نقاش:أبو سليمان الخطابي/أرشيف 1

هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.

أرشيف 1

| أرشيف 2 ←

توضيح

@Omaislam: رجاء توضيح سبب إلغاءك لتعديلي هنــا؟ لا يحق لك استرجاع تعديل صحيح مدعوم بمصادر موثوقة بدون كتابة أي أسباب، وقد سبق وأن نبهك إلى ذلك الإداري @بدارين:.--TheFlyingHorse (نقاش) 23:05، 27 أغسطس 2016 (ت ع م)

لأنك ببساطة تعلم السبب، سبق وتم النقاش حول عقيدة الإمام الخطابي هنا، سبق أن تم إثبات تدليس المصادر التي تدعي أنها "موثوقة" هنا، بالإضافة أن المقالة تحتوى على المراجع التي تثبت عكس ذلك وهو كتاب الإمام الخطابي ومنهجه في العقيدة، وسبق أنك تعهدت وتعهدت!! --Omaislam (نقاش) 23:12، 27 أغسطس 2016 (ت ع م)

@Omaislam: شكراً على التوضيح. هذه هي المصادر الخاصة بي (منهم مصدرين من موقع سلفي شهير ومعروف وهو موقع الدرر السنية):

1. وممن كتب في أسماء الله ومعانيها من الأشاعرة: 1- أبو سليمان الخطابي، ضمن كتابه (شأن الدعاء).
2. ترجمة لأهم أعلام الأشاعرة مع بيان منهجهم
3. بعض مشاهير علماء الأمة من الأشاعرة والماتريدية
4. الطيب يجيب عن سؤال: لماذا يتبنى الأزهر المذهب الأشعري؟

أين هي المصادر الخاصة بك؟ أنت لم تذكر أي مصادر على الإطلاق. إذا كان عندك أي مصادر مضادة عندئد يمكننا عمل قسم خاص داخل المقالة وتوضيح جميع وجهات النظر بحيادية، كما فعلنا في مقالة الإمام أبو بكر الإسماعيلي.--TheFlyingHorse (نقاش) 23:46، 27 أغسطس 2016 (ت ع م)

من فضلك لا تتلاعب بالألفاظ، أنت تقول "أني لم أذكر مصادر على الإطلاق"، بالرغم من أني ذكرت مصدري بالأعلى وعدة مصادر أخرى هنا، ولكني لا أحب أن أكرر النقاشات، ولن أعيد فتح نقاشات قديمة مرة أخرى --Omaislam (نقاش) 23:50، 27 أغسطس 2016 (ت ع م)

@Omaislam: أذكر اسم الكتاب ورقم الصفحة.--TheFlyingHorse (نقاش) 23:53، 27 أغسطس 2016 (ت ع م)

@منصورالواقدي: @السيف ذو الوشاح: @علاء: @Usamasaad: @Ibrahim.ID: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، منعاً لحدوث حرب تحرير وخلافات لا داعي لها، ولأني اتعاهدت لحضراتكم بعدم افتعال مشاكل مع المحرر والمراجع Omaislam أرجو من حضراتكم التأكد من صحة مصادري، وفحص مصادر المحرر والمراجع Omaislam التي تقول بشكل واضح ومباشر أن الإمام الخطابي سلفي العقيدة. ملحوظة: الإمام الخطابي كان شافعي المذهب!--TheFlyingHorse (نقاش) 00:06، 28 أغسطس 2016 (ت ع م)

هذه بعض المصادر:

• قال في رسالته المشهورة في "الغنية عن الكلام وأهله": «فأما ما سألت عنه من الصفات، وما جاء منها الكتاب والسنة فإن مذهب السلف إثباتها وإجراؤها على ظواهرها، ونفي الكيفية والتشبيه عنها.»
• قال في حديث النزول: "هذا الحديث وما أشبهه من الأحاديث في الصفات كان مذهب السلف فيها الإيمان بها، وإجراءها على ظاهرها ونفي الكيفية عنها."
• إضافة إلى كتابه الغنية عن الكلام وأهله (كتاب) الذي يتنقد فيه علم الكلام، ومن المعلوم أن الأشاعرة فرقة كلامية.
• هناك كتاب كامل يتحدث عن عقيدته: كتاب الإمام الخطابي ومنهجه في العقيدة، لأبي عبد الرحمن الحسن بن عبد الرحمن العلوي.

بالطبع أعلم الملحوظة أن الخطابي شافعي المذهب (لا علاقة بين المذهب الفقهي والمذهب العقدي)، انظر إلى تاريخ المقالة ستعلم أني قمت بتطويرها وكانت من ضمن مشاريعي، ملاحظة: كنت أجمع المصادر ولم أرى تعليقك الأخير إلا بعض كتابة تعليقي، وأنا لم أفتعل حروب تحريرية، أنت الذي تفتح نقاشات قديمة [كما كنت أتوقع] !! --Omaislam (نقاش) 00:18، 28 أغسطس 2016 (ت ع م)

السلام عليكم، بما أن لدى كل منكما مصدراً ودليلاً على إثبات وجهة نظره، ما المانع من ذكر الرأيين في المقالة؟ أي نقول: «هناك من يقول إنه أشعري ودليله كذا وهناك من يقول إنه أثري ودليله كذا». ولستُ هنا بصدد الانحياز إلى جانب دون آخر، ولكن عندي ملاحظة صغيرة أرجو من أخي Omaislam أن يتقبلها، وهي أن الأشاعرة لهم مذهبان في الصفات: التفويض والتأويل، فالمفوِّضة يقولون: نفوِّض المعنى لله تعالى وننفي الكيف، وهذا ما أشار إليه الخطابي بقوله: «فأما ما سألت عنه من الصفات، وما جاء منها الكتاب والسنة فإن مذهب السلف إثباتها وإجراؤها على ظواهرها، ونفي الكيفية والتشبيه عنها»، وقوله: «هذا الحديث وما أشبهه من الأحاديث في الصفات كان مذهب السلف فيها الإيمان بها، وإجراءها على ظاهرها ونفي الكيفية عنها»، وأما الأثرية أو أهل الحديث فلا ينفون الكيف وإنما يفوضونه لعلم الله تعالى. هذا رأيي المتواضع، ولكن لا يحق لي أن أفرض رأيي طالما أن هناك مرجع ودليل عند الطرف الآخر. فأرجو منكما أن تكونا أكثر تقبلاً للآخر وأتمنى ألا تنتقل هذه الخلافات المذهبية بين أهل السنة إلى هنا فهناك أمور أولى علينا أن نهتم بها، وشكراً.--ســيــف^راسلني 01:19، 28 أغسطس 2016 (ت ع م)

@السيف ذو الوشاح: سأقوم بكتابه قسم يشمل جميع المصادر في الغد إن شاء الله، أنا كان اعتراضي على تعديل المستخدم وهو كتابة المذهب أشعري في صندوق المعلومات باعتبارها حقيقة مطلقة، وللعلم أنا أعلم أن الخطابي قد وافق الأشعرية في بعض الأمور وخالفهم في الكثير منها، وسأضيف ذلك في المقالة إن شاء الله --Omaislam (نقاش) 01:31، 28 أغسطس 2016 (ت ع م)

@السيف ذو الوشاح:  تم إضافة قسم عن منهجه في العقيدة ينقل القولين --Omaislam (نقاش) 04:13، 28 أغسطس 2016 (ت ع م)

@السيف ذو الوشاح: شكراً لحضرتك على التدخل لحل هذا الخلاف لكن أين هو المصدر الذي يقول بشكل صريح ومباشر أن الإمام الخطابي سلفي العقيدة؟ القسم الذي قام بإنشائه المستخدم Omaislam يعتبر وجهة نظر شخصية متحيزة، انظر: ويكيبيديا:لا أبحاث أصلية، ويكيبيديا:وجهة النظر المحايدة. المستخدم قام بعمل قسم لا علاقة له بالموسوعية، ويقول في القسم الذي كتبه: "ونسبه البعض لمنهج الأشعرية،". أرجو أن تقوم حضرتك بمراجعة جميع المصادر، وإذا قام المستخدم Omaislam بإضافة مصادر موثوقة تقول بشكل صريح وواضح أن الخطابي سلفي عندها يمكننا عمل قسم خاص وتوضيح جميع وجهات النظر بحيادية، وأرجو أن تقوم أنت بكتابة هذا القسم، لكن المستخدم لم يقدم إلي الآن مصدر يقول بأن الخطابي سلفي. وأنا بجد آسف على الإزعاج، وليس عندي وقت لهذا الهراء ولعب الأطفال هذا.--TheFlyingHorse (نقاش) 19:19، 28 أغسطس 2016 (ت ع م)