انتقل إلى المحتوى

نقاش:الإسلام في ميانمار

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


هذا أدناه قد حذفته من الصفحة لأنه غير موثق فإذا كان هناك توثيق فلا بأس بإعادته: البرمي/المستوى العلمي لمسلمي بورما لا يكاد يتجاوز عن المستوى الثانوي أو الكلية فقط. فالمدارس الدينية بكثرتها وقدمها(وهي(4000)مدرسة دينية في المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية وبعض التخصصات المحدودة،لاتؤدي الدور المطلوب خاصة في العصر الحاضر،حتى المستوى العلمي ضئيل جدا لا توجد فيها كثيرة من المواد الأساسية كالتوحيد والتفسير بالمأثور، والدراسات في الحديث ومصطلحه وغيرها لكون منهاجها من المناهج القديمة السائدة في الهند وباكستان وبنجلاديش،. وأما الدراسة العصرية كالطب والهندسة والإعلام والحاسوب وغيرها ليس للمسلمين منها حظ أبداً في بورما والدراسات العليا في المدارس الحكومية مغلقة أمام المسلمين تماماً. - ولو تمكن أحد أبناء المسلمين من التسجيل في الجامعات الحكومية تشرط لهم شروطا محرمة شرعاً. مثل الركوع والانحناء لعلم بورما،وعدم ارتداء لباس إسلامي للطالب والطالبة،وعدم الخروج للصلاة، وتعظيم الشعائر البوذية،وتغير الإسلامي إلى اسم بوذي، وفوق ذلك التمييز العنصري والإيذاء والاستهزاء يعلمها الله تعالى. - هل الشعب البوذيون راضون مبسوطو ن بالنظام الاشتراكي والعسكري،وعلى الإساءة الحكومية على المسلمين؟ - الجواب( أني أحلف بالله تعالى بما أكتب من مشاهداتي ماتلي من الحكايات التالية- - 1- أن العلاقة بين الشعب البوذي، والشعب المسلم علاقة لأبأس بها بين تبادل الزيارات،والود والمحبة على حدود موجودة لكونهم عائشين في بلد واحد ومنطقة واحدة،بل بعضهم لهم الآباء والأمهات، والأبناء والأقارب بقوا على البوذية بعد أن اسلموا وهكذا كثير، وكذلك العلاقة التجارية والاقتصادية والزراعية،والمهنية والزمالة في الدراسة،والحرف،والجوار، ولقد شاهدت أن بعض البوذيون احتفظوا على أموال وبيوت المهاجرين الذين أجبروا على الهجرة إلى بنجلاديش وغيرها من الدول،لفترة طويلة ولما رجعوا المهاجرين ردوا أليهم أموال وبيوتهم،كأمانة كانت لديهم،بل ساعدوا هؤلاء المسلمين، وهكذا أن الحكومة لما صادرت أراضي المسلمين،ووزعتها على البوذيين،فكثير منهم أخذوها ورجعوها إلى المسلمين،وبعضهم لم يأخذها أساسا بقولهم أنها حقوق المسلمين. - 2- وأما رضاهم بالنظام الاشتراكي لا يعقل أبداً بل المجتمع البوذي بأكمله كان ضد النظام الاشتراكي فلهذا قتل الأف البوذيين وسجن منهم عدد كبير، وشردوا الكثير في بداية النظام الاشتراكي،ولهذا جاءت تأسيس جبهات ومنظمات وأحزاب كثيرة ضد الحكومة،ولآجل البقاء والاستمرار على النظام ألغت الحكومة، العملات النقدية المتداولة أكثر من مرة،للضرب ولإضعاف اقتصاد المخالفين، وكذلك المسلمين،فعوضت لبعض أنصارهم وعملائهم وأما المخالفين والمسلمين لم تعوض لهم بتاتاً. - ولهذا وتلك والظلم والسجن، والاختطاف، أخذ البوذيون غضباً شديداً ضد الحكومة فخرجوا بالإضرابات، والمظاهرات،ضد مصالح الحكومة،عام 1988م في كامل بورما وقتل من قتل فيها من الشعب والحكومة كاد البوذيون أن يسيطروا على الدولة،إلا أن الاشتراكيين الغاشمين الماكرين،سلموا زمام الحكومة إلى الجنرلات والعساكر والجيوش فحلوها إلى النظام العسكري،فلم يستلم هؤلاء زمام الدولة إلا قتلوا ألاف الشعب خاصة الطلاب،وقد شاهد أن بعض الجيش رمى سلاحه في البحر وذهب إلى بيته لما سمع أن بعض أولادهم قتلوا على يد الحكومة،لكونهم من الطلاب المتظاهرين، وأخرون قاموا بقتل بعض زملائهم في الجيش، وكثير من الطلاب لجوء إلى الدول المجاورة،كيابان وماليزيا، وتائلند،وكوريان والدول الأوربية فكيف نقول ان الشعب البوذي رضوا بالنظام العسكري الذي قتل ألاف البوذيين ودمر اقتصاد البلاد،وخلفها إلى الوراء والدنيا في تطور عجيب. - حتى الرهبان ورجال الدين ضد النظام والحكومة العسكرية،ففي عا2007م خرج ألاف الرهبان ورجال الدين ضد الحكومة،وقتل منهم مالا يقل عن(1000) شخص، - والعجيب كيف قتل الرهبان أن البوذيين يعبدونهم،ويسجدون هم،ويعتبر أن الرهبان ألهتهم،ثم يقتلونهم إذا خالفوا مقاصدهم ومصلحهم،إذاً هم في علم يقين أن دين باطل. - (موقع الأفاق) تعليق المؤرخ الأركاني (أمين ندوي من الإمارات العربية) - الحقوق المساوية والمواطنة للمسلمين في بورما: لقد بلغت الحضارة الإسلامية في دولة القائد البطل الإسلامي/محمد بن القاسم الثقفي(رحمه الله )إلى أعلى قمتها،وتوسعت إلى انحاء القارة الهندية بكاملها،حتى الصين،وتائلند،وبورما، وإمبراطورية أراكان المسلمة،وكان المسلمون في بورما من أغنى الشعب في القارة الهندية،وازدهرت شهرتها في عالم زمانه،ولغنائها وثرواتهاوجمال حلتهال،وأمنها،الديني، والدنوي كانت العرب، تسافر إليها بشوق،وكذلك هاجر كثير من المسلمين،من بنجلاديشن وباكستان،والهند،ومن فلبين،والأندلس بعد سقوطها، وكثير من الأتراك والمغول،كان ذلك معروفا لدى العالم الإسلامي جمعاً،وكذلك العالم الغير الإسلامي،. - وأما العلماء والدعاة كانت جهود ودور كبير جداً حتى بلغ ذروتها،قام الدعاة بدعوة غير المسلمين إلى الإسلام فدخل الناس في الدين أفواجاً،فسمي لهولاء المسلمين الجدد(بمامسلم)وهم أبناء البلد الذين أسلموا على يد العلماء والدعاة،فكانت لهم رعاية خاصة وشؤون مستقل،فبنيت لهم(خانقا)و(مسافرخان)وقرروا لهم مكافاة شهرية بالإضافة إلى الهدايا، والتحف، والحفلات،. - وأما الجمعيات والمؤسسات: فيهي كثيرة، مثل: جمعية علماء المسلمين،وجمعية المرأة المسملمة، وجممعية رعاية الفقراء والأيتام، وجمعية الشباب، ورابطة الطلاب المسلمين،وجمعية رعاية المسنين،والأرامل،وكذلك الأربطة الإسلامية،ليسكن بها المساكين، والمستشفيات،. - وأما علاقة المسلمين بالبوذيين: كانت لهم علاقة إجتماعية، لتطوير البلد،وفتح المشاريع المشتركة،كالجامعات،وغيرها، وشراكتهم في التدريس في المدارس والجامعات الحكومية،والتجارة،والقرابة الأصلية،وقرابة الجوار،وزمالة الدراسة والمهنة،والصناعة،والزراعة وكذلك الشراكة السياسية. - وأما بورما في عيون العالم: كانت لها مكانة خاصة مرموقة، لموقعها الإستراتيجي وجمالهاالطبيعي،وشوارعها المستقيمة،ومناظرها البهية،وثرواتها المتنوعة،وأماكنها السياحية،. - وكان المسلمون يبعثون أولادهم إلى خارج البلاد كمصر وباكستان،والهند ليدرسوا هناك الدراسات الإسلامية،والتخصصات العليا،وكان المسلمون يرجعون في كل ملماتهم ومعضلاتهم الدينية إلى علماءالهند وباكستان،وبنجلاديش، وكانت صلة خاصة بمسلمي باكستان والهند. - وأما سفرهم إلى الحج كان أمراً عادياً وطبعياً جداً ولم يكن هناك أية عراقيل، وكذلك في بناء المساجد والمدارس فلهذا توجد في بورما مساجدة أكثر من (4000)وأكثر من (3000) مدرسة وأكثر من (800)تحافيظ،وكذلك أماكن أخرى للحفلات والإجتماعات الإسلامية،ومصلى العيد بشعائر إسلامية وبكتبات عربية ونقوش إسلامية وكثيرها موجودة حتى الأن في أنحاء بورما، ومن أراد الإطلاع على ذلك يرجع إلى كتاب معالى الشيخ/ العبود الأمين العام للرابطة،ورحال العصر. --إسلامي 23:53، 27 يوليو 2008 (UTC)