انتقل إلى المحتوى

نقاش:أكل لحوم البشر/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 8 سنوات من جبران الغافري في الموضوع نقاش بدون عنوان
أرشيف 1
  • أرشيف 1
  • 2

نقاش بدون عنوان

لقد قرأت مرة أن أحد أكلة لحوم البشر يصف مذاق طعم الإنسان فيقول أن طعمه كطعم الدجاج ولكنه شديد الملوحة ! (: وهذه صورة تثير الإشمئزاز --نهى سلمان 20:23, 1 فبراير 2007 (UTC)

حذفت وصلة الصورة لا داعي لصور نشمئز منها :-) تحياتي مبتدئ 20:30, 1 فبراير 2007 (UTC)
أدعوا إلى إيجاد تصنيف آخر للموضوع. تصنيف جرائم تصنيف تقييمي أولا و ثانيا هو لا يصلح هنا لأن الكثير من عمليات أكل البشر أو القرابين البشرية كانت طقوس دينية و ليست جرائم كأكل بعض المنغوليين لأمواتهم و التي أظن مازالت تمارس إلى اليوم في بعض المناطق أو القرابين البشرية للمايا إلخ... و عامة مفهوم الجريمة يقتضي وجود قانون يجرمه و هو الشيء الغير موجود في الأمثلة السالفة الذكر. ربما تصنيف ظواهر إثنية أو طقوس دينية أو أتروبولوجيا تفي باللمعنى مع أني أعترف أنها لا تضم في هذه الحالة أكل لحوم البشر كجريمة الشيء الذي لا أنفيه. أردت طرح الموضوع للنقاش. تحياتي مبتدئ 20:30, 1 فبراير 2007 (UTC)

و لكنها تعتبر جريمة أيضا, وبالنسبة للملوحة فمن الممكن ان يكون طعمة أحلي بقليل من التوابل --محمد مصطفى 20:53, 1 فبراير 2007 (UTC)

"أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتا" أعتقد أن هذا تشبيه مجازي ولم يقصد به "أكل البشر" فعلا Mazinker 20:56, 1 فبراير 2007 (UTC)

-) أتعجب من كثرة الإخصائيين في طعم لحم البشر :-) مبتدئ 02:37, 6 فبراير 2007 (UTC)

أظن بأن مثل هذا الفعل لا يعتبر جريمة في أنظارهم فهم (و حسب صور شاهدتها على الأنترنت ) يبيعون أمخاخ البشر المعلبة في المحلات التجارية على مرآ جميع الناس .. Lama.J 10:05، 11 أبريل 2008 Lama.J

لا أعتقد أن هناك داعٍ لوجود نص الآية، بل يمكن ذكر اسم الآية ورقمها وهو كافٍ ووافٍ حيث إن من يريد أن يطلع عليها يمكنه البحث عنها أو

يمكن ربط ا لآية بنصها على ويكي الإقتباس. أنظر ابن الله، يتم فقط ذكر اسماء وارقام الآيات ولا يتم وضع نصهما. نفس الشيء بالنسبة للمقابل في الويكي الإنكليزي. ما رأيكم يا جهاد ومحمد مصطفى عودة، حيث انتم ترون عكس هذا :).-- LORD ANUBIS  (اترك رسالة)  22:59، 18 أبريل 2008 (UTC)

ولماذا نشتت القارى, لماذا لا يتم ذكر الأية في المقالة يا لورد, لا أرى أي سبب لحذفها --محمد مصطفى عودة 23:07، 18 أبريل 2008 (UTC)

أنا أرى عكس هذا. فمن الآية غير واضح او على الأقل هناك إلتباس هل إن الإسلام يحرم أو يشجب هذا الفعل. لذلك لا أفضل ترك اللآية أو على الأقل إستبدالها بأخرى فيها تحريم صريح و واضح. فقط رفعا للبس.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 84.161.243.248 (نقاشمساهمات)
ولكن الآية لا تقول أي شيء عن تحريم هذا الموضوع أو عدمه، فقط تشبيه. لا أرى فائدة من العبارة بأكملها، وإن بقيت، لا أرى داعي من وضع نص الآية. -- LORD ANUBIS  (اترك رسالة)  23:37، 18 أبريل 2008 (UTC)

إني أرى ما تراه

أنظر: النص يذكر تشبيه القرآن الغبية بأكل لحوم البشر حيا، ثم يستشهد لذلك بنص قرآني صريح في التشبيه، والإستشهاد في التشبيه ما فيه لبس. أنت حرّ في ربط أقوال الإنجيل في مقالات مثل ماذكرت لكن مالك سبيل لفرض هذا. ثم ذكرت صراحة تحريم الإسلام له تصريحا ويبقى هذا بحاجة لمصدر أصرح من تحريم الرسول لأكل ذا الناب، سأنتظر مدة إن لم يظهر تعديل يذكر هذا فسأضيفه --جهاد 04:05، 19 أبريل 2008 (UTC)

تمت إضافة المصدر --محمد مصطفى عودة 12:09، 19 أبريل 2008 (UTC)

  • الفقرة الخاصة بالإسلام لا علاقة لها بالمقال وأراها مقحمة إقحاما، فالتشبيه ذو بعد بلاغي ولا أكاد أرى علاقته بمقال عن الأكل "الحقيقي" للحم البشر، والآية لم تحلل أو تحرم إنما تشبه الغيبة بأمر مستبشع بالفطرة لكن لم تنص على حكمه فلا علاقة لها هنا (إلا إن استدل الفقهاء بالآية على تحريم أكل لحم البشر، فيجب توضيح هذا صراحة) أما الحديث فلا أفهم علاقته، هل الإنسان من السباع ذات الناب؟ --خالد حسني 12:41، 19 أبريل 2008 (UTC)
المقال حول أكل لحوم البشر والفقرة تعرض رأي ديانة فيه وهي مدعومة بمصدر وموسوعية وموافقة للكثير من المقالات الأخرى، أما عن الحديث فهذا فعلا ممّا يستشهد به في هذا المجال، لك إضافة؟ تفضل :) --جهاد 12:59، 19 أبريل 2008 (UTC)
انظر المقالة الآن، استبدلت الفقرة بالرأي الفقهي (هذا هو رأي الديانة، لا الآية التي تتحدث عن أمر آخر، والحديث الذي يتحدث عن ذي الناب من السباع). --خالد حسني 13:11، 19 أبريل 2008 (UTC)

لا توجد قبيلة بإسم الفور في غينيا الجديدة, هذا الاسم خيالي و لا وجود لة

اكل لحوم البشر منتشر في المانيا والنمسا وبعض دول امريكا اللاتينية، فلماذا لم يتم ادراجهم في المقالة؟ --جبران الغافري (نقاش) 01:32، 10 يناير 2016 (ت ع م)