انتقل إلى المحتوى

نقاش:السلام عليكم

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 6 سنوات من Avicenno في الموضوع تحويلة بالإنجليزية
مشروع ويكي اللغة العربية (مقيّمة بذات صنف ج، قليلة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي اللغة العربية، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة باللغة العربية في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
مقالة من صنف ج ج  المقالة قد قُيّمت بذات صنف ج حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 قليلة  المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 
أيقونة ملاحظة
هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى لأن مشروعًا أو أكثر يستخدم هذا الصنف. فضلًا تأكد أن التقييم صحيحٌ قبل أن تزيل وسيط |آلي=.
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بذات صنف ج، فائقة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
مقالة من صنف ج ج  المقالة قد قُيّمت بذات صنف ج حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 فائقة  المقالة قد قُيّمت بأنها فائقة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

@الدبوني: تبعا للحمدلة إلخ، هل ترى نقل هذه المقالة إلى السمعلة؟--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 15:06، 5 يوليو 2014 (ت ع م)ردّ

@عبد المؤمن:، أرى أن الاسم الحالي أفضل; لأن هذه المقولة يقولها الناس لبعضهم البعض.تحياتي --ديفيد عادل وهبة خليل (نقاش) 15:14، 5 يوليو 2014 (ت ع م)ردّ

تحويلة بالإنجليزية[عدل]

@مصعب: As-salamu alaykum، ما الداعي لإنشاء تحويلة مثل هذه؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:12، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ

أحبذ أن لا تتبع التعديلات. التحويلة تسهل البحث وتساعد البوتات على تعريب أي صفحة تحوي تحويلة بلغة أجنبية. الداعي لهذه التحويلة لا يختلف عن الداعي لأي تحويلة بالإنجلزية وهو تيسير البحث + التحويلات وكثرتها لا تضر--Avicenno (نقاش) 17:20، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
إذًا من المقبول أن نصنع تحويلة بالإنجليزية لكل مقالات هذا المشروع؟!--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:23، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
إذا كان هناك حاجة فلا بأس لأنها لا تضر وقد سبق وأشار @Helmoony: إلى أن خرافة تأثر السيرفرات بالتحويلات ليست موجودة---Avicenno (نقاش) 18:03، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
بالتأكيد مثل هذه التحويلات لن تؤثر على الخوادم لأنها لن تستخدم أصلًا! الآن هذا موضوع عربي بالكامل، وأنشأت تحويلة بالإنجليزية له، عن الأسباب: تيسير البحث لمن؟ لمستخدمي اللغة الإنجليزية، هؤلاء سيتوجهون إلى المقالة الإنجليزية الموجودة بالفعل. أما مساعدة البوتات في تحويل الصفحات، فإن كان هذا السبب مقبولًا حقًّا فسيكون من المقبول إنشاء تحويلات بالإنجليزية لجميع المقالات في هذا المشروع وجميع المشاريع الأخرى التي تقبل بهذا السبب. متفقون؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:11، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
عزيزي رجاء لا تخلق قضية كبرى من أمر بسيط. عندما أنشئ تحويلة إنجليزية لموضوع عربي فهي يستفيد منها أي شخص يبحث بالإنجليزية (سواء لا يملك لوحة مفاتيح عربية أو أنه شخص أجنبي يتعلم العربية أو أنه عربي لا يعرف المصطلح بالعربية فيبحث بالأنجليزية) التحويلة هنا تنطبق على السببين الاولين حيث الاخير للمواضيع العلمية-----Avicenno (نقاش) 18:24، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
إذًا بالفعل من المقبول أن ننشئ تحويلة لجميع مقالات ويكيبيديا العربية وجميع مقالات الويكيبيديات التي تقبل هذا السبب، إن كان الأمر كذلك يمكن أن تقوم البوتات بإنشاء هذه التحويلات في أيام، وفي جميع الويكيبيديات. لكني لا أرى ذلك؛ هذه التحويلات ليست ذات فائدة، بالنسبة لحالة الشخص الذي لا يملك لوحة مفاتيح عربية، فمربع البحث في ويكيبيديا مضمن به لوحة مفاتيح عربية افتراضية وأكبر محركات البحث المستخدمة، جوجل، توفر لوحة مفاتيح افتراضية أيضًا، وهي حالة خاصة جدًّا على العموم؛ أما الذي يتعلم العربية فإما أنه يعرف الكلمة بحروفها العربية فيبحث بالعربية باستخدام جوجل أو مربع البحث هنا، وإذا بحث بالإنجليزية فمن المنطقي أن يستخدم جوجل فقط وليس مربع بحث ويكيبيديا العربية وفي النهاية سيصل إلى المقالة العربية، كما أنه إذا كان هذا السبب مقبولًا فيمكن أن ننشأ تحويلات باللغات الأخرى جميعها وليس فقط الإنجليزية. وعلى الجانب، ويكيبيديا ليست قاموسًا، المتعلم سيبحث في القاموس أولًا وليس في موسوعة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:45، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
بالطبع لا يوجد نقاش معك سينتهي بنتيجة. أنت يا محمد الآن لا تبرر إنشاء أي تحويلة بالأجنبية وهذا لكن أنا لا أدعو لإنشاء تحويلات لجميع المقالات بل أرى أنه لو أنشأ مستخدم تحويلة بالإنجليزية لموضوع ما فلا مشكلة في ذلك حتى لو استخدمها 1 بالألف فهي مفيدة-----Avicenno (نقاش) 20:34، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
  • سأحذف التحويلة حفظا لوقت الموسوعة لأنك عن تجربة لن تنهي هذا النقاش حتى أستسلم فتعقبك لمساهماتي واضح بكل أسف فالتحويلة فوق لم أقم أنا بإنشائها بل أنشأها بوت زاهر ولكنك لتتبعك مساهماتي ظننت أنني من أنشأها. عموما أتمنى أن تعرض عضلاتك على تصنيف:تحويلات من لغات بديلة وعلى أصحاب البوتات التي أنشأتها--Avicenno (نقاش) 20:34، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
أنا مقتنع بالتحويلات الأخرى إذا كان الموضوع أجنبي، فمن المقبول أن ننشأ له تحويلة أجنبية. وكالعادة، تعليقاتك الشخصية سأتجاهلها. وأظن أنك كنت تعلم من البداية أنك لم تنشئ التحويلة، أليس كذلك؟!--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:56، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
[1]، هذه من إنشائك، أليس كذلك؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:08، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
أنت تتخبط ونعم الأخيرة من إنشائي والغريب أنك أشرت لي مرفقا تحويلة ليست من إنشائي وهو قمة الغرابة ودليل على أنك تعقبت مساهماتي فكتبت تعليقك ظانا أن التحويلة التي ارفقتها من إنشائي وهذا هو التفسير الحقيقي وإلا فسؤالك لا معنى له عندما تسألني عن تحويلة انشأها بوت لست انا مشغله! طبعا انا أعلم لكن أكملت معك رغم أن سؤالك لا معنى له بالنسبة لي لكنني افترضت حسن النية أنك تقصد التحويلة التي أنشأتها انا. عموما ما دمت تنطلق من مبدأ لماذا لم تحذف تحويلة بوت زاهر طالما أنك تراها غير ضرورية وتجعل سؤالك حول تحويلتي؟--Avicenno (نقاش) 21:46، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
ما أتتبعه هو أحدث التغييرات، وبما أن هناك أكثر من محرر أو بوت ينشئ تحويلات مشابهة، يصبح الموضوع بحاجة للنقاش ولن أحذفها الآن.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:08، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
نعم ويا سبحان الله من كل هذا الكم من التعديلات المعلقة والصفحات الجديدة التي تظهر في أحدث التغييرات لم يلفت انتباهك إلا تحويلة أنشأتها.. واضح واضح.. حجة أحدث التغييرات هذه لم تعد حجة لأن أحدث التغييرات تعج بالتعديلات وأن يكون تعديلي الطفيف تحت الضوء فهذا ليس الوضع الطبيعي بل تعقب--Avicenno (نقاش) 23:05، 26 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ