انتقل إلى المحتوى

نقاش:صرع الفص الصدغي

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من فاطمة الزهراء في الموضوع مقالة فيها تدليس

مقالة فيها تدليس[عدل]

المقالة عن مرض الفص الصدغي

و فيها تدليس وكذب ضد الاسلام

اقري المقال وستجدين اقتراح بإتهام شخصيات دينية بهذا المرض!!

اتقي الله واحذفي الكلام الحرام الموجود في المقال 176.18.75.103 (نقاش) 10:14، 18 ديسمبر 2022 (ت ع م)ردّ

المعلومات موثقة بمصادر، هل لديك مصادر تثبت عكسها؟ -- فاطمة الزهراء راسلني 10:48، 18 ديسمبر 2022 (ت ع م)ردّ
اساسا هي مو معلومة ولكن" اقتراح "
ومكتوب هذا فالمقال
ثانيا وجود مصدر لا يعني صحة المنقول
فلو نقلت معلومة خاطئة بمصدرها من الكتاب
وجود المصدر لا يجعل المعلومة صحيحة
فتضل خطأ بوجود مصدر او لا
والمصدر الذي يخبر بخطأ الكلام فالمقال
هو القران الكريم كلام الله تبارك وتعالى
فهذا مصدر صحيح تماما نأخذ منه العلم
فالوحي من الله تعالى ؛وليس كما زعمو في اقتراحهم
قال تعالى (إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَىٰ نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ ۚ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ ۚ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا )[النساء : 163]
اتقي الله ولا تدافعي عن إي كلام يعارض كلام الله تعالى 176.18.75.103 (نقاش) 11:22، 18 ديسمبر 2022 (ت ع م)ردّ
ويكيبيديا تعتمد وجهات النظر المحايدة، ولا تنحاز إلى أي دين عن آخر. كل معلومة تنسب لمصدرها، أي المعلومات في المقالة منسوبة لمصدرها، ولو توفرت مصادر أخرى تنفي هذه النظرية فأرجو إضافتها ونسبها لمصدرها. تحياتي -- فاطمة الزهراء راسلني 11:44، 18 ديسمبر 2022 (ت ع م)ردّ