انتقل إلى المحتوى

نقاش:الحسيني (عائلة فلسطينية)

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الدكتور ماهر بن يوسف بن فرحان المحمود الحسيني الزبيدي. ولد في المملكة العربية السعوديه في ربيع الثاني عام 1391 للهجرة النبوية تعلم القرآن واللغة والادب على ايدي الكتاب ومن ثم تلقى تعليمه الابتدائي الى الثانوي ومن ثم توجه الى الاردن ثم لامريكا لتقلقي العلم. حصل على الدكتوراه في التخطيط الاستراتيجي الأمني والاقتصادي ومن ثم عاد ليكون لبنة في بناء وطنه الاسلامي. يعود نسبه الى سبط رسول الله الحسين بن علي بن ابي طالب كرم الله وجهه والى فاطة الزهراء بنت محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم.ساهم في بناء وكتابة العديد من الدراسات الاستراتيجية لخدمة بلاد المسلمين.حاضر في بعض الجامعات ونشر مقولات كثيرة تندد بوضع المسلمين والشعوب العربية ورفع راية الجهاد في سبيل الله وحده في صفحته دعوة الى الجهاد في سبيل الله. عارض الكثير من القرارات الحكومية في العديد من الدول العربية وطالب بالتسامح والحوار بين كل الاطراف العربية والاسلامية. عمل في امريكا سفيرا وفي الدول العربية مساهما علميا وفي الدول الاسلامية داعيا الى الحب والتسامح الاسلامي والتوقف عن الطائفية والعنصرية التي تحصد ارواح المسلمين من اطفال وشيوخ ونساء وشباب حذر في منشوراته من قتل صدم حسين وكان على حق فندمت الحكومة الامريكية والدول العربية على مقتله وحذر من ثورة ليبيا المزعومة وانها اجندة بريطانية فرنسية لتقسيم ليبيا وحذر من سطو الاخوان المسلمين في مصر وبلاد الشام حيث انهم جناح بريطاني ماسوني. وحذر من الحرب في سوريا وانها ليست جهادا مقدسا وانما حرب على الاسلاموالهدف منها تفتيت سوريh وتقسيمها. حذر من النفوذ الكردي الذي لايرى في الاسلام مصدر عز وقوة بل يعتز بكرديته وعرقه وينسى انه لاعنصرية في الاسلام. دعى في العديد من المقالات الملك السعودي الى توحيد صف المسلمين ودعا الملك الاردني لحد وضع للنزيف الاقتصادي والاخلاقي والامني في الاردني ودعا الرئيس علي صالح للتنحي وعم تولية نائبه ودعا الشعب المصري للصبر على رئيسهم الجديد سنتين قبل الانقضاض عليه كما دعى الاخوان في مصر ان يحكموا بحكم الله وان يتذكروا ثورة الشعب التي قادتهم للحكم بدلا من السجون. كتب عن الحكومات وعن خنعها وعن التطور العمراني والتخلف الانساني لدى شعوبها. كثيرا ماوصف بالشيعي والمتطرف والمعارض والزنديق الا ان من يجادله ويناقشه يتأكد انه مسلم اصيل ليس من الشيعة والسنة ولا غيرهم انما يمشي على كتاب الله ويتبع سنة جده المصطفى فان كان كل المسلمون يحتكمون بالقران والسنه فكلنا سواء ولم الحرب والقتل على متفرعات صغيرة... كتب في الادب والاخلاق والسياسة والادب والدين ومازال مقيما في منطقة مكة المكرمة الى هذا اليوم.[[تصنيف:]]