نقاش:حرب لبنان 2006/أرشيف 1

هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.

أرشيف 1

| أرشيف 2 ←

بعض التعديلات

1. بينما تغير عنوان المقالة إلى صيغة أكثر دقة، ما زال التعبير "العدوان الإسرائيلي على لبنان" موجودا في متن المقالة. أصححت ذلك في بعض الأماكن بالمتن.
2. السيد القنطار ليس أسيرا بل سجينا. الأسير هو جندي الذي تم اعتقاله في خلال معركة بين جيشين. القنطار دخل في الأراضي الإسرائيلية مسلحا، اقتحم منزلا في مدينة نهاريا شمالي إسرائيل، خطف طفلة كانت في 4 من عمرها وأبيها (من عائبة هاران)، ثم قتلهما على شاطئ البحر قرب نهاريا. بعد القبض عليه تم الحكم عليه بالسجن الأبدي من قبل محكمة إسرائيلية، وهذا الحكم العادي في إسرائيل على القتل.
3. لم يتم أسر الجنديين الإسرائيليين ريجف وغولدفاسر، بل تم خطفهم، إذ لم يشاركوا في أيه معركة بل قاموا بأعمال عادية غير قتالية داخل الأراضي الإسرائيلية عندما هجم أفراد حزب الله عليهما. Drork 07:37، 7 مايو 2007 (UTC)

تحديث المقالة

قبل أن أغير المعطيات في هذه المقالة الحساسة أريد أن أعرض بعض النقاط في صفحة النقاش:

1. اسم الحرب في لبنان هو "حرب تموز" بينما يكون الاسم في إسرائيل "حرب لبنان الثانية". كلي الطرفين يستخدمون أسماء موضوعية تشير إلى تأريخ النزاع دون إلقاء المسؤولية على أي طرف، فلماذا نستخدم نحن عنوانا أقل حيادا؟
2. في 12 سبتمبر 2006 قدم الأمين العام تقريرا لمجلس الأمن (تقرير رقم S/2006/730) حيث يعد الخسائر في كلي الطرفين، من هجوم حزب الله في 12 يوليو حتى إعلان وقف إطلاق النار في 14 أغسطس، كما يلي -

1187 قتيلا لبنانيا من المدنيين والمسلحين.

4092 جريحا لبنانيا من المدنيين والمسلحين.

43 قتيلا إسرائيليا من المدنيين

117 قتيلا إسرائيليا من الجنود

101 جريحا إسرائيليا من المصابين بجروح خطيرة أو معتدلة.

هناك بعض المشاكل مع هذه المعطيات: (1) لا توجد معلومات عن عدد القتلى في صفوف مسلحي حزب الله."بلى توجد حيث كان تلفزيون المنار التابع للحزب يذيع اسماءالقتلى" التقديرات الإسرائيلية والأوروبية تشير إلى أن نصف القتلى اللبنانيين من المسلحين " وهي ليست حيادية"ولكن حزب الله لم يعلن عدد أعضائه القتلى. (2) تشير المعلومات عن الجرحى الإسرائيليين إلى المصابين بجروح خطيرة أو معتدلة وليس إلى جميع الجرحى.

1. لا أفهم لماذا تذكر سوريا كجزء من ساحة المعركة إذ بقيت الأراضي السورية خارج تأثيرات القتال المباشرة.
2. تعداد القوات المتحاربة - يجب أن يشير إلى القوات التي شاركت في القتال وليس إلى القدرة العسكرية الإجمالية لكلا من الطرفين. Drork 08:12، 25 يوليو 2007 (UTC)

قمت بتحديث بعض المعلومات وتدقيقها. أكبر ألغاز هذه الحرب من ناحية المعطيات هو عدد القتلى في صفوف حزب الله. بينما يدعي لبنان أن أغلبية القتلى اللبنانيين من المدنيين، يشير تقديرات غربية وإسرائيلية إلى أن 50% تقريبا من القتلى كانوا من أفراد منظمة حزب الله. بينما نشرت الحكومة الإسرائيلية إحصاءات دقيقة مع تصنيفات للخسائر البشرية الإسرائيلية يرفض لبنان وحزب الله التفريق بين المدنيين والمسلحين في إحصاءاتهما.

كان على حذف مقطع يقول إن إسرائيل صرحت بأنها لم تنو الهجوم على عموم الأراضي اللبنانية بل على أفراد ومقرات حزب الله فقط. هناك تصريحات إسرائيلية متناقضة بهذا الشأن. في بعض التصريحات ألقت إسرائيل مسؤولية أحداث 12 يوليو على حكومة لبنان وفي بعض آخر على حزب الله. في رأيي من الأفضل ترك هذا الموضوع. Drork 11:33، 28 يوليو 2007 (UTC)

قمت باعادة تصحيح بعض المعلومات على الشكل التالي :

1- العنوان الاكثر دقة هو " العدوان الاسرائيلي على لبنان " و ليس " حرب يوليو " لا مصطلح حرب يطلق على المعارك القائمة بين جيشين متخاصمين و ليس بين جيش منظم و ميليشيا ، و قد كان تركيز الهجوم الاسرائيلي على المنشآت المدنية ، محطات الكهرباء و المدنيينّ ّ Ammar.You ديسيمبر 2007 .

1. حسن نصرالله بنفسه يستخدم اسم "حرب تموز" وكذلك جميع وسائل الإعلام العربية الرئيسية.
2. حزب الله هو ليس ميليشيا، بل نوع من الجيش المنظم. لحزب الله قوة دائمة وقوات احتياطية من الجنود ذات قيادة لها ممثلين في حكومة لبنان، وحتى نهاية الحرب سيطرت هذه المنظمة على الجنوب اللبناني بموافقة الحكومة اللبنانية. أوافق على أنه ليس جيشا عاديا لأنه لا يعمل بموجب القانون اللبناني، ولكن حكومة لبنان لا تفعل شيئا من أجل وقف أعماله أو دمجه في جيش لبنان، وفي بعض الأحيان شجعت أعماله.
3. إذا كان لبنان دولة ذات سيادة فإن الجمهورية اللبنانية مسؤولة عن كل هجوم من أراضيها تجاه دولة أخرى. هكذا تعمل العلاقات بين دول العالم.
4. قصف حزب الله منذ بداية الحرب في 12 تموز/يوليو 2006 مواقع مدنية في إسرئيل. إذا اعتبرت الهجمات الإسرائيلية عدوانا، فإن هجمات حزب الله تعتبر عدونا أيضا، فعلينا أن نسمى المقالة ب"تبادل العدوان". Drork 06:46، 12 أكتوبر 2008 (UTC)

مقالة عن الحرب وليس تمجيدا لحسن نصر الله

للأسف يبدو لي أن أحد الزملاء يحاول جعل هذه المقالة تمجيدا لحسن نصر الله وهذه ليست النية من كتابة هذه المقالة. كذلك تم إدخال معطيات خاطئة أو مشكك فيها.

1. بما أن منظمة حزب الله لم تعلن إحصائيات عن عدد القتلى والجرحى بين صفوفها، لا نعلم إذا كانت أغلبية الجرحى اللبنانيين من المدنيين. هناك تقديرات جدية بشأن نسبة المدنيين من بين الضحايا اللبنانيين، وحسبها نصف القتلى مدنيين ونصفهم من أفراد حزب الله أو جنود الجيش اللبناني، ولكني لم أجد أي تقدير مماثل بنسبة للجرحى.
2. قصفت إسرائيل الضاحية الجنوبية لمدينة لبنان، حيث يوجد مقر حزب الله، منذ بداية الحرب. كذلك قصف حزب الله بلدات ومدن شمالي إسرائيل منذ بداية الحرب (من بينها بلدات عربية إسرائيلية أيضا). لم يكن قصف حيفا أول هجوم على المدن الإسرائيلية من قبل حزب الله.
3. لا داعي لذكر كلام نصر الله عن كل حدث من أحداث الحرب. هناك فقرة كاملة تكرس لما قال نصر الله عن الحرب. هذا يكفي.
4. قتل في قصف البارحة الإسرائيلية جنديان فقط لا أكثر. إسرائيل لم تنكر هذه المعطيات، ولكن جثتي هذه الجنديين تم العثور عليهم بعد رجوع البارحة إلى إسرائيل، فلذلك أصبح وفاتهما واضحة عدة أيام بعد قتلهما.
5. إذا أوردنا كلام نصر الله في فقرة خاصة من المقالة فيجب إيراد كل ما قال عن الحرب، بما في ذلك قوله إن حزب الله لم يتوقع الرد الإسرائيلي وإذا علم نتائج الحرب لم يبادرها.
6. "الحيفا وما بعد الحيفا" ليست عنوانا ملائما للفقرة. كما قلتُ، هذه مقالة عن الحرب وليس بيانا لتمجيد حسن نصر الله.
7. لا داعي لإبراز التعابير والكلمات إلا في حالات قليلة ومعينة.
8. في رأيي من الأفضل كتابة الألف الهموزة للإشارة إلى همزة القطع فقط، ولا داعي للهمزة عندما يشار إلى همزة الوصل. Drork 07:43، 17 أكتوبر 2008 (UTC)