ضمن قرى الروك الناصري التي أحصاها ابن الجيعان في كتاب «التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية». وفي العصر العثماني ورد اسم «منية حمل» في التربيع العثماني الذي أجراه الوالي العثماني سليمان باشا الخادم في عصر السلطان العثماني سليمان القانوني ضمن قرى ولاية الشرقية، وفي تاريخ 1228هـ/1813م الذي عدّ قرى مصر بعد المسح الذي قام به محمد علي باشا باسم «ميت حمل»[6] ضمن قرى مديرية الشرقية. ويُذكر أن ابن مماتي وابن الجيعان ذكرا منية حمل مجموعة مع منية حبيب مما يدلل على أنهما كانتا قرية واحدة في زمن الأرواك الصلاحي والحسامي والناصري، قبل أن يفصل بينهما التربيع العثماني.[6]
طالع أيضا
[عدل]المصادر
[عدل]- ^ "الوحدة المحلية العدلية - الهيئة العامة للتخطيط العمراني". الهيئة العامة للتخطيط العمراني. مؤرشف من الأصل في 2023-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-27.
- ^ "محافظ الشرقية يصدر حركة تنقلات لرؤساء المراكز والمدن ونوابهم ورؤساء الوحدات". اليوم السابع. 8 مايو 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-1-27.
- ^ "البيانات السكانية لمدينة أو قرية حسب تقديرات السكان 2006". الجهاز المصري المركزي للإحصاء. مؤرشف من الأصل في 2018-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-12.
- ^ قوانين الدواوين، الأسعد بن مماتي، تحقيق عزيز سوريال عطية، مكتبة مدبولي، القاهرة - مصر، الطبعة الأولى، 1991م. ص176
- ^ التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية، ابن الجيعان، مطبوعات الكتبخانة الخديوية، مطبعة بولاق الأميرية، القاهرة - مصر، 1898م. ص41
- ^ ا ب القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين، محمد رمزي، القسم الثاني - البلاد الحالية، الجزء الأول - المحافظات ومديريات القليوبية والشرقية والدقهلية، الهيئة المصرية للكتاب، 1994م. ص105