نقاش:زفيطي
أضف موضوعًا| هذه الصفحة صفحة نقاش مخصصة للتحاور بخصوص زفيطي. | |||
|---|---|---|---|
|
|||
 |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مرحبًا Nehaoua هل مشهور هذا الطبق في الجزائر؟ هل يحقق الملحوظية؟-- فاطمة الزهراء راسلني 15:11، 24 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا @فاطمة الزهراء: بكل تأكيد، أكلة نايلية بامتياز، أخذت حاليًا بعدًا وطنيًا، والمطاعم التي تقدم هذه الأكلة متواجدة في أنحاء الجزائر وعليها إقبال كبير تحياتي عادل امبارك راسلني 15:19، 24 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- ◀ Nehaoua لا بد أنها لذيذة إذًا، شكرًا وإذا كان يمكنك اضافة بعص المصادر إذا تواجدت فهي تحتوي على مصدر واحد فقط -- فاطمة الزهراء راسلني 15:25، 24 أكتوبر 2020 (ت ع م)
تشكيك[عدل]
منذ القدم والتاريخ يزور والبشر يسيرون على نهج مايسمى بالمؤامرة السوداء او بما يطلق عليه بالعامية يكذبون ويصدقون كذبتهم ، فأصل هذه الاكلة والتي هي لذيذة وصحية بعض الشي يعود الى غابر الازمنة وليست حديثة كما يروج لها ، والعرب لايوجد في قاموسهم اسماء اكلات ذات اسم مجهول المصدر او لا يملك قاسم مشترك بينه وبين مكونات الاكلة ناهيك عن اسم زفيطي ، أما الزفيطي فهو هجين الاكلة الاردنية الان في هذه الايام وهي سلطة اللحم المفروم النيئ ، لماذا الاردن ولماذا سلطة ولماذا لحم مفروم نيئ ، نعود الى واقعة حدثة منذ آلاف السنين حدثت مع نبي الله إبراهيم عليه السلام بعد خروجه من النار سالماً عندما ألقاه فيها قومه ليحرقوه لأنه حطم أصنامهم، ودعاهم للإيمان بالله تعالى، وترك عبادة الأصنام، كما جاء في القرآن الكريم: (قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْداً وَسَلَاماً) ومن حفظه الله لرسوله فاتبع الأمر ببرد ثم سلام وأذى لا في البحر ولا في البرد لأنه إذا برد ، قد يضره. قال ابن عباس - رضي الله عنه - في هذا الصدد: لو كان الله قد أمر النار أن تكون باردة فقط ، لكان إبراهيم قد هلك من شدة البرد ، فلو لم يقيد هذا الأمر لبقيت النار حتى يوم القيامة محرومون من ممتلكات الاحتراق والنار لا تحترق في الارض. بقيت هذه الخاصية مدة من الزمن في هذه المنطقة وهي مدينة اورفا جنوب شرق تركيا شمال عين عيسى والرقة في سوريا . كان الناس لا يجدون مايأكلون بسبب خاصية الاحتراق والتي نزعت منهم غضبا من الله وعقابا لهم مكرهم بسيدنا ابراهيم فإبتكرو عدة طرق لطهو الطعام واللحم والخضار لكن لم يصلو الى نتيجة سوى عجن العجين وتركه ليجف جيدا حتى اذا اكلوه صار مقرمشا اما اللحوم فمزقوها وهرسوها مع العجين الجاف واكلوه طبعا مع الخضار والفواكه اخترعو منظومة غذائية مؤقتة فصارت النساء يبتكرن وصفات تتوالم وتتوافق مع موجوداتهم الى ان صار الامر عاديا يقال ان النار بقيت باردة سبعون خريفا ، ظهرت عدة اطباق ووصفات نيئة التحضير معظمها اندثر مع شعبه وخاصة مايسمى الان اسرائيل وبعض الاكلات بقيت في شمال الاردن والبعض الاخر في سورية مثل الكبة النيئة وسلطة لحم مفروم في الاردن واكلة الخضار والعجين الجاف في اسرائيل وهو مايسمى الزفيطي الان بعد تهجين وصفته وتغير اسمه وشكل ادوات تحضيره وتغير اصوله اليهودية الى العربية اما عن كونه جزائري فهذا راجع الى اليهود الذين كانو يعيشون مع الجزائريين إبان الاستعمار شنبي دراجي (نقاش) 02:37، 9 مارس 2022 (ت ع م)