انتقل إلى المحتوى

نقاش:جزية/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


بعض التعديلات من طرف Omaislam (نقاش · مساهمات)

@Omaislam:

  1. فقرة "الجزية قبل الإسلام" تسبق على الفقرة "الجزية في الإسلام" أو "الجزية في الشريعة"، وهذا واضح بشكل تام، حيث أن يجب تناول المصطلح قبل الإسلام ثم بعده، أي يجب تقديم تلك الفقرة على الأخرى.
  1. "كأنها جزت عن قتله" هي فقط تتناول الجزية العنوية التي تفرض على المقاتلين بعد إنتهاء القتال، والعلة المدكورة تخالف مذهب الجمهور (كما ذكر الحافظ في فتح الباري) وهو أن الجزية بدل عن الحماية والنصرة؛ فيجب بالتالي حدف ذلك.

--TalkJizya (نقاش) 17:04، 28 أكتوبر 2016 (ت ع م)ردّ

إذن الأفضل ذكر هذا التفصيل (متى تكون بدل عن القتل ومتى تكون بدل عن الحماية والنصرة)، وليس حذف العبارة، أما عن فقرة الجزية قبل الإسلام، فالجزية هو مصطلح إسلامي قرآني في الأساس، والمقالة تتحدث عن ذلك، لذلك يجب أن تكون الفقرة في الخاتمة --Omaislam (نقاش) 20:56، 28 أكتوبر 2016 (ت ع م)ردّ

@Omaislam:

  1. نعم، وهذه المسألة تتعلق بغاية الجزية، فيجب إذاً أولاً تبيين جميع الأقوال في هذه المسألة قبل وضعها في المقدمة. سأحاول أن أنهي ذلك. ولكن قبل ذلك يجب حدف تلك العبارة.
  1. ذكرها في القرآن لا ينافي كونها كانت (إما المصطلح أو المفهوم، أو كليهما معاً) تستعمل في بعض الأمم السابقة. فإذاً يجب تبيين أولاً الجزية لدى الأمم السابقة ثم الجزية لدى الأمة الإسلامية.

--TalkJizya (نقاش) 21:08، 28 أكتوبر 2016 (ت ع م)ردّ

نقاش حول حيادية قسم "لدى الأمم السابقة قبل الإسلام"

الإستشهاد بمتى ١٧ في غير محله، حيث أن هذا المقطع يتحدث عن ضريبة الهيكل أي من اليهود وعلى اليهود. استخدام كلمة جزية في النص لا يعني بالضرورة أنه يتحدث عن نفس الأمر. بل النص هنا يتحدث عن ما يوازي الزكاة في الإسلام. كما أن المسيح حتى لم يبد اقتناعه بها فقال "وَلكِنْ لِئَلاَّ نُعْثِرَهُمُ، اذْهَبْ إِلَى الْبَحْرِ ..." ولكن من كتب هذا الإستشهاد لم يكتب "وَلكِنْ لِئَلاَّ نُعْثِرَهُمُ" وهذا يعطي معنى أخر للكلام.

لا يوجد أي موضع في العهد الجديد يبرر أو يوافق على فرض الجزية من جانب المسيحيين ولكن فقط يوصي بطاعة السلاطين والحكومات والرئاسات وبدفع ما يفرض. وهو أمر مختلف.

بعض الألفاظ المستخدمة في المقال كانت توحي بأن الجزية تفرض من قبل المسيحيين أيضا حتى وإن كان النص المستشهد به لا يقر بذلك. يجب في تلك الحالة على الأقل الإستشهاد بتفاسير مسيحية تقول بذلك، أما ما المقال عليه في هذا الوضع فهو غير محايد.

المسيح لم يجالس العشارين وجامعي الضرائب لأنه يوافق على المهنة. بل هو أنبهم في عدة مواقع. ولكنه جاء من أجل الخطأة لا الأبرار كما هو قال، لذلك كان يجالسهم. وعندما تبعه متى ترك مهنته.

قمت بمحاولة تعديل الصفحة بالشكل الموضح هنا لكن مرشح الإساءة قام بمنعى لأنني أزلت مصادر مع العلم أنني إستبدلتها بغيرها. --Michael.behman (نقاش) 15:42، 5 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ

أنت محق، الفقرة تتحدث عن دفع اليهود الجزية لغيرهم كالسلاطين أو دفعها للكهنة، وهذا مختلف عن معنى الجزية، وليس محل للاستشهاد، سأقوم بإعادة كتابتها --Omaislamنقاش 15:49، 5 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ

أشكرك جزيلا على التعديل. ولكن مازال الإقتباس من متى ١٧ موجود وهو ما كان في غير محله حيث أنه يتكلم عن ما يشبه الزكة. أرى أنك قمت بشرح هذا الإلتباس في استخدام ألفاظ في موقع لاحق ولكن أعتقد أنه يكون من الأفضل إستبدال هذا الإقتباس بالآخر من متى ٢٢: ١٦ - ٢١ حيث أنه يتحدث عن الجزية بنفس المعنى المقصود في المقال و هو كالآتي:

"١٦ فَأَرْسَلُوا إِلَيْهِ تَلاَمِيذَهُمْ مَعَ الْهِيرُودُسِيِّينَ قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ صَادِقٌ وَتُعَلِّمُ طَرِيقَ اللهِ بِالْحَقِّ، وَلاَ تُبَالِي بِأَحَدٍ، لأَنَّكَ لاَ تَنْظُرُ إِلَى وُجُوهِ النَّاسِ. ١٧ فَقُلْ لَنَا: مَاذَا تَظُنُّ؟ أَيَجُوزُ أَنْ تُعْطَى جِزْيَةٌ لِقَيْصَرَ أَمْ لاَ؟» ١٨ فَعَلِمَ يَسُوعُ خُبْثَهُمْ وَقَالَ: «لِمَاذَا تُجَرِّبُونَنِي يَا مُرَاؤُونَ؟ ١٩ أَرُونِي مُعَامَلَةَ الْجِزْيَةِ». فَقَدَّمُوا لَهُ دِينَارًا. ٢٠ فَقَالَ لَهُمْ: «لِمَنْ هذِهِ الصُّورَةُ وَالْكِتَابَةُ؟» ٢١ قَالُوا لَهُ: «لِقَيْصَرَ». فَقَالَ لَهُمْ: «أَعْطُوا إِذًا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا للهِ للهِ»."

كما أنني أعتقد أنه من الواقعي البدء بالاقتباس من العهد القادم أو التوراة ثم العهد الجديد من ناحية الترتيب الزمني. أشكرك مرة أخرى. --Michael.behman (نقاش) 18:27، 5 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ