نقاش:الخنساء/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول الخنساء. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
لا داعي لصورة الخنساء (الرد الأول)
- الصورة الموجودة غير ضرورية
و لا يجوز تمثيل الصحابيات بمثل هذا المنظر و من الأقضل كتابة معلومات عنها و عن أشعارها أحمد.غامدي.24 (نقاش) 02:43، 26 أغسطس 2010 (ت ع م)
- الرجاء عدم ذكر الدين الإسلامي في كتاباتك و التركيز على لب الموضوع
الرجاء إلغاء الصورة في أقرب وقت ممكن أبراح خالد (نقاش) 21:33، 27 أكتوبر 2017 (ت ع م)
(الردد الأخير)
- و هل يقبل أحد برسم صورة كهذه لإحد الرموز الدينية؟؟
أحمد.غامدي.24 (نقاش) 02:43، 26 أغسطس 2010 (ت ع م)
و ما الدّليل على قولك
*الصّورة لم أدرجها أنا في المقالة هي موجودة منذ 08:24، 18 يوليو 2008 . هذا الكلام لا يقال لي من فضلك لقد أخطأت الهدف يا أخي و فيما يخص عدم ذكر الدين الإسلامي في كتاباتي ، من فضلك هل من توضيح أكثر عن هذا و هل هذا يضرك في شيء في ديننا الحنيف ولماذا لم توقّع صفحة النقاش ، عيب و عار عليك أن تفعل مثل هذه الخزعبلات في موقع تشاركي هو للجميع...؟ .--ترجمان05 (نقاش) 00:54، 26 أغسطس 2010 (ت ع م)
تأكد قبل ان تكتب
- حياك الله يا ترجمان
الردين الأول والأخير من كتاباتي أما الأوسط حيث طلب عدم ذكر الدين الأسلامي فهو من ردود الغير وشكرا لتهذبك وتجنيك في الرد أحمد.غامدي.24 (نقاش) 02:43، 26 أغسطس 2010 (ت ع م)
حدد مكان ولادتها
حدد مكان ولادتها من غير كدب وتزوير--جيجي بلاتيني (نقاش) 22:40، 17 نوفمبر 2012 (ت ع م)
الخنساء ام الشهداء
السلام عليكم ورحمة وبركاته
شاعرة من الشاعرات الرائعات احب ان أقرأ شعرها ولذلك احببت ان اشارككم بهذا الموضوع المتواضع عنها ، انها الشاعرة المخضرمة
الخنساء
- ولادتها ونشأتها:
هي تماضر بنت عمرو بن الحرث بن الشريد السلمية، ولدت سنة 575 للميلاد ، لقبت بالخنساء لقصر أنفها وارتفاع أرنبتيه. عرفت بحرية الرأي وقوة الشخصية ونستدل على ذلك من خلال نشأتها في بيت عـز وجاه مع والدها وأخويها معاوية وصخر، والقصائد التي كانت تتفاخر بها بكرمهما وجودهما، وأيضا أثبتت قوة شخصيتها برفضها الزواج من دريد بن الصمة أحد فرسان بني جشم ؛ لأنها آثرت الزواج من أحد بني قومها، فتزوجت من ابن عمها رواحة بن عبد العزيز السلمي، إلا أنها لم تدم طويلا معه ؛ لأنه كان يقامر ولا يكترث بماله،لكنها أنجبت منه ولدا ، ثم تزوجت بعدها من ابن عمها مرداس بن أبي عامر السلمي ، وأنجبت منه أربعة أولاد، وهم يزيد ومعاوية وعمرو وعمرة. وتعد الخنساء من المخضرمين ؛ لأنها عاشت في عصرين : عصر الجاهلية وعصر الإسلام ، وبعد ظهور الإسلام أسلمت وحسن إسلامها.
- مقتل أخويها معاوية وصخر واستشهاد أولادها الأربعة :
قتل معاوية على يد هاشم ودريد ابنا حرملة يوم حوزة الأول سنة 612 م ،فحرضت الخنساء أخاها صخر بالأخذ بثأر أخيه ، ثم قام صخر بقتل دريد قاتل أخيه. ولكن صخر أصيب بطعنة دام إثرها حولا كاملا، وكان ذلك في يوم كلاب سنة 615 م. فبكت الخنساء على أخيها صخر قبل الإسلام وبعده حتى عميت . وفي الإسلام حرضت الخنساء أبناءها الأربعة على الجهاد وقد رافقتهم مع الجيش زمن عمر بن الخطاب، وهي تقول لهم : (( يا بني إنكم أسلمتم طائعين وهاجرتم مختارين ، ووالله الذي لا إله إلا هو إنكم بنو امرأة واحدة ما خنت أباكم ، ولا فضحت خالكم ، ولا هجنت حسبكم ولا غيرت نسبكم ، وقد تعلمون ما أعد الله للمسلمين من الثواب الجزيل في حرب الكافرين، واعلموا أن الدار الباقية خير من الدار الفانية، يقول الله عز وجل: ( يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون). فإذا أصبحتم غدا إن شاء الله سالمين فأعدوا على قتال عدوكم مستبصرين، وبالله على أعدائه مستنصرين، فإذا رأيتم الحرب قد شمرت عن ساقها، واضطرمت لظى على سياقها، وجللت نارا على أوراقها، فتيمموا وطيسها، وجالدوا رئيسها عند احتدام حميسها تظفروا بالغنم والكرامة في الخلد والمقامة…)).، وأصغى أبناؤها إلى كلامها، فذهبوا إلى القتال واستشهدوا جميعا، في موقعة القادسية . وعندما بلغ الخنساء خبر وفاة أبنائها لم تجزع ولم تبك ، ولكنها صبرت، فقالت قولتها المشهورة: ((الحمد لله الذي شرفني باستشهادهم، وأرجو من ربي أن يجمعني بهم في مستقر رحمته)). ولم تحزن عليهم كحزنها على أخيها صخر ، وهذا من أثر الإسلام في النفوس المؤمنة ، فاستشهاد في الجهاد لا يعني انقطاعه وخسارته بل يعني انتقاله إلى عالم آخر هو خير له من عالم الدنيا ؛ لما فيه من النعيم والتكريم والفرح ما لا عين رأت ولا أ\ن سمعت ولا خطر على قلب بشر ، " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ، فرحين بما آتاهم ربهم " .
- شعرهـــا وخصائصه:
تعـد الخنساء من الشعراء المخضرمين ، تفجر شعرها بعد مقتل أخويها صخر ومعاوية ، وخصوصا أخوها صخر ، فقد كانت تحبه حبا لا يوصف ، ورثته رثاء حزينا وبالغت فيه حتى عدت أعظم شعراء الرثاء. ويغلب على شعر الخنساء البكاء والتفجع والمدح والتكرار؛ لأنها سارت على وتيرة واحدة ، ألا وهي وتيرة الحزن والأسى وذرف الدموع ، وعاطفتها صادقة نابعة من أحاسيسها الصادقة ونلاحظ ذلك من خلال أشعارها. وهناك بعض الأقوال والآراء التي وردت عن أشعار الخنساء ومنها :
يغلب عند علماء الشعر على أنه لم تكن امرأة قبلها ولا بعدها أشعر منها. كان بشار يقول: إنه لم تكن امرأة تقول الشعر إلا يظهر فيه ضعف، فقيل له: وهل الخنساء كذلك، فقال تلك التي غلبت الرجال
- وفاتها
توفيت بالبادية في أول خلافة عثمان رضي الله عنه سنة 24هـ
- بعض اشعارها ومواقفها في الحياة
- تعكس أبيات الخنساء عن حزنها الأليم على أخويها وبالأخص على أخيها صخر، فقد ذكرته في أكثر أشعارها. وقد اقتطفت بعض من أشعارها التي تتعلق بالدموع والحزن، فهي في هذه القصائد تجبر عينيها على البكاء وعلى ذر ف الدموع لأخيها صخر، وكأنها تجبرهما على فعل ذلك رغما عنهما، وفي متناول أيدينا هذه القصائد :
ألا يا عين فانهمري بغدر وفيضـي *** فيضـة مـن غـير نــــزر
ولا تعدي عزاء بعد صخـر *** فقد غلب العزاء وعيل صبري
لمرزئة كأن الجوف منهـا بعيد *** النـوم يشعــر حـــر جمـــر
- في هذه الأبيات نرى أن الخنساء دائمة البكاء والحزن والألم على أخيها ولم تعد تقوى على الصبر ، ودموعها لا تجف ، فهي - دائما - منهمرة بغزارة كالمطر ، وعزاؤها لأخيها صخر مستمر.
من حس لي الأخوين كالغصنين أو من راهما
أخوين كالصقرين لم ير ناظر شرواهمـا
قرميــن لا يتظالمان ولا يرام حماهـا
أبكي على أخـوي والقبــر الذي واراهما
لا مثل كهلي في الكهول ولا فتى كفتاهما
- وعندما كانت وقعة بدر قتل عتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد بن عتبة، فكانت هند بنت عتبة ترثيهم، وتقول بأنها أعظم العرب مصيبة. وأمرت بأن تقارن مصيبتها بمصيبة الخنساء في سوق عكاظ ، وعندما أتى ذلك اليوم، سألتها الخنساء : من أنت يا أختاه؟ فأجابتها : أنا هند بنت عتبة أعظم العرب مصيبة، وقد بلغني أنك تعاظمين العرب بمصيبتك فبم تعاظمينهم أنت؟ فقالت: بأبي عمرو الشريد ، وأخي صخر ومعاوية . فبم أنت تعاظمينهم؟ قالت الخنساء: أوهم سواء عندك؟ ثم أنشدت هند بنت عتبة تقول:
أبكي عميد الأبطحين كليهما *** ومانعها من كل باغ يريدها
أبي عتبة الخيرات ويحك فاعلمي *** وشيبة والحامي الذمار وليدها
أولئك آل المجد من آل غالب *** وفي العز منها حين ينمي عديدها
فقالت الخنساء:
أبكي أبي عمراً بعين غزيـرة *** قليل إذا نام الخلـي هجودها
وصنوي لا أنسى معاوية الذي *** له من سراة الحرتيـن وفودها
و صخرا ومن ذا مثل صخر إذا غدا *** بساحته الأبطال قــزم يقودها
فذلك يا هند الرزية فاعلمي *** ونيران حرب حين شب وقودها
- قيل في الخنساء
من كتاب نساء حول الرسول - صلى الله عليه وسلم - لمحمود الأستنبولي ومصطفى الشلبي
- كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستنشدها ويعجبه شعرها وكانت تنشده وهو يقول: ((هيه يا خناس ويومي بيده)).
- ولما قدم عدي بن حاتم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وحادثه فقال: يارسول الله ان فينا أشعر الناس وأسخى الناس أفرس الناس.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((سمهم)) فقال: أما اشعر الناس فأمرؤ القيس بن حجر ،وأما أسخى الناس فحاتم بن سعد ،وأما أفرس الناس فعمرو بن معد يكرب. فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (( ليس كما قلت ياعدي ، أما أشعر الناس فالخنساء بنت عمرو ، وأما أسخى الناس فمحمد ، وأما أفرس الناس فعلي بن أبي طالب))
لا داعي لوجود الصورة ، حيث أنها لا تناسب المفالة و بوابة إسلام --Omaislam (نقاش) 04:22، 8 أكتوبر 2015 (ت ع م)
طلب إلغاء الصورة
@Saber omri: كيف يمكن التوافق إذن علي الصورة قبل حذفها ،هل يمكنني القول أنه كان يجب التوافق علي الصورة قبل وضعها؟ ، كما قلت الصورة خيالية ولذلك لا داعي من وجودها , قلت أن لا ضرر من وجودها وهذا غير صحيح فهي لا تتناسب إطلاقا مع المقالة --Omaislam (نقاش) 04:38، 8 أكتوبر 2015 (ت ع م)
- أنا ضد إزالة الصورة يجب أن تعلم نحن لا نزيل شيئا بدون سبب مقنع خصوصا إن كان هذا الشيء لا يتسبب بضرر. تحياتي --إيسوب (نقاش) 04:49، 8 أكتوبر 2015 (ت ع م)
- مع ذكرت ما آراه سببا مقنعا --Omaislam (نقاش) 04:56، 8 أكتوبر 2015 (ت ع م)
طلب إلغاء الصورة
الصورة لا تناسب الشخصية لأنها خياليةو بعيدة كل البعد عما قيل عن الشخصية ولأنها مخالفة تماما لبنود الموسوعة فهذا كذب وافتراء عليها ولأنها تمس بالدين الإسلامي لو أورد أسمها على صورة لكان أفضل
أبراح خالد (نقاش) 21:30، 27 أكتوبر 2017 (ت ع م)