نقاش:أدب عربي
أضف موضوعًاهذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة أدب عربي. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
مشروع ويكي اللغة العربية | (مقيّمة بذات صنف ب، عالية الأهمية) | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
مشروع ويكي تاريخ | (مقيّمة بذات صنف ب، قليلة الأهمية) | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
مشروع ويكي الوطن العربي | (مقيّمة بذات صنف ب، عالية الأهمية) | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
مشروع ويكي الإسلام | (مقيّمة بذات صنف ب، متوسطة الأهمية) | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
بدأ الأدب العربي شعراً عمودياً ولم تكن هناك أشكال أخرى من بخلاف الشعر يعرفها العرب باستثناء الشعر الذي تعددت أغراضه واستخداماته. لم يبدأ الأدب العربي بالشعر العمودي في صورته المكتملة، بل أن الشعر العربي الجاهلي قد تطور من أراجيز ومحاولات قديمة ليصبح في صورته التي وصلت إلينا، أضف إلى ذلك الموروث الحضاري والشعبي الذي عرفه العرب من احتكاكهم بالحضارات حولهم، خصوصاً عرب الجنوب، الذين يدخل أدبهم ضمن الأدب العربي. ومنذ بداية الأدب العربي، عرف فنوناً أُخرى باستثناء الشعر، فقد عرف الخطابة، وعرف إخبار القصص، وتطورت فنون النثر العربي تطوراً كبيراً بمرور العصور. أيضاً تقسيم المقال إلى أغراض الشعر، ومن ثم القفز فجأة إلى الأدب الحديث غير منطقي، فالشعر جزء من الأدب العربي، وليس كله، وعصور الأدب العربي تمتد من ماقبل الجاهلي، وتمر بـ :الجاهلي، الإسلامي المبكر، الأموي، العباسي (بعهديه الأول والثاني)، الأيوبي، المملوكي، العثماني، الحديث، المعاصر!.. على أي حال... جهد مشكور وعظيم، وحبذا تضافر كل الجهود لتطويره بالشكل اللائق.--Lord Menias 17:34, 27 يونيو 2006 (UTC)
الوقوف على الأطلال
[عدل]لا يمكن أن يعدّ الوقوف على الأطلال من أغراض الشعر ولا يمكن أن نزّله نفس منزلة الهجاء والمدح وما إلى ذلك إذ لا تكاد تخلو قصيدة من وقوف على الأطلال أكان الغرض منها الهجاء أو الفخر أو ما إلى ذلك. فالبكاء على الأطلال أقرب إلى تقانة أو شعرية منه إلى غرض بحد ذاته. --81.56.69.59 17:24, 17 ديسمبر 2006 (UTC)
الصداقة
[عدل]الصداقة 1- صديقي لا تصولُ ولا تجولُ فأنتَ بمقلتي الشكلُ الجميلُ 2- فخلِّ القلبَ مثلَ الشكلِ دوماً ولا تنفرْ فأنتَ لي الخليلُ 3- ولا من عيب عندي غيرَ أني بأسرار الصديقِ أنا بخيلُ 4- أدافعُ عنه حتى الريحَ دوماً وطرفي عن محارمه كليلُ 5- وأغفرُ هفوةً إنْ زلَّ فيها وهفوتي أحتسبها ولا أميلُ 6- وأكتمُ كلَّ عيبٍ يبدو منه لساني في محاسنه يجولُ 7- أشيدُ بذكره في كلِّ حينٍ ويحمي ظهره سيفي الصقيلُ 8- ولمْ أسمعْ به أقوالَ واشٍ وأمهلُ حتى عثرتَه يقيلُ 9- أحاولُ ردعه عن كلِّ طيشٍ وأنصره إذا وقعَ الصليلُ 10- أعامله كما ترجى لديه معاملةٌ إليَّ بها سبيلُ 11- أعامله كنفسي في سلوكٍ كما يرجى تعامله النبيلُ 12- فهذي نظرتي في أصدقائي بهذا يرتجى الخلُّ الأصيلُ الخميس- 29/ 12/ 1988
أريد جواباً
[عدل]إن ما يكتب هنا يكاد أن خارج الشعر وقد نسي كاتب المقالة الآتي:
- إن ما يقوم به الأدب يتجاوز الكتب والشعر؛ فهناك الخط والقرآن جزء من الأدب العربي.
- نسيان الصور والقوالب (قد أنشئت وأضفت قالباً) قد تفقد المقالة جزء مهم من صيغتها وهي رؤية الأدب.
- إن الخط وكذلك التصوير جزء من أجزاء هذا الأدب وليس الشعر فقط.
- هناك العديد من المقالات تتعلق بجزء المعلقات فهي ليست الفن الشعري الوحيد فهناك الموشح وانواع أخرى ظهرت قبل وبعد سقوط بغداد.
- عدم ذكر التواريخ يعتبر مصيبة، ويكيبيديا الأنجليزية تعتبر التاريخ جزء مهم من مقالة الأدب العربي.
- أشكركم على مجهودكم ولكن أود منك متابعة أخطاْئكم والرجاء المتابعة...Araneus (نقاش) 16:39، 21 ديسمبر 2008 (UTC)
ماهي ظروف قصيدة البارودي وما لي في ما مضى?
[عدل]ماهي ظروف قصيدة البارودي وما لي في ما مضى?
ماهي ظروف قصيدة البارودي وما لي في ما مضى?
[عدل]ماهي ظروف قصيدة البارودي وما لي في ما مضى?
- مقالات اللغة العربية ذات صنف ب
- مقالات اللغة العربية عالية الأهمية
- مقالات مشروع ويكي اللغة العربية
- مقالات تاريخ ذات صنف ب
- مقالات تاريخ قليلة الأهمية
- مقالات مشروع ويكي تاريخ
- مقالات الوطن العربي ذات صنف ب
- مقالات الوطن العربي عالية الأهمية
- مقالات مشروع ويكي الوطن العربي
- مقالات الإسلام ذات صنف ب
- مقالات الإسلام متوسطة الأهمية
- مقالات مشروع ويكي الإسلام