نقاش:عبد الفتاح السيسي/أرشيف 2
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول عبد الفتاح السيسي. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 | أرشيف 2 | أرشيف 3 | أرشيف 4 | أرشيف 5 |
الانتقادات
لا يوجد اي انتقادات للرئيس السيسي Remoo311 (نقاش) 06:52، 19 أبريل 2016 (ت ع م)
- المقال موسوعي وليس سياسي ذو توجه معين ولذلك يجب إلتزام الحياد المطلق بقدر الإمكان بحسب سياسات ويكيبيديا (انظر: وب:5). --د. فارس الجُويلي (راسلني) 09:08، 19 أبريل 2016 (ت ع م)
حيادية المصادر
@باسم وأحمد ناجي وOmaislam ومحمد أحمد عبد الفتاح وFaris knight: إذا كان من المعروف عدم حيادية جريدة أو مؤسسة إعلامية تجاه الشخصية هنا - أياً كانت الأسباب -، فهل من العادل اعتماد المواقع أو الصحف التابعة لها كمصادر لتوثيق مقالة عن تلك الشخصية. أنا لست ضد ذكر النقد الموثق لأي شخصية، ولكني أتحدث هنا عن حيادية المصادر. أتحدث هنا عن مواقع إخبارية مثل:
- rassd.com: التابع لجماعة الإخوان المسلمين.
- aljazeera.net: التابع لدولة قطر المعروفة بعدائها للشخصية المذكورة.
وذلك بخلاف المواقع الإخبارية المجهولة أو ذات مصداقية ضعيفة أو تمولها قطر، على سبيل المثال:
- shbabbek.com.
- alalam.ir.
- alayam24.com.
- akhbarlibya.net.
- 4day.info.
- arab48.com.
- lusailnews.qa (قطري).
- eremnews.com.
- orientxxi.info.
--عادل، راسلني 07:48، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- المصادر يجب تغييرها من أجل جودة المقالة على الأقل، لكن المعلومات نفسها ليست محل خلاف.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 08:54، 19 مارس 2018 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: المعلومات تخلط أحداث باتهامات بدون دليل، ومبنية على استنتاجات شخصية، وتحتاج إعادة صياغة فمثلاً الفقرة تذكر: "أعلن العقيد المصري أحمد قنصوة بزيه العسكري أسوة بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عام 2014 عبر مقطع فيديو مسجل عزمه الترشح لمنصب رئيس الجمهورية"
التشبيه هنا غير منطقي بالمرة فلا موقف أحمد قنصوة مثل موقف عبد الفتاح السيسي ولا قنصوة وهو - رجل عسكري - استأذن القوات المسلحة في خلع الزي العسكري والترشح للرئاسة.
الفقرة بالكامل غير محايدة وتصب في صالح جبهة المعارضين لعبد الفتاح السيسي، والحيادية هنا تقتضي ذكر جميع وجهات النظر والوقائع دون الانحياز لطرف سواء وجهة النظر المعارضة أو وجهة النظر الحكومية، والقارئ يحكم بما يشاء.--عادل، راسلني 09:14، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- يمكن تعديل هذه الجملة..وما الدليل أنه استأذن القوات المسلحة مثلًا؟ لكن الفقرة كلها عمومًًا سليمة من حيث دقة المعلومات، أليس كذلك؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 09:19، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبًا مُحمد، كما قال الزميل مُحمد أحمد يجب تغيير المصدر حفاظًا على جودة المَقال، ولكن المعلومات ليست محل خلاف، ولكن للأسف كما تعلم ليس هُناك موقعًا محايدًا خاصةً مع شخصية السيسي، فإما معارضة تامة 100 % أو تأييد تام 100 %، لذا أفضل أن نصل لصيغة أفضل تجمع بين التأييد والمعارضة، وجلب مصدر مؤيد ومصدر مُعارض، تحياتي. أحمد ناجي راسِلني 09:24، 19 مارس 2018 (ت ع م)
@أحمد ناجي: المعلومات فعلاً محل خلاف ومثيرة للجدل بسبب طريقة صياغتها الرديئة، أنا لست ضد ذكر الأحداث كما وقعت ولكن ضد تلبيس الحق بالباطل بالاعتماد كما ذكرت الفقرة على مصادر مشبوهة مثل موقع الجزيرة وقناة مكملين، وذكر ادعاءات للسخط والتضامن مع شخصيات أساساً - مع الاحترام للجميع - ليس لها وزن على الساحة السياسية حتى يكون هناك "موجة من السخط والتضامن" معها كما تذكر الصياغة الحالية. ما أرغب فيه هو صياغة محايدة تذكر وجهتي النظر بشكل غير منفر للقارئ من كلا الطرفين.--عادل، راسلني 09:40، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007، كما ذكرت أخي، فإن المعلومات مثيرة للجدل لذا يجب علينا أن نصيغها بطريقة مُحايدة، والمصدر ما هو إلا توثيق للمعلومة لا أكثر، ولا يجب علينا أن نذكر كل المعلومات في هذا المصدر، ونحن جميعًا بانتظار الصياغة الجديدة للفقرة، ولو هُناك أي اعتراض على شيء ما فبالباب مفتوح أمام الجميع، تحياتي. أحمد ناجي راسِلني 10:05، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007، أشر للمعلومات غير الصحيحة في الفقرة في صفحة النقاش؛ أما حيادية المصادر واستبدالها فهذا شأن آخر.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 09:44، 19 مارس 2018 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: لقد أشرت فعلاً لبعضها سالفاً. بالإضافة للتالي:
- "حيث نشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالا تؤكد فيه أن انسحاب المرشح السابق أحمد شفيق قبل يوم من الإعلان عن الانتخابات رسميا كان بناء على تهديدات مارستها عليه الحكومة المصرية خشية فوزه"
بينما البيان الرسمي لأحمد شفيق لا يذكر أي تهديدات أو ضغوط وبالتالي هي استنتاجات صحفية وليست وقائع حتى تذكر بتلك الطريقة. يكفي أن نذكر أن أحمد شفيق أعلن ترشحه ثم تراجع عن قراره، خلاف ذلك هي اجتهادات شخصية.--عادل، راسلني 10:03، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- لكن المعلومة صحيحة، أن النيويورك تايمز قالت أن الأمر كان بناء على تهديدات. على العموم أؤيد نقل هذا الاستنتاج إلى قسم الانتقادات.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 10:07، 19 مارس 2018 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: هناك فرق بين المعلومة والاستنتاجات الصحفية. أمر آخر:
- بالنسبة للتسريبات المذكورة، لم يُذكر النفي الرسمي للواقعة من الأساس.--عادل، راسلني 10:10، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- المعلومة المعروضة تقول أن النيويورك تايمز قالت الأمر كان بناءً على تهديدات، وليس أن الأمر فعلًا كان بناءً على تهديدات، يعني المعلومة منسوبة للصحيفة الشهيرة. أما حول التسريبات فهنا النقاش يتحول إلى شمول وجهات النظر أو المعلومة المقابلة التي يمكن وضعها الآن في النص وليس حيادية المصادر.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 10:19، 19 مارس 2018 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: الحيادية لها منطق واحد سواء حيادية المصادر أو عدم قصر المعلومة على وجهة نظر واحدة أو ذكر تحليلات صحفيه على أنها حقائق مجردة أو المقارنة بين موقفين مختلفين تماماً في وقائعهما، إلخ.... لذلك تحتاج الفقرة إلى إعادة صياغة كاملة.--عادل، راسلني 10:47، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- طيب، هذا القسم متعلق بحيادية المصادر. يمكن ذكر المعلومات الأخرى الآن.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 10:50، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID، القسم أزيل بالكامل تقريبًا ولم يوضع في مقالة الانتخابات! على العموم أرى أن المعلومات متعلقة بالشخصية كون الانتقادات في هذا المجال توجه ضده، كما ينبغي توضيح ملابسات هذه الانتخابات لأنه مرشح فيها وهو الرئيس أيضًا، وليس ذكر كلمة إجراءات فقط أو عمليات كما كانت مكتوبة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:33، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- بصرف النظر عن اسم الشخصية أو علاقتي بها؛ المقالة تتعلق بالسيرة الذاتية للشخصية وحدها ولذلك يجب أن تكون المعلومات الواردة تخص الشخص وحده، هذه الوقائع تمس عملية الأنتخابات وليس لها علاقة بالشخصية نفسها وبالتالي أي ملابسات أو وقائع تضاف للمقالة الأخرى وليس هنا، هو فعلياً مجرد شخص مرشح فيها وإذا كان هناك انتقادات موجه ضده بصفته رئيس للدولة فتم الإشارة لها في عبارة واحدة وهذا كافي لعدم الخروج عن إطار الحيادية --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 12:45، 19 مارس 2018 (ت ع م)
استرجاع تعديلاتي
@باسم وأحمد ناجي وOmaislam ومحمد أحمد عبد الفتاح وعلاء: لا أصدق أن كل ماكتبته والوقت الذي أضعته في التعديل تم حذفه دون حتى أن تتم الإشارة لي باعتباري صاحبة التعديل من الأساس!!!! --Aelita14 (نقاش) 19:17، 19 مارس 2018 (ت ع م)
أنا لا أتابع الصفحة يوميا إذا لم تتم الإشارة لي فيها أو تكون هناك تعديلات معلقة دون ذلك لن أعلم بالتغيير. لقد علمت به اليوم وبالصدفة وأنا أريد إعادة قراءة التعديل الذي كتبته أمس لتنسيقه لأصدم بأنه حذف دون الرجوع إلى أو حتى الإشارة .. تعديل تطلب مني يوما كاملا لتوثيقه في تجاهل تام لي ولمجهودي وعملي ... إذا كان هنالك من يرى عدم حيادية بعض المصادر (مثل الجزيرة ومكملين) رغم أني كتبت صراحة أنها معارضة للنظام القائم، فأنا بالمثل أرى عدم حيادية المصادر والإعلام المصري عموما (مثل اليوم 7 وغيره) ... أنا لم أتحدث من فراغ وقد استشهدت بمصادر أخرى أجنبية وغير مصرية وأتفق مع @أحمد ناجي: في صعوبة إيجاد مصادر محايدة للشخصية.
نعلم جميعا سباق التسلح والحرب الباردة الموجودة بين أمريكا وروسيا ورغم ذلك فهذا لم يمنع ويكي الفرنسية والإنجليزية من الإستشهاد بمصادر وصحف واستطلاعات غربية ومن كلى البلدين ضد الرئيس الروسي بوتين أو ترامب ... والآن لم أفهم كيف يحذف تعديلي الذي حاولت خلاله إبراز آراء الرأي العام اتجاه انتخابات مصرية تؤكد أن صاحب المقال يقمع كل منافسيه ...
إذا كان الإشكال في التنسيق أو الحيادية فيمكننا إعادة الصياغة أما أن يحذف التعديل كليا فهو أمر غير مقبول .... من فضلكم أريد استرجاع تعديلي وتنسيقه لإرضاء جميع الأطراف ؟؟؟ --Aelita14 (نقاش) 22:48، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- المقالة يجب أن تذكر أن المرشح الذي ترشح أمامه كان يضع تأييدًا له على الفيس بوك قبل أيام من ترشحه وأشياء أخرى كما يجب الإشارة إلى ما تعرض له الآخرون ليس فقط في هذه المقالة بل أيضًا في مقالات الشخصيات الأخرى (أحمد شفيق وسامي عنان). هذا يدخل في إطار الشمول حتى يعلم القارئ أن هذا الشخص وذاك حاولوا الدخول في انتخابات كانت ظروفها كذا وكذا؛ وشخصية هذه المقالة ليست مجرد "مرشح" هو الرئيس الذي توجه له الانتقادات حول هذا الوضع السياسي كله.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:57، 19 مارس 2018 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: هذا ما فعلته البارحة ... وضعت كل الأقكار العامة وأردت اليوم إعادة القراءة والتنسيق ففوجئت بحذف التعديل المتضمن للأحداث كاملا وبوجود نقاش لم أذكر فيه قط ولم يشر إلي رغم أني واضعة الفقرة والمصادر. --Aelita14 (نقاش) 23:02، 19 مارس 2018 (ت ع م)
@Aelita14: أرجو أن لا تعتقدي أن الخلاف هنا شخصي أو أن أي أحد ضدك، وأن تراعي النقاط التالي:
- أولاً: الإشارة في البداية كانت لمستخدمين غير متابعين للصفحة بشكل دوري، ولم أشر إليك لأني على يقين أنك من متابعي المقالة عن قرب، وأي تعديلات سيجرى عليها أو أي نقاش سيظهر في صفحة مراقبتك، وقد كانت هناك سابقة قمتي بالاعتراض عليها في صفحة نقاشي، ما يعني أنك من المتابعين القريبين لتعديلات الصفحة.
- ثانياً: اسمحي لي هنا أن أقول أن عرضك لمسألة المصادر غير عادل، هناك كتب كاملة فيها انتقادات للشخصية المذكورة، وهناك مواقع أخبار عالمية تنتقد أيضاً مثل رويترز وبي بي سي وغيره، الأمر لا يقتصر على الجزيرة أو مكملين حتى نقول أنه ليس هناك مصادر.
- ثالثاً: مجهودك لم يضيع كما تشيرين ولكنه موجود في تاريخ المقالة ويمكنك الرجوع إليه في أي وقت.
- رابعاً: تقولين أنك حاولت بتعديلك إبراز الرأي العام، وهذا مصطلح عام وغير عادل في وصف الأحداث، أنتي وصفتي فقط وجهة النظر المعارضة للشخصية وأهملتي وجهة النظر المقابلة للمؤيدين.
- خامساً: مسألة أن تكتبي شيئاً، ثم تعودين في وقت لاحق لتنقيحه وتنسيقه، أمر غاية في الخطورة، راعي دائماً أنه إن كان بإضافتك خلل ما، هناك من سيقرأها بعد ثانية من حفظك للتعديل وبشكل كبير سيقتنع بما كتبتيه دون الرجوع للمصادر. في نفس الوقت لا يوجد ما يجبر المحرر هنا على العودة لتنقيح ما كتب وبسرعة لأن المساهمة تطوعية وقد تشغلك أعمالك أو يومك العادي عن تنقيح ما كتبتي. ولذلك وجد "ملعب المستخدم" ليفعل به المستخدم ما يشاء، يكتب، ينقح، ينسق ثم ينتهي بالنقل إلى المقالة التي يرغب بتعديلها.--عادل، راسلني 06:56، 20 مارس 2018 (ت ع م)
- تعليق: @Muhammad adel007 وAelita14: حقيقةً أرى أن احل الأفضل حاليًا أن يعرض كل واحد سريعًا النقاط الرئيسية التي لديه، ونتناقش حولها، ونختار ما يصل إليه هذا الاتفاق. أحمد ناجي راسِلني 09:16، 20 مارس 2018 (ت ع م)
نقاش جانبي لا أنصح بالاطلاع عليه |
---|
في الحقيقة قضية المصادر الحيادية هذه صرت أكرهها، فما إن أضع انتقادا لملك أو أمير أو رئيس عربي حتى يتم حذفه بدعوى المصدر! هنا مثلا تم رفض الإضافة البسيطة من إداري بدعوى المصادر! حينها قررت الاستعانة بويكيبيديا الإنجليزية ومصادرها (واللعنة على المصادر العربية ) فعندما حررت فقرة ضخمة هنا تم رفضها أيضا بدعوى ألا علاقة لها بالموضوع (نفس حجة محمد عادل في مقالة السيسي)! وهي موجودة في ويكيبيديا الإنجليزية منذ فترة ويزورها أزيد من 50.000 أسبوعيا ولم يحتج عليها أحد! هنا تم حذف فقرة من الفقرات التي أضفتها بدعوى العلاقة مع الموضوع! وهنا أيضا تم الاحتجاج! يا أخي هذه لم تعد موسوعة نكتب فيها بحرية؛ لم أفهم بعد كيف لموسوعة أجنبية أن تُفَصِّل في قضية الانتقادات أكثر منا، ربما نحن نُفصل أكثر منها في قضية الأوسمة لا غير! بالعودة لموضوعنا؛ فإضافة الزميلة كانت في مكانها ولو أن هناك بعض الجمل التي أخفقت فيها والتي كان من الممكن إصلاحها بدل حذف التعديل ككل! أنت تدعي أن تلك الإضافات يجب أن تكون في مقالة الانتخابات لكني أرى العكس؛ فكما تعلم عادة ما يكون الرئيس (أو الملك) قائد القوات المسلحة بل قائد الدولة ومعظم ما يحدث في البلد في فترته يتحمل فيه المسؤولية المباشرة! ولا داعي لوضع إضافة قيمة في مقالة لن تحصد عددا من الزيارات مقارنة بأخرى! عموما لا أريد أن أعقد المشكل أكثر مما هو معقد؛ لذلك سأقترح حل: ما رأيك في أن أُترجم من المقالة في ويكيبيديا الإنجليزية (لو كنا محررين فعلا لكانوا هم من يُترجمون من عندنا في هكذا مواضيع لكن للأسف ) مع بعض الإضافات من المصادر العربية؟ ولنفصل في العلاقة مع إسرائيل ومع باقي الدول الأجنبية وكذلك حقوق الإنسان في عهده ثم إنجازاته وما إلى ذلك؟ بالمناسبة عادل لقد لاحظت تعديلك الذي أزلت فيه الأقسام الفارغة ولم أرغب في التدخل كونك محرر ذو خبرة وكانت تلك مجرد زلة! ففي العادة لا نقوم بحذف الفقرات الفارغة لأنها هي من ستساعد مطور المقالة في ملئها في وقت لاحق دون اللجوء إلى قراءة تاريخ الأحداث منذ البداية! كما لا أتفق معك في قضية "التفلسف" بين ما هو حقيقة وبين ما هو ادعاء صحفي! أصلا كل معلومات سير الأحياء في ويكيبيديا مصدرها الصحف، كيف كنا سنعرف أن فلانا ولد في كذا ودرس في كذا وقتل كذا و ...! هل تتوقع أن يقوم "الفلان" بهذا لوحده من خلال تصوير فيديو مثلا! يا أخي نحن نعتمد على المصادر فنقول «وكانت جريدة إكس قد نشرت أن فلان تورط في ...» ولم نقل «وكان فلان قد تورط في ...»، هناك فرق واضح في التعبيرين على ما أظن!--علاء فحصيناقشني 11:40، 20 مارس 2018 (ت ع م)
|
مرحبا جميعا ... الأخ @Muhammad adel007: أنا لم أشخصن الموضوع .. ولو أني لن أنكر أنه ولوهلة ظننت أنك تتعمد حذف أي معلومات لي في المقالة، لأن الأحدث جرت تباعا فبعد أن حذفت فقرات لي في المقالة بدعوى أنها فارغة وغير موثوقة عوض ملأها أو إخباري، أقدمت الأن بالاحتجاج على المصادر التي وضعتها في تعديل أنشأته دون العودة إلي ... ثم :
- أولا : آسفة لتخييب يقينك لكني لا أتابع صفحة نقاش المقالة إذا لم يشر إلي فيها، أما بالنسبة للسابقة التي قمت بالاعتراض عليها فقد جاءت بالصدفة عندما أردت إضافة فقرات أخرى وقد راسلتك في صفحة نقاشك بعد إعادتها إعتراضا لكنك استمريت بالحذف.
- ثانيا : بما أنك ترى أن عرضي (الذي لم أنتهي منه) لمسألة المصادر كان غير عادل، كان من باب أولى إخباري أو حتى إضافة مصادر نتفق عليها سويا عوض حذف التعديل بالكامل وتجاهلي.
- ثالثاً: مادام مجهودي ليس في المقالة أساس الموضوع فأنا أعتبره قد ضاع هباء.
- رابعاً: عن أي مؤيدين ... أين هم المؤيدون ؟؟؟ أرجوك يا زميل عندما تتفق أغلب صحف العالم انه سجن وأرهب كل المرشحين وأجبرت السلطات في عهده مرشحاً آخر (كومبارس) كما تقول الصحف والنشطاء لحفظ ماء وجه الإنتخابات ثم هل هناك مؤيد لإعتقاله عنان أو شفيق أو قنصوة أو غيرهم .. لقد وصفت أحداثا كان لها وقع فى الرأي العام العربي والعالمي مثل (نيويورك تايمز والتسريبات واعتراف عزمي مجاهد بالمنسوب إليه) .... ولنفترض وجود مؤيدين ألم يكن من الأجدر إضافتهم عوض الحذف.
- خامساً: أنا لا أكتب في الملعب لأني اتعضدت من واقعة قديمة حصلت في بداياتي لأحد الزملاء تعب على شخصية وقام آخر بنقل كل المعلومات للمقالة ضاربا عرض الحائط جهد الزميل دون حتى استأذانه ... لكنك محق في هذه النقطة لو لم أشعر بآلام في الرأس وعدم القدرة على المتابعة، كما خشيت حذفك للفقرة كما فعلت بسابقاتها وهو ما فعلته.
- للإشارة : هناك 5 دول عربية ونصف (حكومة شرق ليبيا) قد قطعت علاقاتها بقطر وهي السعودية والبحرين والإمارات ومصر وموريتانيا، 4 من هذه الدول تتحكم بقطاع حيوي (الفن والإعلام) بمختلف أقطابه ومن الطبيعي أن تكون توجهاتها هجومية والعكس صحيح ... إذن ماذا نفعل؟ اللهم إن كان اللجوء للمصادر الغربية. --Aelita14 (نقاش) 19:21، 20 مارس 2018 (ت ع م)
@Aelita14: يعلم الله أني لم أتعمد أبداً إهدار مجهود أي زميل على الموسوعة بل بالعكس أنا أقدر دائماً من يساهم بوقته وفكره متطوعاً لإفادة غيره. أما وقد قيل ذلك:
- السابقة الأولى وضحناها بأنها فقرات فارغة لأكثر من ثلاث شهور، بمعنى أنه ترك لها وقت أكثر من كافي لإتمامها ولم يحدث ذلك، في حين أن بعضها يحمل اتهامات بدون دليل أو مصدر محايد وموثوق يؤيدها.
- الكمال لله وحده بمعنى أنه لا توجد شخصية معروفة أو مشهورة ولا يوجد حولها خلاف، معنى أن تقولي "أين هم المؤيدين" هذا لب الخلاف هنا، هناك انتخابات مثلاً جرت للمصريين بالخارج شارك فيها عدد ليس بقليل ظهر تأييدهم للشخصية وهناك مؤتمرات في الداخل أقيمت أيضاً إظهاراً للتأييد، أياً كان رأيك فيهم كمؤيدين أو تعاطفك مع المعارضين، الحيادية هنا تقتضي ذكر وجهات النظر للطرفين، أولاً إحقاقاً للحق، وثانياً منعاً لأي خلافات تحريرية أو تخريبات بالمقالة مستقبلاً.
- مسألة "هل هناك مؤيد لاعتقاله الأشخاص المذكورة"، السؤال لا يكون بهذا الشكل، بل يكون "هل هناك مبرر لاعتقال أشخاص معينة" مع العلم أن أحمد شفيق لم يعتقل، وتذكُري رأي الصحف العالمية والرأي الحكومي في المسألة دون إبداء رأي أو تحيز لأي اتجاه.
- مسألة عدم الكتابة في الملعب خوفاً من ضياع المجهود بأن ينسبه أحد آخر لنفسه، أعتقد أن تواريخ المقالات تحفظ إضافات كل مستخدم بالساعة والدقيقة وهناك صفحات لإخطار الإداريين بمثل تلك التجاوزات لمنعها.
- هل معنى أن المؤسسات الإعلامية التابعة للدول التي ذكرتيها لا توجه النقد للشخصية بالقوة التي توجها المؤسسات الإعلامية القطرية أن تتجهي للاعتماد على المصادر القطرية كمصدر. لا أعتقد أن تلك الخطوة تخدم الحيادية بأي شكل. إن كان هناك شك في توجهات المؤسسات الإعلامية المذكورة، الأولى أن أبحث عن مصادر أخرى وما أكثرها وقد وضحت بعضها سابقاً.--عادل، راسلني 06:22، 21 مارس 2018 (ت ع م)
- أولا أخ @Muhammad adel007: أنا أسفة جدا لأني افترضت فيك سوء النية بسبب تتابع الأحداث إلي ذكرتها سالفة ثم :
- بخصوص الفقرات (كنت بصدد العمل على المقالة لكن طلب مني المساعدة في مقالات أخرى ولم أعد إليها) ... ورغم ذلك سأعيدها بعد التوصل لحل هنا يرضي الجميع.
- أتفق معك زميلي أن الكل يوجد حوله خلاف إلا خالق العباد، لكن هذه الشخصية بالضبط دسمة ومستفزة فكرياً.
- فهمت قصدك ومثالك رغم أنه لاينطبق مع سياق الفقرة ... لكني عندما قلت "أين هم المؤيدين" قصدت إسقاط المعنى على ماجرى للمرشحين باعتبار أن الفقرة تخص ترشح صاحب المقال للإنتخابات وما لحق منافسيه من المرشحين من ترهيب في عهده ... وقد ذكرت المعنى بنفسك عندما قلت "هل هناك مبرر لاعتقال أشخاص معينة؟؟" وأزيد "لماذا في توقيت الإنتخابات بالضبط؟؟؟" ثم صحيح أن أحمد شفيق لم يعتقل وأنا لم أقل ذلك لكنه بالمقابل رحل من الإمارات مباشرة بعد اعلانه لترشحه واختفى قسريا حيث لم يعثر عليه محاميه لينسحب بعدها إثر تهديدات بتوجيه تهم فساد ومتابعات قضائية وهو ماأكدته تسجيلات نيويورك تايمز واعتراف عزمي مجاهد بصحة التسجيلات. لن أنكر أنه ربما خانني التعبير في بعض المطارح لأني أساسا لم أنتهي من التعديل قبل أن يحذف ... لكن ماوضعته كان موثقا بأكثر من مصدر مختلف ولو كان بعضها محط شبهة في نظرك فبالإمكان اللجوء للمصادر الغربية (دون حذف للتعديل).
- مسألة الملعب محسومة في نظري كونها عقدتني منذ البداية ... لذلك أفضل التحرير في حاسوبي ... لكن حضرتك قد ضغطت علي عندما منحتني يوما واحدا فقط لملئ جميع الفقرات وإلا حذفتها.
- حسنا لنتفق على شيئ أنا لم أقل أن المؤسسات الإعلامية التابعة للدول التي ذكرتها لا توجه النقد للشخصية بالقوة التي توجها المؤسسات الإعلامية القطرية ... وإنما قلت أن 4 من هذه الدول (قطر والسعودية والإمارات ومصر) تتحكم بقطاع حيوي (الفن والإعلام) بمختلف أقطابه ومن الطبيعي أن تكون توجهاتها هجومية والعكس صحيح أي أتهم حيادية الجميع ... ثم إن المؤسسات الإعلامية التابعة للدول التي ذكرتها لا تستطيع قطعا أن توجه أي نقد للشخصية صاحب المقال أو ملوك هذه الدول فأين هي المهنية هنا أو الأحرى لماذا؟؟؟ وأظن أن الجميع يعلم أننا .. لو وازنا بين المهنية والإسفاف الإعلامي سترجح مهنية الإعلام القطري.
ثم قلت أن اتجاهي كان الإعتماد على المصادر القطرية كمصدر ... أولا من قال أني اعتمدت المصادر القطرية فقط هل نيويورك تايمز والعربية ورويترز ومصر العربية وفرانس 24 وأخبار ليبيا وغيرهم مصادر قطرية !!!!! ثم يازميلي سأعيد وأكرر عوض الإستسهال بالحذف كان من الأجدر استبدال المصادر بأخرى نتفق عليها.
وحتى لانخوص أكثر في الأحداث السياسية مارأيك بتفكيك الفقرة لنتوصل لفقرة محايدة ترضي جميع الأطراف ... دون مصادر مصرية أو قطرية إلا ما اتفق عليه الجميع؟؟؟ --Aelita14 (نقاش) 10:12، 21 مارس 2018 (ت ع م)
@Aelita14:
- للعلم فقط أنا لم أكن من حذف الفقرة، ولكني قمت بتعليمها بقالب عدم الحيادية لأكثر من سبب الأول شبهة المصادر والثاني عدم ذكر وجهة النظر المقابلة والثالث عدم الدقة في اختيار بعض الألفاظ، أما الحذف فقد قام به زميل آخر لسبب آخر ذكره أعلاه، وهو أن الفقرة تدور حول الانتخابات ولذا فمن الأفضل تضمين التعديلات المشابهة بمقالة الانتخابات.
- بالنسبة لمسألة المنافسين وما تم معهم من إجراءات، ومبررات اعتقال أشخاص معينة وتوقيتاتها، فلكل طرف (سواء المؤيد للمنافس أو المؤيد للإجراء المتخذ) وجهة نظره المعلنة والمعروفة، بغض النظر عن اقتناعات المحرر، تقتضي الحيادية ذكر وجهتي النظر وترك الحكم للقارئ.
- بالنسبة لحالة أحمد شفيق، أعتقد أنك ذكرتي في تعليقك "ثم هل هناك مؤيد لإعتقاله عنان أو شفيق أو قنصوة أو غيرهم"، فاقتضت الدقة توضيح أنه لم يكن ضمن المعتقلين لا أكثر.
- بالنسبة لمٍسألة تسجيلات نيويورك تايمز، هناك أيضاً نفي واعتراض رسمي وجه في المقابل كان يجب ذكره.
- بالنسبة لمسألة المصادر القطرية، فقط للتسجيل فأنا وأعترف من المقتنعين تماماً بعدم حياديتها، وعندما ذكرت أنك اعتمدت على المصادر القطرية كان القصد أنها موجودة بكثرة سواء بشكل مباشر أو مؤسسات تمولها قطر.
- بالنسبة لمسألة الملعب، بالتأكيد هذا شأن يخصك ولك أن تحرري قبل الحفظ في المقالة الرئيسية كيفما شئتي.
- بالنسبة لاقتراحك فأنا أؤيد كما وضحت سابقاً حذف المصادر القطرية أو الممولة قطرياً (وهي معروفة)، والاعتماد بدلاً من ذلك في ذكر الانتقادات على مواقع الأخبار العالمية المعروفة، أما بالنسبة للمصادر المصرية فكيف ستذكرين الرد الحكومي على النقد أو الاتهام دون اللجوء إليها، وإن وجدتي فستكون مصادر تقتبس عن المصادر المصرية بطبيعة الحال.--عادل، راسلني 16:34، 21 مارس 2018 (ت ع م)
- تعليق: توضيح مهم أنا بعتذر على مسألة عدم الإشارة أو إبلاغ المستخدم الأخر (الغير متعمدة مني) أنا فقط أختصرت الفقرة للأسباب التي شرحتها، بالتأكيد شيء مزعج حينما تتعب في محتوى ما ويأتي شخص ما ويزيل محتواك وأنا مقدر ذلك ولكن للأسف ما بني على باطل فهو باطل، وبشكل عام أي محتوى يضاف لويكيبيديا عرضه للتحرير (عاجلاً أو أجلاً) وهذا شيء معروف للجميع وأنا عموماً قمت بشرح تعديلاتي في سبب التعديل وكذلك طرحته هنا في صفحة النقاش ولم أرتكب مخالفة، إخطار المستخدم الأخر يتم في حالة واحدة وهو أن يكون المحتوى عليه خلاف أو غير محسوم ويحتاج لنقاش وتبادل أراء وذلك من باب التعاون، لكن سبب إزالة محتوى الفقرة ذكرته وهو: أن هذه المعلومات عبارة عن أحداث وتفاصيل تخص الأنتخابات بشكل عام ولا صلة لها بسيرة الشخصية نفسها لا من قريب أو بعيد، إذا كنا سنتعامل معها على أنها انتقادات وجهت للسيسي بصفته رئيس الجمهورية (بحكم أنهم منافسين له) فيكتفي الإشارة لها في سطر مختصر بسيط، لكن لا جدوى من إضافة تفاصيل لا تخص الشخصية، ولا يجوز أيضاً تقديم أي تحليلات من الأخرين أو عمل أي نوع من الاستنتاجات من أجل إدانة الشخص (هذا يخالف سياسات ويكيبيديا) نحن دورنا نقل الحقائق فقط ولسنا جهة بحثية.
- ما قمت به ليس له علاقة إطلاقاً بالنقاش الذي يجري هنا ولا له علاقة بأسماء المستخدمين أو صلاحياتهم ولا حتى له علاقة بأنتماءاتي السياسية، هذه المقالة كانت في قائمة مراقبتي وشاركت في عام 2013 في ظبط صياغتها ونجحت في جعلها حيادية مقبولة لكل الأطراف فرضت هدوء على الجبهة بعد أن شهدت هذه المقالة حرب تحريرية شديدة، مع العلم بأنني من معارضي السيسي ومعارض للأخوان أيضاً ولكن آرائي السياسية لا علاقة لها بمساهماتي في ويكيبيديا --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 22:52، 21 مارس 2018 (ت ع م)
تعليق: فقط للتوضيح : الجميع دعو للتنسيق والنقاش والحيادية دون الحذف ... كل المعلومات التي أوردتها صحيحة ولم أستنبطها من مخيلتي قد نختلف على الصياغة أو حيادية بعض المصادر لكن تبقى المعلومات صحيحة وليست باطلة التزاما بالتفويض الشعبي حسب تعبيره فهي أقواله لك صرعنا بيها .. تهديده في لقاء صحفي أن حياته ستكون ثمن تخليه عن الكرسي في إشارة واضحة لعنان بعد إعلانه الترشح ... حتى الإدانة كانت بناء على مصادر ... أولا كيف يمكن نقل الحقائق دون البحث عنها ومع ذلك ليتنا كنا نستطيع نقل الحقائق فليس كل مانكتبه في الموسوعة حقائق بل نسبي ... ثم نحن نتحدث عن رئيس كما قال الزميل @محمد أحمد عبد الفتاح: ليس مجرد "مرشح" بل هو الرئيس الذي توجه له الانتقادات حول الوضع السياسي كله، ففي عهده اعتقل نقيب الصحفيين في مصر في سابقة من نوعها، وتم التحكم في جميع القطاعات الحيوية (من الفن والإعلام إلى المؤسسات الحكومية بما فيها التشريعية والتنفيذية والقضائية) ومن الإجحاف اختصار كل إنجازاته السلبية في سطر وإفراد فقرات طويلة عن إنجازاته جزء كبير منها لم يرى النور.
- مرحبا زميل @Muhammad adel007:
أنا لا ألومك قطعا يا أخي فالإختلاف بيننا هو اختلاف حول وجهات النظر فقط ... أعلم أنك لست من حذف التعديل بل أحد الإداريين، الذي كان بوسعه عوض استسهال الحذف الإشارة لي أو ضم التعديل لمقالة الإنتخابات (لكنه اعتذر وسبحان من لايسهو).
- بالنسبة للمصادر وضعتها للتوثيق وبحسن نية دون اعتبارات أخرى.
- بالنسبة لعدم ذكر وجهات النظر المقابلة (أكرر لم أكن قد انتهيت من التعديل وأكيد أتحمل النصيب الأكبر من المسؤولية).
- بالنسبة لعدم الدقة في اختيار بعض الألفاظ (في بعض المطارح صحيح وقد اعترفت بذلك).
- بالنسبة لمسألة المصادر القطرية أنا لاأعلم منها سوى الجزيرة. أما المؤسسات التي تمولها قطر فأنا لا أعرفها ثم على أي أساس بنيت يقينك بأنها مؤسسات تمولها قطر؟؟؟
- بالنسبة للمصادر المصرية ونظرا للوضع الراهن فأغلبها غير موثوقة، وغير محايدة لذلك أفضل الإعتماد على المصادر الغربية مع التأكد من مصداقية المصدر المقتبس منه في حالة الإقتباس. إلا إذا كان هناك إعلان رسمي من الحكومة. (على فكرة هل يجوز استعمال مصادر لتعضيد معلومة اتفق على صحتها الطرفان المصري والقطري؟)
على كل حال حتى لا يطول النقاش باعتبار أشغالنا جميعاً ... سأقوم بإعادة تعديل الفقرة بما يتناسب مع وجهات نظر كل منا قبل إضافتها مع ذكر كل ماسبق في مقالات المرشحين والانتخابات في إطار شمولي حتى يعلم القارئ أن هذا الشخص وذاك حاولوا الدخول في انتخابات كانت ظروفها مكفهرة كما قال الزميل @محمد أحمد عبد الفتاح:. --Aelita14 (نقاش) 06:19، 23 مارس 2018 (ت ع م)
العلاقات الخارجية
مرحبا @Muhammad adel007:، للأسف كل تعديلاتك خاطئة (أو منحازة) وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق، إليك هذه النقط:
- حذفت اسم الصحيفة الأمريكة صاحبة التقرير وعوضتها بعبارة "صحيفة غربية"[من؟]
- حذفت كل التعبيرات التي تتحدت عن الاطاحة بنظام مرسي في فقرة العلاقة مع تركيا! علما أن العلاقة توترت فعلا بعد الاطاحة بنظامه! وذكر عملية الإطاحة أمر ضروري حسب ما أرى
- تُعوض عبارة "نظام السيسي" بعبارة "مصر"! وهذا غير منصف فعلا! فلا يجب أن تتحمل مصر قرارات رئيسها! (يجب نسب كل شيء لصاحبه وليس للدولة ككل)
- حذفت عدة معلومات في العلاقة مع إسرائيل (2 كيلو بايت!)
هذا القليل من الكثير الذي فعلته، هل يُمكنك تقديم تفسير للنقط فوق؟ وفي حالة ما لم نصل لنتيجة مرضية لكلا الأطراف فسنعتمد على ما جاء في ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف الواحد كحل وسطي -- علاء فحصيناقشني 14:18، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @علاء فحصي: بالتأكيد أنا غير موافق على ما قدمت، تنال تعديلاتي رضاك أو لا هذا شأن يخصك، ولكنها جاءت في صالح المقال وتحييد للعبارات الحادة والمتحيزة بوضوح وبدون داع، ولا منطق ببساطة فيما تدعيه لأنه وكمثال:
- حذف كل التعبيرات التي تتحدث عن نظام مرسي من فقرة العلاقات مع تركيا لم يحدث والفقرة أساساً لا زالت تبدأ بالتالي "في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي شهدت العلاقات المصرية التركية تدهورا بالغاً"
- لا يوجد في مصر أو العالم العربي ما عدا "قطر" ما يسمى بنظام السيسي، هو النظام المصري أو الحكومة المصرية أو اختصاراً مصر. وعن أي شئ تتحدث بفصل اسم الرئيس عن دولته، فهل لو اتخذت الولايات المتحدة قرارات ما، تذكر الموسوعة أن نظام دونالد ترامب اتخذ القرارات، وبالمثل في المغرب نقول نظام محمد السادس مثلاً. وإن كانت الإشارة للشخص نفسه فتذكر اسمه فقط وليس "نظام كذا...".
والتهديد بالتراجع عن تعديلاتي لن يجدي، لأنه ببساطة أستطيع فعل المثل بتعديلاتك. والقياس على "ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف" كما تقترح كحل وسط أيضاً غير مقبول، فأي سياسة تحتكم إلى ذلك عند احتدام الخلاف؟ أعتقد أن سياسة الاحتكام إلى طرف ثالث هي المتبعة على الموسوعة.--عادل، راسلني 21:20، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: في الحقيقة وبناء على عدد المقالات التي طورتها وجعلتها جيدة ومختارة لم أكن أتصور ردا مخجلا منك كهذا! لنتفق في بادئ الأمر على أنني لم أهدد! فهذا مجرد ادعاء وتأويل لكلام لم أكتبه! فأنا قُلت وبالحرف الواحد وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق؟ وركز لي على كلمة التوافق! بخصوص النقطة الثانية، فأنا طرحت لك فوق 4 ملاحظات وقمت بالرد على اثنتان (ما محل الباقي من ردك؟) وللأسف حتى ردودك كان فيها نوع من التسرع على ما يبدو! وتعديلك] هنا يُفيد بأنك حذفت تعبير الانقلاب عام 2013 من فقرة تركيا فلماذا تدعي أنك لم تفعل؟ (تعديلك خرب الجملة وجعلها ناقصة لحد ما!) أما بالنسبة لجوابك الثاني؛ فأنا أفضل نسب الأمور لصاحبها، فمثلا لو طالعت مقالة غزو العراق 2003 فنادرا ما ستجد أن أمريكا (كدولة) هي من شرعت الغزو بل رئيسها وذلك تفاديا للخلط عند قدوم رئيس جديد؛ لكن هذا فعلا لا يهمني وما دمت ترغب في تسمية الأمور بشكل عام فسأفعل (أخشى أن تتعرض المقالة من بعد لكم من التعديل من خلال تغيير كلمة مصر باسم رئيسها!). أتمنى أن تكون حكيما في ردك الثاني وتُناقشني في النقط التي أشرت لك فوق بها وسبب بعض من تعديلاتك المثيرة نوعا ما للجدل بدل اتهامي بشيء لم أكتبه. بالمناسبة (جملة هامشية لا أنصحك بالتفكير فيها) هناك نوع يكرره الناس وبشكل أدق المحاورون وهو الذي لا يقبل أي حل! فما إن تأتي بمصادر عربية حتى يدعي أنها منحازة ثم ما إن تُترجم من ويكيبيديا الإنجليزية أو الفرنسية حتى يقول أنه حل غير صحيح! يا أخي (على طريقة فيصل القاسم ) وحدوا أفكارنا وتخلصوا من هذه "التفاهات"!--علاء فحصيناقشني 23:58، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @علاء فحصي وMuhammad adel007:
حتى لايحصل خلط أنا من قام بزيادة فقرة قطر وبإعادة تعديل كامل لفقرة تركيا (خط زمني للأحداث والمعلومات والمصادر مع دمج معلومات ومصادر بأخرى ذكرتها) وكذا ضبط جزء من الفقرات ... التي عملت عليها في حاسوبي ذلك كما تعلمون أني كنت من وضعها سابقا قبل حذفها.
أتفق مع الزميل علاء على ضرورة ذكر المصدر للقارئ للأمانة ... لذلك قمت بتغيير مصدر الجزيرة إلى رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي.
أتفق كذلك مع الزميل علاء كوني لاحظت حذفا لبعض التعبيرات التي تخص الاطاحة بنظام مرسي أو العلاقات بعده مثلا في فقرة إسرائيل وفلسطين تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي تم اختصارها في تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية (وهو أمر غير صحيح فخلال عهد مبارك أو السيسي العلاقات الإسرائيلية المصرية كانت وتعد ممتازة ولم تتدهور إلا في عهد محمد مرسي) ... وأيضا في فقرة تركيا في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي إثر الإنقلاب العسكري تم حذف جملة إثر الإنقلاب العسكري (وهو أمر غير صحيح أيضا إذ أن العلاقات بين البلدين لم تتدهور إلا بعد الإنقلاب على محمد مرسي كما تعبر عنه تركيا).
هناك اختيار غريب للألفاظ التي تنتقد السيسي حيث تفرد فقرات طويلة عن إنجازاته ... في حين تختصر سلبياته في سطر وتختفي ألفاظ ضده أو تدين سياسته (بناء على ما ذكرته صحف وتقارير إخبارية) ... فمصر التي تعني (الحكومة والشعب) جزء كبير منها لايتفق مع سياسة السيسي وعليه وجب تحديد الفاعل (بذكر نظام أو إدارة السيسي) في المغرب نحن نحدد حيث نقول حكومة سعد الدين العثماني أو الوزير الفلاني أو قام محمد السادس ملك المغرب بكذا وكذا (مع الفرق أن النظام الملكي ليس هو النظام الرئاسي) Aelita14 (نقاش).
- @Aelita14:
- بالنسبة لذكر اسم الجريدة من عدمه، بالنسبة لي كلاهما واحد، ولكني رأيت أن تعبير تقارير صحفية أفضل لذلك استخدمته، ولا مانع عندي من العودة لاسم الجريدة.
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق، تفضلي بقراءة هذا المصدر، وهذا الفيديو للسفير المصري في إسرائيل في عهد مرسي. المصادر التي تثبت ذلك كثيرة.
- بالنسبة لفقرة تركيا لا زالت الفقرة تعبر فعلاً عن تدهور العلاقات بعد عزل محمد مرسي، وتعبر عن رأي تركيا الحالي، أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر وهذا حوله خلاف كبير، وإن كان هذا رأي تركيا وهو معلوم فيجب توضيحه في نطاقه مثلاً "بأن وجهة النظر التركية ترى أن ما حدث في مصر انقلاباً"
- أين الاختصار في فقرة الانتقادات، فهي لا زالت طويلة تتعدى السطرين، وبالنسبة لفقرة الانتخابات فقد تم التوضيح أكثر من مرة من أكثر من محرر بسبب الحذف واختصار الفقرة إلى سطرين، ولم يكن من ضمن تلك الأسباب توجيه الانتقادات للشخصية كما تدعين.
- من الحكم هنا في أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع سياسة السيسي، هل نزلتي إلى الشارع وسألتي هذا الجزء الكبير من الشعب عن رأيه، أعتقد أن تعداد الشعب المصري قد تعدى المائة مليون، هل سألتي نصفهم حتى تصدري هذا الحكم، أو هل قامت وسائل الإعلام التي قمتي بالاعتماد عليها بأداء تلك المهمة. كل مؤسسة إعلامية ترغب في تصدير وجهة النظر التي تعكس وجهة نظر حكومتها سواء في قطر أو تركيا أو غيره. لذلك الدقة في اختيار الألفاظ مطلوبة.
- أنتي قمتي بالرد على نفسك، في المغرب لا يستخدم مصطلح نظام محمد السادس، فلما نستخدمه عند التحدث عن الحكم في مصر.--عادل، راسلني 05:49، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- أهلا وسهلا محمد مجددا، قبل أن نبدأ هذه المرة أنصحك بالتوقيع من خلال المدات الأربع في مداخلاتك بدل التوقيع المضمن حتى يصل إشعار لصاحبه. دعنا ندخل في صلب الموضوع الآن:
- نحن نطمح لجعل ويكيبيديا موقعا ذا مصداقية كبيرة ويُعتمد عليه، ألا ترى أن تعبير "صحيفة غربية" هو تعبير مبهم؟ خاصة كلمة غربية؟ ربما قد يذهب عقل القارئ حينها بعيدا باعتبار أن دول غربية لها "عداوة" (إن صح التعبير) مع مصر وبالتالي تنشر تقارير منحازة حول رئيسها! لذلك فالأفضل التحديد بدقة بدل تناول كلام عام جدا لا معنى له.
- ربما الكل يعترف بتوترها في عهد مرسي باسثتنائك؟ ما رأيك لو أجرينا استفتاء بين محرري ويكيبيديا لنعرف فعلا رأيهم بدل الاستشهاد بمصدر لا يلخص العلاقة ككل! أو ربما ترغب في أن نكتب: «تحسنت العلاقة في عهد السيسي كما كانت عليه في عهد مرسي ... » (لو فعلتُها فسأغتصب المصداقية فعلا )
- تم التلاعب بفقرة تركيا وبعباراتها! وتعبير انقلاب كتبته باعتبار أن عنوان المقالة انقلاب 2013 في مصر (لا داعي لتأويل الكلام مجددا)
- محمد دعنا نتفق في هذه النقطة على الأقل، شخصية الرئيس مثيرة للجدل وفقرة الانتقادات هي مخجلة فعلا وتحتاج لتوسيع أو ربما إعادة بناء. والاعتماد على مصادر منحازة كالجزيرة _حسب ما تدعي_ لا يُفسد في الود قضية؛ وكما ذكرت لك من قبل فنحن ننسب الادعاءات لأصحابها ونقول: «وكانت قناة كذا قد ذكرت أن عهد السيسي شهد كذا وكذا» ولا ننسب لنا فنقول: «وشهد عهد السيسي كذا وكذا».
وقبل هذا كله؛ فأنا لم أنتبه قبل هذه اللحظة لِكَمِّ الحذف الذي قام به أحد ما ! لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)! شاهد الفرق عزيزي المتابع للموضوع واحكم بنفسك:
النسخة الإنجليزية | النسخة المترجمة | النسخة بعد التعديل |
---|---|---|
Relations with Israel have improved significantly following Mohamed Morsi's removal,[135][136] with Sisi saying he talks to Israel's prime minister, Binyamin Netanyahu, "a lot."[137] Sisi has been described by The Economist as "the most pro-Israeli Egyptian leader ever. | تحسنت العلاقات مع إسرائيل بشكل ملحوظ بعد إزالةمحمد مرسي من على رأس السلطة،[4][5] وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[6] أما صحيفة ذي إيكونوميست فقد نشرت تقريرا أكدت فيه على أن العلاقات المصرية الإسرائيلية قد تحسنت بشكل كبير وأن البلدين [في عهد السيسي] أصبحا متقاربين أكثر من أي وقت مضى. | تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية،[71] خاصة فيما يتعلق بالدور المصري كوسيط في المسائل الفلسطينية الإسرائيلية والدور المصري قضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[72] ونشرت تقرير صحفية غربية[من؟] أكدت على تحسنت العلاقات بين البلدين. |
--علاء فحصيناقشني 07:52، 24 مارس 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي، "لعب أطفال" كلام لا يجوز، عليك حذفه.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:28، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الجزء المتعلق بإسرائيل لا يذكر هذه الواقعة (رويترز) مثلًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:31، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @محمد أحمد عبد الفتاح: العبارة مجازية لا غير؛ عموما هذا لا يهمنا الآن وسأتراجع عنها حالا. المهم في هذه اللحظة بالذات هو محتوى كلامي ومحتوى التحيز في هذه المقالة! لا أعلم لماذا استشهدت لي بمصدر رويترز؟ نحن هنا نتحدث عن ذو إيكونومست وقد قالت بالحرف الواحد:
Egypt’s President Abdel-Fattah al-Sisi, who came to power two years ago, says he talks to Binyamin Netanyahu, Israel’s prime minister, “a lot”. During Israel’s war in Gaza in 2014 he sealed his side of the border and outlawed Hamas, the Palestinian Islamist movement. Today everyone is buyi ... (يمكنك مطالعة كامل المقال من هنا) والحكم بنفسك --علاء فحصيناقشني 20:54، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الزميل @علاء فحصي: أظن أن الزميل @محمد أحمد عبد الفتاح: أشار للمعلومة في رويترز بأنها معلومة ناقصة وجب ذكرها في فقرة إسرائيل لا غير Aelita14 (نقاش)
يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه المهم ردا على الزميل @Muhammad adel007:
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق ياراجل ... أولا هذا ليس قطعا تحليلا شخصيا كما ذكرته فمن فضلك لاتنسب تكهناتك إلي، فأنا لست هاوية ولا أضع أرائي الشخصية في المقالات ... بل كل ماذكر صحيح بناء على عدد مهول من الصحف العالمية شئت ذلك أم أبيته.
إذا كنت ترى أن الجزيرة غير حيادية لأن بينها وبين مصر قطيعة فكيف تستشهد بمصدر معاد للإخوان مثل (العربية السعودية) هذا غير محايد، ورغم ذلك تحريت من أكثر من مصدر والنتيجة كانت كلها فتور العلاقات بين إسرائيل ومرسي منذ انتصار الإخوان في الانتخابات المصرية ... لدرجة أن إسرائيل سعت وسعدت بالانقلاب ولك المصادر
ـ إسرائيل سعت للانقلاب على مرسي المصادر ([1]) ([2]) ([3])([4])
ـ عداء مرسي الصريح ضد إسرائيل (فيديو) ([5])
ـ رغبة مرسي بفتح الحدود بين غزة ومصر (فيديو [6])
ـ رغبة مرسي وجماعته تعديل اتفاقية كامب ديفيد([7]) ([8])
ـ لم يذكر كلمة إسرائيل ولو مرة واحدة في خطاباته ([9])
- أما بالنسبة للمقال فحوله خلاف فالجانب الرئاسي المصري يكذب إرسال مرسي للمقال ويعتبره افتراء وتزويرا ([10]) ([11]) ([12]) أما الجانب الإسرائلي فيؤكد التوصل به ([13]) وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته إحقاقا للحق كما تقول ...(ثم لنفترض ذلك وهذا تحليلي الشخصي هل اختزلت حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي بمقال أو فيديو مقتطعة بعض أجزاءه ومركبة إلى مقتطفات لغاية يعلمها مبتدئ وكأنك تستشهد بمقاطع فيديو لباسم يوسف؟) ... ثم عن وجود سفير مصري في إسرائيل في عهد مرسي هل هذه مسألة تؤكد حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية؟ على أساس غاب ذلك في عهد السيسي ... ثم تركيا تملك سفيرا في إسرائيل هل يؤكد ذلك حسن العلاقات التركية الإسرائيلية ؟؟؟
- أعيد وأكرر فقرة تركيا أنا من غيرها ودمج المعلومات وفق خط زمني، ثم قلت أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر هذا إفتراء محض أرفضه جملة وتفصيلا لأن تدهور العلاقات جاء بعد انقلاب 2013 في مصر فأنا لم أستنبطه من دماغي ... ورغم ذلك قمت بالتوضيح في المقالة .. يبدو أنك تفضل حذف مصطلحات من هذا القبيل.
- أنا لا ولم أتحدث عن فقرة الانتخابات (لأني حسمتها وسأعود لتعديلها لاحقا)، الانتقادات التي أعنيها تخص المقالة ككل فإذا كنا سنؤرخ للشخصية فمن الواجب ذكر إيجابياته وكذا سلبياته أما حذف ألفاظ تنتقده أو تؤرخ سلبا لسياساته مثل (قمعه للمعارضين، أو علاقته الوطيدة بإسرائيل، وغير ذلك فلا يجوز) حكم 4 سنوات وسيحكم 4 سنوات أخرى وفي الأولى خلف العديد من الإنجازات والإنتقادات ذكرت الإيجابية أما السلبية لازلت ناقصة كثيرا ولم تذكر بعد وأخشى حذفها إن ذكرت.
- أولا من فضلك توقف حالا عن رغبتك الملحة في تنصيبي في خانة أعداء مصر .. ثم وأرد كلامك عليك من حكم بغير ذلك هل سألت نصفهم حتى تصدر ردك هذا؟؟؟ ماقلته جاء بناء على تقرير صحف مصرية من بلدك ([14]) ([15]).
- أنا لم أرد على نفسي بل شرحت المسألة لدينا فحسب كوني أشرت لكما معا
لقد أخذ النقاش الكتابي حيزا أكبر من تعديل المقالة Aelita14 (نقاش)
- @Aelita14:
صراحة منذ بدأ تحريري بالموسوعة لم أدخل في نقاش به تلك الكمية من الألفاظ المتدنية التي لا تليق لا بالموسوعة ولا بمحرريها، يطول النقاش أو يقصر لن يكون الأول ولا الأخير ويجب على الجميع مراعاة الألفاظ المستخدمة، على سبيل المثال:
- Aelita14 تقول: يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه
- علاء فحصي يقول: لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)!
وغيرها وذلك بخلاف الألفاظ التي حذفت من النقاش.
نأتي للب الموضوع:
- بالنسبة لعلاقة مرسي وإسرائيل عدنا إلى المواقع المجهولة وتلفيق المصادر لإثبات وجهة النظر: على سبيل المثال:www.sarayanews.com، www.arab48.com، www.lebanonfiles.com، وغيرها، وتخلطي الحابل بالنابل وتدعي أنها مواقع عالمية وعلى الجميع تصديقها، وبالنسبة لي فلن أعتد بمصداقية أياً منها فيما عدا المواقع التالية:
- موقع رويترز وفي تلك الحالة ينسب هذا التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية، وليس كأمر مسلم به لأنه سيطول النقاش والخلاف حولها. وليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل، وأستشهد بأحد مصادرك وهو:
- موقع بي بي سي: وهو يذكر ولكن الخلاف الذي حدث يعكس علاقة مرسي مع إسرائيل ولغة حواره الودية. وتجنب مرسي ، أول رئيس مصري ذو خلفية اسلامية، التعامل المباشر مع اسرائيل منذ توليه لمنصبه في 30 من يونيو/حزيران الماضي. ولكنه سبق وتعهد بالحفاظ على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل.
لأثبت فقط تضارب مصادرك وعشوائيتها، وأن بعضها ينفي بعضه، مواقع مجهولة تدعي أن مرسي سيعدل اتفاقية السلام وتأتي البي بي سي وتنفي ذلك. ولو اتجهنا في هذا النفق من عد المصادر في كلا الجبهتين فلن ننتهي.
- طبعاً أرى الجزيرة غير حيادية، وما دخل الأخوان بالمقالة هنا أساساً حتى تذكري أن موقع العربية يعاديها، العبرة بحيادية الموقع تجاه الشخصية أو على الأقل عدم وجود عداء معلن بينه وبين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية، وعلى ذلك فموقع العربية مقبول كمصدر هنا.
- أنا لم أنصب أحداً في أي خانة كما تدعين، وردك غير منطقي بالمرة، أنا لم أدعي علمي بأي معلومة حتى أثبت صحتها، أنت من ادعيت أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع السيسي، والبينة على من ادعى وليس العكس. وتدعي أن معلوماتك بناء على تقارير صحفية تصدر من مصر وتستندي إلى موقع لصحيفة القدس العربي التي تصدر من لندن، وموقع المصريون وهو أساساً محجوب في مصر فكيف يكون مصدره مصر. للمرة المليون دققي معلوماتك ومصادرك.--عادل، راسلني 16:03، 25 مارس 2018 (ت ع م)
- لا أعلم لما تُركز على الأشياء الجانبية وتتهرب من الأشياء الضرورية، وتعبيراتي لم تكن متدنية كما تقول! بل جاءت في ظرف زمني معين وفي حالة معينة. قد يبدو لك أني شخص منحط أخلاقيا أو شيء من هذا القبيل لكن هذه وجهة نظرك وهي لا تهمني بتاتا وتهجمي عليك _إن كان أصلا تهجما_ من خلال تعبير (عدنا للعب الأطفال مجددا) هي مجرد جملة مجازية وتشبيهية لأبين لك ما تقوم به من رفض لكل الحلول.
النقاش هنا هو نقاش مبعثر لذلك سأنسحب منه بشكل مؤقت إلى حين إنهاء نقاشك مع الزميلة وأنا أؤيدها تماما فيما تقول. فقط لدي سؤال لك أتمنى أن ترد عليه بدل التهرب منه كما فعلت فوق: «بربك أخبرني لماذا حذفت كل تلك التعبيرات في العلاقة مع إسرائيل؟».
عموما سأضع قالب الحيادية في الفقرة التي أضفتها وسأتابع عن كثب ما يجري وعندما تنهي نقاشك معها بخصوص قضية المصادر أشر لي حتى نتفق حول كم المعلومات التي حذفتها! بالمناسبة لقد طالعت عددا من المقالات حول مصر وأنصح متابعي النقاش بمطالعتها أيضا خاصة المثيرة للجدل منها وستعرفون من يُسيطر عليها ومن يتكلف بتوسيعها (مجرد نصحية مع افتراضي لحسن النية دائما). نلتقي فيما بعد--علاء فحصيناقشني 16:23، 25 مارس 2018 (ت ع م)
رد معلق
أفضل شيئ تم لحد الساعة هو حماية المقالة ... أقسم أني تركت النقاش فيها لأني اكتأبت منها وشعرت بغصة في نفسي ... فمهما فعلت سيتم حذف تعديلي بما يناسب الزميل @Muhammad adel007: وردا عليه :
- أنا أفضل المواجهة المباشرة أو الصوتية في النقاش على الكتابة لأني أكره النقاشات الطويلة من جهة وربحا للوقت من جهة أخرى ولأن لغة الجسد والمعلومة ستصل أسرع دون حزازات لكن الموسوعة لم تتطور بعد لهذا المستوى ... المهم وصفت ألفاظي بأنها متدنية على أي أساس؟؟؟ أنا لم أتهجم عليك قطعا جملة يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه توقعت أن استعمالي لجملة مرحة من اللهجة المصرية كما أفعل عادة مع زملائي كفيل بتهدئة التوتر وجعل النقاش أقل حدة فأنا لا أتعامل مع زملائي في ويكي برسمية وإنما بأسلوب عائلي كوني أقضي في الموسوعة أكثر وقتي وعليه أحب التعامل بأرحية لكن على ما يبدو النوايا تختلف ...
- ليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل صحيح صحيح لكننا نؤرخ للسياسة الخارجية للدولة المصرية في عهد السيسي وعليه وجب ذكر علاقات الدولة في العهود السابقة قبل وبعد رئيسها الحالي. وعندما تم قمت حضرتك بحذفه فأنت من جرنا للنقاش عن علاقة مرسي بإسرائيل عندما قمت باختصار جملة تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي في فقرة إسرائيل وفلسطين إلى تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية فقط مدعيا عدم سوء العلاقات المصرية الإسرائيلية إبان حكم مرسي. ثم موقع رويترز الذي قلت أنك تعتد بمصداقيته ويجب أن ينسب التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية ... هذا ما تم فعلا ففي فقرة الشرق الأوسط كتب الزميل @علاء فحصي: نشرت قناة الجزيرة في حزيران/يونيو 2014 تقريرا أكدت فيه وهي صياغة صحيحة لكنني أدركت مباشرة أنك ستحذفها لتضمينها قناة الجزيرة فقرأت المصدر وأضفت نقلا عن جريدة رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي لكنك حذفت جل الصياغة واضعا في حزيران/يونيو 2014 أكدت تقارير صحفية.
- إستعمالنا للمصادر في الموسوعة مفاده أن لاتتحمل الموسوعة مسؤولية المعلومة وإنما تعود على المصدر الذي نشرها ... وأتفهم رفضك لمصدر عالمي موثوق كالجزيرة بسبب القطيعة بين مصر وقطر (رغم أن ويكيبيديا اللغات الأخرى تستشهد به باعتبار أن القارئ يمكنه فرز مصداقية المصدر من عدمه) .. ومع ذلك قدمت لك العديد من المصادر الأخرى إلا أنك رفضتها بدعوى أنها مشبوهة أو ممولة قطريا دون إعطاء دليل .. ثم قدمت لك مقطع من مقاطع فيديو للرئيس السابق يشرح سبب تضمينه في مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته تعديل اتفاقية كامب ديفيد وتجاهلته ... لكنك استشهدت في المقابل بأحد مصادري لتدعي إثباتك تضارب مصادري وعشوائيتها
- *أولا : لايوجد أحد غيرك هنا يخلط الحابل بالنابل ويتشدد لرأيه رافضا كل المصادر سواء كانت أجنبية أو عربية وعليه فأنت حر إعتد بما شئت فمهما حصل سترفض الرأي الأخر وتفرض رأيك
- *ثانيا : مصدر موقع بي بي سي وضعته لأثبت أن المقال الذي نصحتني بقراءته لإثبات حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي حوله خلاف باعتبار نفي الجانب الرئاسي المصري بشكل رسمي إرسال مرسي للمقال مقابل تأكيد من الجانب الإسرائلي وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته ويؤكد عدم مصداقية قولك ومصدرك ... مرسي حكم مصر سنة شهدت خطبه عدائية واضحة ضد إسرائيل تقارب مع تركيا وإيران العدو اللدود للعربية السعودية وإسرائيل وقبلا أنا لم أقل أنه قام بالتعديل بل رغب فيه فخلال ترشحه للرئاسة تضمن مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته الحفاظ على اتفاقية كامب ديفيد مع تعديل بعض بنودها إذا لم تحترم إسرائيل الإتفاقية وهو ما أثار ضجة إعلامية لايمكنك نكرانها (المصادر[16] [17] ومقاطع فيديو للرئيس [18]) ([19]) إلا حين الإنقلاب عليه.
- يبدو أنك تنسى ما تكتبه ... وللتذكير فقط استشهدت بموقع العربية السعودية المعادي في توجهه للإخوان لإثبات صحة المقال المنسوب لمرسي دو الخلفية الإخوانية وعليه أرد كلامك عليك وجود عداء معلن بين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية والإخوان يجعل المصدر غير حيادي تماما مثل الجزيرة في نظرك.
- هذه الإنتخابات تؤكد مدى شعبية السيسي مقارنة بولايته الأولى كل شيئ واضح للعيان.
ثم توقف عن رغبتك الملحة في الحجر على تعديلات الجميع ووضع تعديلاتك ومصادرك فقط في المقالة حيث أني انتبهت لحذفك مصدراً مغربيا باللغة الفرنسية من مصادر أخرى بدعوى أنها مشبوهة([20]) المصدر ينقل تقرير الإنتخابات المصرية وفقا للصحافة الرسمية الوطنية المصرية قائلا الاستناد إلى مصدر مغربي بلغة أجنبية ونسبه إلى الصحافة الوطنية المصرية أولا لايوجد ما يمنع الاستشاهد بمصادر أجنبية وثانيا المصدر نقل تقارير الأولية للإنتخابات بناء على جريدة الأهرام وصحيفة أخبار اليوم التي تديرها الدولة والوكالة الرسمية مينا ليس من حقك حذف مصدري الذي سوف أعيده بمجرد رفع الحظر المقالة وسوف أنتبه لكل تعديل لي فيها. --Aelita14 (نقاش)
- تعليق: @Aelita14: رغم أن التحرير مسموح به لجميع المستخدمين كما هو معلوم، إلا أنه هناك علامات استفهام تثير فضولي عن لماذا أصبحت المقالة فجأة مهمة لاثنين من المستخدمين يحملان نفس الجنسية على ما أعتقد (مغربيان)؟؟ لو كان المهتم بالتعديل (سواء مؤيد أو منتقد) مصري لكان الموضوع منطقياً بما أنه بطبيعة الحال الشخصية حية وفي السلطة ولها أثر على حياته كمصري، والمستخدمين المصريين المعارضين للشخصية كثيرين على الموسوعة. أما الحال هنا فغريب فعلاً. وأسأل نفسي لماذا سأهتم بتعديل مقالة محمد السادس والرجل لا يؤثر في حياتي ولا في من حولي بأي حال من الأحوال وأي أخبار منقولة عنه لن أستطيع التأكد منها بطبيعة الحال لأني لست في وسط الحدث. ولكن ما علينا، ونعود للرد على آخر تعليق:
- أنا لم أدعي أن تعبيراتك هجومية ولكن ذكرت أنه يجب مراعاة الألفاظ لا غير، ما قد تكون جملة لائقاً بالنسبة لك، ليست بالضرورة جملة لائقة توجه للآخرين خاصة في ظل نقاش محتدم وساخن. وإحقاقاً للحق لقد ذكرت في نقاش آخر أنك أكثر هدوءاً في النقاش من المستخدم الآخر.
- بالنسبة لعبارة تحسن العلاقة بإسرائيل بعد الإطاحة بمرسي، هي فعلاً نقطة محل خلاف بيننا، طالما صياغتي الأخيرة غير مرضية لك وصياغتك للعبارة غير مرضية لي فربما من الأفضل أن ننتظر وجهة نظر ثالثة من أحد الإداريين ربما نصل إلى صياغة أفضل.
- سبق أن وضحت ولا أعلم لماذا نعيد تكرار الكلام، أنه بالنسبة لذكر اسم الجريدة "رويترز" أو استبدالها بعبارة "أكدت تقارير صحفية" أن المسألة سيان بالنسبة لي، ولكني فضلت الصياغة الثانية ولا أمانع في نفس الوقت العودة لذكر اسم الجريدة، لا أكثر.
- بالنسبة للمصادر أنا لم أرفض كل المصادر كما تدعين، ولكن نقحتها وحذفت المشبوه منها وأي هاو، أو متابع لدور النشر والصحافة يستطيع التفرقة بينها جيداً، ولكنها اختيرت لتثبت وجهة نظر معينة وليست مبنية على تدقيق سليم في خلفيتها.
- لا أعلم لماذا نتحدث عن مرسي هنا، وضحنا أن هناك خلاف حول علاقته بإسرائيل وليست أسلوب البروباغندا الذي كان يتبعه دليل على تأثر العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. بدليل أنه لم ينفذ أي إجراء فعلي معادي لإسرائيل.
- لا أعلم أيضاً ما دخل الأخوان بالمقالة هنا، ربما نسيتي أن المقالة هنا تتحدث عن شخصية أخرى، لو افترضت معك أن موقع العربية معاد للأخوان فهو مصدر غير محايد لتوثيق فقرة تتحدث عن علاقة الشخصية بالأخوان، أما في ما عدا ذلك من فقرات فلا أثر منافي للحيادية سيظهر، لأن موقع العربية ليس بينه وبين الشخصية عداء معلن.
- هل المقالة هنا تتحدث عن الانتخابات؟؟؟؟ أنتي تحدثتي عن الشعبية ولم تقدمي دليل، لو سنتحدث بالأرقام من لهم حق المشاركة في الانتخابات تقريباً 60 مليون شارك منهم تقريباً 24 مليون، 22 مليون منهم صوتوا للشخصية، أما غير المشاركين فكيف علمتي رأيهم من لم يشارك (تقريباً 35 مليون) سواء بإعطاء صوته للطرف المنافس أو إبطال صوته، كيف حددتي رأيه؟؟؟
- أنا لم أحجر على أحد لا سمح الله، ولكن التعديل كما هو متاح لك هو أيضا متاح لي ولغيرنا، وما قمت به هو مجرد تدقيق وتنقيح لا أكثر، وبالنسبة للمصدر المغربي باللغة الفرنسية لو كان لديك وقت وقمتي بالاطلاع على سياسة المصادر ستجدين أن الأولوية هنا للمصادر العربية. أما بالنسبة للصياغة فكان تعديلك يتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 فاز الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بأكثر من 90 في المائة من الأصوات، وفقاً للتقديرات الأولية التي نشرتها الصحافة الرسمية الوطنية، بمعدل مشاركة بلغ أقل من ٪50 وفقا لنفس المصادر
وهي عليها ملاحظتان الأولى أنك لم تذكري أنها نتائج أولية غير رسمية ولم يكن حتى تاريخ هذا التعديل قد تم إعلان فوزه رسمياً، والثانية الاستخدام غير الدقيق للأرقام، بمعنى أنك ذكرت أن المعدل (أقل من 50%) وقد يفهم منها أنها 40% أو 30% أو 20% أو 10%، إلخ.....
الصياغة الحالية وهي الأدق من حيث المعلومات والأرقام تتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 أفادت تقارير صحفية بأن الأرقام الأولية لعمليات فرز أصوات الناخبين تشير إلى إعادة انتخاب عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وأن عدد المشاركين في الانتخابات بلغ 23 مليوناً و293 ألف ناخب، بينما عدد الناخبين المسجلين في مصر نحو 59 مليون، بمعدل مشاركة بلغ نحو 40% من عدد الناخبين الذين لهم حق التصويت..--عادل، راسلني 07:23، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: لا داعي للتفكير مطولا في هذا الموضوع وافتراض أفكار جديدة والبناء عليها (كتلك التي أفترضها أنا)، كل ما في الأمر أنني استيقظت يوما ما فقررت مطالعة مقالات الزعماء والملوك العرب فصُدمت فعلا! واو ولا ذرة انتقاد؟ وعندما طالعت النسخ الإنجليزية المقابلة لها وجدتها على أقل تقدير شاملة! حينها قررت معادلة الكفة ومحاولة إضافة فقرات قد تكون جدلية لكنها حتما مشروعة؛ وكنت على يقين (كما هو الحال في الواقع) أنني سأتعرض لمضايقات (3 رسائل سب وشتم على البريد) وأن معظم ما أضفته سيتم مسحه أو تحريفه! بدأت هنا كما ترى وزميل إداري رفض الإضافة بدعوى "المصادر غير الموثوقة" ثم انتقلت لمقالة محمد بن سلمان آل سعود وأضفت فقرة الانتقادات (تم تحريفها قليلا وطالع صفحة تاريخ المقالة لتفهم ما أقول)، نفس الأمر بالنسبة لمقالة والده سلمان بن عبد العزيز آل سعود ثم انتقلت لمقالة تميم بن حمد آل ثاني وقد تم رفض فقرة انتقاد حجمها يتجاوز الـ 8 كيلو بايت بدعوى "اللاعلاقة" وهناك تحريف حتى لما أضفته في مقالة محمد السادس بن الحسن ونفس الشيء حصل في مقالة الرئيس المصري؟ علما أن كل ما أضفته مترجم من ويكيبيديا الإنجليزية فما بالك لو اعتمدت على مصادر عربية! الطامة الكبرى أن هناك من يقول وبصريح العبارة: ويكيبيديا الإنجليزية ليست مصدر فكيف يرغب في أن نُصدق ما يكتبه هنا في ويكيبيديا العربية؟ على أساس أننا في موسوعتان مختلفتان!--علاء فحصيناقشني 08:05، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
العلاقات الخارجية
مرحبا @Muhammad adel007:، للأسف كل تعديلاتك خاطئة (أو منحازة) وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق، إليك هذه النقط:
- حذفت اسم الصحيفة الأمريكة صاحبة التقرير وعوضتها بعبارة "صحيفة غربية"[من؟]
- حذفت كل التعبيرات التي تتحدت عن الاطاحة بنظام مرسي في فقرة العلاقة مع تركيا! علما أن العلاقة توترت فعلا بعد الاطاحة بنظامه! وذكر عملية الإطاحة أمر ضروري حسب ما أرى
- تُعوض عبارة "نظام السيسي" بعبارة "مصر"! وهذا غير منصف فعلا! فلا يجب أن تتحمل مصر قرارات رئيسها! (يجب نسب كل شيء لصاحبه وليس للدولة ككل)
- حذفت عدة معلومات في العلاقة مع إسرائيل (2 كيلو بايت!)
هذا القليل من الكثير الذي فعلته، هل يُمكنك تقديم تفسير للنقط فوق؟ وفي حالة ما لم نصل لنتيجة مرضية لكلا الأطراف فسنعتمد على ما جاء في ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف الواحد كحل وسطي -- علاء فحصيناقشني 14:18، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @علاء فحصي: بالتأكيد أنا غير موافق على ما قدمت، تنال تعديلاتي رضاك أو لا هذا شأن يخصك، ولكنها جاءت في صالح المقال وتحييد للعبارات الحادة والمتحيزة بوضوح وبدون داع، ولا منطق ببساطة فيما تدعيه لأنه وكمثال:
- حذف كل التعبيرات التي تتحدث عن نظام مرسي من فقرة العلاقات مع تركيا لم يحدث والفقرة أساساً لا زالت تبدأ بالتالي "في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي شهدت العلاقات المصرية التركية تدهورا بالغاً"
- لا يوجد في مصر أو العالم العربي ما عدا "قطر" ما يسمى بنظام السيسي، هو النظام المصري أو الحكومة المصرية أو اختصاراً مصر. وعن أي شئ تتحدث بفصل اسم الرئيس عن دولته، فهل لو اتخذت الولايات المتحدة قرارات ما، تذكر الموسوعة أن نظام دونالد ترامب اتخذ القرارات، وبالمثل في المغرب نقول نظام محمد السادس مثلاً. وإن كانت الإشارة للشخص نفسه فتذكر اسمه فقط وليس "نظام كذا...".
والتهديد بالتراجع عن تعديلاتي لن يجدي، لأنه ببساطة أستطيع فعل المثل بتعديلاتك. والقياس على "ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف" كما تقترح كحل وسط أيضاً غير مقبول، فأي سياسة تحتكم إلى ذلك عند احتدام الخلاف؟ أعتقد أن سياسة الاحتكام إلى طرف ثالث هي المتبعة على الموسوعة.--عادل، راسلني 21:20، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: في الحقيقة وبناء على عدد المقالات التي طورتها وجعلتها جيدة ومختارة لم أكن أتصور ردا مخجلا منك كهذا! لنتفق في بادئ الأمر على أنني لم أهدد! فهذا مجرد ادعاء وتأويل لكلام لم أكتبه! فأنا قُلت وبالحرف الواحد وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق؟ وركز لي على كلمة التوافق! بخصوص النقطة الثانية، فأنا طرحت لك فوق 4 ملاحظات وقمت بالرد على اثنتان (ما محل الباقي من ردك؟) وللأسف حتى ردودك كان فيها نوع من التسرع على ما يبدو! وتعديلك] هنا يُفيد بأنك حذفت تعبير الانقلاب عام 2013 من فقرة تركيا فلماذا تدعي أنك لم تفعل؟ (تعديلك خرب الجملة وجعلها ناقصة لحد ما!) أما بالنسبة لجوابك الثاني؛ فأنا أفضل نسب الأمور لصاحبها، فمثلا لو طالعت مقالة غزو العراق 2003 فنادرا ما ستجد أن أمريكا (كدولة) هي من شرعت الغزو بل رئيسها وذلك تفاديا للخلط عند قدوم رئيس جديد؛ لكن هذا فعلا لا يهمني وما دمت ترغب في تسمية الأمور بشكل عام فسأفعل (أخشى أن تتعرض المقالة من بعد لكم من التعديل من خلال تغيير كلمة مصر باسم رئيسها!). أتمنى أن تكون حكيما في ردك الثاني وتُناقشني في النقط التي أشرت لك فوق بها وسبب بعض من تعديلاتك المثيرة نوعا ما للجدل بدل اتهامي بشيء لم أكتبه. بالمناسبة (جملة هامشية لا أنصحك بالتفكير فيها) هناك نوع يكرره الناس وبشكل أدق المحاورون وهو الذي لا يقبل أي حل! فما إن تأتي بمصادر عربية حتى يدعي أنها منحازة ثم ما إن تُترجم من ويكيبيديا الإنجليزية أو الفرنسية حتى يقول أنه حل غير صحيح! يا أخي (على طريقة فيصل القاسم ) وحدوا أفكارنا وتخلصوا من هذه "التفاهات"!--علاء فحصيناقشني 23:58، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @علاء فحصي وMuhammad adel007:
حتى لايحصل خلط أنا من قام بزيادة فقرة قطر وبإعادة تعديل كامل لفقرة تركيا (خط زمني للأحداث والمعلومات والمصادر مع دمج معلومات ومصادر بأخرى ذكرتها) وكذا ضبط جزء من الفقرات ... التي عملت عليها في حاسوبي ذلك كما تعلمون أني كنت من وضعها سابقا قبل حذفها.
أتفق مع الزميل علاء على ضرورة ذكر المصدر للقارئ للأمانة ... لذلك قمت بتغيير مصدر الجزيرة إلى رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي.
أتفق كذلك مع الزميل علاء كوني لاحظت حذفا لبعض التعبيرات التي تخص الاطاحة بنظام مرسي أو العلاقات بعده مثلا في فقرة إسرائيل وفلسطين تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي تم اختصارها في تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية (وهو أمر غير صحيح فخلال عهد مبارك أو السيسي العلاقات الإسرائيلية المصرية كانت وتعد ممتازة ولم تتدهور إلا في عهد محمد مرسي) ... وأيضا في فقرة تركيا في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي إثر الإنقلاب العسكري تم حذف جملة إثر الإنقلاب العسكري (وهو أمر غير صحيح أيضا إذ أن العلاقات بين البلدين لم تتدهور إلا بعد الإنقلاب على محمد مرسي كما تعبر عنه تركيا).
هناك اختيار غريب للألفاظ التي تنتقد السيسي حيث تفرد فقرات طويلة عن إنجازاته ... في حين تختصر سلبياته في سطر وتختفي ألفاظ ضده أو تدين سياسته (بناء على ما ذكرته صحف وتقارير إخبارية) ... فمصر التي تعني (الحكومة والشعب) جزء كبير منها لايتفق مع سياسة السيسي وعليه وجب تحديد الفاعل (بذكر نظام أو إدارة السيسي) في المغرب نحن نحدد حيث نقول حكومة سعد الدين العثماني أو الوزير الفلاني أو قام محمد السادس ملك المغرب بكذا وكذا (مع الفرق أن النظام الملكي ليس هو النظام الرئاسي) Aelita14 (نقاش).
- @Aelita14:
- بالنسبة لذكر اسم الجريدة من عدمه، بالنسبة لي كلاهما واحد، ولكني رأيت أن تعبير تقارير صحفية أفضل لذلك استخدمته، ولا مانع عندي من العودة لاسم الجريدة.
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق، تفضلي بقراءة هذا المصدر، وهذا الفيديو للسفير المصري في إسرائيل في عهد مرسي. المصادر التي تثبت ذلك كثيرة.
- بالنسبة لفقرة تركيا لا زالت الفقرة تعبر فعلاً عن تدهور العلاقات بعد عزل محمد مرسي، وتعبر عن رأي تركيا الحالي، أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر وهذا حوله خلاف كبير، وإن كان هذا رأي تركيا وهو معلوم فيجب توضيحه في نطاقه مثلاً "بأن وجهة النظر التركية ترى أن ما حدث في مصر انقلاباً"
- أين الاختصار في فقرة الانتقادات، فهي لا زالت طويلة تتعدى السطرين، وبالنسبة لفقرة الانتخابات فقد تم التوضيح أكثر من مرة من أكثر من محرر بسبب الحذف واختصار الفقرة إلى سطرين، ولم يكن من ضمن تلك الأسباب توجيه الانتقادات للشخصية كما تدعين.
- من الحكم هنا في أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع سياسة السيسي، هل نزلتي إلى الشارع وسألتي هذا الجزء الكبير من الشعب عن رأيه، أعتقد أن تعداد الشعب المصري قد تعدى المائة مليون، هل سألتي نصفهم حتى تصدري هذا الحكم، أو هل قامت وسائل الإعلام التي قمتي بالاعتماد عليها بأداء تلك المهمة. كل مؤسسة إعلامية ترغب في تصدير وجهة النظر التي تعكس وجهة نظر حكومتها سواء في قطر أو تركيا أو غيره. لذلك الدقة في اختيار الألفاظ مطلوبة.
- أنتي قمتي بالرد على نفسك، في المغرب لا يستخدم مصطلح نظام محمد السادس، فلما نستخدمه عند التحدث عن الحكم في مصر.--عادل، راسلني 05:49، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- أهلا وسهلا محمد مجددا، قبل أن نبدأ هذه المرة أنصحك بالتوقيع من خلال المدات الأربع في مداخلاتك بدل التوقيع المضمن حتى يصل إشعار لصاحبه. دعنا ندخل في صلب الموضوع الآن:
- نحن نطمح لجعل ويكيبيديا موقعا ذا مصداقية كبيرة ويُعتمد عليه، ألا ترى أن تعبير "صحيفة غربية" هو تعبير مبهم؟ خاصة كلمة غربية؟ ربما قد يذهب عقل القارئ حينها بعيدا باعتبار أن دول غربية لها "عداوة" (إن صح التعبير) مع مصر وبالتالي تنشر تقارير منحازة حول رئيسها! لذلك فالأفضل التحديد بدقة بدل تناول كلام عام جدا لا معنى له.
- ربما الكل يعترف بتوترها في عهد مرسي باسثتنائك؟ ما رأيك لو أجرينا استفتاء بين محرري ويكيبيديا لنعرف فعلا رأيهم بدل الاستشهاد بمصدر لا يلخص العلاقة ككل! أو ربما ترغب في أن نكتب: «تحسنت العلاقة في عهد السيسي كما كانت عليه في عهد مرسي ... » (لو فعلتُها فسأغتصب المصداقية فعلا )
- تم التلاعب بفقرة تركيا وبعباراتها! وتعبير انقلاب كتبته باعتبار أن عنوان المقالة انقلاب 2013 في مصر (لا داعي لتأويل الكلام مجددا)
- محمد دعنا نتفق في هذه النقطة على الأقل، شخصية الرئيس مثيرة للجدل وفقرة الانتقادات هي مخجلة فعلا وتحتاج لتوسيع أو ربما إعادة بناء. والاعتماد على مصادر منحازة كالجزيرة _حسب ما تدعي_ لا يُفسد في الود قضية؛ وكما ذكرت لك من قبل فنحن ننسب الادعاءات لأصحابها ونقول: «وكانت قناة كذا قد ذكرت أن عهد السيسي شهد كذا وكذا» ولا ننسب لنا فنقول: «وشهد عهد السيسي كذا وكذا».
وقبل هذا كله؛ فأنا لم أنتبه قبل هذه اللحظة لِكَمِّ الحذف الذي قام به أحد ما ! لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)! شاهد الفرق عزيزي المتابع للموضوع واحكم بنفسك:
النسخة الإنجليزية | النسخة المترجمة | النسخة بعد التعديل |
---|---|---|
Relations with Israel have improved significantly following Mohamed Morsi's removal,[135][136] with Sisi saying he talks to Israel's prime minister, Binyamin Netanyahu, "a lot."[137] Sisi has been described by The Economist as "the most pro-Israeli Egyptian leader ever. | تحسنت العلاقات مع إسرائيل بشكل ملحوظ بعد إزالةمحمد مرسي من على رأس السلطة،[4][5] وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[6] أما صحيفة ذي إيكونوميست فقد نشرت تقريرا أكدت فيه على أن العلاقات المصرية الإسرائيلية قد تحسنت بشكل كبير وأن البلدين [في عهد السيسي] أصبحا متقاربين أكثر من أي وقت مضى. | تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية،[71] خاصة فيما يتعلق بالدور المصري كوسيط في المسائل الفلسطينية الإسرائيلية والدور المصري قضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[72] ونشرت تقرير صحفية غربية[من؟] أكدت على تحسنت العلاقات بين البلدين. |
--علاء فحصيناقشني 07:52، 24 مارس 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي، "لعب أطفال" كلام لا يجوز، عليك حذفه.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:28، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الجزء المتعلق بإسرائيل لا يذكر هذه الواقعة (رويترز) مثلًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:31، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @محمد أحمد عبد الفتاح: العبارة مجازية لا غير؛ عموما هذا لا يهمنا الآن وسأتراجع عنها حالا. المهم في هذه اللحظة بالذات هو محتوى كلامي ومحتوى التحيز في هذه المقالة! لا أعلم لماذا استشهدت لي بمصدر رويترز؟ نحن هنا نتحدث عن ذو إيكونومست وقد قالت بالحرف الواحد:
Egypt’s President Abdel-Fattah al-Sisi, who came to power two years ago, says he talks to Binyamin Netanyahu, Israel’s prime minister, “a lot”. During Israel’s war in Gaza in 2014 he sealed his side of the border and outlawed Hamas, the Palestinian Islamist movement. Today everyone is buyi ... (يمكنك مطالعة كامل المقال من هنا) والحكم بنفسك --علاء فحصيناقشني 20:54، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الزميل @علاء فحصي: أظن أن الزميل @محمد أحمد عبد الفتاح: أشار للمعلومة في رويترز بأنها معلومة ناقصة وجب ذكرها في فقرة إسرائيل لا غير Aelita14 (نقاش)
يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه المهم ردا على الزميل @Muhammad adel007:
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق ياراجل ... أولا هذا ليس قطعا تحليلا شخصيا كما ذكرته فمن فضلك لاتنسب تكهناتك إلي، فأنا لست هاوية ولا أضع أرائي الشخصية في المقالات ... بل كل ماذكر صحيح بناء على عدد مهول من الصحف العالمية شئت ذلك أم أبيته.
إذا كنت ترى أن الجزيرة غير حيادية لأن بينها وبين مصر قطيعة فكيف تستشهد بمصدر معاد للإخوان مثل (العربية السعودية) هذا غير محايد، ورغم ذلك تحريت من أكثر من مصدر والنتيجة كانت كلها فتور العلاقات بين إسرائيل ومرسي منذ انتصار الإخوان في الانتخابات المصرية ... لدرجة أن إسرائيل سعت وسعدت بالانقلاب ولك المصادر
ـ إسرائيل سعت للانقلاب على مرسي المصادر ([21]) ([22]) ([23])([24])
ـ عداء مرسي الصريح ضد إسرائيل (فيديو) ([25])
ـ رغبة مرسي بفتح الحدود بين غزة ومصر (فيديو [26])
ـ رغبة مرسي وجماعته تعديل اتفاقية كامب ديفيد([27]) ([28])
ـ لم يذكر كلمة إسرائيل ولو مرة واحدة في خطاباته ([29])
- أما بالنسبة للمقال فحوله خلاف فالجانب الرئاسي المصري يكذب إرسال مرسي للمقال ويعتبره افتراء وتزويرا ([30]) ([31]) ([32]) أما الجانب الإسرائلي فيؤكد التوصل به ([33]) وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته إحقاقا للحق كما تقول ...(ثم لنفترض ذلك وهذا تحليلي الشخصي هل اختزلت حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي بمقال أو فيديو مقتطعة بعض أجزاءه ومركبة إلى مقتطفات لغاية يعلمها مبتدئ وكأنك تستشهد بمقاطع فيديو لباسم يوسف؟) ... ثم عن وجود سفير مصري في إسرائيل في عهد مرسي هل هذه مسألة تؤكد حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية؟ على أساس غاب ذلك في عهد السيسي ... ثم تركيا تملك سفيرا في إسرائيل هل يؤكد ذلك حسن العلاقات التركية الإسرائيلية ؟؟؟
- أعيد وأكرر فقرة تركيا أنا من غيرها ودمج المعلومات وفق خط زمني، ثم قلت أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر هذا إفتراء محض أرفضه جملة وتفصيلا لأن تدهور العلاقات جاء بعد انقلاب 2013 في مصر فأنا لم أستنبطه من دماغي ... ورغم ذلك قمت بالتوضيح في المقالة .. يبدو أنك تفضل حذف مصطلحات من هذا القبيل.
- أنا لا ولم أتحدث عن فقرة الانتخابات (لأني حسمتها وسأعود لتعديلها لاحقا)، الانتقادات التي أعنيها تخص المقالة ككل فإذا كنا سنؤرخ للشخصية فمن الواجب ذكر إيجابياته وكذا سلبياته أما حذف ألفاظ تنتقده أو تؤرخ سلبا لسياساته مثل (قمعه للمعارضين، أو علاقته الوطيدة بإسرائيل، وغير ذلك فلا يجوز) حكم 4 سنوات وسيحكم 4 سنوات أخرى وفي الأولى خلف العديد من الإنجازات والإنتقادات ذكرت الإيجابية أما السلبية لازلت ناقصة كثيرا ولم تذكر بعد وأخشى حذفها إن ذكرت.
- أولا من فضلك توقف حالا عن رغبتك الملحة في تنصيبي في خانة أعداء مصر .. ثم وأرد كلامك عليك من حكم بغير ذلك هل سألت نصفهم حتى تصدر ردك هذا؟؟؟ ماقلته جاء بناء على تقرير صحف مصرية من بلدك ([34]) ([35]).
- أنا لم أرد على نفسي بل شرحت المسألة لدينا فحسب كوني أشرت لكما معا
لقد أخذ النقاش الكتابي حيزا أكبر من تعديل المقالة Aelita14 (نقاش)
- @Aelita14:
صراحة منذ بدأ تحريري بالموسوعة لم أدخل في نقاش به تلك الكمية من الألفاظ المتدنية التي لا تليق لا بالموسوعة ولا بمحرريها، يطول النقاش أو يقصر لن يكون الأول ولا الأخير ويجب على الجميع مراعاة الألفاظ المستخدمة، على سبيل المثال:
- Aelita14 تقول: يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه
- علاء فحصي يقول: لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)!
وغيرها وذلك بخلاف الألفاظ التي حذفت من النقاش.
نأتي للب الموضوع:
- بالنسبة لعلاقة مرسي وإسرائيل عدنا إلى المواقع المجهولة وتلفيق المصادر لإثبات وجهة النظر: على سبيل المثال:www.sarayanews.com، www.arab48.com، www.lebanonfiles.com، وغيرها، وتخلطي الحابل بالنابل وتدعي أنها مواقع عالمية وعلى الجميع تصديقها، وبالنسبة لي فلن أعتد بمصداقية أياً منها فيما عدا المواقع التالية:
- موقع رويترز وفي تلك الحالة ينسب هذا التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية، وليس كأمر مسلم به لأنه سيطول النقاش والخلاف حولها. وليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل، وأستشهد بأحد مصادرك وهو:
- موقع بي بي سي: وهو يذكر ولكن الخلاف الذي حدث يعكس علاقة مرسي مع إسرائيل ولغة حواره الودية. وتجنب مرسي ، أول رئيس مصري ذو خلفية اسلامية، التعامل المباشر مع اسرائيل منذ توليه لمنصبه في 30 من يونيو/حزيران الماضي. ولكنه سبق وتعهد بالحفاظ على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل.
لأثبت فقط تضارب مصادرك وعشوائيتها، وأن بعضها ينفي بعضه، مواقع مجهولة تدعي أن مرسي سيعدل اتفاقية السلام وتأتي البي بي سي وتنفي ذلك. ولو اتجهنا في هذا النفق من عد المصادر في كلا الجبهتين فلن ننتهي.
- طبعاً أرى الجزيرة غير حيادية، وما دخل الأخوان بالمقالة هنا أساساً حتى تذكري أن موقع العربية يعاديها، العبرة بحيادية الموقع تجاه الشخصية أو على الأقل عدم وجود عداء معلن بينه وبين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية، وعلى ذلك فموقع العربية مقبول كمصدر هنا.
- أنا لم أنصب أحداً في أي خانة كما تدعين، وردك غير منطقي بالمرة، أنا لم أدعي علمي بأي معلومة حتى أثبت صحتها، أنت من ادعيت أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع السيسي، والبينة على من ادعى وليس العكس. وتدعي أن معلوماتك بناء على تقارير صحفية تصدر من مصر وتستندي إلى موقع لصحيفة القدس العربي التي تصدر من لندن، وموقع المصريون وهو أساساً محجوب في مصر فكيف يكون مصدره مصر. للمرة المليون دققي معلوماتك ومصادرك.--عادل، راسلني 16:03، 25 مارس 2018 (ت ع م)
- لا أعلم لما تُركز على الأشياء الجانبية وتتهرب من الأشياء الضرورية، وتعبيراتي لم تكن متدنية كما تقول! بل جاءت في ظرف زمني معين وفي حالة معينة. قد يبدو لك أني شخص منحط أخلاقيا أو شيء من هذا القبيل لكن هذه وجهة نظرك وهي لا تهمني بتاتا وتهجمي عليك _إن كان أصلا تهجما_ من خلال تعبير (عدنا للعب الأطفال مجددا) هي مجرد جملة مجازية وتشبيهية لأبين لك ما تقوم به من رفض لكل الحلول.
النقاش هنا هو نقاش مبعثر لذلك سأنسحب منه بشكل مؤقت إلى حين إنهاء نقاشك مع الزميلة وأنا أؤيدها تماما فيما تقول. فقط لدي سؤال لك أتمنى أن ترد عليه بدل التهرب منه كما فعلت فوق: «بربك أخبرني لماذا حذفت كل تلك التعبيرات في العلاقة مع إسرائيل؟».
عموما سأضع قالب الحيادية في الفقرة التي أضفتها وسأتابع عن كثب ما يجري وعندما تنهي نقاشك معها بخصوص قضية المصادر أشر لي حتى نتفق حول كم المعلومات التي حذفتها! بالمناسبة لقد طالعت عددا من المقالات حول مصر وأنصح متابعي النقاش بمطالعتها أيضا خاصة المثيرة للجدل منها وستعرفون من يُسيطر عليها ومن يتكلف بتوسيعها (مجرد نصحية مع افتراضي لحسن النية دائما). نلتقي فيما بعد--علاء فحصيناقشني 16:23، 25 مارس 2018 (ت ع م)
رد معلق
أفضل شيئ تم لحد الساعة هو حماية المقالة ... أقسم أني تركت النقاش فيها لأني اكتأبت منها وشعرت بغصة في نفسي ... فمهما فعلت سيتم حذف تعديلي بما يناسب الزميل @Muhammad adel007: وردا عليه :
- أنا أفضل المواجهة المباشرة أو الصوتية في النقاش على الكتابة لأني أكره النقاشات الطويلة من جهة وربحا للوقت من جهة أخرى ولأن لغة الجسد والمعلومة ستصل أسرع دون حزازات لكن الموسوعة لم تتطور بعد لهذا المستوى ... المهم وصفت ألفاظي بأنها متدنية على أي أساس؟؟؟ أنا لم أتهجم عليك قطعا جملة يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه توقعت أن استعمالي لجملة مرحة من اللهجة المصرية كما أفعل عادة مع زملائي كفيل بتهدئة التوتر وجعل النقاش أقل حدة فأنا لا أتعامل مع زملائي في ويكي برسمية وإنما بأسلوب عائلي كوني أقضي في الموسوعة أكثر وقتي وعليه أحب التعامل بأرحية لكن على ما يبدو النوايا تختلف ...
- ليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل صحيح صحيح لكننا نؤرخ للسياسة الخارجية للدولة المصرية في عهد السيسي وعليه وجب ذكر علاقات الدولة في العهود السابقة قبل وبعد رئيسها الحالي. وعندما تم قمت حضرتك بحذفه فأنت من جرنا للنقاش عن علاقة مرسي بإسرائيل عندما قمت باختصار جملة تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي في فقرة إسرائيل وفلسطين إلى تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية فقط مدعيا عدم سوء العلاقات المصرية الإسرائيلية إبان حكم مرسي. ثم موقع رويترز الذي قلت أنك تعتد بمصداقيته ويجب أن ينسب التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية ... هذا ما تم فعلا ففي فقرة الشرق الأوسط كتب الزميل @علاء فحصي: نشرت قناة الجزيرة في حزيران/يونيو 2014 تقريرا أكدت فيه وهي صياغة صحيحة لكنني أدركت مباشرة أنك ستحذفها لتضمينها قناة الجزيرة فقرأت المصدر وأضفت نقلا عن جريدة رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي لكنك حذفت جل الصياغة واضعا في حزيران/يونيو 2014 أكدت تقارير صحفية.
- إستعمالنا للمصادر في الموسوعة مفاده أن لاتتحمل الموسوعة مسؤولية المعلومة وإنما تعود على المصدر الذي نشرها ... وأتفهم رفضك لمصدر عالمي موثوق كالجزيرة بسبب القطيعة بين مصر وقطر (رغم أن ويكيبيديا اللغات الأخرى تستشهد به باعتبار أن القارئ يمكنه فرز مصداقية المصدر من عدمه) .. ومع ذلك قدمت لك العديد من المصادر الأخرى إلا أنك رفضتها بدعوى أنها مشبوهة أو ممولة قطريا دون إعطاء دليل .. ثم قدمت لك مقطع من مقاطع فيديو للرئيس السابق يشرح سبب تضمينه في مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته تعديل اتفاقية كامب ديفيد وتجاهلته ... لكنك استشهدت في المقابل بأحد مصادري لتدعي إثباتك تضارب مصادري وعشوائيتها
- *أولا : لايوجد أحد غيرك هنا يخلط الحابل بالنابل ويتشدد لرأيه رافضا كل المصادر سواء كانت أجنبية أو عربية وعليه فأنت حر إعتد بما شئت فمهما حصل سترفض الرأي الأخر وتفرض رأيك
- *ثانيا : مصدر موقع بي بي سي وضعته لأثبت أن المقال الذي نصحتني بقراءته لإثبات حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي حوله خلاف باعتبار نفي الجانب الرئاسي المصري بشكل رسمي إرسال مرسي للمقال مقابل تأكيد من الجانب الإسرائلي وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته ويؤكد عدم مصداقية قولك ومصدرك ... مرسي حكم مصر سنة شهدت خطبه عدائية واضحة ضد إسرائيل تقارب مع تركيا وإيران العدو اللدود للعربية السعودية وإسرائيل وقبلا أنا لم أقل أنه قام بالتعديل بل رغب فيه فخلال ترشحه للرئاسة تضمن مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته الحفاظ على اتفاقية كامب ديفيد مع تعديل بعض بنودها إذا لم تحترم إسرائيل الإتفاقية وهو ما أثار ضجة إعلامية لايمكنك نكرانها (المصادر[36] [37] ومقاطع فيديو للرئيس [38]) ([39]) إلا حين الإنقلاب عليه.
- يبدو أنك تنسى ما تكتبه ... وللتذكير فقط استشهدت بموقع العربية السعودية المعادي في توجهه للإخوان لإثبات صحة المقال المنسوب لمرسي دو الخلفية الإخوانية وعليه أرد كلامك عليك وجود عداء معلن بين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية والإخوان يجعل المصدر غير حيادي تماما مثل الجزيرة في نظرك.
- هذه الإنتخابات تؤكد مدى شعبية السيسي مقارنة بولايته الأولى كل شيئ واضح للعيان.
ثم توقف عن رغبتك الملحة في الحجر على تعديلات الجميع ووضع تعديلاتك ومصادرك فقط في المقالة حيث أني انتبهت لحذفك مصدراً مغربيا باللغة الفرنسية من مصادر أخرى بدعوى أنها مشبوهة([40]) المصدر ينقل تقرير الإنتخابات المصرية وفقا للصحافة الرسمية الوطنية المصرية قائلا الاستناد إلى مصدر مغربي بلغة أجنبية ونسبه إلى الصحافة الوطنية المصرية أولا لايوجد ما يمنع الاستشاهد بمصادر أجنبية وثانيا المصدر نقل تقارير الأولية للإنتخابات بناء على جريدة الأهرام وصحيفة أخبار اليوم التي تديرها الدولة والوكالة الرسمية مينا ليس من حقك حذف مصدري الذي سوف أعيده بمجرد رفع الحظر المقالة وسوف أنتبه لكل تعديل لي فيها. --Aelita14 (نقاش)
- تعليق: @Aelita14: رغم أن التحرير مسموح به لجميع المستخدمين كما هو معلوم، إلا أنه هناك علامات استفهام تثير فضولي عن لماذا أصبحت المقالة فجأة مهمة لاثنين من المستخدمين يحملان نفس الجنسية على ما أعتقد (مغربيان)؟؟ لو كان المهتم بالتعديل (سواء مؤيد أو منتقد) مصري لكان الموضوع منطقياً بما أنه بطبيعة الحال الشخصية حية وفي السلطة ولها أثر على حياته كمصري، والمستخدمين المصريين المعارضين للشخصية كثيرين على الموسوعة. أما الحال هنا فغريب فعلاً. وأسأل نفسي لماذا سأهتم بتعديل مقالة محمد السادس والرجل لا يؤثر في حياتي ولا في من حولي بأي حال من الأحوال وأي أخبار منقولة عنه لن أستطيع التأكد منها بطبيعة الحال لأني لست في وسط الحدث. ولكن ما علينا، ونعود للرد على آخر تعليق:
- أنا لم أدعي أن تعبيراتك هجومية ولكن ذكرت أنه يجب مراعاة الألفاظ لا غير، ما قد تكون جملة لائقاً بالنسبة لك، ليست بالضرورة جملة لائقة توجه للآخرين خاصة في ظل نقاش محتدم وساخن. وإحقاقاً للحق لقد ذكرت في نقاش آخر أنك أكثر هدوءاً في النقاش من المستخدم الآخر.
- بالنسبة لعبارة تحسن العلاقة بإسرائيل بعد الإطاحة بمرسي، هي فعلاً نقطة محل خلاف بيننا، طالما صياغتي الأخيرة غير مرضية لك وصياغتك للعبارة غير مرضية لي فربما من الأفضل أن ننتظر وجهة نظر ثالثة من أحد الإداريين ربما نصل إلى صياغة أفضل.
- سبق أن وضحت ولا أعلم لماذا نعيد تكرار الكلام، أنه بالنسبة لذكر اسم الجريدة "رويترز" أو استبدالها بعبارة "أكدت تقارير صحفية" أن المسألة سيان بالنسبة لي، ولكني فضلت الصياغة الثانية ولا أمانع في نفس الوقت العودة لذكر اسم الجريدة، لا أكثر.
- بالنسبة للمصادر أنا لم أرفض كل المصادر كما تدعين، ولكن نقحتها وحذفت المشبوه منها وأي هاو، أو متابع لدور النشر والصحافة يستطيع التفرقة بينها جيداً، ولكنها اختيرت لتثبت وجهة نظر معينة وليست مبنية على تدقيق سليم في خلفيتها.
- لا أعلم لماذا نتحدث عن مرسي هنا، وضحنا أن هناك خلاف حول علاقته بإسرائيل وليست أسلوب البروباغندا الذي كان يتبعه دليل على تأثر العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. بدليل أنه لم ينفذ أي إجراء فعلي معادي لإسرائيل.
- لا أعلم أيضاً ما دخل الأخوان بالمقالة هنا، ربما نسيتي أن المقالة هنا تتحدث عن شخصية أخرى، لو افترضت معك أن موقع العربية معاد للأخوان فهو مصدر غير محايد لتوثيق فقرة تتحدث عن علاقة الشخصية بالأخوان، أما في ما عدا ذلك من فقرات فلا أثر منافي للحيادية سيظهر، لأن موقع العربية ليس بينه وبين الشخصية عداء معلن.
- هل المقالة هنا تتحدث عن الانتخابات؟؟؟؟ أنتي تحدثتي عن الشعبية ولم تقدمي دليل، لو سنتحدث بالأرقام من لهم حق المشاركة في الانتخابات تقريباً 60 مليون شارك منهم تقريباً 24 مليون، 22 مليون منهم صوتوا للشخصية، أما غير المشاركين فكيف علمتي رأيهم من لم يشارك (تقريباً 35 مليون) سواء بإعطاء صوته للطرف المنافس أو إبطال صوته، كيف حددتي رأيه؟؟؟
- أنا لم أحجر على أحد لا سمح الله، ولكن التعديل كما هو متاح لك هو أيضا متاح لي ولغيرنا، وما قمت به هو مجرد تدقيق وتنقيح لا أكثر، وبالنسبة للمصدر المغربي باللغة الفرنسية لو كان لديك وقت وقمتي بالاطلاع على سياسة المصادر ستجدين أن الأولوية هنا للمصادر العربية. أما بالنسبة للصياغة فكان تعديلك يتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 فاز الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بأكثر من 90 في المائة من الأصوات، وفقاً للتقديرات الأولية التي نشرتها الصحافة الرسمية الوطنية، بمعدل مشاركة بلغ أقل من ٪50 وفقا لنفس المصادر
وهي عليها ملاحظتان الأولى أنك لم تذكري أنها نتائج أولية غير رسمية ولم يكن حتى تاريخ هذا التعديل قد تم إعلان فوزه رسمياً، والثانية الاستخدام غير الدقيق للأرقام، بمعنى أنك ذكرت أن المعدل (أقل من 50%) وقد يفهم منها أنها 40% أو 30% أو 20% أو 10%، إلخ.....
الصياغة الحالية وهي الأدق من حيث المعلومات والأرقام تتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 أفادت تقارير صحفية بأن الأرقام الأولية لعمليات فرز أصوات الناخبين تشير إلى إعادة انتخاب عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وأن عدد المشاركين في الانتخابات بلغ 23 مليوناً و293 ألف ناخب، بينما عدد الناخبين المسجلين في مصر نحو 59 مليون، بمعدل مشاركة بلغ نحو 40% من عدد الناخبين الذين لهم حق التصويت..--عادل، راسلني 07:23، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: لا داعي للتفكير مطولا في هذا الموضوع وافتراض أفكار جديدة والبناء عليها (كتلك التي أفترضها أنا)، كل ما في الأمر أنني استيقظت يوما ما فقررت مطالعة مقالات الزعماء والملوك العرب فصُدمت فعلا! واو ولا ذرة انتقاد؟ وعندما طالعت النسخ الإنجليزية المقابلة لها وجدتها على أقل تقدير شاملة! حينها قررت معادلة الكفة ومحاولة إضافة فقرات قد تكون جدلية لكنها حتما مشروعة؛ وكنت على يقين (كما هو الحال في الواقع) أنني سأتعرض لمضايقات (3 رسائل سب وشتم على البريد) وأن معظم ما أضفته سيتم مسحه أو تحريفه! بدأت هنا كما ترى وزميل إداري رفض الإضافة بدعوى "المصادر غير الموثوقة" ثم انتقلت لمقالة محمد بن سلمان آل سعود وأضفت فقرة الانتقادات (تم تحريفها قليلا وطالع صفحة تاريخ المقالة لتفهم ما أقول)، نفس الأمر بالنسبة لمقالة والده سلمان بن عبد العزيز آل سعود ثم انتقلت لمقالة تميم بن حمد آل ثاني وقد تم رفض فقرة انتقاد حجمها يتجاوز الـ 8 كيلو بايت بدعوى "اللاعلاقة" وهناك تحريف حتى لما أضفته في مقالة محمد السادس بن الحسن ونفس الشيء حصل في مقالة الرئيس المصري؟ علما أن كل ما أضفته مترجم من ويكيبيديا الإنجليزية فما بالك لو اعتمدت على مصادر عربية! الطامة الكبرى أن هناك من يقول وبصريح العبارة: ويكيبيديا الإنجليزية ليست مصدر فكيف يرغب في أن نُصدق ما يكتبه هنا في ويكيبيديا العربية؟ على أساس أننا في موسوعتان مختلفتان!--علاء فحصيناقشني 08:05، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
العلاقات الخارجية
مرحبا @Muhammad adel007:، للأسف كل تعديلاتك خاطئة (أو منحازة) وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق، إليك هذه النقط:
- حذفت اسم الصحيفة الأمريكة صاحبة التقرير وعوضتها بعبارة "صحيفة غربية"[من؟]
- حذفت كل التعبيرات التي تتحدت عن الاطاحة بنظام مرسي في فقرة العلاقة مع تركيا! علما أن العلاقة توترت فعلا بعد الاطاحة بنظامه! وذكر عملية الإطاحة أمر ضروري حسب ما أرى
- تُعوض عبارة "نظام السيسي" بعبارة "مصر"! وهذا غير منصف فعلا! فلا يجب أن تتحمل مصر قرارات رئيسها! (يجب نسب كل شيء لصاحبه وليس للدولة ككل)
- حذفت عدة معلومات في العلاقة مع إسرائيل (2 كيلو بايت!)
هذا القليل من الكثير الذي فعلته، هل يُمكنك تقديم تفسير للنقط فوق؟ وفي حالة ما لم نصل لنتيجة مرضية لكلا الأطراف فسنعتمد على ما جاء في ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف الواحد كحل وسطي -- علاء فحصيناقشني 14:18، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @علاء فحصي: بالتأكيد أنا غير موافق على ما قدمت، تنال تعديلاتي رضاك أو لا هذا شأن يخصك، ولكنها جاءت في صالح المقال وتحييد للعبارات الحادة والمتحيزة بوضوح وبدون داع، ولا منطق ببساطة فيما تدعيه لأنه وكمثال:
- حذف كل التعبيرات التي تتحدث عن نظام مرسي من فقرة العلاقات مع تركيا لم يحدث والفقرة أساساً لا زالت تبدأ بالتالي "في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي شهدت العلاقات المصرية التركية تدهورا بالغاً"
- لا يوجد في مصر أو العالم العربي ما عدا "قطر" ما يسمى بنظام السيسي، هو النظام المصري أو الحكومة المصرية أو اختصاراً مصر. وعن أي شئ تتحدث بفصل اسم الرئيس عن دولته، فهل لو اتخذت الولايات المتحدة قرارات ما، تذكر الموسوعة أن نظام دونالد ترامب اتخذ القرارات، وبالمثل في المغرب نقول نظام محمد السادس مثلاً. وإن كانت الإشارة للشخص نفسه فتذكر اسمه فقط وليس "نظام كذا...".
والتهديد بالتراجع عن تعديلاتي لن يجدي، لأنه ببساطة أستطيع فعل المثل بتعديلاتك. والقياس على "ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف" كما تقترح كحل وسط أيضاً غير مقبول، فأي سياسة تحتكم إلى ذلك عند احتدام الخلاف؟ أعتقد أن سياسة الاحتكام إلى طرف ثالث هي المتبعة على الموسوعة.--عادل، راسلني 21:20، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: في الحقيقة وبناء على عدد المقالات التي طورتها وجعلتها جيدة ومختارة لم أكن أتصور ردا مخجلا منك كهذا! لنتفق في بادئ الأمر على أنني لم أهدد! فهذا مجرد ادعاء وتأويل لكلام لم أكتبه! فأنا قُلت وبالحرف الواحد وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق؟ وركز لي على كلمة التوافق! بخصوص النقطة الثانية، فأنا طرحت لك فوق 4 ملاحظات وقمت بالرد على اثنتان (ما محل الباقي من ردك؟) وللأسف حتى ردودك كان فيها نوع من التسرع على ما يبدو! وتعديلك] هنا يُفيد بأنك حذفت تعبير الانقلاب عام 2013 من فقرة تركيا فلماذا تدعي أنك لم تفعل؟ (تعديلك خرب الجملة وجعلها ناقصة لحد ما!) أما بالنسبة لجوابك الثاني؛ فأنا أفضل نسب الأمور لصاحبها، فمثلا لو طالعت مقالة غزو العراق 2003 فنادرا ما ستجد أن أمريكا (كدولة) هي من شرعت الغزو بل رئيسها وذلك تفاديا للخلط عند قدوم رئيس جديد؛ لكن هذا فعلا لا يهمني وما دمت ترغب في تسمية الأمور بشكل عام فسأفعل (أخشى أن تتعرض المقالة من بعد لكم من التعديل من خلال تغيير كلمة مصر باسم رئيسها!). أتمنى أن تكون حكيما في ردك الثاني وتُناقشني في النقط التي أشرت لك فوق بها وسبب بعض من تعديلاتك المثيرة نوعا ما للجدل بدل اتهامي بشيء لم أكتبه. بالمناسبة (جملة هامشية لا أنصحك بالتفكير فيها) هناك نوع يكرره الناس وبشكل أدق المحاورون وهو الذي لا يقبل أي حل! فما إن تأتي بمصادر عربية حتى يدعي أنها منحازة ثم ما إن تُترجم من ويكيبيديا الإنجليزية أو الفرنسية حتى يقول أنه حل غير صحيح! يا أخي (على طريقة فيصل القاسم ) وحدوا أفكارنا وتخلصوا من هذه "التفاهات"!--علاء فحصيناقشني 23:58، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @علاء فحصي وMuhammad adel007:
حتى لايحصل خلط أنا من قام بزيادة فقرة قطر وبإعادة تعديل كامل لفقرة تركيا (خط زمني للأحداث والمعلومات والمصادر مع دمج معلومات ومصادر بأخرى ذكرتها) وكذا ضبط جزء من الفقرات ... التي عملت عليها في حاسوبي ذلك كما تعلمون أني كنت من وضعها سابقا قبل حذفها.
أتفق مع الزميل علاء على ضرورة ذكر المصدر للقارئ للأمانة ... لذلك قمت بتغيير مصدر الجزيرة إلى رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي.
أتفق كذلك مع الزميل علاء كوني لاحظت حذفا لبعض التعبيرات التي تخص الاطاحة بنظام مرسي أو العلاقات بعده مثلا في فقرة إسرائيل وفلسطين تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي تم اختصارها في تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية (وهو أمر غير صحيح فخلال عهد مبارك أو السيسي العلاقات الإسرائيلية المصرية كانت وتعد ممتازة ولم تتدهور إلا في عهد محمد مرسي) ... وأيضا في فقرة تركيا في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي إثر الإنقلاب العسكري تم حذف جملة إثر الإنقلاب العسكري (وهو أمر غير صحيح أيضا إذ أن العلاقات بين البلدين لم تتدهور إلا بعد الإنقلاب على محمد مرسي كما تعبر عنه تركيا).
هناك اختيار غريب للألفاظ التي تنتقد السيسي حيث تفرد فقرات طويلة عن إنجازاته ... في حين تختصر سلبياته في سطر وتختفي ألفاظ ضده أو تدين سياسته (بناء على ما ذكرته صحف وتقارير إخبارية) ... فمصر التي تعني (الحكومة والشعب) جزء كبير منها لايتفق مع سياسة السيسي وعليه وجب تحديد الفاعل (بذكر نظام أو إدارة السيسي) في المغرب نحن نحدد حيث نقول حكومة سعد الدين العثماني أو الوزير الفلاني أو قام محمد السادس ملك المغرب بكذا وكذا (مع الفرق أن النظام الملكي ليس هو النظام الرئاسي) Aelita14 (نقاش).
- @Aelita14:
- بالنسبة لذكر اسم الجريدة من عدمه، بالنسبة لي كلاهما واحد، ولكني رأيت أن تعبير تقارير صحفية أفضل لذلك استخدمته، ولا مانع عندي من العودة لاسم الجريدة.
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق، تفضلي بقراءة هذا المصدر، وهذا الفيديو للسفير المصري في إسرائيل في عهد مرسي. المصادر التي تثبت ذلك كثيرة.
- بالنسبة لفقرة تركيا لا زالت الفقرة تعبر فعلاً عن تدهور العلاقات بعد عزل محمد مرسي، وتعبر عن رأي تركيا الحالي، أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر وهذا حوله خلاف كبير، وإن كان هذا رأي تركيا وهو معلوم فيجب توضيحه في نطاقه مثلاً "بأن وجهة النظر التركية ترى أن ما حدث في مصر انقلاباً"
- أين الاختصار في فقرة الانتقادات، فهي لا زالت طويلة تتعدى السطرين، وبالنسبة لفقرة الانتخابات فقد تم التوضيح أكثر من مرة من أكثر من محرر بسبب الحذف واختصار الفقرة إلى سطرين، ولم يكن من ضمن تلك الأسباب توجيه الانتقادات للشخصية كما تدعين.
- من الحكم هنا في أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع سياسة السيسي، هل نزلتي إلى الشارع وسألتي هذا الجزء الكبير من الشعب عن رأيه، أعتقد أن تعداد الشعب المصري قد تعدى المائة مليون، هل سألتي نصفهم حتى تصدري هذا الحكم، أو هل قامت وسائل الإعلام التي قمتي بالاعتماد عليها بأداء تلك المهمة. كل مؤسسة إعلامية ترغب في تصدير وجهة النظر التي تعكس وجهة نظر حكومتها سواء في قطر أو تركيا أو غيره. لذلك الدقة في اختيار الألفاظ مطلوبة.
- أنتي قمتي بالرد على نفسك، في المغرب لا يستخدم مصطلح نظام محمد السادس، فلما نستخدمه عند التحدث عن الحكم في مصر.--عادل، راسلني 05:49، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- أهلا وسهلا محمد مجددا، قبل أن نبدأ هذه المرة أنصحك بالتوقيع من خلال المدات الأربع في مداخلاتك بدل التوقيع المضمن حتى يصل إشعار لصاحبه. دعنا ندخل في صلب الموضوع الآن:
- نحن نطمح لجعل ويكيبيديا موقعا ذا مصداقية كبيرة ويُعتمد عليه، ألا ترى أن تعبير "صحيفة غربية" هو تعبير مبهم؟ خاصة كلمة غربية؟ ربما قد يذهب عقل القارئ حينها بعيدا باعتبار أن دول غربية لها "عداوة" (إن صح التعبير) مع مصر وبالتالي تنشر تقارير منحازة حول رئيسها! لذلك فالأفضل التحديد بدقة بدل تناول كلام عام جدا لا معنى له.
- ربما الكل يعترف بتوترها في عهد مرسي باسثتنائك؟ ما رأيك لو أجرينا استفتاء بين محرري ويكيبيديا لنعرف فعلا رأيهم بدل الاستشهاد بمصدر لا يلخص العلاقة ككل! أو ربما ترغب في أن نكتب: «تحسنت العلاقة في عهد السيسي كما كانت عليه في عهد مرسي ... » (لو فعلتُها فسأغتصب المصداقية فعلا )
- تم التلاعب بفقرة تركيا وبعباراتها! وتعبير انقلاب كتبته باعتبار أن عنوان المقالة انقلاب 2013 في مصر (لا داعي لتأويل الكلام مجددا)
- محمد دعنا نتفق في هذه النقطة على الأقل، شخصية الرئيس مثيرة للجدل وفقرة الانتقادات هي مخجلة فعلا وتحتاج لتوسيع أو ربما إعادة بناء. والاعتماد على مصادر منحازة كالجزيرة _حسب ما تدعي_ لا يُفسد في الود قضية؛ وكما ذكرت لك من قبل فنحن ننسب الادعاءات لأصحابها ونقول: «وكانت قناة كذا قد ذكرت أن عهد السيسي شهد كذا وكذا» ولا ننسب لنا فنقول: «وشهد عهد السيسي كذا وكذا».
وقبل هذا كله؛ فأنا لم أنتبه قبل هذه اللحظة لِكَمِّ الحذف الذي قام به أحد ما ! لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)! شاهد الفرق عزيزي المتابع للموضوع واحكم بنفسك:
النسخة الإنجليزية | النسخة المترجمة | النسخة بعد التعديل |
---|---|---|
Relations with Israel have improved significantly following Mohamed Morsi's removal,[135][136] with Sisi saying he talks to Israel's prime minister, Binyamin Netanyahu, "a lot."[137] Sisi has been described by The Economist as "the most pro-Israeli Egyptian leader ever. | تحسنت العلاقات مع إسرائيل بشكل ملحوظ بعد إزالةمحمد مرسي من على رأس السلطة،[4][5] وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[6] أما صحيفة ذي إيكونوميست فقد نشرت تقريرا أكدت فيه على أن العلاقات المصرية الإسرائيلية قد تحسنت بشكل كبير وأن البلدين [في عهد السيسي] أصبحا متقاربين أكثر من أي وقت مضى. | تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية،[71] خاصة فيما يتعلق بالدور المصري كوسيط في المسائل الفلسطينية الإسرائيلية والدور المصري قضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[72] ونشرت تقرير صحفية غربية[من؟] أكدت على تحسنت العلاقات بين البلدين. |
--علاء فحصيناقشني 07:52، 24 مارس 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي، "لعب أطفال" كلام لا يجوز، عليك حذفه.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:28، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الجزء المتعلق بإسرائيل لا يذكر هذه الواقعة (رويترز) مثلًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:31، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @محمد أحمد عبد الفتاح: العبارة مجازية لا غير؛ عموما هذا لا يهمنا الآن وسأتراجع عنها حالا. المهم في هذه اللحظة بالذات هو محتوى كلامي ومحتوى التحيز في هذه المقالة! لا أعلم لماذا استشهدت لي بمصدر رويترز؟ نحن هنا نتحدث عن ذو إيكونومست وقد قالت بالحرف الواحد:
Egypt’s President Abdel-Fattah al-Sisi, who came to power two years ago, says he talks to Binyamin Netanyahu, Israel’s prime minister, “a lot”. During Israel’s war in Gaza in 2014 he sealed his side of the border and outlawed Hamas, the Palestinian Islamist movement. Today everyone is buyi ... (يمكنك مطالعة كامل المقال من هنا) والحكم بنفسك --علاء فحصيناقشني 20:54، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الزميل @علاء فحصي: أظن أن الزميل @محمد أحمد عبد الفتاح: أشار للمعلومة في رويترز بأنها معلومة ناقصة وجب ذكرها في فقرة إسرائيل لا غير Aelita14 (نقاش)
يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه المهم ردا على الزميل @Muhammad adel007:
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق ياراجل ... أولا هذا ليس قطعا تحليلا شخصيا كما ذكرته فمن فضلك لاتنسب تكهناتك إلي، فأنا لست هاوية ولا أضع أرائي الشخصية في المقالات ... بل كل ماذكر صحيح بناء على عدد مهول من الصحف العالمية شئت ذلك أم أبيته.
إذا كنت ترى أن الجزيرة غير حيادية لأن بينها وبين مصر قطيعة فكيف تستشهد بمصدر معاد للإخوان مثل (العربية السعودية) هذا غير محايد، ورغم ذلك تحريت من أكثر من مصدر والنتيجة كانت كلها فتور العلاقات بين إسرائيل ومرسي منذ انتصار الإخوان في الانتخابات المصرية ... لدرجة أن إسرائيل سعت وسعدت بالانقلاب ولك المصادر
ـ إسرائيل سعت للانقلاب على مرسي المصادر ([41]) ([42]) ([43])([44])
ـ عداء مرسي الصريح ضد إسرائيل (فيديو) ([45])
ـ رغبة مرسي بفتح الحدود بين غزة ومصر (فيديو [46])
ـ رغبة مرسي وجماعته تعديل اتفاقية كامب ديفيد([47]) ([48])
ـ لم يذكر كلمة إسرائيل ولو مرة واحدة في خطاباته ([49])
- أما بالنسبة للمقال فحوله خلاف فالجانب الرئاسي المصري يكذب إرسال مرسي للمقال ويعتبره افتراء وتزويرا ([50]) ([51]) ([52]) أما الجانب الإسرائلي فيؤكد التوصل به ([53]) وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته إحقاقا للحق كما تقول ...(ثم لنفترض ذلك وهذا تحليلي الشخصي هل اختزلت حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي بمقال أو فيديو مقتطعة بعض أجزاءه ومركبة إلى مقتطفات لغاية يعلمها مبتدئ وكأنك تستشهد بمقاطع فيديو لباسم يوسف؟) ... ثم عن وجود سفير مصري في إسرائيل في عهد مرسي هل هذه مسألة تؤكد حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية؟ على أساس غاب ذلك في عهد السيسي ... ثم تركيا تملك سفيرا في إسرائيل هل يؤكد ذلك حسن العلاقات التركية الإسرائيلية ؟؟؟
- أعيد وأكرر فقرة تركيا أنا من غيرها ودمج المعلومات وفق خط زمني، ثم قلت أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر هذا إفتراء محض أرفضه جملة وتفصيلا لأن تدهور العلاقات جاء بعد انقلاب 2013 في مصر فأنا لم أستنبطه من دماغي ... ورغم ذلك قمت بالتوضيح في المقالة .. يبدو أنك تفضل حذف مصطلحات من هذا القبيل.
- أنا لا ولم أتحدث عن فقرة الانتخابات (لأني حسمتها وسأعود لتعديلها لاحقا)، الانتقادات التي أعنيها تخص المقالة ككل فإذا كنا سنؤرخ للشخصية فمن الواجب ذكر إيجابياته وكذا سلبياته أما حذف ألفاظ تنتقده أو تؤرخ سلبا لسياساته مثل (قمعه للمعارضين، أو علاقته الوطيدة بإسرائيل، وغير ذلك فلا يجوز) حكم 4 سنوات وسيحكم 4 سنوات أخرى وفي الأولى خلف العديد من الإنجازات والإنتقادات ذكرت الإيجابية أما السلبية لازلت ناقصة كثيرا ولم تذكر بعد وأخشى حذفها إن ذكرت.
- أولا من فضلك توقف حالا عن رغبتك الملحة في تنصيبي في خانة أعداء مصر .. ثم وأرد كلامك عليك من حكم بغير ذلك هل سألت نصفهم حتى تصدر ردك هذا؟؟؟ ماقلته جاء بناء على تقرير صحف مصرية من بلدك ([54]) ([55]).
- أنا لم أرد على نفسي بل شرحت المسألة لدينا فحسب كوني أشرت لكما معا
لقد أخذ النقاش الكتابي حيزا أكبر من تعديل المقالة Aelita14 (نقاش)
- @Aelita14:
صراحة منذ بدأ تحريري بالموسوعة لم أدخل في نقاش به تلك الكمية من الألفاظ المتدنية التي لا تليق لا بالموسوعة ولا بمحرريها، يطول النقاش أو يقصر لن يكون الأول ولا الأخير ويجب على الجميع مراعاة الألفاظ المستخدمة، على سبيل المثال:
- Aelita14 تقول: يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه
- علاء فحصي يقول: لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)!
وغيرها وذلك بخلاف الألفاظ التي حذفت من النقاش.
نأتي للب الموضوع:
- بالنسبة لعلاقة مرسي وإسرائيل عدنا إلى المواقع المجهولة وتلفيق المصادر لإثبات وجهة النظر: على سبيل المثال:www.sarayanews.com، www.arab48.com، www.lebanonfiles.com، وغيرها، وتخلطي الحابل بالنابل وتدعي أنها مواقع عالمية وعلى الجميع تصديقها، وبالنسبة لي فلن أعتد بمصداقية أياً منها فيما عدا المواقع التالية:
- موقع رويترز وفي تلك الحالة ينسب هذا التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية، وليس كأمر مسلم به لأنه سيطول النقاش والخلاف حولها. وليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل، وأستشهد بأحد مصادرك وهو:
- موقع بي بي سي: وهو يذكر ولكن الخلاف الذي حدث يعكس علاقة مرسي مع إسرائيل ولغة حواره الودية. وتجنب مرسي ، أول رئيس مصري ذو خلفية اسلامية، التعامل المباشر مع اسرائيل منذ توليه لمنصبه في 30 من يونيو/حزيران الماضي. ولكنه سبق وتعهد بالحفاظ على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل.
لأثبت فقط تضارب مصادرك وعشوائيتها، وأن بعضها ينفي بعضه، مواقع مجهولة تدعي أن مرسي سيعدل اتفاقية السلام وتأتي البي بي سي وتنفي ذلك. ولو اتجهنا في هذا النفق من عد المصادر في كلا الجبهتين فلن ننتهي.
- طبعاً أرى الجزيرة غير حيادية، وما دخل الأخوان بالمقالة هنا أساساً حتى تذكري أن موقع العربية يعاديها، العبرة بحيادية الموقع تجاه الشخصية أو على الأقل عدم وجود عداء معلن بينه وبين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية، وعلى ذلك فموقع العربية مقبول كمصدر هنا.
- أنا لم أنصب أحداً في أي خانة كما تدعين، وردك غير منطقي بالمرة، أنا لم أدعي علمي بأي معلومة حتى أثبت صحتها، أنت من ادعيت أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع السيسي، والبينة على من ادعى وليس العكس. وتدعي أن معلوماتك بناء على تقارير صحفية تصدر من مصر وتستندي إلى موقع لصحيفة القدس العربي التي تصدر من لندن، وموقع المصريون وهو أساساً محجوب في مصر فكيف يكون مصدره مصر. للمرة المليون دققي معلوماتك ومصادرك.--عادل، راسلني 16:03، 25 مارس 2018 (ت ع م)
- لا أعلم لما تُركز على الأشياء الجانبية وتتهرب من الأشياء الضرورية، وتعبيراتي لم تكن متدنية كما تقول! بل جاءت في ظرف زمني معين وفي حالة معينة. قد يبدو لك أني شخص منحط أخلاقيا أو شيء من هذا القبيل لكن هذه وجهة نظرك وهي لا تهمني بتاتا وتهجمي عليك _إن كان أصلا تهجما_ من خلال تعبير (عدنا للعب الأطفال مجددا) هي مجرد جملة مجازية وتشبيهية لأبين لك ما تقوم به من رفض لكل الحلول.
النقاش هنا هو نقاش مبعثر لذلك سأنسحب منه بشكل مؤقت إلى حين إنهاء نقاشك مع الزميلة وأنا أؤيدها تماما فيما تقول. فقط لدي سؤال لك أتمنى أن ترد عليه بدل التهرب منه كما فعلت فوق: «بربك أخبرني لماذا حذفت كل تلك التعبيرات في العلاقة مع إسرائيل؟».
عموما سأضع قالب الحيادية في الفقرة التي أضفتها وسأتابع عن كثب ما يجري وعندما تنهي نقاشك معها بخصوص قضية المصادر أشر لي حتى نتفق حول كم المعلومات التي حذفتها! بالمناسبة لقد طالعت عددا من المقالات حول مصر وأنصح متابعي النقاش بمطالعتها أيضا خاصة المثيرة للجدل منها وستعرفون من يُسيطر عليها ومن يتكلف بتوسيعها (مجرد نصحية مع افتراضي لحسن النية دائما). نلتقي فيما بعد--علاء فحصيناقشني 16:23، 25 مارس 2018 (ت ع م)
رد معلق
أفضل شيئ تم لحد الساعة هو حماية المقالة ... أقسم أني تركت النقاش فيها لأني اكتأبت منها وشعرت بغصة في نفسي ... فمهما فعلت سيتم حذف تعديلي بما يناسب الزميل @Muhammad adel007: وردا عليه :
- أنا أفضل المواجهة المباشرة أو الصوتية في النقاش على الكتابة لأني أكره النقاشات الطويلة من جهة وربحا للوقت من جهة أخرى ولأن لغة الجسد والمعلومة ستصل أسرع دون حزازات لكن الموسوعة لم تتطور بعد لهذا المستوى ... المهم وصفت ألفاظي بأنها متدنية على أي أساس؟؟؟ أنا لم أتهجم عليك قطعا جملة يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه توقعت أن استعمالي لجملة مرحة من اللهجة المصرية كما أفعل عادة مع زملائي كفيل بتهدئة التوتر وجعل النقاش أقل حدة فأنا لا أتعامل مع زملائي في ويكي برسمية وإنما بأسلوب عائلي كوني أقضي في الموسوعة أكثر وقتي وعليه أحب التعامل بأرحية لكن على ما يبدو النوايا تختلف ...
- ليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل صحيح صحيح لكننا نؤرخ للسياسة الخارجية للدولة المصرية في عهد السيسي وعليه وجب ذكر علاقات الدولة في العهود السابقة قبل وبعد رئيسها الحالي. وعندما تم قمت حضرتك بحذفه فأنت من جرنا للنقاش عن علاقة مرسي بإسرائيل عندما قمت باختصار جملة تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي في فقرة إسرائيل وفلسطين إلى تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية فقط مدعيا عدم سوء العلاقات المصرية الإسرائيلية إبان حكم مرسي. ثم موقع رويترز الذي قلت أنك تعتد بمصداقيته ويجب أن ينسب التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية ... هذا ما تم فعلا ففي فقرة الشرق الأوسط كتب الزميل @علاء فحصي: نشرت قناة الجزيرة في حزيران/يونيو 2014 تقريرا أكدت فيه وهي صياغة صحيحة لكنني أدركت مباشرة أنك ستحذفها لتضمينها قناة الجزيرة فقرأت المصدر وأضفت نقلا عن جريدة رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي لكنك حذفت جل الصياغة واضعا في حزيران/يونيو 2014 أكدت تقارير صحفية.
- إستعمالنا للمصادر في الموسوعة مفاده أن لاتتحمل الموسوعة مسؤولية المعلومة وإنما تعود على المصدر الذي نشرها ... وأتفهم رفضك لمصدر عالمي موثوق كالجزيرة بسبب القطيعة بين مصر وقطر (رغم أن ويكيبيديا اللغات الأخرى تستشهد به باعتبار أن القارئ يمكنه فرز مصداقية المصدر من عدمه) .. ومع ذلك قدمت لك العديد من المصادر الأخرى إلا أنك رفضتها بدعوى أنها مشبوهة أو ممولة قطريا دون إعطاء دليل .. ثم قدمت لك مقطع من مقاطع فيديو للرئيس السابق يشرح سبب تضمينه في مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته تعديل اتفاقية كامب ديفيد وتجاهلته ... لكنك استشهدت في المقابل بأحد مصادري لتدعي إثباتك تضارب مصادري وعشوائيتها
- *أولا : لايوجد أحد غيرك هنا يخلط الحابل بالنابل ويتشدد لرأيه رافضا كل المصادر سواء كانت أجنبية أو عربية وعليه فأنت حر إعتد بما شئت فمهما حصل سترفض الرأي الأخر وتفرض رأيك
- *ثانيا : مصدر موقع بي بي سي وضعته لأثبت أن المقال الذي نصحتني بقراءته لإثبات حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي حوله خلاف باعتبار نفي الجانب الرئاسي المصري بشكل رسمي إرسال مرسي للمقال مقابل تأكيد من الجانب الإسرائلي وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته ويؤكد عدم مصداقية قولك ومصدرك ... مرسي حكم مصر سنة شهدت خطبه عدائية واضحة ضد إسرائيل تقارب مع تركيا وإيران العدو اللدود للعربية السعودية وإسرائيل وقبلا أنا لم أقل أنه قام بالتعديل بل رغب فيه فخلال ترشحه للرئاسة تضمن مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته الحفاظ على اتفاقية كامب ديفيد مع تعديل بعض بنودها إذا لم تحترم إسرائيل الإتفاقية وهو ما أثار ضجة إعلامية لايمكنك نكرانها (المصادر[56] [57] ومقاطع فيديو للرئيس [58]) ([59]) إلا حين الإنقلاب عليه.
- يبدو أنك تنسى ما تكتبه ... وللتذكير فقط استشهدت بموقع العربية السعودية المعادي في توجهه للإخوان لإثبات صحة المقال المنسوب لمرسي دو الخلفية الإخوانية وعليه أرد كلامك عليك وجود عداء معلن بين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية والإخوان يجعل المصدر غير حيادي تماما مثل الجزيرة في نظرك.
- هذه الإنتخابات تؤكد مدى شعبية السيسي مقارنة بولايته الأولى كل شيئ واضح للعيان.
ثم توقف عن رغبتك الملحة في الحجر على تعديلات الجميع ووضع تعديلاتك ومصادرك فقط في المقالة حيث أني انتبهت لحذفك مصدراً مغربيا باللغة الفرنسية من مصادر أخرى بدعوى أنها مشبوهة([60]) المصدر ينقل تقرير الإنتخابات المصرية وفقا للصحافة الرسمية الوطنية المصرية قائلا الاستناد إلى مصدر مغربي بلغة أجنبية ونسبه إلى الصحافة الوطنية المصرية أولا لايوجد ما يمنع الاستشاهد بمصادر أجنبية وثانيا المصدر نقل تقارير الأولية للإنتخابات بناء على جريدة الأهرام وصحيفة أخبار اليوم التي تديرها الدولة والوكالة الرسمية مينا ليس من حقك حذف مصدري الذي سوف أعيده بمجرد رفع الحظر المقالة وسوف أنتبه لكل تعديل لي فيها. --Aelita14 (نقاش)
- تعليق: @Aelita14: رغم أن التحرير مسموح به لجميع المستخدمين كما هو معلوم، إلا أنه هناك علامات استفهام تثير فضولي عن لماذا أصبحت المقالة فجأة مهمة لاثنين من المستخدمين يحملان نفس الجنسية على ما أعتقد (مغربيان)؟؟ لو كان المهتم بالتعديل (سواء مؤيد أو منتقد) مصري لكان الموضوع منطقياً بما أنه بطبيعة الحال الشخصية حية وفي السلطة ولها أثر على حياته كمصري، والمستخدمين المصريين المعارضين للشخصية كثيرين على الموسوعة. أما الحال هنا فغريب فعلاً. وأسأل نفسي لماذا سأهتم بتعديل مقالة محمد السادس والرجل لا يؤثر في حياتي ولا في من حولي بأي حال من الأحوال وأي أخبار منقولة عنه لن أستطيع التأكد منها بطبيعة الحال لأني لست في وسط الحدث. ولكن ما علينا، ونعود للرد على آخر تعليق:
- أنا لم أدعي أن تعبيراتك هجومية ولكن ذكرت أنه يجب مراعاة الألفاظ لا غير، ما قد تكون جملة لائقاً بالنسبة لك، ليست بالضرورة جملة لائقة توجه للآخرين خاصة في ظل نقاش محتدم وساخن. وإحقاقاً للحق لقد ذكرت في نقاش آخر أنك أكثر هدوءاً في النقاش من المستخدم الآخر.
- بالنسبة لعبارة تحسن العلاقة بإسرائيل بعد الإطاحة بمرسي، هي فعلاً نقطة محل خلاف بيننا، طالما صياغتي الأخيرة غير مرضية لك وصياغتك للعبارة غير مرضية لي فربما من الأفضل أن ننتظر وجهة نظر ثالثة من أحد الإداريين ربما نصل إلى صياغة أفضل.
- سبق أن وضحت ولا أعلم لماذا نعيد تكرار الكلام، أنه بالنسبة لذكر اسم الجريدة "رويترز" أو استبدالها بعبارة "أكدت تقارير صحفية" أن المسألة سيان بالنسبة لي، ولكني فضلت الصياغة الثانية ولا أمانع في نفس الوقت العودة لذكر اسم الجريدة، لا أكثر.
- بالنسبة للمصادر أنا لم أرفض كل المصادر كما تدعين، ولكن نقحتها وحذفت المشبوه منها وأي هاو، أو متابع لدور النشر والصحافة يستطيع التفرقة بينها جيداً، ولكنها اختيرت لتثبت وجهة نظر معينة وليست مبنية على تدقيق سليم في خلفيتها.
- لا أعلم لماذا نتحدث عن مرسي هنا، وضحنا أن هناك خلاف حول علاقته بإسرائيل وليست أسلوب البروباغندا الذي كان يتبعه دليل على تأثر العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. بدليل أنه لم ينفذ أي إجراء فعلي معادي لإسرائيل.
- لا أعلم أيضاً ما دخل الأخوان بالمقالة هنا، ربما نسيتي أن المقالة هنا تتحدث عن شخصية أخرى، لو افترضت معك أن موقع العربية معاد للأخوان فهو مصدر غير محايد لتوثيق فقرة تتحدث عن علاقة الشخصية بالأخوان، أما في ما عدا ذلك من فقرات فلا أثر منافي للحيادية سيظهر، لأن موقع العربية ليس بينه وبين الشخصية عداء معلن.
- هل المقالة هنا تتحدث عن الانتخابات؟؟؟؟ أنتي تحدثتي عن الشعبية ولم تقدمي دليل، لو سنتحدث بالأرقام من لهم حق المشاركة في الانتخابات تقريباً 60 مليون شارك منهم تقريباً 24 مليون، 22 مليون منهم صوتوا للشخصية، أما غير المشاركين فكيف علمتي رأيهم من لم يشارك (تقريباً 35 مليون) سواء بإعطاء صوته للطرف المنافس أو إبطال صوته، كيف حددتي رأيه؟؟؟
- أنا لم أحجر على أحد لا سمح الله، ولكن التعديل كما هو متاح لك هو أيضا متاح لي ولغيرنا، وما قمت به هو مجرد تدقيق وتنقيح لا أكثر، وبالنسبة للمصدر المغربي باللغة الفرنسية لو كان لديك وقت وقمتي بالاطلاع على سياسة المصادر ستجدين أن الأولوية هنا للمصادر العربية. أما بالنسبة للصياغة فكان تعديلك يتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 فاز الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بأكثر من 90 في المائة من الأصوات، وفقاً للتقديرات الأولية التي نشرتها الصحافة الرسمية الوطنية، بمعدل مشاركة بلغ أقل من ٪50 وفقا لنفس المصادر
وهي عليها ملاحظتان الأولى أنك لم تذكري أنها نتائج أولية غير رسمية ولم يكن حتى تاريخ هذا التعديل قد تم إعلان فوزه رسمياً، والثانية الاستخدام غير الدقيق للأرقام، بمعنى أنك ذكرت أن المعدل (أقل من 50%) وقد يفهم منها أنها 40% أو 30% أو 20% أو 10%، إلخ.....
الصياغة الحالية وهي الأدق من حيث المعلومات والأرقام تتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 أفادت تقارير صحفية بأن الأرقام الأولية لعمليات فرز أصوات الناخبين تشير إلى إعادة انتخاب عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وأن عدد المشاركين في الانتخابات بلغ 23 مليوناً و293 ألف ناخب، بينما عدد الناخبين المسجلين في مصر نحو 59 مليون، بمعدل مشاركة بلغ نحو 40% من عدد الناخبين الذين لهم حق التصويت..--عادل، راسلني 07:23، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: لا داعي للتفكير مطولا في هذا الموضوع وافتراض أفكار جديدة والبناء عليها (كتلك التي أفترضها أنا)، كل ما في الأمر أنني استيقظت يوما ما فقررت مطالعة مقالات الزعماء والملوك العرب فصُدمت فعلا! واو ولا ذرة انتقاد؟ وعندما طالعت النسخ الإنجليزية المقابلة لها وجدتها على أقل تقدير شاملة! حينها قررت معادلة الكفة ومحاولة إضافة فقرات قد تكون جدلية لكنها حتما مشروعة؛ وكنت على يقين (كما هو الحال في الواقع) أنني سأتعرض لمضايقات (3 رسائل سب وشتم على البريد) وأن معظم ما أضفته سيتم مسحه أو تحريفه! بدأت هنا كما ترى وزميل إداري رفض الإضافة بدعوى "المصادر غير الموثوقة" ثم انتقلت لمقالة محمد بن سلمان آل سعود وأضفت فقرة الانتقادات (تم تحريفها قليلا وطالع صفحة تاريخ المقالة لتفهم ما أقول)، نفس الأمر بالنسبة لمقالة والده سلمان بن عبد العزيز آل سعود ثم انتقلت لمقالة تميم بن حمد آل ثاني وقد تم رفض فقرة انتقاد حجمها يتجاوز الـ 8 كيلو بايت بدعوى "اللاعلاقة" وهناك تحريف حتى لما أضفته في مقالة محمد السادس بن الحسن ونفس الشيء حصل في مقالة الرئيس المصري؟ علما أن كل ما أضفته مترجم من ويكيبيديا الإنجليزية فما بالك لو اعتمدت على مصادر عربية! الطامة الكبرى أن هناك من يقول وبصريح العبارة: ويكيبيديا الإنجليزية ليست مصدر فكيف يرغب في أن نُصدق ما يكتبه هنا في ويكيبيديا العربية؟ على أساس أننا في موسوعتان مختلفتان!--علاء فحصيناقشني 08:05، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
الانتقادات الدولية وحقوق المرأة
مرحبا @Muhammad adel007:، بخصوص فقرة "حقوق المرأة"، هل الفقرة بوضعها الحالي تندرج تحت "الانتقادات الدولية"؟ الفقرة حاليا تقول أنه عين فلانة بمنصب محافظ، فأين الانتقاد في ذلك؟ --Dr-Taher (نقاش) 14:49، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@Dr-Taher:، الفقرة المذكورة لا تندرج تحت "الانتقادات الدولية".--عادل، راسلني 17:22، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
إزالة قالب النقاش المطول
- مرحبا @علاء فحصي وMuhammad adel007: لقد مرَّ على وضع القالب أكثر من ثلاثة أشهر حتى الآن، وأعتقد أن النسخة أضحت مستقرة حالياً. فهل من المفترض الاتفاق على إزالته أم هناك أسباب تدعو لتمديد إبقائه. وشكراً --Exmak (نقاش) 00:08، 20 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @Exmak: شخصيا لا أرى أن النسخة مٌستقرة خاصة بعد التلاعب بالمفردات -طبعًا لصالح سيادة الرئيس المؤقّر - ما رأيك لو اعتمدنا على ترجمة ما جاء في النسخة الإنجليزية دون أي تحريف أو تزوير أو تلاعب في التعبيرات! هل سيقبل "السيد" عادل بذلك؟ شخصيا لا أعتقد؛ لذلك أرى أن المقال ينقصه الكثير وللأسف كل الحلول يتم رفضها! --علاء فحصيناقشني 02:32، 20 أغسطس 2018 (ت ع م)
- تعليق: أتمنى أن يكون الوقت قد حان للتوصل إلى حل وأرضية توافقية ترضي جميع وجهات النظر وأدعو إلى المساومة قليلاً في صالح الموسوعة. وربما الأحرى أن يجري الاستعانة برأي شخص آخر مستعد للخوض في وساطة ويستطيع التوفيق والموائمة بين وجهتي النظر وذلك بموجب ويكيبيديا:رأي ثالث حتى تصل النسخة إلى صورة حيادية مستقرة. وأتمنى أن يكون هناك إتفاق على أنه من غير المستحب بتاتاً استمرار وإطالة وجود القالب لمزيد من الأشهر ولا سيما في إحدى أكثر صفحات الموسوعة زيارةً باللغة العربية. --Exmak (نقاش) 03:56، 20 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @Exmak: لن أقبل بأي حال النقاش مع شخصية مثل المدعو فحصي مرة أخرى، وطلبت أن يتدخل إداري محايد للمناقشة والفصل ولم يجد جديد، فبقي الوضع على ما هو عليه.--عادل، راسلني 10:48، 20 أغسطس 2018 (ت ع م)
- كل عام وأنتما بخير @Muhammad adel007 وعلاء فحصي: وفي هذا العيد الذي يجمعنا ويقربنا جميعاً أتمنى لو نحاول مجدداً التوفيق والوصول لحل وسط مرضي مُتفق على حياديته ويمكن طلب وساطة أحد الأخوه الإداريين حسبما تتفقون فاستمرار وجود القالب على هذه الصفحة بالغة الحيوية إلى أجلٍ غير مسمى لن يكون في صالح الموسوعة بتاتاً. فما رأيكما؟؟ --Exmak (نقاش) 10:19، 21 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @Exmak: حتى أكون صريحًا معك عزيزي، لقد قضيت 5 ساعات متوالية في مراجعة كل مساهمات عادل منذ أول مساهمة له في ويكيبيديا. أستطيع أن أُخبرك أنه "مساهم عسكري بامتياز"! هناك فرق بين التحرير في المواضيع التي يُجيدها المستخدم والمواضيع التي يُوجَّه لها (أو يوجّه نفسه له)! أعتقد أنه لا يجب علي الإطالة في تفسير هذه النقطة لسببين (الكل يعرفها وحتى لا يتم اعتبارها كتشهير لعين ). عمومًا مُقترحك مقبول وتستطيع التدخل كطرف ثالث في حالة ما كان لك نفس طويل لأنك على الغالب ستتعب من النقاش وستسأم منه كما حصل لي! ودعنا نذكر السّادة الكرام وزوار صفحة هذا النقاش التافه الذي انخرطت فيه أن «ويكيبيديا حتّى ولو زورت الحقائق فهي لن تُغير من واقع الحال شيئا»--علاء فحصيناقشني 11:33، 21 أغسطس 2018 (ت ع م)
@Exmak: أولاً كل عام وأنت بخير وأعاد الله عليك تلك الأيام المباركة بالصحة والعافية. بالنسبة لتوفيق الآراء فهو مستبعد هنا حتى لا يضيع مجهودك هباءً، ولكن تفضل مشكوراً بمراجعة المقالة كما ترغب وإن كان لك عليها مآخذ فلا مانع عندي إطلاقاً من مناقشتها طالما التزمنا بالحيادية والمنطق. أما النقاش مع هذا الفحصي فلا طائل منه ولا رجاء إلا تضييع الوقت وهو أمر يعشقه.--عادل، راسلني 14:29، 21 أغسطس 2018 (ت ع م)
- تعليق: زميلاي @Muhammad adel007 وعلاء فحصي: من أجل إنهاء هذه المُشكلة التي أخذت أكبر من حجمها. هل تقبلان بي طرفًا ثالثًا من أجل إنهاء أمر هذه المقالة، وتفادي هذه المُشكلة التي أرى أنه لا فائدة من تفاقمها؟ أحمد ناجي راسِلني 23:54، 20 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد ناجي: أتفق ليسَ هناك من أفضل منك في مثل هذه الحالات --علاء فحصيناقشني 23:57، 20 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد ناجي: تفضل مشكوراً عزيزي أحمد.--عادل، راسلني 04:59، 21 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- شُكرًا لكما أخواي @Muhammad adel007 وعلاء فحصي: على هذه الثقة التي أعتز بها، والآن لنبدأ في مُناقشة نقاط الخلاف، وسيكون النظام كالآتي: كل شخص منكما يعرض وجهة نظره، وملاحظاته على المقالة، وبعد ذلك -بعد إذنكم- سأعلق عليها وأبدي وجهة نظري، وسأحاول جعلها كحل وسطي إن شاء الله، ولكن لن يكون به ظلم للحقيقة، وبعد ذلك تعودان تبديان رأيكما على ما قلتُه، وبالتأكيد يمكن لأي زميل آخر إبدء رأيه في المسودة المُقترحة للجمع بين الرأيين، ولننقاش النقطة الأولى الآن إن شاء الله.
- للتوضيح فقط للزملاء الآخرين الخلاف بين أخي مُحمد والأخ علاء يتمحور حول العلاقات الخارجية، والجزء الأكبر من الخلاف يدور حول العلاقات مع إسرائيل، وحقيقةً أرى أنّ أهم نقطة يجب أن نبدأ بها النقاش هي قضية العلاقات مع إسرائيل، فما تعليقاتكما عليها زميلاي العزيزين؟ أحمد ناجي راسِلني 11:28، 21 سبتمبر 2018 (ت ع م)
وجهة نظري تتمثل في الصياغة الحالية للمقالة.--عادل، راسلني 22:30، 21 سبتمبر 2018 (ت ع م)
جميل، كما ترى سيد @أحمد ناجي:؛ وضعت لك هذا الجدول لتفهم بعضًا ممّا حصل وهو منسوخ من تعليقي فوق لأني سئمت النّقاش في هذه المواضيع التافهة (والرائع أن هذه المقالة لن تُغير من واقع الحال شيئًا)
الجملة أو التعبير | ملاحظتي | ملاحظة أحمد | النتيجة/الاقتراح |
---|---|---|---|
وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام | أين ذهبت هذه الجملة؟ هل فيها عيب ما؟ أم أنها قاسية على الأذان لذلك تم التخلص منها! | حقيقةً أتفق مع هذه الجملة بنسبة 100 %؛ وذلك لأن الواقع الحالي يؤكدها كل يوم، وكان آخر شيء هو لقاء السيسي بنتنياهو من يومين تقريبًا، واستمر لساعتين، وأرى أنها لا تحمل معنى هجوميًا أو تحيزيًا ضد السيسي ما دام قد ذكرت الجملة أن سبب الاجتماعات الكثيرة هو مناقشة قضايا الفلسطينيين والشرق الأوسط. | |
أما صحيفة ذي إيكونوميست فقد نشرت تقريرا أكدت فيه على أن العلاقات المصرية الإسرائيلية قد تحسنت بشكل كبير وأن البلدين [في عهد السيسي] أصبحا متقاربين أكثر من أي وقت مضى. | أين "طارت" هذه الجملة؟ لا لا انتظر، فقد تم تعويضها بهذه: «وأكدت تقارير صحفية غربية على تحسن العلاقات بين البلدين» ... يا له من تغيير جميل؟ لماذا تم تعويض اسم الصحيفة بعبارة "صحيفة غربية" أليس وجودنا في ويكيبيديا قائما على توضيح المعلومات؟ ثم ماذا لو سأل الزائر عن هوية الصحيفة الغربية هذه؟ من سيجيبه حينها؟ أخشى أن أموت قبل أن أوصل هذه الفكرة | ||
وأن الصراع بين الدولتين لن يُطور فلسطين ولن يجعل إسرائيل تعيش في أمان كما تُريد | ظاهرة عجيبة وغريبة، مجددا الجمل تفر من النص دون تقديم أدنى استفسار؟ ربما تخجل هذه الجمل من الظهور أمام عيني القارئ عارية؛ و"العري" ممنوع خاصة عندما يتعلق الأمر بنا نحن العرب! | ||
ويعتبر السيسي حماس عدوا، حيث يلوم الحركة عن مقتل 16 جنديا مصريا في عام 2012 ويتهمها بتعذيب جنود مصريين في السجون كما يتهمها باقتحام مصر في أعقاب الثورة المصرية عام 2011 وتخريب البلاد ومحاولة إثارة الفتن | نص كهذا تم حذفه دون استفسار من أي أحد؟ لا لا بل تم تقديم تفسير؛ وأي تفسير! ادعاء أن المصدر تابع لإسرائيل! وماذا بعد؟ هل يجب أن أُحضر المصدر من القمر حتى يُقبل؟ ناهيك عن أن الموقع ذو مصداقية كبيرة جدا لدرجة أن له مقالة خاصة به موجودة على ويكيبيديا العربية! أووه ربما الموقع معادٍ لمصر وبالتالي لا يجب الاعتماد عليه! فلماذا إذا يتم الاعتماد على المواقع المؤيدة للرئيس نفسه (مثل "استماتة" عادل عندما قام محرر آخر بخذف مصدر وكالة سبوتنيك)؟ المفارقة أن عشرات المصادر في مقالة en:Kim Jong-un هي أمريكية؛ علما أن الصحافة هناك تشن عليه هجوما بشكل شبه يومي وربما لاذع وغير حيادي؛ فلماذا لم يحتج محرري ويكيبيديا الإنجليزية على استعمالها هناك؟ المشكلة هنا في ويكيبيديا العربية؛ حيث يُفضل بل يجب استعمال المصادر المؤيدة حتى عند ذكر الانتقادات! واو يا لها من فكرة عبقرية، بالله عليك يا قارئ تعليقي هل ترى هذا منطقيا؟ |
لقد قمت بترجمة المقال من النسخة الإنجليزية مع أن المقال يتحدث عن شخصية عربية! أتعرفُ لماذا؟ مطالعة بسيطة للنقاشات التي دخل فيها عادل وستستنتج أنه يتعلل دوما بحجج فارغة المضمون من قبيل:
- موقع قناة الجزيرة لا يفتح عندي كوني في مصر
- لا يجب أن نستشهد بمصادر معارضة
- يجب أن تتعلق الأحداث بالشخصية بالدرجة الأولى وهلمّ جرا
عموما وفي حالة ما لم نصل لحل؛ سأعيد صياغة المقال من الصفر من خلال الاعتماد على مصادر عربية بحثة وأيّ رفض لها تحت أي ذريعة سيؤكد لي شكوكي. أحمد هل تقبل أنت بأنصاف الحلول؟ شخصيا لا أقبل؛ لذلك نحنُ اليوم أمامَ خيارين لا ثالث لهما:
- الترجمة من المقالة الإنجليزية دون أي زيادة أو نُقصان.
- إعادة الصياغة بمصادر عربية دون الادعاء أنها معارضة أو شيء من هذا القبيل.
وكما ترى أحمد؛ فالجمل التي سطرتُ عليها هي أنصاف الحلول وهي غير مقبولة طبعًا.
- ملاحظة مهمة: هذه فقرة العلاقة مع إسرائيل في النسخة الإنجليزية:
«Relations with Israel have improved significantly following Mohamed Morsi's removal, with Sisi saying he talks to Israel's prime minister, Binyamin Netanyahu, "a lot." Sisi has been described by The Economist as "the most pro-Israeli Egyptian leader ever." With continuous support for Palestine, the Sisi administration supports the two-state solution establishing a Palestinian state on lands that were occupied in 1967 with Eastern Jerusalem as its capital for the Israeli–Palestinian conflict achieving the Palestinians needs and granting Israel the security it wants. The first months of Sisi's presidency witnessed the 2014 Israel–Gaza conflict. Egypt also criticised the IDF operation in the Gaza Strip as "oppressive policies of mass punishment rejecting 'the irresponsible Israeli escalation' in the occupied Palestinian territory, which comes in the form of 'excessive' and unnecessary use of military force leading to the death of innocent civilians." It also demanded Israel adopt self-restraint and to keep in mind that being an "occupation force", it has a legal and moral duty to protect civilian lives.
After Egypt proposed an initiative for a ceasefire later accepted by Israel and rejected by Hamas, the Sisi administration urged the world to intervene and stop the crisis when it stated that its ceasefire efforts have been met with "obstinacy and stubbornness". Egypt also hosted several meetings with both Israeli and Palestinian officials in Cairo to mediate a ceasefire. President Sisi also ordered the Egyptian Armed Forces to transport 500 tons of aid, consisting of food and medical supplies, to Palestinians in the Gaza Strip. A statement was also released by the military saying that Egypt is pursuing its efforts to "stop the Israeli aggression on the Gaza Strip" under the president's supervision. The conflict ended with an Egyptian-brokered ceasefire on 26 August 2014.»
|
تستطيع يا أحمد قراءتها ومقارنتها بالفقرة الحالية ! كارثة فعلا على كلّ المقاييس وهذا بشهادة محرري موقع عربي بوست الذي دفعتُهم للاطلاع على محتوى هذا النقاش الأكثر من تافه. نقطة ختام --علاء فحصيناقشني 16:47، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد ناجي: كتابة المقالة من الصفر هذا محض هراء، وكأنها ملكاً لوجهة نظر هذا الفحصي. أمر غير مقبول طبعا ولم ولن أوافق عليه. ما وافقت عليه هو تدخلك لعرض صياغة مختلفة ربما عن ما يقترحه الطرفين للنقاط محل الخلاف فقط. ولن أدخل في نقاشات جدلية حول النوايا المبيتة للطرف الآخر لإفشال محاولتك من البداية.--عادل، راسلني 06:49، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- ما العيب أحمد في إعادة صياغة المقال من الصفر؟ هل هذا محظورٌ في ويكيبيديا! هاه هناك بعض الأسئلة الغبيّة التي تستحقُ مني ردودًا ساخرة فعلا! كيف يُتوقع من محرر قديم قِدم الغباء في عقلي أن يرفض إعادة بناء مقال ما من الصفر! غريب كيف يفكر البعض؟ ساعدني يا الله على تحمّل كل هذه المهزلة . --علاء فحصيناقشني 13:09، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
أعتقد يا أحمد أن الغباء في عقل البعض كما يدعون قد وصل إلى حد البلاهة أو أكثر، حتى يظنوا أن الموسوعة ملكاً لتوجهاتهم أو أن محرريها ليس لهم رأي أو موقف. فليحلم من يشاء بما يشاء، فليس على البلهاء ملام.--عادل، راسلني 13:35، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: أخواي العزيزين @علاء فحصي وMuhammad adel007: بالفعل قد اندهشت من الفرق الشاسع بين لغة المقالة الإنجليزية ولغة المقالة العربية، وبالتأكيد أنصاف الحلول لا أقبل بها بتاتًا، وحقيقةً أرى أن النسخة العربية اتجهت إلى إظهار محاسن الشخصية بشكل واضح مع الغموض قليلًا في الانتقادات، والإيجاز فيها، ولكن أرى أن هذا قد يكون نتيجةً أن المقالة لم تُكتب على فترة واحدة بل كانت المعلومات تُضاف بين الحين والآخر، وهذا من باب افتراض حسن النية بالتأكيد، وبالتالي يجب علينا العمل وإظهار الشخصية من كل زاوية ومن كل جانب، فنعرض ما لها وما عليها بكل سلاسة، وبدون إنحياز واضح، وبكل أسفٍ أعتقد أننا إن لم نتوصل إلى حل وسط قريبًا، فمن الأفضل إعادة كتابة المقال من الصفر بل ونشكل ما يشبه الفريق المُختص بكتابتها من أول وجديد، ويكون ما يتوصلون له غير قابل للنقاش. على العموم لا داعٍ لكي أستبق الأحداث من الآن، وأطلب من الزميل مُحمد إبداء رأيه على النقطة الأولى في الجدول حيث ذكرت بها رأيي، وهل له مأخذ أو ملحوظة أم لا؟ تحياتي لكما ، وعذرًا على التأخر في الرد، وذلك لأني كنت في أجازة قسرية عن الموسوعة، ولكنها انتهت، والحمد لله. أحمد ناجي راسِلني 20:50، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: كما ترى سيدي العزيز، المحبوب، العبقري، المتفاني، الذكي وربما العسكري! كلّ من توسط في هذا الموضوع -عددهم أربعة- قد لمّحوا بشكل أو بآخر أنّ ما فعلتهُ أمرٌ منافٍ للصواب وأظهركَ في مظهر لا تُحسد عليه! قبل حتّى أن أدخل معك في هذه المهزلة التي افتعلتها بتزويرك لإضافتي؛ صوّرتُ النقاش وطرحتهُ على عدد من محرري مجموعة من المواقع الشهيرة وغير الشهيرة وأكادُ أجزمُ لك أنّ 100% ممن عَرضت عليهم الصور قد تفاجئوا بل صُدموا مما يحصل في مقالات الموسوعة لذلك لن أتفاجأ منكَ في حالة ما رفضتَ كلّ الحلول كما لن تتفاجئ مني عندما أنسحبُ من هذا النقاش وأترك لك مقالتك -كلامٌ غير صحيح- لتفعل فيها ما فعلتهُ من قبل في عشرات المقالات المتعلقة بالدولة العسكرية المصرية. --علاء فحصيناقشني 21:57، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- زميلي @علاء فحصي: حقيقةً هُناك ملحوظة مني بخصوص حديثك عن الزميل مُحمد، فالكلمات التي تستخدمها تسيء إلى الزميل مُحمد، وهذا غير جيد على الإطلاق، وكما تذكر حينما مُنع هارون الرشيد بسبب تهجمه على الزميل فيصل قلت أن هُناك بعض الأساليب التي قد يتقبلها البعض ويرفضها الآخر، وكذا الأمر مع الزميل مُحمد، فقد أبدى امتعاضه من لهجة الحوار معه، وهذا يجب احترامه، وحقيقةً هُناك بعض الكلمات التي استخدمت على سبيل التهكم لا أرضى أن تُقال لشخص أمامي بهذه الطريقة حتى لو لم يتضايق هو نفسه منها، وأيضًا أنا أسعى لإنهاء الخصومة بينكما بالإضافة إلى إنهاء مشكلة المقالة، وأرجو أن تتقبل مني كلامي هذا بصدر رحب، وأود أن أضيف أنني أعمل كطرف وسط للوصول إلى الصياغة الأدق، ولم آتِ لكي أمرر رأي على حساب الآخر، فكلاكما جانبكما الصواب بالتأكيد مرة، وأخفقتما في شيء مرة، وهذا أمر طبيعي جدًا، ولولاه لما تطورت الحياة بهذا الشكل، تحياتي لك . أحمد ناجي راسِلني 21:19، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد ناجي:
- مبدئياً يا أحمد أرجو أن تؤكد على هذا الفحصي، أن لا يوجه إلي أي خطاب، فلو كنت أوافق على النقاش مع أمثاله من البداية لما احتجنا وجودك الآن.
- ثانياً أرجو يا عزيزي أن تفهم دورك أولاً وسبب الخلاف ثانياً، أولاً دورك هو الوصول للحلول الوسط في المسائل محل الخلاف وتقديم وجهات النظر بأسلوبك المتحضر الذي يختلف تماماً عن أسلوب الفحصي الرجعي المتخلف المنافي للذوق وحدود الأدب. لذلك وافقت على النقاش معك من البداية لحسن اختيارك للكلمات. ثانياً سبب الخلاف لو راجعت النقاش من البداية ستجده في كثير من الأحيان رفضي النقاش مع هذا الفحصي لتنافي أسلوبه الذي أشرت إليه سابقاً مع طريقتي في النقاش ولن أقبل في الدخول في مهاترات ونقاشات هزلية تفتقد لحس الأدب والذوق مع أمثاله.
- ثالثاً: مسألة كتابة المقالة من الصفر أمر مرفوض، فتضييع مجهود وإضافات المحررين أمر منافي تماماً لروح الموسوعة، وتدخلك هنا جاء لحل نقاط محددة وهذا ما ارتضاه الأطراف هنا من البداية أما مسألة الكتابة من الصفر في حال لم نصل لحل، نطرحها لتصويت عام في وقتها.
- رابعاً: القياس على المقالات الإنجليزية ليس حتمياً أو حتى أمر محبب، ولا توجد سياسة توجب ذلك، هم بشر ونحن بشر، وأنا شخصياً أفضل تطوير المقالات بالروح العربية خاصة إذا كانت تتعلق بالتاريخ، والعديد من مقالاتي التي نالت وسم المختارة طورتها دون النظر لما تحتويه الموسوعة الإنجليزية أساساً.
- خامساً: ليس واجباً على من يضيف السمات الإيجابية لأي شخصية على الموسوعة أن يضيف في المقابل انتقاداً لها، لم يمنع أحد بتاتاً من إضافة نقد أو إضافة سمة إيجابية، المعيار هنا أن يتحرى الدقة في استخدام الألفاظ، بما أن الوضع هنا يمس شخصية حية ولا زالت في المنصب، وأن تكون الإضافات مؤيدة بمصدر موثوق وغير معروف بعداؤه للشخصية ترجيحاً لمبدأ الحيادية.
- سادساً: كما أشرت أنت سابقاً المقالة بها إضافات للعديد من المحررين، وليست حكراً على شخصي أو غيري، فوجب التوضيح أني هنا أدافع عن العدل في وصف الشخصية، دون تحيز ودون دور خفي كما يشير بعض الهزليين، ولست أدافع هنا عن مساهماتي. وأنا والحمد لله لي مساهمات في العديد من المجالات وليست العسكرية فقط، وأنت تعلم ذلك، وكتابتي لعشرات المقالات عن العسكرية المصرية شرف ووسام على صدري.
- سابعاً: بالنسبة للجملة:
وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام
أنا لا أختلف مع المضمون ولكن أختلف مع الصياغة. أي وقت سابق وأين ستضاف تلك الجملة، وأين المصدر ؟؟؟؟--عادل، راسلني 07:57، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أخي @مُحمد: أولًا أعتذر لك عن أي شيء ضايقك في أسلوب النقاش، وقد كنت سببًا فيه، وأنا أعلم أن أسلوب النقاش هو ما أعاق تطور الموضوع بشكل أكبر، وأكرر اعتذاري مرة أخرى لهذا الأمر. ثانيًا بالنسبة لمسألة كتابة المقالة من الصفر، فأنا بالفعل أراها هي المرحلة الأخيرة في حال -لا قدر الله- تعثر النقاش بشكل كبير، وبالتأكيد لا مانع عندي حينئذٍ في طرح هذا الموضوع للتصويت، فالمقالة هي ملك للجميع. ثالثًا بالتأكيد الموسوعة الإنجليزية ليست مرجعًا لنا كعرب، وأنا أرفض هذه الفكرة، ولكني أميل إلى النظر لمحتواها في مثل هذه المواضيع الخلافية حتى أعرف شكل المقال من وجهة نظر بعيدة عن موضع الأحداث، وحتى على الأقل لكي نعرف الهيكل الخارجي للمقال الذي قد نستفيد منه، ونعمل عليه ونطوره عندنا في موسوعتنا. رابعًا للأسف المصدر الموثوق كان من أهم أسباب الخلاف، فنحن في المنطقة العربية تحديدًا ما أراه مُحايدًا يراه غيري مُنحازًا والعكس، وحقيقةً أنا أريد أن أقترح استعمال مصادر أجنبية للأحداث العامة في المقالة؛ لأنه للأسف لا يوجد مصدر عربي واحد مُحايد في هذا الأمر، فإما نجد مصادر تؤيد تأييدًا أعمى، وغالبيتها مصرية، والباقي تعارض من أجل أن تُعارض لا أكثر، وهذه مُشكلة حقيقية. خامسًا زميلي @علاء فحصي: هل لديك مصدر أو معلومة عن المُناسبة التي قال فيها السيسي العبارة الأولى في الجدول؟ وإن شاء الله إن جلبنا ذلك المصدر سنجد لها مكانًا مُناسبًا في المقالة، تحياتي . أحمد ناجي راسِلني 21:19، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: مرة ثانية، "إبان عهد عبد الفتاح السيسي عادت العلاقات الإسرائيلية المصرية إلى نمطها قبل ثورة 25 يناير وما تبعها من أحداث" هذا استنتاج يختلف عليه المحللون والمتابعون، يجب إصلاح ذلك.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 11:27، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: كل الجمل التي ذُكرت فوق مجرد إعادة مضغٍ للكلمات (اجترار من الناحيّة العلمية) لذلك لن يأبه بها أحد! لا أعلم لماذا يُصرّ البعض على التركيز على الثانوي وترك الرئيسي! موضوعنا واضح ولا حاجة لمزيدٍ من التوضيح؟ هناكَ من حرّف وزوّر إضافتي ولن أقبل باستقرار المقالة ما لم أصل للمطلوب. بخصوص إعادة كتابة المقالة؛ دعنا يا أحمد ويا محمد نستشر محررًا آخر في الموضوع: @صالح: هل إعادة كتابة مقالة من الصفر يُعتبر «أمرًا غير مرغوب فيه»؟ (يُمكنكما الإشارة لأي مستخدم آخر ومعرفة رأيه في هذه النقطة وحذاري من رغبة البعض في فرض الأمر الواقع! --علاء فحصيناقشني 11:47، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- زميلي @علاء فحصي: حقيقةً أفضل فتح موضوع إعادة كتابة المقالة مرة أُخرى إذا وصلنا لنقطة عدم تفاهم نهائيًا، والحمد لله لم نصل لها حتى الآن، تحياتي. أحمد ناجي راسِلني 21:19، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
لا مكان لأعذارك هنا يا أحمد، فأنت شخصية معروفة بالأدب والذوق، وأعلم تماماً مدى حرصك على اختيار كلماتك، ولم أتردد لحظة في قبولك كطرف محايد، فحتى وإن اختلفنا (والاختلاف وارد) فالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.
بالنسبة للمصدر الموثوق أنا لم ولن أمانع إطلاقاً استخدام المصادر الأجنبية في المقالة، ولكن إذا كان هناك مصدر عربي موثوق وغير معروف عنه العداء المعلن للشخصية محل النقاش ويؤدي نفس المهمة فهو الأولى (أولاً طبقاً لسياسة الموسوعة، وثانياً تسهيلاً على من يتابع المقالة ولا يستطيع استيعاب اللغات الأجنبية بسهولة)، وإذا كانت الفقرة تحمل نقداً فمن العدل إتباعها برد المنتَقد (إن وجد) وبطبيعة الحال سيكون مصدر عربي مصري (في الغالب).--عادل، راسلني 06:50، 1 أكتوبر 2018 (ت ع م)
أهلًا @علاء فحصي: كتابة مقالة من البداية، دون وجود ملاحظات واضحة ومحدّدة على نص المقالة بالكامل، أمر غير موسوعي. ضع ملاحظاتك، وضع ما يقابلها، إن كان الخلاف على الصياغة، لأطرح رأيي بهما. أمّا إن كان الأمر حول ملاحظات أُزيلت، فضع رجاء محتواها، وقل أين تريد إضافتها. أحسب أنّك تريد إضافتها في السياسة الخارجية "إسرائيل وفلسطين". هل نقطة الخلاف، فقط حول هذا القسم في المقالة؟. أنتظر إضافتك. وتحياتي للأخوة الزملاء أعلاه. -- صالح (نقاش) 11:42، 2 أكتوبر 2018 (ت ع م)
هل المقالة ملك لمحرر واحد
المقالة حالياً تعتبر ملكاً لشخص واحد يقوم بوضع ما يشاء ويحذف ويلغي ما يشاء،في فقرة الرياضة كيف يتم نسب تأهل أو فوز مصر ببطولة للسيسي !!! هل قام السيسي بتدريب المنتخب ؟ هل هذا يعني أن فوز كرم جابر بميدالية ذهبية في 2004 إنجاز لمبارك أو فوز أمريكا بالمركز الأول في الأولمبياد الأخير إنجاز لأوباما ؟ الرياضة والجوائز الفنية والأدبية إنجازات فردية لا تنسب للحاكم.وأيضاً وضع مشاريع وهمية يعتبر خرقاً لحيادية المقالة مثال مطار رأس سدر لم يتم بنائه من الأساس هل المشاريع التي لم تبنى من الأساس أصبحت إنجاز . وفي فقرة الصناعة جملة (دعم المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر.) هذة الجملة يمكن أن تراها في الكتب المدرسية أو كتاب عن إنجازات الرئيس من المفترض وضع أمثلة لهذة المشاريع .هذة مجرد أمثلة وللمقارنة لم أجد مقالة يتم وضع بها "الإنجازات" بهذا الشكل سواء في ويكيبديا عربية أو الإنجليزية.--أحمد توفيق (نقاش) 14:11، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد توفيق: الأخطر من كل هذا أنّ «ملك المقالة» وبامتياز قد اعتمدَ نسخة مراجعة على أساس أنّ المقالة بخير على الرغم من وجود قالب يُفيد العكس! المقالة تحتاجُ لإعادة صياغة بالكامل ولا زلت أعملُ على هذا في الوقت الحالي رفقة زملاء آخرون --علاء فحصيناقشني 14:15، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد توفيق: لم يمنعك أحد يا أحمد من النقاش أو الإضافة أو حتى التعديل، فلا داعي لادعاء دور الجريح هنا وأنت تقوم بالحذف فقط لا غير ولم تبد أي أسباب مقنعة. إن كان لديك انتقادات قم بإضافتها ولكن لا تحذف مساهمات كاملة لمجرد أنها لا توافق وجهة نظرك.--عادل، راسلني 14:22، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد توفيق: هذا نفس السيناريو الذي اعتمدهُ معي. حرّف إضافتي دونَ نقاش ثم طلب حماية المقالة انطلاقًا من آخر تعديلٍ له! التلاعب بالكلمات لم يعد مُجديًا ولو تمّ حماية المقالة فلن أقبل إلا بحمايتها من آخر تعديل لأحمد وفي حالة ما حدث العكس فسأعود للمطالبة باسترجاع تعديلي بخصوص العلاقة مع باقي الدول لأنّها الإضافة وهي التي يجبُ أن تبقى لا الحذف (- 2 كيلو بايت) الذي قامَ به هو وانطلى على الإداري الذي حمَى المقالة --علاء فحصيناقشني 14:23، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد توفيق: راجع سياسات الموسوعة للاسترجاع يا أحمد ولا تنجرف خلف مخربين.--عادل، راسلني 14:24، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- أنا حذفت فقرة لا تخص السيسي من الأساس بل أنت من عليك أن تكون موضوعي،أنت ذكرت أن الرياضة ازدهرت في عهد السيسي.لماذا لم تذكر عشرات اللاعبين الذين هربوا وأخذوا جنسيات أخرى لماذا لم تذكر صفر المونديال،لماذا لم تذكر أن مصر خسرت لقب بطولة امم أفريقيا للكرة الطائرة للمرة الأولى منذ 2005.الإنجازات والأخفاقات الرياضية لا تنسب للحاكم فميركل لم ينسب لها الفوز بكأس العالم 2014.--أحمد توفيق (نقاش) 14:29، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد توفيق: راجع سياسات الموسوعة هنا وهنا يا أحمد ولا تنجرف خلف مخربين.
السياسات تنص على التالي: الإلغاء عملية تهدف إلى إعادة نسخة أقدم من النسخة الحالية. وتكون بعد حدوث تعديل تخريبي أو تجريبي، أو إفراغ الصفحة من محتواها بلا مبرر "لا تنطبق"
يستخدم زر الاسترجاع فقط في الحالات التالية:
- التعديلات التخريبية أو التعديلات التجريبية (عندما يجرب مستخدم جديد التحرير في ويكيبيديا) "لا تنطبق"
- تعديلاتك أنت على الصفحات إذا قررت الرجوع عنها لسبب أو لآخر "لا تنطبق"
- التعديلات التي قام بها المستخدمون المطرودون، في حال لم تكن تعديلات بناءة "لا تنطبق"
- تعديلات البوتات إذا كانت خاطئة، ويجب مخاطبة مشغل البوت في صفحة نقاشه وإبلاغه عن المشكلة. إذا كانت تعديلات البوت الخاطئة كثيرة، قد يستطيع مشغل البوت تشغيل البوت لاسترجاعها "لا تنطبق"
أما عند ضرورة الرجوع عن تعديل سابق لأسباب أخرى غير ما سبق، فيجب إرفاق ملخص تعديل مناسب في هذه الحالة واستخدام طريقة أخرى للتراجع عن التعديلات.--عادل، راسلني 14:30، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد توفيق: يا عزيزي إن لم نلتزم بسياسات الموسوعة، فليفعل من يشاء ما يشاء ولن يكون هناك محتوى من الأساس. كل ما قصدته ربما تكون مخطئاً أو ربما أكون مخطئاً، أو كلانا مخطئين. كيف سنصل لنتيجة مع استخدامك المتكرر لزر الاسترجاع دون أن تناقشني. أهدأ أولاً ونناقش الموضوع إن رغبت.--عادل، راسلني 14:33، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- يُحاول وكعادته جرّ المستخدم للسياسات حتى يوهمهُ بأنه على خطأ! بالأساس نحنُ نناقش قضيّة الإضافة اللاموسوعية على الإطلاق لذلك فسياسة تشتيت النّقاش لن تُجدي نفعًا هنا ولن تنفعَ في أيّ مكان أصلا. وبخصوص السياسة: ستبقى هذه الصورة خيرُ دليل على العبثية التي يقومَ بها بعضُ المحررين! وكما يرى كل من يقرأُ النقاش؛ فإسلام حمى المقالة انطلاقًا من آخر تعديلٍ له لا لي! وهذا ما سيتم في هذا النقاش حسب ما أعتقد! (لن أسمحَ بهذا في هذه المرة حتّى ولو انطبقت السماء مع الأرض) --علاء فحصيناقشني 14:38، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
@جار الله وباسم وIbrahim.ID وسامي الرحيلي وعلاء: هل الاسترجاع بتلك الطريقة يتوافق مع السياسات، دعوت @أحمد توفيق: للنقاش وهو مستمر في الاسترجاع. فما الحل.--عادل، راسلني 14:40، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
@Muhammad adel007: أنا بالفعل ناقشت. الإنجازات الفردية لا تنسب للحاكم فوز ألمانيا وفرنسا وإسبانبا بكأس العالم لم تنسب لحكامهم وبالطبع الفوز بكأس العالم أهم من مجرد الصعود وخسارة جميع المباريات وكذلك في الأولمبياد لم ينسب لأوباما الحصول على المركز الأول و في موضوع اخر أعتقد أنك توافقني أن الإنجازات يجب أن تكون قد حققت بالفعل لذلك سأحذف إي مشروع لم يتم بنائه بعد مثل مطار راس سدر وكذلك تصحيح بعض الجمل مثل منتجع الجلالة الذي حولته لمدينة .--أحمد توفيق (نقاش) 14:44، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- حميت المقالة الآن على مستوى الإداريين لوقف حرب التحرير.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:48، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- سأزيل الحماية لكن يجب إزالة الجزء الخلافي حتى النقاش حوله. متفقون؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:51، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: حماية خاطئة يا رجل! لاحظ ما سيحصل الآن وبالحرف الواحد:
- سيهربُ من النقاش لسبب تافه (وجود علاء/توفيق لم يحترمني/لا وقت لي والقائمة طويلة)
- المقالة ستبقى على حالها دون أي إصلاح!
لا أعلمُ لماذا يتم حماية المقال دومًا بعد تعديله –أو بالأحرى استرجاعه– الأخير! أضفت 20 كيلو بايت فعدّل فيها كما شاء ثم حُميت المقالة لصالحه وها نحن اليوم مجددًا! تحذف 5 كيلو بايت لأنها أساسًا غير موسوعية وحينما يقوم هو مجددًا باسترجاعها يتمُ حماية المقال!! يا للمفارقة؟ --علاء فحصيناقشني 14:54، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: نعم هذا هو المعمول بهِ حسب السياسة؛ يجبُ استرجاع النسخة قبلَ إضافة الفقرة الخلافية (فقرة الرياضة) وحينما يتمّ الاتفاق عليها سنُضيفهَا طبعًا. عمومًا سننتظرُ رأي باقي محرري وإداريي الموسوعة حتّى نعرفَ الصواب من الخطأ --علاء فحصيناقشني 14:58، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد توفيق: يا عزيزي أنت حذفت فقرة الرياضة بالكامل ثم أبديت أسبابك، ولم تسمع رأيي إن كنت أتفق أم أختلف معك،
أنا لا أختلف معك إن كان مشروع لم يتم البدء به أن يحذف، ولكن إن كان تم البدأ به ولم ينته فهو لا يزال مشروع قيد الإنشاء ويمكن ذكره في ذلك النطاق، عموماً سوف أبحث في الأمر من جهتي أيضاً، بالنسبة لمنتجع الجلالة أو مدينة الجلالة سأبحث أيضاً في الأمر في أي اللفظين أدق للوصف.--عادل، راسلني 14:55، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق:الزميل محمد تخطي الإسترجعات الثلاث وحتى الأن لم يناقش بمنطقية.هل هذا طبيعي؟ يمكنك إضافة بعض الإنجازات مثل حصول مصر على المركز الأول في بطولة العالم للطعمية (الفلافل) مصدر بما ان السيسي له علاقة بتأهل مصر فبالتأكيد أيضاً له علاقة بهذا الإنجاز.--أحمد توفيق (نقاش) 14:57، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- :@أحمد توفيق: ساركازم قوي يا رجل. سيتهربُ الآن من نقاشك بدعوى أنك غيرُ محترم وأنك تسخرُ منه ومن رئيسه (بطولة الفلافل ) ثم سيُماطل في النقاش وهذا ما فعلهُ معَ الكثير من قبل. لكن وكما يقول أحد الكُتاب الذي لم أعد أذكر اسمه « أيعقل أن يدفعني أحدُهم إلى الرد عليه بسخرية ثم يشتكي سخريتي؟»--علاء فحصيناقشني 15:10، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: كنت أعتقد أن أحمد على مستوى النقاش، ولم يكن عندي مانع من النقاش، ولكن طالما وصل الأمر إلى الاستهزاء (بطولة العالم للفلافل) فالنوايا إذاّ مسبقة. ولندع الموضوع للإداريين لمناقشته. الإنجازات الرياضية شأنها شأن أي مشروع أو بناء إن لم يتوفر لها دعم من القيادة السياسية وعلى أعلى مستوى فلن تصل لشئ جديد. إذا فأي إنجاز أو إخفاق على السواء ينسب لفترة أو عهد الحاكم وليس شخصه، وهذا هو المقصود. رئيس الدولة في أي مكان لن يلعب الرياضات المختلفة بنفسه أو يبني المشاريع بيديه، بل يوفر الدعم لتلك الأنشطة أياً كانت.--عادل، راسلني 15:06، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- سأزيل المحتوى الخلافي وأرفع الحماية - التي لم تكن في محلها - لكن يجب إنهاء النقاش قبل أي استرجاع أو رجوع الآن.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:09، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: المحتوى ليس خلافي إذا كان بين شخصين، فلنسمع أراء أخرى (طبعاً مع تجاهل الفحصي بتحليلاته العبقرية للمؤامرات)، إن أزيلت الحماية فلن نصل لجديد طالما لم نصل لحل.--عادل، راسلني 15:12، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: هذا ليس صحيح فماكرون لم يقدم دعم للمنتخب الفرنسي وكذلك ميركل حصولهم على كأس العالم يرجع لوجود مراكز شباب تم بنائها منذ عشرات السنوات،مايكل فيبلس لم يأخد دعم من الولايات المتحدة فالولايات المتحدة ليس لديها وزارة للرياضة أصلا بل الفضل لإنجازاته ينسب لشخصه ثم مدربه ثم الرعاة.والرجاء التوضيح ما الدعم الذي قدمه السيسي لكي تصعد مصر لكأس العالم ومن المفارقة بعد كل هذا الدعم يهرب عشرات اللاعبين من مصر ويمثلوا دول أخرى.ربما يكون كلامك صحيح في الدول الديكاتورية حيث يتدخل الحاكم في كل أمور الحياة لكن في الدول الديمقراطية الحاكم لا يتدخل في الرياضة أو الفن أوباما لا ينسب له حصول أفاتار على 2 مليار دولار أو ينسب له فوز الولايات المتحدة بالأولمبياد أو بانجاز مايكل فيلبس أو بفوز الولايات المتحدة بكأس العالم لكرة السلة.--أحمد توفيق (نقاش) 15:18، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: إذا كان لديك مصدراً يوثق مسألة هروب اللاعبين فضف ما تريد، لم يمنعك أحد. أنت تعلم جيداً أن الفروق كبيرة بين الرياضة في الدول المتقدمة والدول العربية، فالمقارنة هنا باطلة من الأساس. أنت تتحدث عن دول سواء فرنسا، ألمانيا، الولايات المتحدة أسست نظم قديمة فرخت ما ذكرته من إنجازات، ولكن الحال هنا يختلف ليس لأن مصر دولة ديكتاتورية ولكن لانعدام وجود الأسس المماثلة الموجودة لدى الدول المتقدمة أو ضعفها فلو كانت لدينا من الأساس لما حصلنا على صفر المونديال كما ذكرت أنت سابقاً، أين كانت تلك النظم المماثلة طوال 28 عام لم يتأهل خلالها المنتخب المصري لبطولة العالم لكرة القدم في حين تتأهل الدول التي ذكرتها بطولة بعد بطولة؟؟.--عادل، راسلني 15:43، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: تم توضيح الفرق بين مدينة الجلالة ومنتجع الجلالة. وتوضيح أن مطار رأس سدر لا يزال في مرحلة الطرح.--عادل، راسلني 16:53، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
فقرة الرياضة
@أحمد توفيق: رجاءً توقف عن استرجاع التعديلات بدون مبرر وجيه، الفقرة أعيد صياغتها للتوضيح، فلا داع للحذف بدون سبب، خاصة وأن هناك من يحب الصيد في الماء العكر مثل المدعو مستخدم:علاء فحصي.--عادل، راسلني 14:06، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- إشارتك لم تصل له لذا ستكون المسؤول الوحيد عن إشعال حروب التحرير هذه. أنصحك بالعمل على تطوير المقالة لا التطبيل لصاحبها! --علاء فحصيناقشني 14:09، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- أساساً أنا لم أرغب في أن يصلك الإشعار لأني غير مهتم إطلاقا بمناقشتك وأنت تعلم ذلك، وشخصك غير مرحب به لإضافة أي كلمة بصفحة نقاشي، اسمك ذكر على سبيل الذكر لا أكثر ولا تعتبر ردي مجالاً لفتح نقاش مع أمثالك.--عادل، راسلني 14:20، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- حاول على الأقل فهم كلامي –المكتوب باللغة العربية على فكرة– ومن ثم هرول وأطلق العنان لجملك كيف ما تريد! لقد قلت وبالحرف الواحد: «إشارتك لم تصل له» لا لي! أُحس بالسخافة حينٍمَا أُناقش أمثالك.
- ملاحظة: على أساس أنني أتلهف للحديث معك! والله لا أعلم حتى إن كنت موجودًا أم لا وأتمنى وجود خاصية البلوك في هذه الموسوعة حتّى أتخلص من المُطبلين الذين لا همّ لهم سوى تزوير وتحريف الحقائق! --علاء فحصيناقشني 14:27، 16 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- أتفق مع جعل قسم الرياضة مقتصرا فقط على القرارات التي قام بها بهذا الشأن، لا يوجد علاقة لموضوع المقالة بالإنجازات أو الإخفاقات الرياضية بالتأكيد. محمدراسلني 17:14، 17 أكتوبر 2018 (ت ع م)
@محمد عصام ومحمد أحمد عبد الفتاح وجار الله وباسم وIbrahim.ID وسامي الرحيلي وعلاء: السؤال كان هل يصح استرجاع أو حذف فقرة بالكامل دون نقاش، كما أخبرت @أحمد توفيق: من قبل، لقد اعتمد وجهة نظره بالحذف الكامل لإضافة ليست تخريبية (وليس التعديل مثلاً) دون أن يناقش، وتلك مسألة خطيرة جداً إن وافق عليها الإداريون. لماذا إذاً نلتزم بالسياسات فليفعل كل منا ما يشاء. النقاش الراقي المهذب المنطقي وحده هو من سيفرز وجهة النظر الأدق أو قد يؤدي في حالة الخلاف إلى استدعاء أطراف محايدة (مثلك) لإبداء آرائهم. لكن صاحب المنطق الضعيف دائماً ما يلجأ إلى الاستهزاء أو الاستظراف حتى يبتعد عن لب النقاش المنطقي مثل الفحصي وغيره، فيلجأ الطرف الآخر إلى الدفاع عن نفسه وليس عن رأيه، ويعتقد أنه بذلك حقق إنجازاً أو أنه هبط من عزيمة مناقشه. ولكن هيهات.--عادل، راسلني 05:52، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: لماذا تدعي أنني لم أناقش !!!أنا ناقشتك بالفعل وحتى الأن يوجد محررين أخرين موافقون على رأيي،إذن ما مشكلتك ؟.الحقيقية أنك من قمت بإسترجاع المقالة أكثر من 3 مرات بالمخالفة للسياسات المعمول بها.في الفترة الحالية أنا مشغول لكنني أعلمك أن مزيد من الفقرات الغير موضوعية سأخذفها أو أعدلها في المستقبل القريب وأود أن أوضح أنني شخص محايد لأبعد الحدود فأنا من قمت بإنشاء نصف فقرة حقوق الإنسان في عهده وقمت أيضاً بإنشاء فقرة حقوق المرأة أقول ذلك حتى لا تلعب بورقة (هذا الشخص غير محايد/لديه أجندة إلخ)--أحمد توفيق (نقاش) 06:34، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: أنت تناقش بعد الحذف وباقتناعات مسبقة، وهذا ليس نقاشاً، هذا تأدية دور لا أكثر حتى تدعي لاحقاً أنك ناقشت، والمسألة واضحة. النقاش تدخله ولديك اقتناع باحتمالية مجانبة رأيك للصواب وهذا غير موجود بالمرة، وأضف إلى ذلك أنك تناقش بمنطق الضعفاء وهو الاستهزاء واستخدام العبارات الهزلية. أنا لم أدعي أن رأيي هو الصواب المطلق وفي نفس الوقت لا تنتظر مني أن أقبل أن رأيك هو الصواب المطلق. حاول أن تحذف مرة أخرى دون توافق، وسأسترجع تعديلاتك على الدوام حتى لو عدنا إلى حماية المقالة، وطالما ستكون المسألة حرباً بغرض فرض الرأي فأعتقد أن الحماية هي الخيار الأفضل لتلك المقالة. تدعي أنك شخص محايد لأبعد الحدود وهذا في حد ذاته قمة الغرور، الميول الشخصية لو لديك قدر من العلم موجودة داخل كل محرر بالموسوعة بل وكل فرد، وتفرض نفسها في مقالات متعددة وهنا يأتي دور النقاش لتصحيحها بحيادية وليس حذفها، ربما جانبها الصواب أو هي الصواب من يعلم دون نقاش متحضر ومهذب وراقي (ودعك ممن سيدعي أني لم أناقشه وهذا حدث بالفعل ليس لأني أرفض النقاش ولكن لأنه لا يعلم عن الأدب إلا اسمه فالنقاش مع أمثاله مرفوض لان من يناقش الأبله عليه أن يتحمل جوابه والوقت أثمن من أن أضيعه مع هؤلاء).
وتفنيداً لإدعائاتك.
- تتعلل بأني خالفت قاعدة الاسترجاعات الثلاث فلنعود إذاً ونرى كم مرة خالفتها أنت والفحصي:
- 12:08، 16 أكتوبر 2018 توفيق يحذف
- 13:55، 16 أكتوبر 2018 توفيق يسترجع
- 13:58، 16 أكتوبر 2018 الفحصي يسترجع
- 14:11، 16 أكتوبر 2018 توفيق يسترجع
- 14:16، 16 أكتوبر 2018 الفحصي يحذف نفس الفقرة
- 14:32، 16 أكتوبر 2018 توفيق يحذف نفس الفقرة
- 14:43، 16 أكتوبر 2018 الفحصي يحذف نفس الفقرة
هل لديك إحصائية حتى الآن واضح أن الاتفاق مسبق أو النية مبيتة، لا أعلم ولكن المسألة ليست صدفة، توفيق يحذف مرتان ويسترجع مرتان، الفحصي يسترجع مرة ويحذف مرتان.
- بالنسبة لي :
- 13:46، 16 أكتوبر 2018 عادل يسترجع الفقرة المحذوفة "دون نقاش"
- 13:53، 16 أكتوبر 2018 عادل يعدل الفقرة
- 13:56، 16 أكتوبر 2018 عادل يسترجع
- 14:01، 16 أكتوبر 2018 عادل يضيف
- 14:04، 16 أكتوبر 2018 عادل يضيف
- 14:10، 16 أكتوبر 2018 عادل يضيف
- 14:13، 16 أكتوبر 2018 عادل يضيف (مع ملحوظة: أن الاسترجاع السابق مخالف لسياسة الموسوعة)
- 14:20، 16 أكتوبر 2018 عادل يضيف (مع ملحوظة: أن الاسترجاع السابق مخالف لسياسة الموسوعة)
- 14:36، 16 أكتوبر 2018 عادل يضيف (مع ملحوظة: أن الاسترجاع السابق مخالف لسياسة الموسوعة)
- 14:44، 16 أكتوبر 2018 عادل يضيف (مع ملحوظة: أن الاسترجاع السابق مخالف لسياسة الموسوعة)
المجموع: استرجاعان فقط لا غير، و8 إضافات.
- تتعلل بأني محتكر المقالة وذكرت هل المقالة ملك لمحرر واحد، ثم تعود وتقول بأنك من قمت بإنشاء نصف فقرة حقوق الإنسان في عهده وقمت أيضاً بإنشاء فقرة حقوق المرأة، ولو أنك راجعت آخر 500 تعديل من تاريخ المقالة ستجد إضافات مستخدم:Exmak ومستخدم:Uwe a ومستخدم:إسلام وغيرهم. هل منعت هؤلاء جميعاً من المشاركة في المقالة يمكنك سؤالهم. هل من المنتظر أن أسلم بوجهة نظرك دون أن تناقشها لمجرد أنها تخصك أيها المحايد إلى أبعد الحدود، بالطبع لا.
ثم تعود وتدعي أنك محايد إلى أبعد الحدود، أين الحيادية في شخص يتهم بدون دليل لمجرد اختلاف في الرأي، ليس لديه ثقافة الاختلاف، للمرة المليوووووووووون حتى يفهم الصخر الملتصق بالعقول. لم أدعي صواب رأيي على المطلق بهذا النقاش أو غيره وأدخل أي نقاش بنية سليمة ربما يتغير رأيي أو لا، وحدث ذلك في أكثر من مناسبة مع أكثر من محرر وبعضهم بالفعل اقنعني بوجهة نظره، ولكنهم كانوا على قدر عالي من الخبرة في النقاش والحوار ولديهم فعلاً ثقافة الاختلاف أمثال إبراهيم وباسم وعلاء وأحمد ناجي وغيرهم. حتى وان اختلفنا نجد حلولاً وسطاً أو نلجأ لوجهات نظر جديدة ولكن لا يتشبث كل منا برأيه أو يدخل النقاش باقتناع مسبق بأنه على الصواب ومناقشه مخطئ بكل الأحوال.--عادل، راسلني 17:16، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: على من تضحك نظرة بسيطة في تاريخ الصفحة سنجد أنك قمت بالإسترجاع على الأقل 5 مرات،وقولي أنني شخص محايد ليس غروراً بل لجعلك لا تستخدم ورقة أن هذا الشخص غير محايد إلخ.وفي النهاية ما الذي تريده بالتحديد ثلاثة محررين أتفقوا أن الفقرة غير موضوعية (أنا والزملاء مستخدم:علاء فحصي و مستخدم:محمد عصام ) وفي المقابل أنت الوحيد المتمسك بتلك الفقرة العقيمة.سأقولها بطريقة يمكنك فهمها المقالة ليست ملكك،المقالة ليست ملكك،المقالة ليست ملكك ثلاث مرات.وأرجو أن لا تعاود النقاش في موضوع انتهى إلا اذا دخل محرر أحر وأتفق معك ودعك من أسلوبك البيزنطي تلف وتدور في دائرة مغلقة،وملحوظة جانبية لأنك يبدو غير مهتم بالرياضة بل وجدت مشروع "إنجاز" ووضعته هنا مصر في دورة البحر المتوسط في السنوات الأخيرة تحصل على المركز 5-7 بقولك أن مصر حققت إنجاز بحصولها على المركز الخامس بالرغم أن مصر بالفعل حققت هذا المركز في الدورة السابقة 2013 وفي دورة 2005 وحصلت مصر على المركز الثالث في دورة 1951 والثاني في دورة 1959.فنحن هنا أمام شخص يقوم بوضع معلومات خاطئة بسبب جهله ربما بالرياضة المصرية أو ربما بالنسبه له حصول مصر على نفس المركز الذي حصلت عليه الدورة السابقة ربما يراه إنجاز،لكن القارئ المطلع بالرياضة المصرية سيضحك ربما بسبب المعلومة الخاطئة والتي هي أصلاً ليس لها علاقة بالسيسي من قريب أو بعيد.--أحمد توفيق (نقاش) 16:23، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: أعتقد أني هنا أحارب طواحين الهواء، طالما لا تقرأ تعليقاتي أو تتعمد عدم فهمها، فلماذا المعاناة للمرة المليار ربما المليون غير كافي لم أمنعك من التعديل ولم أمنعك من إضافة أي نقد موضوعي ولم أمنعك من النقاش ولم أرفض نقاشك ولم تعرض وجهة نظرك قبل الحذف حتى اسمعها (ربما أقنعتني وربما لا). حتى حينما عرضتها لم يكن نقاشاً بل هجوماً دون سابق إنذار أو سبب وليس نقاشاً. وبدأت أنت بالاسترجاع بالمخالفة لسياسة الاسترجاع من الأساس، وبدأنا مهذلة الاسترجاعات المتكررة، لتعود وتتهمني بأني أخالف السياسات وأنت البادئ بالمخالفة هنا (وتاريخ المقالة موجود). وتتهمني تارة بالجهل وتارة بأني شخص مضلل وأضيف معلومات خاطئة (سأترك الحكم للإداريين).--عادل، راسلني 17:30، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: بخصوص نقطة قاعدة الاسترجاعات الثلاثة، فمن الواضح أن الزميل محمد عادل قد قام بمخالفتها أول أمس، وهو ما يستحق المنع لمدة يوم. لكن، بما أنه قد مر يومان وقد وقع الضرر (الحرب التحريرية) بالفعل وانتهى، لذا إذا تم تطبيق المنع الآن فربما يكون كعقاب وهو ليس الغرض من السياسة، لكن لا بد من الزميل محمد أن يتعهد بعدم خرق القاعدة في المستقبل (وفقا للسياسة، لأن سياسة المنع أيضا تهدف لإيصال فكرة أن السلوك المخالف للسياسة لا يمكن تركه يستمر دون عواقب)، تحياتي. محمدراسلني 16:43، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
@محمد عصام: وأحمد توفيق لم يخالفها؟؟ كيف ذلك. هل اعتمدت أن إضافاتي استرجاع وحذف توفيق والفحصي ليس استرجاعاً.--عادل، راسلني 16:51، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: علاء فحصي قام باستخدام الاسترجاع أو الرجوع مرتين فقط + مرة حذف محتوى دون استخدام الاسترجاع أو الرجوع، وأحمد توفيق أيضا نفس العدد، وأنت قمت بنحو 6 استرجاعات مباشرة، لا يوجد مبرر لخرق القاعدة حتى ولو انتهى الحال بالنسخة مؤقتا لوضع لا تفضله، فهدف القاعدة هو حل الخلاف عن طريق النقاش أو تدخل آراء أخرى في النقاش. محمدراسلني 17:02، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
@محمد عصام: عن ماذا تتحدث. هل تاريخ المقالة ممحو أم خانني نظري؟؟ توفيق حذف مرتان واستخدم الاسترجاع مرتان، الفحصي استرجع مرة وحذف مرتان. أنا استخدمت الاسترجاع مرتان وأضفت الفقرة مرة أخرى 7 مرات. إذا كنت ستعتبر إضافتي 7 مرات استرجاع إذاً فحذف الفحصي وتوفيق استرجاع. والتوقيتات ذكرتها أعلاه.--عادل، راسلني 17:10، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
@محمد عصام: هل أساساً استخدام توفيق للاسترجاع في بداية المسألة بتلك الطريقة يوافق السياسات، أين تلك السياسة وأين تعقيبك عليها. هل تزن بمكيالين هنا يا محمد.--عادل، راسلني 17:19، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- الحذف الأول لتوفيق لا يعد استرجاعا لأنه لم يكن هناك خلاف أو حرب تحرير حينها، ربما الحذف دون بدء نقاش ليس التصرف الأفضل ولكن هو قد قام بكتابة ملخص تعديل كاف برأيي لأنه حتى الآن لا يوجد أن هناك أي خلاف على هذه النقطة، بالتالي هو قام بالاسترجاع مرتين وحذف واحد فيمكن اعتبارها 3 استرجاعات وعمليات حذف في المجموع في أسوأ الأحوال وبالتالي لم يتجاوز القاعدة، أيضا علاء فحصي 3 استرجاعات وعمليات حذف في المجموع كما ذكرت أنت الآن وبالتالي لم يخالف القاعدة، بينما على الجانب الآخر أنت قمت ب6 عمليات استرجاع ورجوع مباشرة + نحو 3 إضافات دون استخدام الاسترجاع، لذا فالمخالفة واضحة ولا تحتاج لشرح، وربما الخيار الأفضل سيكون تطبيق المنع حاليا في حالة عدم الاعتراف بالمخالفة والتعهد بعدم حدوثها. محمدراسلني 17:20، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
@محمد عصام: إذاً أنت تقدر أن حذف توفيق في البداية ليس استرجاعاً (لا أعلم كيف؟؟؟؟) إذا كنت ستعتمد تنفيذ سياسة على البعض دون الآخرين فافعل ما شئت. ولو تكرر الأمر بنفس أسلوب توفيق البعيد تماماً عن أي روح تعاون أو احترام لوجهات النظر ستتكرر نفس الحرب. تفضل بمنعي كما تشاء لأعتبر تلك نهاية علاقتي بالموسوعة. طالما وصل الأمر بالإداريين بالموافقة على هذا الأسلوب أو سكوتهم فلا مجال للحديث إذاً.--عادل، راسلني 17:33، 18 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: خير وسيلة للدفاع هو الهجوم هذا ما قام به الأستاذ محمد عادل فبدلاً من الدفاع عن نفسه أو التعهد بعدم القيام بفعلته مرة أخرى قام باتهام زميل أخر بأنه متحيز لكي يحرجه ويبعده عن النقاش لكي يهرب من التعهد أو المنع.أما عن نفسي فتعديلي الأول لم يكن إسترجاع بل قمت بحذف فقرة غير موضوعية وهذا خطأك أنت بما أنت من إضافتها وقمت بوضع ملخص للتعديل وأنا لن أناقش بديهيات، النقاش يكون في الأمور الموضوعية بعد ذلك قمت بالإسترجاع مرتين فقط وعندما وجدتك مصر على رأيك قمت بحذف 90% من الفقرة وأبقيت على أخر سطرين كحل وسط لكن للأسف أنت عاودت الإسترجاع بل أضفت المزيد من الجمل غير الموضوعية مثل اذدهرت الرياضة في عهد السيسي وأشياء أخرى.--أحمد توفيق (نقاش) 20:57، 19 أكتوبر 2018 (ت ع م)
رفح
لا تقم بتغيير الفقرة من نفسك،فأنت تزور هكذا بفعلتك فالمصادر التي قمت أنا بإضافتها لا تذكر من إضافته أنت،أنت قمت بالتزوير عن عمد فمصدري كان يقول تجريف الأراضي الزراعية وتدمير 3 ألاف منزل قمت أنت بحذف هذة الجملة ومصدر أخر وهو منظمة العفو الدولية أتهم السلطات المصرية بمخالفة القانون الدولي قمت انت بحذف الجملة واستبدلتها ب (البعض سمى هذا القرار بالتهجير القسري للسكان بينما يراه آخرون ضرورة أمنية مقبولة لمواجهة موجة ارهابية أودت بحياة الكثيرين خاصة في ظل تعويض السكان عن منازلهم) مع إن المصدر لا يقول ذلك.ضع ما تريد لكن دون تزوير.--أحمد توفيق (نقاش) 03:34، 20 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: ألا تجيد القراءة؟؟؟ إذا كنت لا تريد لإضافاتك أن تعدل فلا تشارك بالموسوعة لأن تلك هي قاعدتها الأساسية:
- في حين وصفته منظمة العفو الدولية بأنه انتهاك للقانون الدولي والقانون الوطني لا زال موجوداً لم يحذف.
- البعض سمى هذا القرار بالتهجير القسري للسكان بينما يراه آخرون ضرورة أمنية مقبولة لمواجهة موجة ارهابية أودت بحياة الكثيرين خاصة في ظل تعويض السكان عن منازلهم مرفق في نهايته مصدر البي بي سي عربية "تعلم القراءة أولاً".
- لم أحذف أي مصدر قمت أنت بإضافته.
- إضافتك ذكرت أن التهجير بدأ في 2018 وهذا هو التزوير بعينه، دقق ما تكتب أيها الحيادي إلى أبعد الحدود.--عادل، راسلني 03:41، 20 أكتوبر 2018 (ت ع م)
لماذا حذفت تجريف الأراضي وتدمير 3 ألاف منزل يا مزور ؟--أحمد توفيق (نقاش) 03:47، 20 أكتوبر 2018 (ت ع م)
تعليق: المزور هو يجتزئ الحقيقة ويذكر التهجير بدون أسبابه أو تعويضاته، ويعلم الله وحده ماذا يريد بذلك؟؟ ثم يدعي أنه حيادي إلى أبعد الحدود.--عادل، راسلني 03:57، 20 أكتوبر 2018 (ت ع م)
العلاقات الخارجية
مرحبا @Muhammad adel007:، للأسف كل تعديلاتك خاطئة (أو منحازة) وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق، إليك هذه النقط:
- حذفت اسم الصحيفة الأمريكة صاحبة التقرير وعوضتها بعبارة "صحيفة غربية"[من؟]
- حذفت كل التعبيرات التي تتحدت عن الاطاحة بنظام مرسي في فقرة العلاقة مع تركيا! علما أن العلاقة توترت فعلا بعد الاطاحة بنظامه! وذكر عملية الإطاحة أمر ضروري حسب ما أرى
- تُعوض عبارة "نظام السيسي" بعبارة "مصر"! وهذا غير منصف فعلا! فلا يجب أن تتحمل مصر قرارات رئيسها! (يجب نسب كل شيء لصاحبه وليس للدولة ككل)
- حذفت عدة معلومات في العلاقة مع إسرائيل (2 كيلو بايت!)
هذا القليل من الكثير الذي فعلته، هل يُمكنك تقديم تفسير للنقط فوق؟ وفي حالة ما لم نصل لنتيجة مرضية لكلا الأطراف فسنعتمد على ما جاء في ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف الواحد كحل وسطي -- علاء فحصيناقشني 14:18، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @علاء فحصي: بالتأكيد أنا غير موافق على ما قدمت، تنال تعديلاتي رضاك أو لا هذا شأن يخصك، ولكنها جاءت في صالح المقال وتحييد للعبارات الحادة والمتحيزة بوضوح وبدون داع، ولا منطق ببساطة فيما تدعيه لأنه وكمثال:
- حذف كل التعبيرات التي تتحدث عن نظام مرسي من فقرة العلاقات مع تركيا لم يحدث والفقرة أساساً لا زالت تبدأ بالتالي "في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي شهدت العلاقات المصرية التركية تدهورا بالغاً"
- لا يوجد في مصر أو العالم العربي ما عدا "قطر" ما يسمى بنظام السيسي، هو النظام المصري أو الحكومة المصرية أو اختصاراً مصر. وعن أي شئ تتحدث بفصل اسم الرئيس عن دولته، فهل لو اتخذت الولايات المتحدة قرارات ما، تذكر الموسوعة أن نظام دونالد ترامب اتخذ القرارات، وبالمثل في المغرب نقول نظام محمد السادس مثلاً. وإن كانت الإشارة للشخص نفسه فتذكر اسمه فقط وليس "نظام كذا...".
والتهديد بالتراجع عن تعديلاتي لن يجدي، لأنه ببساطة أستطيع فعل المثل بتعديلاتك. والقياس على "ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف" كما تقترح كحل وسط أيضاً غير مقبول، فأي سياسة تحتكم إلى ذلك عند احتدام الخلاف؟ أعتقد أن سياسة الاحتكام إلى طرف ثالث هي المتبعة على الموسوعة.--عادل، راسلني 21:20، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: في الحقيقة وبناء على عدد المقالات التي طورتها وجعلتها جيدة ومختارة لم أكن أتصور ردا مخجلا منك كهذا! لنتفق في بادئ الأمر على أنني لم أهدد! فهذا مجرد ادعاء وتأويل لكلام لم أكتبه! فأنا قُلت وبالحرف الواحد وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق؟ وركز لي على كلمة التوافق! بخصوص النقطة الثانية، فأنا طرحت لك فوق 4 ملاحظات وقمت بالرد على اثنتان (ما محل الباقي من ردك؟) وللأسف حتى ردودك كان فيها نوع من التسرع على ما يبدو! وتعديلك] هنا يُفيد بأنك حذفت تعبير الانقلاب عام 2013 من فقرة تركيا فلماذا تدعي أنك لم تفعل؟ (تعديلك خرب الجملة وجعلها ناقصة لحد ما!) أما بالنسبة لجوابك الثاني؛ فأنا أفضل نسب الأمور لصاحبها، فمثلا لو طالعت مقالة غزو العراق 2003 فنادرا ما ستجد أن أمريكا (كدولة) هي من شرعت الغزو بل رئيسها وذلك تفاديا للخلط عند قدوم رئيس جديد؛ لكن هذا فعلا لا يهمني وما دمت ترغب في تسمية الأمور بشكل عام فسأفعل (أخشى أن تتعرض المقالة من بعد لكم من التعديل من خلال تغيير كلمة مصر باسم رئيسها!). أتمنى أن تكون حكيما في ردك الثاني وتُناقشني في النقط التي أشرت لك فوق بها وسبب بعض من تعديلاتك المثيرة نوعا ما للجدل بدل اتهامي بشيء لم أكتبه. بالمناسبة (جملة هامشية لا أنصحك بالتفكير فيها) هناك نوع يكرره الناس وبشكل أدق المحاورون وهو الذي لا يقبل أي حل! فما إن تأتي بمصادر عربية حتى يدعي أنها منحازة ثم ما إن تُترجم من ويكيبيديا الإنجليزية أو الفرنسية حتى يقول أنه حل غير صحيح! يا أخي (على طريقة فيصل القاسم ) وحدوا أفكارنا وتخلصوا من هذه "التفاهات"!--علاء فحصيناقشني 23:58، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @علاء فحصي وMuhammad adel007:
حتى لايحصل خلط أنا من قام بزيادة فقرة قطر وبإعادة تعديل كامل لفقرة تركيا (خط زمني للأحداث والمعلومات والمصادر مع دمج معلومات ومصادر بأخرى ذكرتها) وكذا ضبط جزء من الفقرات ... التي عملت عليها في حاسوبي ذلك كما تعلمون أني كنت من وضعها سابقا قبل حذفها.
أتفق مع الزميل علاء على ضرورة ذكر المصدر للقارئ للأمانة ... لذلك قمت بتغيير مصدر الجزيرة إلى رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي.
أتفق كذلك مع الزميل علاء كوني لاحظت حذفا لبعض التعبيرات التي تخص الاطاحة بنظام مرسي أو العلاقات بعده مثلا في فقرة إسرائيل وفلسطين تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي تم اختصارها في تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية (وهو أمر غير صحيح فخلال عهد مبارك أو السيسي العلاقات الإسرائيلية المصرية كانت وتعد ممتازة ولم تتدهور إلا في عهد محمد مرسي) ... وأيضا في فقرة تركيا في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي إثر الإنقلاب العسكري تم حذف جملة إثر الإنقلاب العسكري (وهو أمر غير صحيح أيضا إذ أن العلاقات بين البلدين لم تتدهور إلا بعد الإنقلاب على محمد مرسي كما تعبر عنه تركيا).
هناك اختيار غريب للألفاظ التي تنتقد السيسي حيث تفرد فقرات طويلة عن إنجازاته ... في حين تختصر سلبياته في سطر وتختفي ألفاظ ضده أو تدين سياسته (بناء على ما ذكرته صحف وتقارير إخبارية) ... فمصر التي تعني (الحكومة والشعب) جزء كبير منها لايتفق مع سياسة السيسي وعليه وجب تحديد الفاعل (بذكر نظام أو إدارة السيسي) في المغرب نحن نحدد حيث نقول حكومة سعد الدين العثماني أو الوزير الفلاني أو قام محمد السادس ملك المغرب بكذا وكذا (مع الفرق أن النظام الملكي ليس هو النظام الرئاسي) Aelita14 (نقاش).
- @Aelita14:
- بالنسبة لذكر اسم الجريدة من عدمه، بالنسبة لي كلاهما واحد، ولكني رأيت أن تعبير تقارير صحفية أفضل لذلك استخدمته، ولا مانع عندي من العودة لاسم الجريدة.
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق، تفضلي بقراءة هذا المصدر، وهذا الفيديو للسفير المصري في إسرائيل في عهد مرسي. المصادر التي تثبت ذلك كثيرة.
- بالنسبة لفقرة تركيا لا زالت الفقرة تعبر فعلاً عن تدهور العلاقات بعد عزل محمد مرسي، وتعبر عن رأي تركيا الحالي، أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر وهذا حوله خلاف كبير، وإن كان هذا رأي تركيا وهو معلوم فيجب توضيحه في نطاقه مثلاً "بأن وجهة النظر التركية ترى أن ما حدث في مصر انقلاباً"
- أين الاختصار في فقرة الانتقادات، فهي لا زالت طويلة تتعدى السطرين، وبالنسبة لفقرة الانتخابات فقد تم التوضيح أكثر من مرة من أكثر من محرر بسبب الحذف واختصار الفقرة إلى سطرين، ولم يكن من ضمن تلك الأسباب توجيه الانتقادات للشخصية كما تدعين.
- من الحكم هنا في أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع سياسة السيسي، هل نزلتي إلى الشارع وسألتي هذا الجزء الكبير من الشعب عن رأيه، أعتقد أن تعداد الشعب المصري قد تعدى المائة مليون، هل سألتي نصفهم حتى تصدري هذا الحكم، أو هل قامت وسائل الإعلام التي قمتي بالاعتماد عليها بأداء تلك المهمة. كل مؤسسة إعلامية ترغب في تصدير وجهة النظر التي تعكس وجهة نظر حكومتها سواء في قطر أو تركيا أو غيره. لذلك الدقة في اختيار الألفاظ مطلوبة.
- أنتي قمتي بالرد على نفسك، في المغرب لا يستخدم مصطلح نظام محمد السادس، فلما نستخدمه عند التحدث عن الحكم في مصر.--عادل، راسلني 05:49، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- أهلا وسهلا محمد مجددا، قبل أن نبدأ هذه المرة أنصحك بالتوقيع من خلال المدات الأربع في مداخلاتك بدل التوقيع المضمن حتى يصل إشعار لصاحبه. دعنا ندخل في صلب الموضوع الآن:
- نحن نطمح لجعل ويكيبيديا موقعا ذا مصداقية كبيرة ويُعتمد عليه، ألا ترى أن تعبير "صحيفة غربية" هو تعبير مبهم؟ خاصة كلمة غربية؟ ربما قد يذهب عقل القارئ حينها بعيدا باعتبار أن دول غربية لها "عداوة" (إن صح التعبير) مع مصر وبالتالي تنشر تقارير منحازة حول رئيسها! لذلك فالأفضل التحديد بدقة بدل تناول كلام عام جدا لا معنى له.
- ربما الكل يعترف بتوترها في عهد مرسي باسثتنائك؟ ما رأيك لو أجرينا استفتاء بين محرري ويكيبيديا لنعرف فعلا رأيهم بدل الاستشهاد بمصدر لا يلخص العلاقة ككل! أو ربما ترغب في أن نكتب: «تحسنت العلاقة في عهد السيسي كما كانت عليه في عهد مرسي ...» (لو فعلتُها فسأغتصب المصداقية فعلا )
- تم التلاعب بفقرة تركيا وبعباراتها! وتعبير انقلاب كتبته باعتبار أن عنوان المقالة انقلاب 2013 في مصر (لا داعي لتأويل الكلام مجددا)
- محمد دعنا نتفق في هذه النقطة على الأقل، شخصية الرئيس مثيرة للجدل وفقرة الانتقادات هي مخجلة فعلا وتحتاج لتوسيع أو ربما إعادة بناء. والاعتماد على مصادر منحازة كالجزيرة _حسب ما تدعي_ لا يُفسد في الود قضية؛ وكما ذكرت لك من قبل فنحن ننسب الادعاءات لأصحابها ونقول: «وكانت قناة كذا قد ذكرت أن عهد السيسي شهد كذا وكذا» ولا ننسب لنا فنقول: «وشهد عهد السيسي كذا وكذا».
وقبل هذا كله؛ فأنا لم أنتبه قبل هذه اللحظة لِكَمِّ الحذف الذي قام به أحد ما ! لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)! شاهد الفرق عزيزي المتابع للموضوع واحكم بنفسك:
النسخة الإنجليزية | النسخة المترجمة | النسخة بعد التعديل |
---|---|---|
Relations with Israel have improved significantly following Mohamed Morsi's removal,[135][136] with Sisi saying he talks to Israel's prime minister, Binyamin Netanyahu, "a lot."[137] Sisi has been described by The Economist as "the most pro-Israeli Egyptian leader ever. | تحسنت العلاقات مع إسرائيل بشكل ملحوظ بعد إزالةمحمد مرسي من على رأس السلطة،[4][5] وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[6] أما صحيفة ذي إيكونوميست فقد نشرت تقريرا أكدت فيه على أن العلاقات المصرية الإسرائيلية قد تحسنت بشكل كبير وأن البلدين [في عهد السيسي] أصبحا متقاربين أكثر من أي وقت مضى. | تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية،[71] خاصة فيما يتعلق بالدور المصري كوسيط في المسائل الفلسطينية الإسرائيلية والدور المصري قضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[72] ونشرت تقرير صحفية غربية[من؟] أكدت على تحسنت العلاقات بين البلدين. |
--علاء فحصيناقشني 07:52، 24 مارس 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي، "لعب أطفال" كلام لا يجوز، عليك حذفه.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:28، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الجزء المتعلق بإسرائيل لا يذكر هذه الواقعة (رويترز) مثلًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:31، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @محمد أحمد عبد الفتاح: العبارة مجازية لا غير؛ عموما هذا لا يهمنا الآن وسأتراجع عنها حالا. المهم في هذه اللحظة بالذات هو محتوى كلامي ومحتوى التحيز في هذه المقالة! لا أعلم لماذا استشهدت لي بمصدر رويترز؟ نحن هنا نتحدث عن ذو إيكونومست وقد قالت بالحرف الواحد:
Egypt’s President Abdel-Fattah al-Sisi, who came to power two years ago, says he talks to Binyamin Netanyahu, Israel’s prime minister, “a lot”. During Israel’s war in Gaza in 2014 he sealed his side of the border and outlawed Hamas, the Palestinian Islamist movement. Today everyone is buyi ... (يمكنك مطالعة كامل المقال من هنا) والحكم بنفسك --علاء فحصيناقشني 20:54، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الزميل @علاء فحصي: أظن أن الزميل @محمد أحمد عبد الفتاح: أشار للمعلومة في رويترز بأنها معلومة ناقصة وجب ذكرها في فقرة إسرائيل لا غير Aelita14 (نقاش)
يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه المهم ردا على الزميل @Muhammad adel007:
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق ياراجل ... أولا هذا ليس قطعا تحليلا شخصيا كما ذكرته فمن فضلك لاتنسب تكهناتك إلي، فأنا لست هاوية ولا أضع أرائي الشخصية في المقالات ... بل كل ماذكر صحيح بناء على عدد مهول من الصحف العالمية شئت ذلك أم أبيته.
إذا كنت ترى أن الجزيرة غير حيادية لأن بينها وبين مصر قطيعة فكيف تستشهد بمصدر معاد للإخوان مثل (العربية السعودية) هذا غير محايد، ورغم ذلك تحريت من أكثر من مصدر والنتيجة كانت كلها فتور العلاقات بين إسرائيل ومرسي منذ انتصار الإخوان في الانتخابات المصرية ... لدرجة أن إسرائيل سعت وسعدت بالانقلاب ولك المصادر
ـ إسرائيل سعت للانقلاب على مرسي المصادر ([61]) ([62]) ([63])([64])
ـ عداء مرسي الصريح ضد إسرائيل (فيديو) ([65])
ـ رغبة مرسي بفتح الحدود بين غزة ومصر (فيديو [66])
ـ رغبة مرسي وجماعته تعديل اتفاقية كامب ديفيد([67]) ([68])
ـ لم يذكر كلمة إسرائيل ولو مرة واحدة في خطاباته ([69])
- أما بالنسبة للمقال فحوله خلاف فالجانب الرئاسي المصري يكذب إرسال مرسي للمقال ويعتبره افتراء وتزويرا ([70]) ([71]) ([72]) أما الجانب الإسرائلي فيؤكد التوصل به ([73]) وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته إحقاقا للحق كما تقول ...(ثم لنفترض ذلك وهذا تحليلي الشخصي هل اختزلت حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي بمقال أو فيديو مقتطعة بعض أجزاءه ومركبة إلى مقتطفات لغاية يعلمها مبتدئ وكأنك تستشهد بمقاطع فيديو لباسم يوسف؟) ... ثم عن وجود سفير مصري في إسرائيل في عهد مرسي هل هذه مسألة تؤكد حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية؟ على أساس غاب ذلك في عهد السيسي ... ثم تركيا تملك سفيرا في إسرائيل هل يؤكد ذلك حسن العلاقات التركية الإسرائيلية ؟؟؟
- أعيد وأكرر فقرة تركيا أنا من غيرها ودمج المعلومات وفق خط زمني، ثم قلت أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر هذا إفتراء محض أرفضه جملة وتفصيلا لأن تدهور العلاقات جاء بعد انقلاب 2013 في مصر فأنا لم أستنبطه من دماغي ... ورغم ذلك قمت بالتوضيح في المقالة .. يبدو أنك تفضل حذف مصطلحات من هذا القبيل.
- أنا لا ولم أتحدث عن فقرة الانتخابات (لأني حسمتها وسأعود لتعديلها لاحقا)، الانتقادات التي أعنيها تخص المقالة ككل فإذا كنا سنؤرخ للشخصية فمن الواجب ذكر إيجابياته وكذا سلبياته أما حذف ألفاظ تنتقده أو تؤرخ سلبا لسياساته مثل (قمعه للمعارضين، أو علاقته الوطيدة بإسرائيل، وغير ذلك فلا يجوز) حكم 4 سنوات وسيحكم 4 سنوات أخرى وفي الأولى خلف العديد من الإنجازات والإنتقادات ذكرت الإيجابية أما السلبية لازلت ناقصة كثيرا ولم تذكر بعد وأخشى حذفها إن ذكرت.
- أولا من فضلك توقف حالا عن رغبتك الملحة في تنصيبي في خانة أعداء مصر .. ثم وأرد كلامك عليك من حكم بغير ذلك هل سألت نصفهم حتى تصدر ردك هذا؟؟؟ ماقلته جاء بناء على تقرير صحف مصرية من بلدك ([74]) ([75]).
- أنا لم أرد على نفسي بل شرحت المسألة لدينا فحسب كوني أشرت لكما معا
لقد أخذ النقاش الكتابي حيزا أكبر من تعديل المقالة Aelita14 (نقاش)
- @Aelita14:
صراحة منذ بدأ تحريري بالموسوعة لم أدخل في نقاش به تلك الكمية من الألفاظ المتدنية التي لا تليق لا بالموسوعة ولا بمحرريها، يطول النقاش أو يقصر لن يكون الأول ولا الأخير ويجب على الجميع مراعاة الألفاظ المستخدمة، على سبيل المثال:
- Aelita14 تقول: يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه
- علاء فحصي يقول: لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)!
وغيرها وذلك بخلاف الألفاظ التي حذفت من النقاش.
نأتي للب الموضوع:
- بالنسبة لعلاقة مرسي وإسرائيل عدنا إلى المواقع المجهولة وتلفيق المصادر لإثبات وجهة النظر: على سبيل المثال:www.sarayanews.com، www.arab48.com، www.lebanonfiles.com، وغيرها، وتخلطي الحابل بالنابل وتدعي أنها مواقع عالمية وعلى الجميع تصديقها، وبالنسبة لي فلن أعتد بمصداقية أياً منها فيما عدا المواقع التالية:
- موقع رويترز وفي تلك الحالة ينسب هذا التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية، وليس كأمر مسلم به لأنه سيطول النقاش والخلاف حولها. وليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل، وأستشهد بأحد مصادرك وهو:
- موقع بي بي سي: وهو يذكر ولكن الخلاف الذي حدث يعكس علاقة مرسي مع إسرائيل ولغة حواره الودية. وتجنب مرسي ، أول رئيس مصري ذو خلفية اسلامية، التعامل المباشر مع اسرائيل منذ توليه لمنصبه في 30 من يونيو/حزيران الماضي. ولكنه سبق وتعهد بالحفاظ على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل.
لأثبت فقط تضارب مصادرك وعشوائيتها، وأن بعضها ينفي بعضه، مواقع مجهولة تدعي أن مرسي سيعدل اتفاقية السلام وتأتي البي بي سي وتنفي ذلك. ولو اتجهنا في هذا النفق من عد المصادر في كلا الجبهتين فلن ننتهي.
- طبعاً أرى الجزيرة غير حيادية، وما دخل الأخوان بالمقالة هنا أساساً حتى تذكري أن موقع العربية يعاديها، العبرة بحيادية الموقع تجاه الشخصية أو على الأقل عدم وجود عداء معلن بينه وبين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية، وعلى ذلك فموقع العربية مقبول كمصدر هنا.
- أنا لم أنصب أحداً في أي خانة كما تدعين، وردك غير منطقي بالمرة، أنا لم أدعي علمي بأي معلومة حتى أثبت صحتها، أنت من ادعيت أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع السيسي، والبينة على من ادعى وليس العكس. وتدعي أن معلوماتك بناء على تقارير صحفية تصدر من مصر وتستندي إلى موقع لصحيفة القدس العربي التي تصدر من لندن، وموقع المصريون وهو أساساً محجوب في مصر فكيف يكون مصدره مصر. للمرة المليون دققي معلوماتك ومصادرك.--عادل، راسلني 16:03، 25 مارس 2018 (ت ع م)
- لا أعلم لما تُركز على الأشياء الجانبية وتتهرب من الأشياء الضرورية، وتعبيراتي لم تكن متدنية كما تقول! بل جاءت في ظرف زمني معين وفي حالة معينة. قد يبدو لك أني شخص منحط أخلاقيا أو شيء من هذا القبيل لكن هذه وجهة نظرك وهي لا تهمني بتاتا وتهجمي عليك _إن كان أصلا تهجما_ من خلال تعبير (عدنا للعب الأطفال مجددا) هي مجرد جملة مجازية وتشبيهية لأبين لك ما تقوم به من رفض لكل الحلول.
النقاش هنا هو نقاش مبعثر لذلك سأنسحب منه بشكل مؤقت إلى حين إنهاء نقاشك مع الزميلة وأنا أؤيدها تماما فيما تقول. فقط لدي سؤال لك أتمنى أن ترد عليه بدل التهرب منه كما فعلت فوق: «بربك أخبرني لماذا حذفت كل تلك التعبيرات في العلاقة مع إسرائيل؟».
عموما سأضع قالب الحيادية في الفقرة التي أضفتها وسأتابع عن كثب ما يجري وعندما تنهي نقاشك معها بخصوص قضية المصادر أشر لي حتى نتفق حول كم المعلومات التي حذفتها! بالمناسبة لقد طالعت عددا من المقالات حول مصر وأنصح متابعي النقاش بمطالعتها أيضا خاصة المثيرة للجدل منها وستعرفون من يُسيطر عليها ومن يتكلف بتوسيعها (مجرد نصحية مع افتراضي لحسن النية دائما). نلتقي فيما بعد--علاء فحصيناقشني 16:23، 25 مارس 2018 (ت ع م)
رد معلق
أفضل شيئ تم لحد الساعة هو حماية المقالة ... أقسم أني تركت النقاش فيها لأني اكتأبت منها وشعرت بغصة في نفسي ... فمهما فعلت سيتم حذف تعديلي بما يناسب الزميل @Muhammad adel007: وردا عليه :
- أنا أفضل المواجهة المباشرة أو الصوتية في النقاش على الكتابة لأني أكره النقاشات الطويلة من جهة وربحا للوقت من جهة أخرى ولأن لغة الجسد والمعلومة ستصل أسرع دون حزازات لكن الموسوعة لم تتطور بعد لهذا المستوى ... المهم وصفت ألفاظي بأنها متدنية على أي أساس؟؟؟ أنا لم أتهجم عليك قطعا جملة يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه توقعت أن استعمالي لجملة مرحة من اللهجة المصرية كما أفعل عادة مع زملائي كفيل بتهدئة التوتر وجعل النقاش أقل حدة فأنا لا أتعامل مع زملائي في ويكي برسمية وإنما بأسلوب عائلي كوني أقضي في الموسوعة أكثر وقتي وعليه أحب التعامل بأرحية لكن على ما يبدو النوايا تختلف ...
- ليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل صحيح صحيح لكننا نؤرخ للسياسة الخارجية للدولة المصرية في عهد السيسي وعليه وجب ذكر علاقات الدولة في العهود السابقة قبل وبعد رئيسها الحالي. وعندما تم قمت حضرتك بحذفه فأنت من جرنا للنقاش عن علاقة مرسي بإسرائيل عندما قمت باختصار جملة تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي في فقرة إسرائيل وفلسطين إلى تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية فقط مدعيا عدم سوء العلاقات المصرية الإسرائيلية إبان حكم مرسي. ثم موقع رويترز الذي قلت أنك تعتد بمصداقيته ويجب أن ينسب التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية ... هذا ما تم فعلا ففي فقرة الشرق الأوسط كتب الزميل @علاء فحصي: نشرت قناة الجزيرة في حزيران/يونيو 2014 تقريرا أكدت فيه وهي صياغة صحيحة لكنني أدركت مباشرة أنك ستحذفها لتضمينها قناة الجزيرة فقرأت المصدر وأضفت نقلا عن جريدة رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي لكنك حذفت جل الصياغة واضعا في حزيران/يونيو 2014 أكدت تقارير صحفية.
- إستعمالنا للمصادر في الموسوعة مفاده أن لاتتحمل الموسوعة مسؤولية المعلومة وإنما تعود على المصدر الذي نشرها ... وأتفهم رفضك لمصدر عالمي موثوق كالجزيرة بسبب القطيعة بين مصر وقطر (رغم أن ويكيبيديا اللغات الأخرى تستشهد به باعتبار أن القارئ يمكنه فرز مصداقية المصدر من عدمه) .. ومع ذلك قدمت لك العديد من المصادر الأخرى إلا أنك رفضتها بدعوى أنها مشبوهة أو ممولة قطريا دون إعطاء دليل .. ثم قدمت لك مقطع من مقاطع فيديو للرئيس السابق يشرح سبب تضمينه في مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته تعديل اتفاقية كامب ديفيد وتجاهلته ... لكنك استشهدت في المقابل بأحد مصادري لتدعي إثباتك تضارب مصادري وعشوائيتها
- *أولا : لايوجد أحد غيرك هنا يخلط الحابل بالنابل ويتشدد لرأيه رافضا كل المصادر سواء كانت أجنبية أو عربية وعليه فأنت حر إعتد بما شئت فمهما حصل سترفض الرأي الأخر وتفرض رأيك
- *ثانيا : مصدر موقع بي بي سي وضعته لأثبت أن المقال الذي نصحتني بقراءته لإثبات حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي حوله خلاف باعتبار نفي الجانب الرئاسي المصري بشكل رسمي إرسال مرسي للمقال مقابل تأكيد من الجانب الإسرائلي وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته ويؤكد عدم مصداقية قولك ومصدرك ... مرسي حكم مصر سنة شهدت خطبه عدائية واضحة ضد إسرائيل تقارب مع تركيا وإيران العدو اللدود للعربية السعودية وإسرائيل وقبلا أنا لم أقل أنه قام بالتعديل بل رغب فيه فخلال ترشحه للرئاسة تضمن مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته الحفاظ على اتفاقية كامب ديفيد مع تعديل بعض بنودها إذا لم تحترم إسرائيل الإتفاقية وهو ما أثار ضجة إعلامية لايمكنك نكرانها (المصادر[76] [77] ومقاطع فيديو للرئيس [78]) ([79]) إلا حين الإنقلاب عليه.
- يبدو أنك تنسى ما تكتبه ... وللتذكير فقط استشهدت بموقع العربية السعودية المعادي في توجهه للإخوان لإثبات صحة المقال المنسوب لمرسي دو الخلفية الإخوانية وعليه أرد كلامك عليك وجود عداء معلن بين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية والإخوان يجعل المصدر غير حيادي تماما مثل الجزيرة في نظرك.
- هذه الإنتخابات تؤكد مدى شعبية السيسي مقارنة بولايته الأولى كل شيئ واضح للعيان.
ثم توقف عن رغبتك الملحة في الحجر على تعديلات الجميع ووضع تعديلاتك ومصادرك فقط في المقالة حيث أني انتبهت لحذفك مصدراً مغربيا باللغة الفرنسية من مصادر أخرى بدعوى أنها مشبوهة([80]) المصدر ينقل تقرير الإنتخابات المصرية وفقا للصحافة الرسمية الوطنية المصرية قائلا الاستناد إلى مصدر مغربي بلغة أجنبية ونسبه إلى الصحافة الوطنية المصرية أولا لايوجد ما يمنع الاستشاهد بمصادر أجنبية وثانيا المصدر نقل تقارير الأولية للإنتخابات بناء على جريدة الأهرام وصحيفة أخبار اليوم التي تديرها الدولة والوكالة الرسمية مينا ليس من حقك حذف مصدري الذي سوف أعيده بمجرد رفع الحظر المقالة وسوف أنتبه لكل تعديل لي فيها. --Aelita14 (نقاش)
- تعليق: @Aelita14: رغم أن التحرير مسموح به لجميع المستخدمين كما هو معلوم، إلا أنه هناك علامات استفهام تثير فضولي عن لماذا أصبحت المقالة فجأة مهمة لاثنين من المستخدمين يحملان نفس الجنسية على ما أعتقد (مغربيان)؟؟ لو كان المهتم بالتعديل (سواء مؤيد أو منتقد) مصري لكان الموضوع منطقياً بما أنه بطبيعة الحال الشخصية حية وفي السلطة ولها أثر على حياته كمصري، والمستخدمين المصريين المعارضين للشخصية كثيرين على الموسوعة. أما الحال هنا فغريب فعلاً. وأسأل نفسي لماذا سأهتم بتعديل مقالة محمد السادس والرجل لا يؤثر في حياتي ولا في من حولي بأي حال من الأحوال وأي أخبار منقولة عنه لن أستطيع التأكد منها بطبيعة الحال لأني لست في وسط الحدث. ولكن ما علينا، ونعود للرد على آخر تعليق:
- أنا لم أدعي أن تعبيراتك هجومية ولكن ذكرت أنه يجب مراعاة الألفاظ لا غير، ما قد تكون جملة لائقاً بالنسبة لك، ليست بالضرورة جملة لائقة توجه للآخرين خاصة في ظل نقاش محتدم وساخن. وإحقاقاً للحق لقد ذكرت في نقاش آخر أنك أكثر هدوءاً في النقاش من المستخدم الآخر.
- بالنسبة لعبارة تحسن العلاقة بإسرائيل بعد الإطاحة بمرسي، هي فعلاً نقطة محل خلاف بيننا، طالما صياغتي الأخيرة غير مرضية لك وصياغتك للعبارة غير مرضية لي فربما من الأفضل أن ننتظر وجهة نظر ثالثة من أحد الإداريين ربما نصل إلى صياغة أفضل.
- سبق أن وضحت ولا أعلم لماذا نعيد تكرار الكلام، أنه بالنسبة لذكر اسم الجريدة "رويترز" أو استبدالها بعبارة "أكدت تقارير صحفية" أن المسألة سيان بالنسبة لي، ولكني فضلت الصياغة الثانية ولا أمانع في نفس الوقت العودة لذكر اسم الجريدة، لا أكثر.
- بالنسبة للمصادر أنا لم أرفض كل المصادر كما تدعين، ولكن نقحتها وحذفت المشبوه منها وأي هاو، أو متابع لدور النشر والصحافة يستطيع التفرقة بينها جيداً، ولكنها اختيرت لتثبت وجهة نظر معينة وليست مبنية على تدقيق سليم في خلفيتها.
- لا أعلم لماذا نتحدث عن مرسي هنا، وضحنا أن هناك خلاف حول علاقته بإسرائيل وليست أسلوب البروباغندا الذي كان يتبعه دليل على تأثر العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. بدليل أنه لم ينفذ أي إجراء فعلي معادي لإسرائيل.
- لا أعلم أيضاً ما دخل الأخوان بالمقالة هنا، ربما نسيتي أن المقالة هنا تتحدث عن شخصية أخرى، لو افترضت معك أن موقع العربية معاد للأخوان فهو مصدر غير محايد لتوثيق فقرة تتحدث عن علاقة الشخصية بالأخوان، أما في ما عدا ذلك من فقرات فلا أثر منافي للحيادية سيظهر، لأن موقع العربية ليس بينه وبين الشخصية عداء معلن.
- هل المقالة هنا تتحدث عن الانتخابات؟؟؟؟ أنتي تحدثتي عن الشعبية ولم تقدمي دليل، لو سنتحدث بالأرقام من لهم حق المشاركة في الانتخابات تقريباً 60 مليون شارك منهم تقريباً 24 مليون، 22 مليون منهم صوتوا للشخصية، أما غير المشاركين فكيف علمتي رأيهم من لم يشارك (تقريباً 35 مليون) سواء بإعطاء صوته للطرف المنافس أو إبطال صوته، كيف حددتي رأيه؟؟؟
- أنا لم أحجر على أحد لا سمح الله، ولكن التعديل كما هو متاح لك هو أيضا متاح لي ولغيرنا، وما قمت به هو مجرد تدقيق وتنقيح لا أكثر، وبالنسبة للمصدر المغربي باللغة الفرنسية لو كان لديك وقت وقمتي بالاطلاع على سياسة المصادر ستجدين أن الأولوية هنا للمصادر العربية. أما بالنسبة للصياغة فكان تعديلك يتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 فاز الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بأكثر من 90 في المائة من الأصوات، وفقاً للتقديرات الأولية التي نشرتها الصحافة الرسمية الوطنية، بمعدل مشاركة بلغ أقل من ٪50 وفقا لنفس المصادر
وهي عليها ملاحظتان الأولى أنك لم تذكري أنها نتائج أولية غير رسمية ولم يكن حتى تاريخ هذا التعديل قد تم إعلان فوزه رسمياً، والثانية الاستخدام غير الدقيق للأرقام، بمعنى أنك ذكرت أن المعدل (أقل من 50%) وقد يفهم منها أنها 40% أو 30% أو 20% أو 10%، إلخ.....
الصياغة الحالية وهي الأدق من حيث المعلومات والأرقام تتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 أفادت تقارير صحفية بأن الأرقام الأولية لعمليات فرز أصوات الناخبين تشير إلى إعادة انتخاب عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وأن عدد المشاركين في الانتخابات بلغ 23 مليوناً و293 ألف ناخب، بينما عدد الناخبين المسجلين في مصر نحو 59 مليون، بمعدل مشاركة بلغ نحو 40% من عدد الناخبين الذين لهم حق التصويت..--عادل، راسلني 07:23، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: لا داعي للتفكير مطولا في هذا الموضوع وافتراض أفكار جديدة والبناء عليها (كتلك التي أفترضها أنا)، كل ما في الأمر أنني استيقظت يوما ما فقررت مطالعة مقالات الزعماء والملوك العرب فصُدمت فعلا! واو ولا ذرة انتقاد؟ وعندما طالعت النسخ الإنجليزية المقابلة لها وجدتها على أقل تقدير شاملة! حينها قررت معادلة الكفة ومحاولة إضافة فقرات قد تكون جدلية لكنها حتما مشروعة؛ وكنت على يقين (كما هو الحال في الواقع) أنني سأتعرض لمضايقات (3 رسائل سب وشتم على البريد) وأن معظم ما أضفته سيتم مسحه أو تحريفه! بدأت هنا كما ترى وزميل إداري رفض الإضافة بدعوى "المصادر غير الموثوقة" ثم انتقلت لمقالة محمد بن سلمان آل سعود وأضفت فقرة الانتقادات (تم تحريفها قليلا وطالع صفحة تاريخ المقالة لتفهم ما أقول)، نفس الأمر بالنسبة لمقالة والده سلمان بن عبد العزيز آل سعود ثم انتقلت لمقالة تميم بن حمد آل ثاني وقد تم رفض فقرة انتقاد حجمها يتجاوز الـ 8 كيلو بايت بدعوى "اللاعلاقة" وهناك تحريف حتى لما أضفته في مقالة محمد السادس بن الحسن ونفس الشيء حصل في مقالة الرئيس المصري؟ علما أن كل ما أضفته مترجم من ويكيبيديا الإنجليزية فما بالك لو اعتمدت على مصادر عربية! الطامة الكبرى أن هناك من يقول وبصريح العبارة: ويكيبيديا الإنجليزية ليست مصدر فكيف يرغب في أن نُصدق ما يكتبه هنا في ويكيبيديا العربية؟ على أساس أننا في موسوعتان مختلفتان!--علاء فحصيناقشني 08:05، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
العلاقات الخارجية
مرحبا @Muhammad adel007:، للأسف كل تعديلاتك خاطئة (أو منحازة) وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق، إليك هذه النقط:
- حذفت اسم الصحيفة الأمريكة صاحبة التقرير وعوضتها بعبارة "صحيفة غربية"[من؟]
- حذفت كل التعبيرات التي تتحدت عن الاطاحة بنظام مرسي في فقرة العلاقة مع تركيا! علما أن العلاقة توترت فعلا بعد الاطاحة بنظامه! وذكر عملية الإطاحة أمر ضروري حسب ما أرى
- تُعوض عبارة "نظام السيسي" بعبارة "مصر"! وهذا غير منصف فعلا! فلا يجب أن تتحمل مصر قرارات رئيسها! (يجب نسب كل شيء لصاحبه وليس للدولة ككل)
- حذفت عدة معلومات في العلاقة مع إسرائيل (2 كيلو بايت!)
هذا القليل من الكثير الذي فعلته، هل يُمكنك تقديم تفسير للنقط فوق؟ وفي حالة ما لم نصل لنتيجة مرضية لكلا الأطراف فسنعتمد على ما جاء في ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف الواحد كحل وسطي -- علاء فحصيناقشني 14:18، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @علاء فحصي: بالتأكيد أنا غير موافق على ما قدمت، تنال تعديلاتي رضاك أو لا هذا شأن يخصك، ولكنها جاءت في صالح المقال وتحييد للعبارات الحادة والمتحيزة بوضوح وبدون داع، ولا منطق ببساطة فيما تدعيه لأنه وكمثال:
- حذف كل التعبيرات التي تتحدث عن نظام مرسي من فقرة العلاقات مع تركيا لم يحدث والفقرة أساساً لا زالت تبدأ بالتالي "في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي شهدت العلاقات المصرية التركية تدهورا بالغاً"
- لا يوجد في مصر أو العالم العربي ما عدا "قطر" ما يسمى بنظام السيسي، هو النظام المصري أو الحكومة المصرية أو اختصاراً مصر. وعن أي شئ تتحدث بفصل اسم الرئيس عن دولته، فهل لو اتخذت الولايات المتحدة قرارات ما، تذكر الموسوعة أن نظام دونالد ترامب اتخذ القرارات، وبالمثل في المغرب نقول نظام محمد السادس مثلاً. وإن كانت الإشارة للشخص نفسه فتذكر اسمه فقط وليس "نظام كذا...".
والتهديد بالتراجع عن تعديلاتي لن يجدي، لأنه ببساطة أستطيع فعل المثل بتعديلاتك. والقياس على "ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف" كما تقترح كحل وسط أيضاً غير مقبول، فأي سياسة تحتكم إلى ذلك عند احتدام الخلاف؟ أعتقد أن سياسة الاحتكام إلى طرف ثالث هي المتبعة على الموسوعة.--عادل، راسلني 21:20، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: في الحقيقة وبناء على عدد المقالات التي طورتها وجعلتها جيدة ومختارة لم أكن أتصور ردا مخجلا منك كهذا! لنتفق في بادئ الأمر على أنني لم أهدد! فهذا مجرد ادعاء وتأويل لكلام لم أكتبه! فأنا قُلت وبالحرف الواحد وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق؟ وركز لي على كلمة التوافق! بخصوص النقطة الثانية، فأنا طرحت لك فوق 4 ملاحظات وقمت بالرد على اثنتان (ما محل الباقي من ردك؟) وللأسف حتى ردودك كان فيها نوع من التسرع على ما يبدو! وتعديلك] هنا يُفيد بأنك حذفت تعبير الانقلاب عام 2013 من فقرة تركيا فلماذا تدعي أنك لم تفعل؟ (تعديلك خرب الجملة وجعلها ناقصة لحد ما!) أما بالنسبة لجوابك الثاني؛ فأنا أفضل نسب الأمور لصاحبها، فمثلا لو طالعت مقالة غزو العراق 2003 فنادرا ما ستجد أن أمريكا (كدولة) هي من شرعت الغزو بل رئيسها وذلك تفاديا للخلط عند قدوم رئيس جديد؛ لكن هذا فعلا لا يهمني وما دمت ترغب في تسمية الأمور بشكل عام فسأفعل (أخشى أن تتعرض المقالة من بعد لكم من التعديل من خلال تغيير كلمة مصر باسم رئيسها!). أتمنى أن تكون حكيما في ردك الثاني وتُناقشني في النقط التي أشرت لك فوق بها وسبب بعض من تعديلاتك المثيرة نوعا ما للجدل بدل اتهامي بشيء لم أكتبه. بالمناسبة (جملة هامشية لا أنصحك بالتفكير فيها) هناك نوع يكرره الناس وبشكل أدق المحاورون وهو الذي لا يقبل أي حل! فما إن تأتي بمصادر عربية حتى يدعي أنها منحازة ثم ما إن تُترجم من ويكيبيديا الإنجليزية أو الفرنسية حتى يقول أنه حل غير صحيح! يا أخي (على طريقة فيصل القاسم ) وحدوا أفكارنا وتخلصوا من هذه "التفاهات"!--علاء فحصيناقشني 23:58، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @علاء فحصي وMuhammad adel007:
حتى لايحصل خلط أنا من قام بزيادة فقرة قطر وبإعادة تعديل كامل لفقرة تركيا (خط زمني للأحداث والمعلومات والمصادر مع دمج معلومات ومصادر بأخرى ذكرتها) وكذا ضبط جزء من الفقرات ... التي عملت عليها في حاسوبي ذلك كما تعلمون أني كنت من وضعها سابقا قبل حذفها.
أتفق مع الزميل علاء على ضرورة ذكر المصدر للقارئ للأمانة ... لذلك قمت بتغيير مصدر الجزيرة إلى رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي.
أتفق كذلك مع الزميل علاء كوني لاحظت حذفا لبعض التعبيرات التي تخص الاطاحة بنظام مرسي أو العلاقات بعده مثلا في فقرة إسرائيل وفلسطين تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي تم اختصارها في تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية (وهو أمر غير صحيح فخلال عهد مبارك أو السيسي العلاقات الإسرائيلية المصرية كانت وتعد ممتازة ولم تتدهور إلا في عهد محمد مرسي) ... وأيضا في فقرة تركيا في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي إثر الإنقلاب العسكري تم حذف جملة إثر الإنقلاب العسكري (وهو أمر غير صحيح أيضا إذ أن العلاقات بين البلدين لم تتدهور إلا بعد الإنقلاب على محمد مرسي كما تعبر عنه تركيا).
هناك اختيار غريب للألفاظ التي تنتقد السيسي حيث تفرد فقرات طويلة عن إنجازاته ... في حين تختصر سلبياته في سطر وتختفي ألفاظ ضده أو تدين سياسته (بناء على ما ذكرته صحف وتقارير إخبارية) ... فمصر التي تعني (الحكومة والشعب) جزء كبير منها لايتفق مع سياسة السيسي وعليه وجب تحديد الفاعل (بذكر نظام أو إدارة السيسي) في المغرب نحن نحدد حيث نقول حكومة سعد الدين العثماني أو الوزير الفلاني أو قام محمد السادس ملك المغرب بكذا وكذا (مع الفرق أن النظام الملكي ليس هو النظام الرئاسي) Aelita14 (نقاش).
- @Aelita14:
- بالنسبة لذكر اسم الجريدة من عدمه، بالنسبة لي كلاهما واحد، ولكني رأيت أن تعبير تقارير صحفية أفضل لذلك استخدمته، ولا مانع عندي من العودة لاسم الجريدة.
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق، تفضلي بقراءة هذا المصدر، وهذا الفيديو للسفير المصري في إسرائيل في عهد مرسي. المصادر التي تثبت ذلك كثيرة.
- بالنسبة لفقرة تركيا لا زالت الفقرة تعبر فعلاً عن تدهور العلاقات بعد عزل محمد مرسي، وتعبر عن رأي تركيا الحالي، أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر وهذا حوله خلاف كبير، وإن كان هذا رأي تركيا وهو معلوم فيجب توضيحه في نطاقه مثلاً "بأن وجهة النظر التركية ترى أن ما حدث في مصر انقلاباً"
- أين الاختصار في فقرة الانتقادات، فهي لا زالت طويلة تتعدى السطرين، وبالنسبة لفقرة الانتخابات فقد تم التوضيح أكثر من مرة من أكثر من محرر بسبب الحذف واختصار الفقرة إلى سطرين، ولم يكن من ضمن تلك الأسباب توجيه الانتقادات للشخصية كما تدعين.
- من الحكم هنا في أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع سياسة السيسي، هل نزلتي إلى الشارع وسألتي هذا الجزء الكبير من الشعب عن رأيه، أعتقد أن تعداد الشعب المصري قد تعدى المائة مليون، هل سألتي نصفهم حتى تصدري هذا الحكم، أو هل قامت وسائل الإعلام التي قمتي بالاعتماد عليها بأداء تلك المهمة. كل مؤسسة إعلامية ترغب في تصدير وجهة النظر التي تعكس وجهة نظر حكومتها سواء في قطر أو تركيا أو غيره. لذلك الدقة في اختيار الألفاظ مطلوبة.
- أنتي قمتي بالرد على نفسك، في المغرب لا يستخدم مصطلح نظام محمد السادس، فلما نستخدمه عند التحدث عن الحكم في مصر.--عادل، راسلني 05:49، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- أهلا وسهلا محمد مجددا، قبل أن نبدأ هذه المرة أنصحك بالتوقيع من خلال المدات الأربع في مداخلاتك بدل التوقيع المضمن حتى يصل إشعار لصاحبه. دعنا ندخل في صلب الموضوع الآن:
- نحن نطمح لجعل ويكيبيديا موقعا ذا مصداقية كبيرة ويُعتمد عليه، ألا ترى أن تعبير "صحيفة غربية" هو تعبير مبهم؟ خاصة كلمة غربية؟ ربما قد يذهب عقل القارئ حينها بعيدا باعتبار أن دول غربية لها "عداوة" (إن صح التعبير) مع مصر وبالتالي تنشر تقارير منحازة حول رئيسها! لذلك فالأفضل التحديد بدقة بدل تناول كلام عام جدا لا معنى له.
- ربما الكل يعترف بتوترها في عهد مرسي باسثتنائك؟ ما رأيك لو أجرينا استفتاء بين محرري ويكيبيديا لنعرف فعلا رأيهم بدل الاستشهاد بمصدر لا يلخص العلاقة ككل! أو ربما ترغب في أن نكتب: «تحسنت العلاقة في عهد السيسي كما كانت عليه في عهد مرسي ...» (لو فعلتُها فسأغتصب المصداقية فعلا )
- تم التلاعب بفقرة تركيا وبعباراتها! وتعبير انقلاب كتبته باعتبار أن عنوان المقالة انقلاب 2013 في مصر (لا داعي لتأويل الكلام مجددا)
- محمد دعنا نتفق في هذه النقطة على الأقل، شخصية الرئيس مثيرة للجدل وفقرة الانتقادات هي مخجلة فعلا وتحتاج لتوسيع أو ربما إعادة بناء. والاعتماد على مصادر منحازة كالجزيرة _حسب ما تدعي_ لا يُفسد في الود قضية؛ وكما ذكرت لك من قبل فنحن ننسب الادعاءات لأصحابها ونقول: «وكانت قناة كذا قد ذكرت أن عهد السيسي شهد كذا وكذا» ولا ننسب لنا فنقول: «وشهد عهد السيسي كذا وكذا».
وقبل هذا كله؛ فأنا لم أنتبه قبل هذه اللحظة لِكَمِّ الحذف الذي قام به أحد ما ! لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)! شاهد الفرق عزيزي المتابع للموضوع واحكم بنفسك:
النسخة الإنجليزية | النسخة المترجمة | النسخة بعد التعديل |
---|---|---|
Relations with Israel have improved significantly following Mohamed Morsi's removal,[135][136] with Sisi saying he talks to Israel's prime minister, Binyamin Netanyahu, "a lot."[137] Sisi has been described by The Economist as "the most pro-Israeli Egyptian leader ever. | تحسنت العلاقات مع إسرائيل بشكل ملحوظ بعد إزالةمحمد مرسي من على رأس السلطة،[4][5] وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[6] أما صحيفة ذي إيكونوميست فقد نشرت تقريرا أكدت فيه على أن العلاقات المصرية الإسرائيلية قد تحسنت بشكل كبير وأن البلدين [في عهد السيسي] أصبحا متقاربين أكثر من أي وقت مضى. | تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية،[71] خاصة فيما يتعلق بالدور المصري كوسيط في المسائل الفلسطينية الإسرائيلية والدور المصري قضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[72] ونشرت تقرير صحفية غربية[من؟] أكدت على تحسنت العلاقات بين البلدين. |
--علاء فحصيناقشني 07:52، 24 مارس 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي، "لعب أطفال" كلام لا يجوز، عليك حذفه.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:28، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الجزء المتعلق بإسرائيل لا يذكر هذه الواقعة (رويترز) مثلًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:31، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @محمد أحمد عبد الفتاح: العبارة مجازية لا غير؛ عموما هذا لا يهمنا الآن وسأتراجع عنها حالا. المهم في هذه اللحظة بالذات هو محتوى كلامي ومحتوى التحيز في هذه المقالة! لا أعلم لماذا استشهدت لي بمصدر رويترز؟ نحن هنا نتحدث عن ذو إيكونومست وقد قالت بالحرف الواحد:
Egypt’s President Abdel-Fattah al-Sisi, who came to power two years ago, says he talks to Binyamin Netanyahu, Israel’s prime minister, “a lot”. During Israel’s war in Gaza in 2014 he sealed his side of the border and outlawed Hamas, the Palestinian Islamist movement. Today everyone is buyi ... (يمكنك مطالعة كامل المقال من هنا) والحكم بنفسك --علاء فحصيناقشني 20:54، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الزميل @علاء فحصي: أظن أن الزميل @محمد أحمد عبد الفتاح: أشار للمعلومة في رويترز بأنها معلومة ناقصة وجب ذكرها في فقرة إسرائيل لا غير Aelita14 (نقاش)
يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه المهم ردا على الزميل @Muhammad adel007:
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق ياراجل ... أولا هذا ليس قطعا تحليلا شخصيا كما ذكرته فمن فضلك لاتنسب تكهناتك إلي، فأنا لست هاوية ولا أضع أرائي الشخصية في المقالات ... بل كل ماذكر صحيح بناء على عدد مهول من الصحف العالمية شئت ذلك أم أبيته.
إذا كنت ترى أن الجزيرة غير حيادية لأن بينها وبين مصر قطيعة فكيف تستشهد بمصدر معاد للإخوان مثل (العربية السعودية) هذا غير محايد، ورغم ذلك تحريت من أكثر من مصدر والنتيجة كانت كلها فتور العلاقات بين إسرائيل ومرسي منذ انتصار الإخوان في الانتخابات المصرية ... لدرجة أن إسرائيل سعت وسعدت بالانقلاب ولك المصادر
ـ إسرائيل سعت للانقلاب على مرسي المصادر ([81]) ([82]) ([83])([84])
ـ عداء مرسي الصريح ضد إسرائيل (فيديو) ([85])
ـ رغبة مرسي بفتح الحدود بين غزة ومصر (فيديو [86])
ـ رغبة مرسي وجماعته تعديل اتفاقية كامب ديفيد([87]) ([88])
ـ لم يذكر كلمة إسرائيل ولو مرة واحدة في خطاباته ([89])
- أما بالنسبة للمقال فحوله خلاف فالجانب الرئاسي المصري يكذب إرسال مرسي للمقال ويعتبره افتراء وتزويرا ([90]) ([91]) ([92]) أما الجانب الإسرائلي فيؤكد التوصل به ([93]) وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته إحقاقا للحق كما تقول ...(ثم لنفترض ذلك وهذا تحليلي الشخصي هل اختزلت حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي بمقال أو فيديو مقتطعة بعض أجزاءه ومركبة إلى مقتطفات لغاية يعلمها مبتدئ وكأنك تستشهد بمقاطع فيديو لباسم يوسف؟) ... ثم عن وجود سفير مصري في إسرائيل في عهد مرسي هل هذه مسألة تؤكد حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية؟ على أساس غاب ذلك في عهد السيسي ... ثم تركيا تملك سفيرا في إسرائيل هل يؤكد ذلك حسن العلاقات التركية الإسرائيلية ؟؟؟
- أعيد وأكرر فقرة تركيا أنا من غيرها ودمج المعلومات وفق خط زمني، ثم قلت أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر هذا إفتراء محض أرفضه جملة وتفصيلا لأن تدهور العلاقات جاء بعد انقلاب 2013 في مصر فأنا لم أستنبطه من دماغي ... ورغم ذلك قمت بالتوضيح في المقالة .. يبدو أنك تفضل حذف مصطلحات من هذا القبيل.
- أنا لا ولم أتحدث عن فقرة الانتخابات (لأني حسمتها وسأعود لتعديلها لاحقا)، الانتقادات التي أعنيها تخص المقالة ككل فإذا كنا سنؤرخ للشخصية فمن الواجب ذكر إيجابياته وكذا سلبياته أما حذف ألفاظ تنتقده أو تؤرخ سلبا لسياساته مثل (قمعه للمعارضين، أو علاقته الوطيدة بإسرائيل، وغير ذلك فلا يجوز) حكم 4 سنوات وسيحكم 4 سنوات أخرى وفي الأولى خلف العديد من الإنجازات والإنتقادات ذكرت الإيجابية أما السلبية لازلت ناقصة كثيرا ولم تذكر بعد وأخشى حذفها إن ذكرت.
- أولا من فضلك توقف حالا عن رغبتك الملحة في تنصيبي في خانة أعداء مصر .. ثم وأرد كلامك عليك من حكم بغير ذلك هل سألت نصفهم حتى تصدر ردك هذا؟؟؟ ماقلته جاء بناء على تقرير صحف مصرية من بلدك ([94]) ([95]).
- أنا لم أرد على نفسي بل شرحت المسألة لدينا فحسب كوني أشرت لكما معا
لقد أخذ النقاش الكتابي حيزا أكبر من تعديل المقالة Aelita14 (نقاش)
- @Aelita14:
صراحة منذ بدأ تحريري بالموسوعة لم أدخل في نقاش به تلك الكمية من الألفاظ المتدنية التي لا تليق لا بالموسوعة ولا بمحرريها، يطول النقاش أو يقصر لن يكون الأول ولا الأخير ويجب على الجميع مراعاة الألفاظ المستخدمة، على سبيل المثال:
- Aelita14 تقول: يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه
- علاء فحصي يقول: لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)!
وغيرها وذلك بخلاف الألفاظ التي حذفت من النقاش.
نأتي للب الموضوع:
- بالنسبة لعلاقة مرسي وإسرائيل عدنا إلى المواقع المجهولة وتلفيق المصادر لإثبات وجهة النظر: على سبيل المثال:www.sarayanews.com، www.arab48.com، www.lebanonfiles.com، وغيرها، وتخلطي الحابل بالنابل وتدعي أنها مواقع عالمية وعلى الجميع تصديقها، وبالنسبة لي فلن أعتد بمصداقية أياً منها فيما عدا المواقع التالية:
- موقع رويترز وفي تلك الحالة ينسب هذا التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية، وليس كأمر مسلم به لأنه سيطول النقاش والخلاف حولها. وليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل، وأستشهد بأحد مصادرك وهو:
- موقع بي بي سي: وهو يذكر ولكن الخلاف الذي حدث يعكس علاقة مرسي مع إسرائيل ولغة حواره الودية. وتجنب مرسي ، أول رئيس مصري ذو خلفية اسلامية، التعامل المباشر مع اسرائيل منذ توليه لمنصبه في 30 من يونيو/حزيران الماضي. ولكنه سبق وتعهد بالحفاظ على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل.
لأثبت فقط تضارب مصادرك وعشوائيتها، وأن بعضها ينفي بعضه، مواقع مجهولة تدعي أن مرسي سيعدل اتفاقية السلام وتأتي البي بي سي وتنفي ذلك. ولو اتجهنا في هذا النفق من عد المصادر في كلا الجبهتين فلن ننتهي.
- طبعاً أرى الجزيرة غير حيادية، وما دخل الأخوان بالمقالة هنا أساساً حتى تذكري أن موقع العربية يعاديها، العبرة بحيادية الموقع تجاه الشخصية أو على الأقل عدم وجود عداء معلن بينه وبين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية، وعلى ذلك فموقع العربية مقبول كمصدر هنا.
- أنا لم أنصب أحداً في أي خانة كما تدعين، وردك غير منطقي بالمرة، أنا لم أدعي علمي بأي معلومة حتى أثبت صحتها، أنت من ادعيت أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع السيسي، والبينة على من ادعى وليس العكس. وتدعي أن معلوماتك بناء على تقارير صحفية تصدر من مصر وتستندي إلى موقع لصحيفة القدس العربي التي تصدر من لندن، وموقع المصريون وهو أساساً محجوب في مصر فكيف يكون مصدره مصر. للمرة المليون دققي معلوماتك ومصادرك.--عادل، راسلني 16:03، 25 مارس 2018 (ت ع م)
- لا أعلم لما تُركز على الأشياء الجانبية وتتهرب من الأشياء الضرورية، وتعبيراتي لم تكن متدنية كما تقول! بل جاءت في ظرف زمني معين وفي حالة معينة. قد يبدو لك أني شخص منحط أخلاقيا أو شيء من هذا القبيل لكن هذه وجهة نظرك وهي لا تهمني بتاتا وتهجمي عليك _إن كان أصلا تهجما_ من خلال تعبير (عدنا للعب الأطفال مجددا) هي مجرد جملة مجازية وتشبيهية لأبين لك ما تقوم به من رفض لكل الحلول.
النقاش هنا هو نقاش مبعثر لذلك سأنسحب منه بشكل مؤقت إلى حين إنهاء نقاشك مع الزميلة وأنا أؤيدها تماما فيما تقول. فقط لدي سؤال لك أتمنى أن ترد عليه بدل التهرب منه كما فعلت فوق: «بربك أخبرني لماذا حذفت كل تلك التعبيرات في العلاقة مع إسرائيل؟».
عموما سأضع قالب الحيادية في الفقرة التي أضفتها وسأتابع عن كثب ما يجري وعندما تنهي نقاشك معها بخصوص قضية المصادر أشر لي حتى نتفق حول كم المعلومات التي حذفتها! بالمناسبة لقد طالعت عددا من المقالات حول مصر وأنصح متابعي النقاش بمطالعتها أيضا خاصة المثيرة للجدل منها وستعرفون من يُسيطر عليها ومن يتكلف بتوسيعها (مجرد نصحية مع افتراضي لحسن النية دائما). نلتقي فيما بعد--علاء فحصيناقشني 16:23، 25 مارس 2018 (ت ع م)
رد معلق
أفضل شيئ تم لحد الساعة هو حماية المقالة ... أقسم أني تركت النقاش فيها لأني اكتأبت منها وشعرت بغصة في نفسي ... فمهما فعلت سيتم حذف تعديلي بما يناسب الزميل @Muhammad adel007: وردا عليه :
- أنا أفضل المواجهة المباشرة أو الصوتية في النقاش على الكتابة لأني أكره النقاشات الطويلة من جهة وربحا للوقت من جهة أخرى ولأن لغة الجسد والمعلومة ستصل أسرع دون حزازات لكن الموسوعة لم تتطور بعد لهذا المستوى ... المهم وصفت ألفاظي بأنها متدنية على أي أساس؟؟؟ أنا لم أتهجم عليك قطعا جملة يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه توقعت أن استعمالي لجملة مرحة من اللهجة المصرية كما أفعل عادة مع زملائي كفيل بتهدئة التوتر وجعل النقاش أقل حدة فأنا لا أتعامل مع زملائي في ويكي برسمية وإنما بأسلوب عائلي كوني أقضي في الموسوعة أكثر وقتي وعليه أحب التعامل بأرحية لكن على ما يبدو النوايا تختلف ...
- ليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل صحيح صحيح لكننا نؤرخ للسياسة الخارجية للدولة المصرية في عهد السيسي وعليه وجب ذكر علاقات الدولة في العهود السابقة قبل وبعد رئيسها الحالي. وعندما تم قمت حضرتك بحذفه فأنت من جرنا للنقاش عن علاقة مرسي بإسرائيل عندما قمت باختصار جملة تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي في فقرة إسرائيل وفلسطين إلى تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية فقط مدعيا عدم سوء العلاقات المصرية الإسرائيلية إبان حكم مرسي. ثم موقع رويترز الذي قلت أنك تعتد بمصداقيته ويجب أن ينسب التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية ... هذا ما تم فعلا ففي فقرة الشرق الأوسط كتب الزميل @علاء فحصي: نشرت قناة الجزيرة في حزيران/يونيو 2014 تقريرا أكدت فيه وهي صياغة صحيحة لكنني أدركت مباشرة أنك ستحذفها لتضمينها قناة الجزيرة فقرأت المصدر وأضفت نقلا عن جريدة رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي لكنك حذفت جل الصياغة واضعا في حزيران/يونيو 2014 أكدت تقارير صحفية.
- إستعمالنا للمصادر في الموسوعة مفاده أن لاتتحمل الموسوعة مسؤولية المعلومة وإنما تعود على المصدر الذي نشرها ... وأتفهم رفضك لمصدر عالمي موثوق كالجزيرة بسبب القطيعة بين مصر وقطر (رغم أن ويكيبيديا اللغات الأخرى تستشهد به باعتبار أن القارئ يمكنه فرز مصداقية المصدر من عدمه) .. ومع ذلك قدمت لك العديد من المصادر الأخرى إلا أنك رفضتها بدعوى أنها مشبوهة أو ممولة قطريا دون إعطاء دليل .. ثم قدمت لك مقطع من مقاطع فيديو للرئيس السابق يشرح سبب تضمينه في مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته تعديل اتفاقية كامب ديفيد وتجاهلته ... لكنك استشهدت في المقابل بأحد مصادري لتدعي إثباتك تضارب مصادري وعشوائيتها
- *أولا : لايوجد أحد غيرك هنا يخلط الحابل بالنابل ويتشدد لرأيه رافضا كل المصادر سواء كانت أجنبية أو عربية وعليه فأنت حر إعتد بما شئت فمهما حصل سترفض الرأي الأخر وتفرض رأيك
- *ثانيا : مصدر موقع بي بي سي وضعته لأثبت أن المقال الذي نصحتني بقراءته لإثبات حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي حوله خلاف باعتبار نفي الجانب الرئاسي المصري بشكل رسمي إرسال مرسي للمقال مقابل تأكيد من الجانب الإسرائلي وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته ويؤكد عدم مصداقية قولك ومصدرك ... مرسي حكم مصر سنة شهدت خطبه عدائية واضحة ضد إسرائيل تقارب مع تركيا وإيران العدو اللدود للعربية السعودية وإسرائيل وقبلا أنا لم أقل أنه قام بالتعديل بل رغب فيه فخلال ترشحه للرئاسة تضمن مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته الحفاظ على اتفاقية كامب ديفيد مع تعديل بعض بنودها إذا لم تحترم إسرائيل الإتفاقية وهو ما أثار ضجة إعلامية لايمكنك نكرانها (المصادر[96] [97] ومقاطع فيديو للرئيس [98]) ([99]) إلا حين الإنقلاب عليه.
- يبدو أنك تنسى ما تكتبه ... وللتذكير فقط استشهدت بموقع العربية السعودية المعادي في توجهه للإخوان لإثبات صحة المقال المنسوب لمرسي دو الخلفية الإخوانية وعليه أرد كلامك عليك وجود عداء معلن بين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية والإخوان يجعل المصدر غير حيادي تماما مثل الجزيرة في نظرك.
- هذه الإنتخابات تؤكد مدى شعبية السيسي مقارنة بولايته الأولى كل شيئ واضح للعيان.
ثم توقف عن رغبتك الملحة في الحجر على تعديلات الجميع ووضع تعديلاتك ومصادرك فقط في المقالة حيث أني انتبهت لحذفك مصدراً مغربيا باللغة الفرنسية من مصادر أخرى بدعوى أنها مشبوهة([100]) المصدر ينقل تقرير الإنتخابات المصرية وفقا للصحافة الرسمية الوطنية المصرية قائلا الاستناد إلى مصدر مغربي بلغة أجنبية ونسبه إلى الصحافة الوطنية المصرية أولا لايوجد ما يمنع الاستشاهد بمصادر أجنبية وثانيا المصدر نقل تقارير الأولية للإنتخابات بناء على جريدة الأهرام وصحيفة أخبار اليوم التي تديرها الدولة والوكالة الرسمية مينا ليس من حقك حذف مصدري الذي سوف أعيده بمجرد رفع الحظر المقالة وسوف أنتبه لكل تعديل لي فيها. --Aelita14 (نقاش)
- تعليق: @Aelita14: رغم أن التحرير مسموح به لجميع المستخدمين كما هو معلوم، إلا أنه هناك علامات استفهام تثير فضولي عن لماذا أصبحت المقالة فجأة مهمة لاثنين من المستخدمين يحملان نفس الجنسية على ما أعتقد (مغربيان)؟؟ لو كان المهتم بالتعديل (سواء مؤيد أو منتقد) مصري لكان الموضوع منطقياً بما أنه بطبيعة الحال الشخصية حية وفي السلطة ولها أثر على حياته كمصري، والمستخدمين المصريين المعارضين للشخصية كثيرين على الموسوعة. أما الحال هنا فغريب فعلاً. وأسأل نفسي لماذا سأهتم بتعديل مقالة محمد السادس والرجل لا يؤثر في حياتي ولا في من حولي بأي حال من الأحوال وأي أخبار منقولة عنه لن أستطيع التأكد منها بطبيعة الحال لأني لست في وسط الحدث. ولكن ما علينا، ونعود للرد على آخر تعليق:
- أنا لم أدعي أن تعبيراتك هجومية ولكن ذكرت أنه يجب مراعاة الألفاظ لا غير، ما قد تكون جملة لائقاً بالنسبة لك، ليست بالضرورة جملة لائقة توجه للآخرين خاصة في ظل نقاش محتدم وساخن. وإحقاقاً للحق لقد ذكرت في نقاش آخر أنك أكثر هدوءاً في النقاش من المستخدم الآخر.
- بالنسبة لعبارة تحسن العلاقة بإسرائيل بعد الإطاحة بمرسي، هي فعلاً نقطة محل خلاف بيننا، طالما صياغتي الأخيرة غير مرضية لك وصياغتك للعبارة غير مرضية لي فربما من الأفضل أن ننتظر وجهة نظر ثالثة من أحد الإداريين ربما نصل إلى صياغة أفضل.
- سبق أن وضحت ولا أعلم لماذا نعيد تكرار الكلام، أنه بالنسبة لذكر اسم الجريدة "رويترز" أو استبدالها بعبارة "أكدت تقارير صحفية" أن المسألة سيان بالنسبة لي، ولكني فضلت الصياغة الثانية ولا أمانع في نفس الوقت العودة لذكر اسم الجريدة، لا أكثر.
- بالنسبة للمصادر أنا لم أرفض كل المصادر كما تدعين، ولكن نقحتها وحذفت المشبوه منها وأي هاو، أو متابع لدور النشر والصحافة يستطيع التفرقة بينها جيداً، ولكنها اختيرت لتثبت وجهة نظر معينة وليست مبنية على تدقيق سليم في خلفيتها.
- لا أعلم لماذا نتحدث عن مرسي هنا، وضحنا أن هناك خلاف حول علاقته بإسرائيل وليست أسلوب البروباغندا الذي كان يتبعه دليل على تأثر العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. بدليل أنه لم ينفذ أي إجراء فعلي معادي لإسرائيل.
- لا أعلم أيضاً ما دخل الأخوان بالمقالة هنا، ربما نسيتي أن المقالة هنا تتحدث عن شخصية أخرى، لو افترضت معك أن موقع العربية معاد للأخوان فهو مصدر غير محايد لتوثيق فقرة تتحدث عن علاقة الشخصية بالأخوان، أما في ما عدا ذلك من فقرات فلا أثر منافي للحيادية سيظهر، لأن موقع العربية ليس بينه وبين الشخصية عداء معلن.
- هل المقالة هنا تتحدث عن الانتخابات؟؟؟؟ أنتي تحدثتي عن الشعبية ولم تقدمي دليل، لو سنتحدث بالأرقام من لهم حق المشاركة في الانتخابات تقريباً 60 مليون شارك منهم تقريباً 24 مليون، 22 مليون منهم صوتوا للشخصية، أما غير المشاركين فكيف علمتي رأيهم من لم يشارك (تقريباً 35 مليون) سواء بإعطاء صوته للطرف المنافس أو إبطال صوته، كيف حددتي رأيه؟؟؟
- أنا لم أحجر على أحد لا سمح الله، ولكن التعديل كما هو متاح لك هو أيضا متاح لي ولغيرنا، وما قمت به هو مجرد تدقيق وتنقيح لا أكثر، وبالنسبة للمصدر المغربي باللغة الفرنسية لو كان لديك وقت وقمتي بالاطلاع على سياسة المصادر ستجدين أن الأولوية هنا للمصادر العربية. أما بالنسبة للصياغة فكان تعديلك يتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 فاز الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بأكثر من 90 في المائة من الأصوات، وفقاً للتقديرات الأولية التي نشرتها الصحافة الرسمية الوطنية، بمعدل مشاركة بلغ أقل من ٪50 وفقا لنفس المصادر
وهي عليها ملاحظتان الأولى أنك لم تذكري أنها نتائج أولية غير رسمية ولم يكن حتى تاريخ هذا التعديل قد تم إعلان فوزه رسمياً، والثانية الاستخدام غير الدقيق للأرقام، بمعنى أنك ذكرت أن المعدل (أقل من 50%) وقد يفهم منها أنها 40% أو 30% أو 20% أو 10%، إلخ.....
الصياغة الحالية وهي الأدق من حيث المعلومات والأرقام تتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 أفادت تقارير صحفية بأن الأرقام الأولية لعمليات فرز أصوات الناخبين تشير إلى إعادة انتخاب عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وأن عدد المشاركين في الانتخابات بلغ 23 مليوناً و293 ألف ناخب، بينما عدد الناخبين المسجلين في مصر نحو 59 مليون، بمعدل مشاركة بلغ نحو 40% من عدد الناخبين الذين لهم حق التصويت..--عادل، راسلني 07:23، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: لا داعي للتفكير مطولا في هذا الموضوع وافتراض أفكار جديدة والبناء عليها (كتلك التي أفترضها أنا)، كل ما في الأمر أنني استيقظت يوما ما فقررت مطالعة مقالات الزعماء والملوك العرب فصُدمت فعلا! واو ولا ذرة انتقاد؟ وعندما طالعت النسخ الإنجليزية المقابلة لها وجدتها على أقل تقدير شاملة! حينها قررت معادلة الكفة ومحاولة إضافة فقرات قد تكون جدلية لكنها حتما مشروعة؛ وكنت على يقين (كما هو الحال في الواقع) أنني سأتعرض لمضايقات (3 رسائل سب وشتم على البريد) وأن معظم ما أضفته سيتم مسحه أو تحريفه! بدأت هنا كما ترى وزميل إداري رفض الإضافة بدعوى "المصادر غير الموثوقة" ثم انتقلت لمقالة محمد بن سلمان آل سعود وأضفت فقرة الانتقادات (تم تحريفها قليلا وطالع صفحة تاريخ المقالة لتفهم ما أقول)، نفس الأمر بالنسبة لمقالة والده سلمان بن عبد العزيز آل سعود ثم انتقلت لمقالة تميم بن حمد آل ثاني وقد تم رفض فقرة انتقاد حجمها يتجاوز الـ 8 كيلو بايت بدعوى "اللاعلاقة" وهناك تحريف حتى لما أضفته في مقالة محمد السادس بن الحسن ونفس الشيء حصل في مقالة الرئيس المصري؟ علما أن كل ما أضفته مترجم من ويكيبيديا الإنجليزية فما بالك لو اعتمدت على مصادر عربية! الطامة الكبرى أن هناك من يقول وبصريح العبارة: ويكيبيديا الإنجليزية ليست مصدر فكيف يرغب في أن نُصدق ما يكتبه هنا في ويكيبيديا العربية؟ على أساس أننا في موسوعتان مختلفتان!--علاء فحصيناقشني 08:05، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
العلاقات الخارجية
مرحبا @Muhammad adel007:، للأسف كل تعديلاتك خاطئة (أو منحازة) وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق، إليك هذه النقط:
- حذفت اسم الصحيفة الأمريكة صاحبة التقرير وعوضتها بعبارة "صحيفة غربية"[من؟]
- حذفت كل التعبيرات التي تتحدت عن الاطاحة بنظام مرسي في فقرة العلاقة مع تركيا! علما أن العلاقة توترت فعلا بعد الاطاحة بنظامه! وذكر عملية الإطاحة أمر ضروري حسب ما أرى
- تُعوض عبارة "نظام السيسي" بعبارة "مصر"! وهذا غير منصف فعلا! فلا يجب أن تتحمل مصر قرارات رئيسها! (يجب نسب كل شيء لصاحبه وليس للدولة ككل)
- حذفت عدة معلومات في العلاقة مع إسرائيل (2 كيلو بايت!)
هذا القليل من الكثير الذي فعلته، هل يُمكنك تقديم تفسير للنقط فوق؟ وفي حالة ما لم نصل لنتيجة مرضية لكلا الأطراف فسنعتمد على ما جاء في ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف الواحد كحل وسطي -- علاء فحصيناقشني 14:18، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @علاء فحصي: بالتأكيد أنا غير موافق على ما قدمت، تنال تعديلاتي رضاك أو لا هذا شأن يخصك، ولكنها جاءت في صالح المقال وتحييد للعبارات الحادة والمتحيزة بوضوح وبدون داع، ولا منطق ببساطة فيما تدعيه لأنه وكمثال:
- حذف كل التعبيرات التي تتحدث عن نظام مرسي من فقرة العلاقات مع تركيا لم يحدث والفقرة أساساً لا زالت تبدأ بالتالي "في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي شهدت العلاقات المصرية التركية تدهورا بالغاً"
- لا يوجد في مصر أو العالم العربي ما عدا "قطر" ما يسمى بنظام السيسي، هو النظام المصري أو الحكومة المصرية أو اختصاراً مصر. وعن أي شئ تتحدث بفصل اسم الرئيس عن دولته، فهل لو اتخذت الولايات المتحدة قرارات ما، تذكر الموسوعة أن نظام دونالد ترامب اتخذ القرارات، وبالمثل في المغرب نقول نظام محمد السادس مثلاً. وإن كانت الإشارة للشخص نفسه فتذكر اسمه فقط وليس "نظام كذا...".
والتهديد بالتراجع عن تعديلاتي لن يجدي، لأنه ببساطة أستطيع فعل المثل بتعديلاتك. والقياس على "ويكيبيديا الإنجليزية بالحرف" كما تقترح كحل وسط أيضاً غير مقبول، فأي سياسة تحتكم إلى ذلك عند احتدام الخلاف؟ أعتقد أن سياسة الاحتكام إلى طرف ثالث هي المتبعة على الموسوعة.--عادل، راسلني 21:20، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: في الحقيقة وبناء على عدد المقالات التي طورتها وجعلتها جيدة ومختارة لم أكن أتصور ردا مخجلا منك كهذا! لنتفق في بادئ الأمر على أنني لم أهدد! فهذا مجرد ادعاء وتأويل لكلام لم أكتبه! فأنا قُلت وبالحرف الواحد وسأتراجع عنها عقب انتهاء هذا النقاش في حالة التوافق؟ وركز لي على كلمة التوافق! بخصوص النقطة الثانية، فأنا طرحت لك فوق 4 ملاحظات وقمت بالرد على اثنتان (ما محل الباقي من ردك؟) وللأسف حتى ردودك كان فيها نوع من التسرع على ما يبدو! وتعديلك] هنا يُفيد بأنك حذفت تعبير الانقلاب عام 2013 من فقرة تركيا فلماذا تدعي أنك لم تفعل؟ (تعديلك خرب الجملة وجعلها ناقصة لحد ما!) أما بالنسبة لجوابك الثاني؛ فأنا أفضل نسب الأمور لصاحبها، فمثلا لو طالعت مقالة غزو العراق 2003 فنادرا ما ستجد أن أمريكا (كدولة) هي من شرعت الغزو بل رئيسها وذلك تفاديا للخلط عند قدوم رئيس جديد؛ لكن هذا فعلا لا يهمني وما دمت ترغب في تسمية الأمور بشكل عام فسأفعل (أخشى أن تتعرض المقالة من بعد لكم من التعديل من خلال تغيير كلمة مصر باسم رئيسها!). أتمنى أن تكون حكيما في ردك الثاني وتُناقشني في النقط التي أشرت لك فوق بها وسبب بعض من تعديلاتك المثيرة نوعا ما للجدل بدل اتهامي بشيء لم أكتبه. بالمناسبة (جملة هامشية لا أنصحك بالتفكير فيها) هناك نوع يكرره الناس وبشكل أدق المحاورون وهو الذي لا يقبل أي حل! فما إن تأتي بمصادر عربية حتى يدعي أنها منحازة ثم ما إن تُترجم من ويكيبيديا الإنجليزية أو الفرنسية حتى يقول أنه حل غير صحيح! يا أخي (على طريقة فيصل القاسم ) وحدوا أفكارنا وتخلصوا من هذه "التفاهات"!--علاء فحصيناقشني 23:58، 23 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @علاء فحصي وMuhammad adel007:
حتى لايحصل خلط أنا من قام بزيادة فقرة قطر وبإعادة تعديل كامل لفقرة تركيا (خط زمني للأحداث والمعلومات والمصادر مع دمج معلومات ومصادر بأخرى ذكرتها) وكذا ضبط جزء من الفقرات ... التي عملت عليها في حاسوبي ذلك كما تعلمون أني كنت من وضعها سابقا قبل حذفها.
أتفق مع الزميل علاء على ضرورة ذكر المصدر للقارئ للأمانة ... لذلك قمت بتغيير مصدر الجزيرة إلى رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي.
أتفق كذلك مع الزميل علاء كوني لاحظت حذفا لبعض التعبيرات التي تخص الاطاحة بنظام مرسي أو العلاقات بعده مثلا في فقرة إسرائيل وفلسطين تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي تم اختصارها في تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية (وهو أمر غير صحيح فخلال عهد مبارك أو السيسي العلاقات الإسرائيلية المصرية كانت وتعد ممتازة ولم تتدهور إلا في عهد محمد مرسي) ... وأيضا في فقرة تركيا في منتصف عام 2013 وبعد الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي إثر الإنقلاب العسكري تم حذف جملة إثر الإنقلاب العسكري (وهو أمر غير صحيح أيضا إذ أن العلاقات بين البلدين لم تتدهور إلا بعد الإنقلاب على محمد مرسي كما تعبر عنه تركيا).
هناك اختيار غريب للألفاظ التي تنتقد السيسي حيث تفرد فقرات طويلة عن إنجازاته ... في حين تختصر سلبياته في سطر وتختفي ألفاظ ضده أو تدين سياسته (بناء على ما ذكرته صحف وتقارير إخبارية) ... فمصر التي تعني (الحكومة والشعب) جزء كبير منها لايتفق مع سياسة السيسي وعليه وجب تحديد الفاعل (بذكر نظام أو إدارة السيسي) في المغرب نحن نحدد حيث نقول حكومة سعد الدين العثماني أو الوزير الفلاني أو قام محمد السادس ملك المغرب بكذا وكذا (مع الفرق أن النظام الملكي ليس هو النظام الرئاسي) Aelita14 (نقاش).
- @Aelita14:
- بالنسبة لذكر اسم الجريدة من عدمه، بالنسبة لي كلاهما واحد، ولكني رأيت أن تعبير تقارير صحفية أفضل لذلك استخدمته، ولا مانع عندي من العودة لاسم الجريدة.
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق، تفضلي بقراءة هذا المصدر، وهذا الفيديو للسفير المصري في إسرائيل في عهد مرسي. المصادر التي تثبت ذلك كثيرة.
- بالنسبة لفقرة تركيا لا زالت الفقرة تعبر فعلاً عن تدهور العلاقات بعد عزل محمد مرسي، وتعبر عن رأي تركيا الحالي، أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر وهذا حوله خلاف كبير، وإن كان هذا رأي تركيا وهو معلوم فيجب توضيحه في نطاقه مثلاً "بأن وجهة النظر التركية ترى أن ما حدث في مصر انقلاباً"
- أين الاختصار في فقرة الانتقادات، فهي لا زالت طويلة تتعدى السطرين، وبالنسبة لفقرة الانتخابات فقد تم التوضيح أكثر من مرة من أكثر من محرر بسبب الحذف واختصار الفقرة إلى سطرين، ولم يكن من ضمن تلك الأسباب توجيه الانتقادات للشخصية كما تدعين.
- من الحكم هنا في أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع سياسة السيسي، هل نزلتي إلى الشارع وسألتي هذا الجزء الكبير من الشعب عن رأيه، أعتقد أن تعداد الشعب المصري قد تعدى المائة مليون، هل سألتي نصفهم حتى تصدري هذا الحكم، أو هل قامت وسائل الإعلام التي قمتي بالاعتماد عليها بأداء تلك المهمة. كل مؤسسة إعلامية ترغب في تصدير وجهة النظر التي تعكس وجهة نظر حكومتها سواء في قطر أو تركيا أو غيره. لذلك الدقة في اختيار الألفاظ مطلوبة.
- أنتي قمتي بالرد على نفسك، في المغرب لا يستخدم مصطلح نظام محمد السادس، فلما نستخدمه عند التحدث عن الحكم في مصر.--عادل، راسلني 05:49، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- أهلا وسهلا محمد مجددا، قبل أن نبدأ هذه المرة أنصحك بالتوقيع من خلال المدات الأربع في مداخلاتك بدل التوقيع المضمن حتى يصل إشعار لصاحبه. دعنا ندخل في صلب الموضوع الآن:
- نحن نطمح لجعل ويكيبيديا موقعا ذا مصداقية كبيرة ويُعتمد عليه، ألا ترى أن تعبير "صحيفة غربية" هو تعبير مبهم؟ خاصة كلمة غربية؟ ربما قد يذهب عقل القارئ حينها بعيدا باعتبار أن دول غربية لها "عداوة" (إن صح التعبير) مع مصر وبالتالي تنشر تقارير منحازة حول رئيسها! لذلك فالأفضل التحديد بدقة بدل تناول كلام عام جدا لا معنى له.
- ربما الكل يعترف بتوترها في عهد مرسي باسثتنائك؟ ما رأيك لو أجرينا استفتاء بين محرري ويكيبيديا لنعرف فعلا رأيهم بدل الاستشهاد بمصدر لا يلخص العلاقة ككل! أو ربما ترغب في أن نكتب: «تحسنت العلاقة في عهد السيسي كما كانت عليه في عهد مرسي ...» (لو فعلتُها فسأغتصب المصداقية فعلا )
- تم التلاعب بفقرة تركيا وبعباراتها! وتعبير انقلاب كتبته باعتبار أن عنوان المقالة انقلاب 2013 في مصر (لا داعي لتأويل الكلام مجددا)
- محمد دعنا نتفق في هذه النقطة على الأقل، شخصية الرئيس مثيرة للجدل وفقرة الانتقادات هي مخجلة فعلا وتحتاج لتوسيع أو ربما إعادة بناء. والاعتماد على مصادر منحازة كالجزيرة _حسب ما تدعي_ لا يُفسد في الود قضية؛ وكما ذكرت لك من قبل فنحن ننسب الادعاءات لأصحابها ونقول: «وكانت قناة كذا قد ذكرت أن عهد السيسي شهد كذا وكذا» ولا ننسب لنا فنقول: «وشهد عهد السيسي كذا وكذا».
وقبل هذا كله؛ فأنا لم أنتبه قبل هذه اللحظة لِكَمِّ الحذف الذي قام به أحد ما ! لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)! شاهد الفرق عزيزي المتابع للموضوع واحكم بنفسك:
النسخة الإنجليزية | النسخة المترجمة | النسخة بعد التعديل |
---|---|---|
Relations with Israel have improved significantly following Mohamed Morsi's removal,[135][136] with Sisi saying he talks to Israel's prime minister, Binyamin Netanyahu, "a lot."[137] Sisi has been described by The Economist as "the most pro-Israeli Egyptian leader ever. | تحسنت العلاقات مع إسرائيل بشكل ملحوظ بعد إزالةمحمد مرسي من على رأس السلطة،[4][5] وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[6] أما صحيفة ذي إيكونوميست فقد نشرت تقريرا أكدت فيه على أن العلاقات المصرية الإسرائيلية قد تحسنت بشكل كبير وأن البلدين [في عهد السيسي] أصبحا متقاربين أكثر من أي وقت مضى. | تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية،[71] خاصة فيما يتعلق بالدور المصري كوسيط في المسائل الفلسطينية الإسرائيلية والدور المصري قضايا الشرق الأوسط بشكل عام.[72] ونشرت تقرير صحفية غربية[من؟] أكدت على تحسنت العلاقات بين البلدين. |
--علاء فحصيناقشني 07:52، 24 مارس 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي، "لعب أطفال" كلام لا يجوز، عليك حذفه.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:28، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الجزء المتعلق بإسرائيل لا يذكر هذه الواقعة (رويترز) مثلًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:31، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- مرحبا @محمد أحمد عبد الفتاح: العبارة مجازية لا غير؛ عموما هذا لا يهمنا الآن وسأتراجع عنها حالا. المهم في هذه اللحظة بالذات هو محتوى كلامي ومحتوى التحيز في هذه المقالة! لا أعلم لماذا استشهدت لي بمصدر رويترز؟ نحن هنا نتحدث عن ذو إيكونومست وقد قالت بالحرف الواحد:
Egypt’s President Abdel-Fattah al-Sisi, who came to power two years ago, says he talks to Binyamin Netanyahu, Israel’s prime minister, “a lot”. During Israel’s war in Gaza in 2014 he sealed his side of the border and outlawed Hamas, the Palestinian Islamist movement. Today everyone is buyi ... (يمكنك مطالعة كامل المقال من هنا) والحكم بنفسك --علاء فحصيناقشني 20:54، 24 مارس 2018 (ت ع م)
- الزميل @علاء فحصي: أظن أن الزميل @محمد أحمد عبد الفتاح: أشار للمعلومة في رويترز بأنها معلومة ناقصة وجب ذكرها في فقرة إسرائيل لا غير Aelita14 (نقاش)
يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه المهم ردا على الزميل @Muhammad adel007:
- من قال أن العلاقات المصرية الإسرائيلية كانت متضررة أثناء حكم مرسي، وتحسنت من بعده، هذا تحليل شخصي من جانبك غير دقيق ياراجل ... أولا هذا ليس قطعا تحليلا شخصيا كما ذكرته فمن فضلك لاتنسب تكهناتك إلي، فأنا لست هاوية ولا أضع أرائي الشخصية في المقالات ... بل كل ماذكر صحيح بناء على عدد مهول من الصحف العالمية شئت ذلك أم أبيته.
إذا كنت ترى أن الجزيرة غير حيادية لأن بينها وبين مصر قطيعة فكيف تستشهد بمصدر معاد للإخوان مثل (العربية السعودية) هذا غير محايد، ورغم ذلك تحريت من أكثر من مصدر والنتيجة كانت كلها فتور العلاقات بين إسرائيل ومرسي منذ انتصار الإخوان في الانتخابات المصرية ... لدرجة أن إسرائيل سعت وسعدت بالانقلاب ولك المصادر
ـ إسرائيل سعت للانقلاب على مرسي المصادر ([101]) ([102]) ([103])([104])
ـ عداء مرسي الصريح ضد إسرائيل (فيديو) ([105])
ـ رغبة مرسي بفتح الحدود بين غزة ومصر (فيديو [106])
ـ رغبة مرسي وجماعته تعديل اتفاقية كامب ديفيد([107]) ([108])
ـ لم يذكر كلمة إسرائيل ولو مرة واحدة في خطاباته ([109])
- أما بالنسبة للمقال فحوله خلاف فالجانب الرئاسي المصري يكذب إرسال مرسي للمقال ويعتبره افتراء وتزويرا ([110]) ([111]) ([112]) أما الجانب الإسرائلي فيؤكد التوصل به ([113]) وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته إحقاقا للحق كما تقول ...(ثم لنفترض ذلك وهذا تحليلي الشخصي هل اختزلت حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي بمقال أو فيديو مقتطعة بعض أجزاءه ومركبة إلى مقتطفات لغاية يعلمها مبتدئ وكأنك تستشهد بمقاطع فيديو لباسم يوسف؟) ... ثم عن وجود سفير مصري في إسرائيل في عهد مرسي هل هذه مسألة تؤكد حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية؟ على أساس غاب ذلك في عهد السيسي ... ثم تركيا تملك سفيرا في إسرائيل هل يؤكد ذلك حسن العلاقات التركية الإسرائيلية ؟؟؟
- أعيد وأكرر فقرة تركيا أنا من غيرها ودمج المعلومات وفق خط زمني، ثم قلت أما استخدام لفظ انقلاب عسكري فقد كان موضوعاً كرأي للمحرر هذا إفتراء محض أرفضه جملة وتفصيلا لأن تدهور العلاقات جاء بعد انقلاب 2013 في مصر فأنا لم أستنبطه من دماغي ... ورغم ذلك قمت بالتوضيح في المقالة .. يبدو أنك تفضل حذف مصطلحات من هذا القبيل.
- أنا لا ولم أتحدث عن فقرة الانتخابات (لأني حسمتها وسأعود لتعديلها لاحقا)، الانتقادات التي أعنيها تخص المقالة ككل فإذا كنا سنؤرخ للشخصية فمن الواجب ذكر إيجابياته وكذا سلبياته أما حذف ألفاظ تنتقده أو تؤرخ سلبا لسياساته مثل (قمعه للمعارضين، أو علاقته الوطيدة بإسرائيل، وغير ذلك فلا يجوز) حكم 4 سنوات وسيحكم 4 سنوات أخرى وفي الأولى خلف العديد من الإنجازات والإنتقادات ذكرت الإيجابية أما السلبية لازلت ناقصة كثيرا ولم تذكر بعد وأخشى حذفها إن ذكرت.
- أولا من فضلك توقف حالا عن رغبتك الملحة في تنصيبي في خانة أعداء مصر .. ثم وأرد كلامك عليك من حكم بغير ذلك هل سألت نصفهم حتى تصدر ردك هذا؟؟؟ ماقلته جاء بناء على تقرير صحف مصرية من بلدك ([114]) ([115]).
- أنا لم أرد على نفسي بل شرحت المسألة لدينا فحسب كوني أشرت لكما معا
لقد أخذ النقاش الكتابي حيزا أكبر من تعديل المقالة Aelita14 (نقاش)
- @Aelita14:
صراحة منذ بدأ تحريري بالموسوعة لم أدخل في نقاش به تلك الكمية من الألفاظ المتدنية التي لا تليق لا بالموسوعة ولا بمحرريها، يطول النقاش أو يقصر لن يكون الأول ولا الأخير ويجب على الجميع مراعاة الألفاظ المستخدمة، على سبيل المثال:
- Aelita14 تقول: يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه
- علاء فحصي يقول: لقد ضرب رب المصداقية أرضا وطز في ويكيبيديا إن كنا سنترك الذي يٌناسبنا (تصريحات ضد إسرائيل) ونحذف ما لا يُعجبنا (تصريحات بأنه مع إسرائيل)!
وغيرها وذلك بخلاف الألفاظ التي حذفت من النقاش.
نأتي للب الموضوع:
- بالنسبة لعلاقة مرسي وإسرائيل عدنا إلى المواقع المجهولة وتلفيق المصادر لإثبات وجهة النظر: على سبيل المثال:www.sarayanews.com، www.arab48.com، www.lebanonfiles.com، وغيرها، وتخلطي الحابل بالنابل وتدعي أنها مواقع عالمية وعلى الجميع تصديقها، وبالنسبة لي فلن أعتد بمصداقية أياً منها فيما عدا المواقع التالية:
- موقع رويترز وفي تلك الحالة ينسب هذا التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية، وليس كأمر مسلم به لأنه سيطول النقاش والخلاف حولها. وليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل، وأستشهد بأحد مصادرك وهو:
- موقع بي بي سي: وهو يذكر ولكن الخلاف الذي حدث يعكس علاقة مرسي مع إسرائيل ولغة حواره الودية. وتجنب مرسي ، أول رئيس مصري ذو خلفية اسلامية، التعامل المباشر مع اسرائيل منذ توليه لمنصبه في 30 من يونيو/حزيران الماضي. ولكنه سبق وتعهد بالحفاظ على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل.
لأثبت فقط تضارب مصادرك وعشوائيتها، وأن بعضها ينفي بعضه، مواقع مجهولة تدعي أن مرسي سيعدل اتفاقية السلام وتأتي البي بي سي وتنفي ذلك. ولو اتجهنا في هذا النفق من عد المصادر في كلا الجبهتين فلن ننتهي.
- طبعاً أرى الجزيرة غير حيادية، وما دخل الأخوان بالمقالة هنا أساساً حتى تذكري أن موقع العربية يعاديها، العبرة بحيادية الموقع تجاه الشخصية أو على الأقل عدم وجود عداء معلن بينه وبين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية، وعلى ذلك فموقع العربية مقبول كمصدر هنا.
- أنا لم أنصب أحداً في أي خانة كما تدعين، وردك غير منطقي بالمرة، أنا لم أدعي علمي بأي معلومة حتى أثبت صحتها، أنت من ادعيت أن جزء كبير من الشعب لا يتفق مع السيسي، والبينة على من ادعى وليس العكس. وتدعي أن معلوماتك بناء على تقارير صحفية تصدر من مصر وتستندي إلى موقع لصحيفة القدس العربي التي تصدر من لندن، وموقع المصريون وهو أساساً محجوب في مصر فكيف يكون مصدره مصر. للمرة المليون دققي معلوماتك ومصادرك.--عادل، راسلني 16:03، 25 مارس 2018 (ت ع م)
- لا أعلم لما تُركز على الأشياء الجانبية وتتهرب من الأشياء الضرورية، وتعبيراتي لم تكن متدنية كما تقول! بل جاءت في ظرف زمني معين وفي حالة معينة. قد يبدو لك أني شخص منحط أخلاقيا أو شيء من هذا القبيل لكن هذه وجهة نظرك وهي لا تهمني بتاتا وتهجمي عليك _إن كان أصلا تهجما_ من خلال تعبير (عدنا للعب الأطفال مجددا) هي مجرد جملة مجازية وتشبيهية لأبين لك ما تقوم به من رفض لكل الحلول.
النقاش هنا هو نقاش مبعثر لذلك سأنسحب منه بشكل مؤقت إلى حين إنهاء نقاشك مع الزميلة وأنا أؤيدها تماما فيما تقول. فقط لدي سؤال لك أتمنى أن ترد عليه بدل التهرب منه كما فعلت فوق: «بربك أخبرني لماذا حذفت كل تلك التعبيرات في العلاقة مع إسرائيل؟».
عموما سأضع قالب الحيادية في الفقرة التي أضفتها وسأتابع عن كثب ما يجري وعندما تنهي نقاشك معها بخصوص قضية المصادر أشر لي حتى نتفق حول كم المعلومات التي حذفتها! بالمناسبة لقد طالعت عددا من المقالات حول مصر وأنصح متابعي النقاش بمطالعتها أيضا خاصة المثيرة للجدل منها وستعرفون من يُسيطر عليها ومن يتكلف بتوسيعها (مجرد نصحية مع افتراضي لحسن النية دائما). نلتقي فيما بعد--علاء فحصيناقشني 16:23، 25 مارس 2018 (ت ع م)
رد معلق
أفضل شيئ تم لحد الساعة هو حماية المقالة ... أقسم أني تركت النقاش فيها لأني اكتأبت منها وشعرت بغصة في نفسي ... فمهما فعلت سيتم حذف تعديلي بما يناسب الزميل @Muhammad adel007: وردا عليه :
- أنا أفضل المواجهة المباشرة أو الصوتية في النقاش على الكتابة لأني أكره النقاشات الطويلة من جهة وربحا للوقت من جهة أخرى ولأن لغة الجسد والمعلومة ستصل أسرع دون حزازات لكن الموسوعة لم تتطور بعد لهذا المستوى ... المهم وصفت ألفاظي بأنها متدنية على أي أساس؟؟؟ أنا لم أتهجم عليك قطعا جملة يخربيت أم المقالة دي اللي جايبه لنا وجع الدماغ ههههههه توقعت أن استعمالي لجملة مرحة من اللهجة المصرية كما أفعل عادة مع زملائي كفيل بتهدئة التوتر وجعل النقاش أقل حدة فأنا لا أتعامل مع زملائي في ويكي برسمية وإنما بأسلوب عائلي كوني أقضي في الموسوعة أكثر وقتي وعليه أحب التعامل بأرحية لكن على ما يبدو النوايا تختلف ...
- ليست المقالة هنا محل نقاش علاقة مرسي بإسرائيل صحيح صحيح لكننا نؤرخ للسياسة الخارجية للدولة المصرية في عهد السيسي وعليه وجب ذكر علاقات الدولة في العهود السابقة قبل وبعد رئيسها الحالي. وعندما تم قمت حضرتك بحذفه فأنت من جرنا للنقاش عن علاقة مرسي بإسرائيل عندما قمت باختصار جملة تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية بشكل ملحوظ بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي في فقرة إسرائيل وفلسطين إلى تحسنت العلاقات الإسرائيلية المصرية فقط مدعيا عدم سوء العلاقات المصرية الإسرائيلية إبان حكم مرسي. ثم موقع رويترز الذي قلت أنك تعتد بمصداقيته ويجب أن ينسب التحليل للصحيفة أسوة بما تم سابقاً من تحليلات وتقارير صحفية ... هذا ما تم فعلا ففي فقرة الشرق الأوسط كتب الزميل @علاء فحصي: نشرت قناة الجزيرة في حزيران/يونيو 2014 تقريرا أكدت فيه وهي صياغة صحيحة لكنني أدركت مباشرة أنك ستحذفها لتضمينها قناة الجزيرة فقرأت المصدر وأضفت نقلا عن جريدة رويترز باعتباره ناشر الخبر الأصلي لكنك حذفت جل الصياغة واضعا في حزيران/يونيو 2014 أكدت تقارير صحفية.
- إستعمالنا للمصادر في الموسوعة مفاده أن لاتتحمل الموسوعة مسؤولية المعلومة وإنما تعود على المصدر الذي نشرها ... وأتفهم رفضك لمصدر عالمي موثوق كالجزيرة بسبب القطيعة بين مصر وقطر (رغم أن ويكيبيديا اللغات الأخرى تستشهد به باعتبار أن القارئ يمكنه فرز مصداقية المصدر من عدمه) .. ومع ذلك قدمت لك العديد من المصادر الأخرى إلا أنك رفضتها بدعوى أنها مشبوهة أو ممولة قطريا دون إعطاء دليل .. ثم قدمت لك مقطع من مقاطع فيديو للرئيس السابق يشرح سبب تضمينه في مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته تعديل اتفاقية كامب ديفيد وتجاهلته ... لكنك استشهدت في المقابل بأحد مصادري لتدعي إثباتك تضارب مصادري وعشوائيتها
- *أولا : لايوجد أحد غيرك هنا يخلط الحابل بالنابل ويتشدد لرأيه رافضا كل المصادر سواء كانت أجنبية أو عربية وعليه فأنت حر إعتد بما شئت فمهما حصل سترفض الرأي الأخر وتفرض رأيك
- *ثانيا : مصدر موقع بي بي سي وضعته لأثبت أن المقال الذي نصحتني بقراءته لإثبات حسن العلاقات المصرية الإسرائيلية في عهد مرسي حوله خلاف باعتبار نفي الجانب الرئاسي المصري بشكل رسمي إرسال مرسي للمقال مقابل تأكيد من الجانب الإسرائلي وبالتالي فلا يمكن الجزم بصحته ويؤكد عدم مصداقية قولك ومصدرك ... مرسي حكم مصر سنة شهدت خطبه عدائية واضحة ضد إسرائيل تقارب مع تركيا وإيران العدو اللدود للعربية السعودية وإسرائيل وقبلا أنا لم أقل أنه قام بالتعديل بل رغب فيه فخلال ترشحه للرئاسة تضمن مخطط برنامجه الإنتخابي رغبته الحفاظ على اتفاقية كامب ديفيد مع تعديل بعض بنودها إذا لم تحترم إسرائيل الإتفاقية وهو ما أثار ضجة إعلامية لايمكنك نكرانها (المصادر[116] [117] ومقاطع فيديو للرئيس [118]) ([119]) إلا حين الإنقلاب عليه.
- يبدو أنك تنسى ما تكتبه ... وللتذكير فقط استشهدت بموقع العربية السعودية المعادي في توجهه للإخوان لإثبات صحة المقال المنسوب لمرسي دو الخلفية الإخوانية وعليه أرد كلامك عليك وجود عداء معلن بين الدولة التي تدعم المؤسسة الإعلامية والإخوان يجعل المصدر غير حيادي تماما مثل الجزيرة في نظرك.
- هذه الإنتخابات تؤكد مدى شعبية السيسي مقارنة بولايته الأولى كل شيئ واضح للعيان.
ثم توقف عن رغبتك الملحة في الحجر على تعديلات الجميع ووضع تعديلاتك ومصادرك فقط في المقالة حيث أني انتبهت لحذفك مصدراً مغربيا باللغة الفرنسية من مصادر أخرى بدعوى أنها مشبوهة([120]) المصدر ينقل تقرير الإنتخابات المصرية وفقا للصحافة الرسمية الوطنية المصرية قائلا الاستناد إلى مصدر مغربي بلغة أجنبية ونسبه إلى الصحافة الوطنية المصرية أولا لايوجد ما يمنع الاستشاهد بمصادر أجنبية وثانيا المصدر نقل تقارير الأولية للإنتخابات بناء على جريدة الأهرام وصحيفة أخبار اليوم التي تديرها الدولة والوكالة الرسمية مينا ليس من حقك حذف مصدري الذي سوف أعيده بمجرد رفع الحظر المقالة وسوف أنتبه لكل تعديل لي فيها. --Aelita14 (نقاش)
- تعليق: @Aelita14: رغم أن التحرير مسموح به لجميع المستخدمين كما هو معلوم، إلا أنه هناك علامات استفهام تثير فضولي عن لماذا أصبحت المقالة فجأة مهمة لاثنين من المستخدمين يحملان نفس الجنسية على ما أعتقد (مغربيان)؟؟ لو كان المهتم بالتعديل (سواء مؤيد أو منتقد) مصري لكان الموضوع منطقياً بما أنه بطبيعة الحال الشخصية حية وفي السلطة ولها أثر على حياته كمصري، والمستخدمين المصريين المعارضين للشخصية كثيرين على الموسوعة. أما الحال هنا فغريب فعلاً. وأسأل نفسي لماذا سأهتم بتعديل مقالة محمد السادس والرجل لا يؤثر في حياتي ولا في من حولي بأي حال من الأحوال وأي أخبار منقولة عنه لن أستطيع التأكد منها بطبيعة الحال لأني لست في وسط الحدث. ولكن ما علينا، ونعود للرد على آخر تعليق:
- أنا لم أدعي أن تعبيراتك هجومية ولكن ذكرت أنه يجب مراعاة الألفاظ لا غير، ما قد تكون جملة لائقاً بالنسبة لك، ليست بالضرورة جملة لائقة توجه للآخرين خاصة في ظل نقاش محتدم وساخن. وإحقاقاً للحق لقد ذكرت في نقاش آخر أنك أكثر هدوءاً في النقاش من المستخدم الآخر.
- بالنسبة لعبارة تحسن العلاقة بإسرائيل بعد الإطاحة بمرسي، هي فعلاً نقطة محل خلاف بيننا، طالما صياغتي الأخيرة غير مرضية لك وصياغتك للعبارة غير مرضية لي فربما من الأفضل أن ننتظر وجهة نظر ثالثة من أحد الإداريين ربما نصل إلى صياغة أفضل.
- سبق أن وضحت ولا أعلم لماذا نعيد تكرار الكلام، أنه بالنسبة لذكر اسم الجريدة "رويترز" أو استبدالها بعبارة "أكدت تقارير صحفية" أن المسألة سيان بالنسبة لي، ولكني فضلت الصياغة الثانية ولا أمانع في نفس الوقت العودة لذكر اسم الجريدة، لا أكثر.
- بالنسبة للمصادر أنا لم أرفض كل المصادر كما تدعين، ولكن نقحتها وحذفت المشبوه منها وأي هاو، أو متابع لدور النشر والصحافة يستطيع التفرقة بينها جيداً، ولكنها اختيرت لتثبت وجهة نظر معينة وليست مبنية على تدقيق سليم في خلفيتها.
- لا أعلم لماذا نتحدث عن مرسي هنا، وضحنا أن هناك خلاف حول علاقته بإسرائيل وليست أسلوب البروباغندا الذي كان يتبعه دليل على تأثر العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. بدليل أنه لم ينفذ أي إجراء فعلي معادي لإسرائيل.
- لا أعلم أيضاً ما دخل الأخوان بالمقالة هنا، ربما نسيتي أن المقالة هنا تتحدث عن شخصية أخرى، لو افترضت معك أن موقع العربية معاد للأخوان فهو مصدر غير محايد لتوثيق فقرة تتحدث عن علاقة الشخصية بالأخوان، أما في ما عدا ذلك من فقرات فلا أثر منافي للحيادية سيظهر، لأن موقع العربية ليس بينه وبين الشخصية عداء معلن.
- هل المقالة هنا تتحدث عن الانتخابات؟؟؟؟ أنتي تحدثتي عن الشعبية ولم تقدمي دليل، لو سنتحدث بالأرقام من لهم حق المشاركة في الانتخابات تقريباً 60 مليون شارك منهم تقريباً 24 مليون، 22 مليون منهم صوتوا للشخصية، أما غير المشاركين فكيف علمتي رأيهم من لم يشارك (تقريباً 35 مليون) سواء بإعطاء صوته للطرف المنافس أو إبطال صوته، كيف حددتي رأيه؟؟؟
- أنا لم أحجر على أحد لا سمح الله، ولكن التعديل كما هو متاح لك هو أيضا متاح لي ولغيرنا، وما قمت به هو مجرد تدقيق وتنقيح لا أكثر، وبالنسبة للمصدر المغربي باللغة الفرنسية لو كان لديك وقت وقمتي بالاطلاع على سياسة المصادر ستجدين أن الأولوية هنا للمصادر العربية. أما بالنسبة للصياغة فكان تعديلك يتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 فاز الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بأكثر من 90 في المائة من الأصوات، وفقاً للتقديرات الأولية التي نشرتها الصحافة الرسمية الوطنية، بمعدل مشاركة بلغ أقل من ٪50 وفقا لنفس المصادر
وهي عليها ملاحظتان الأولى أنك لم تذكري أنها نتائج أولية غير رسمية ولم يكن حتى تاريخ هذا التعديل قد تم إعلان فوزه رسمياً، والثانية الاستخدام غير الدقيق للأرقام، بمعنى أنك ذكرت أن المعدل (أقل من 50%) وقد يفهم منها أنها 40% أو 30% أو 20% أو 10%، إلخ.....
الصياغة الحالية وهي الأدق من حيث المعلومات والأرقام تتضمن التالي:
في 29 مارس 2018 أفادت تقارير صحفية بأن الأرقام الأولية لعمليات فرز أصوات الناخبين تشير إلى إعادة انتخاب عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وأن عدد المشاركين في الانتخابات بلغ 23 مليوناً و293 ألف ناخب، بينما عدد الناخبين المسجلين في مصر نحو 59 مليون، بمعدل مشاركة بلغ نحو 40% من عدد الناخبين الذين لهم حق التصويت..--عادل، راسلني 07:23، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: لا داعي للتفكير مطولا في هذا الموضوع وافتراض أفكار جديدة والبناء عليها (كتلك التي أفترضها أنا)، كل ما في الأمر أنني استيقظت يوما ما فقررت مطالعة مقالات الزعماء والملوك العرب فصُدمت فعلا! واو ولا ذرة انتقاد؟ وعندما طالعت النسخ الإنجليزية المقابلة لها وجدتها على أقل تقدير شاملة! حينها قررت معادلة الكفة ومحاولة إضافة فقرات قد تكون جدلية لكنها حتما مشروعة؛ وكنت على يقين (كما هو الحال في الواقع) أنني سأتعرض لمضايقات (3 رسائل سب وشتم على البريد) وأن معظم ما أضفته سيتم مسحه أو تحريفه! بدأت هنا كما ترى وزميل إداري رفض الإضافة بدعوى "المصادر غير الموثوقة" ثم انتقلت لمقالة محمد بن سلمان آل سعود وأضفت فقرة الانتقادات (تم تحريفها قليلا وطالع صفحة تاريخ المقالة لتفهم ما أقول)، نفس الأمر بالنسبة لمقالة والده سلمان بن عبد العزيز آل سعود ثم انتقلت لمقالة تميم بن حمد آل ثاني وقد تم رفض فقرة انتقاد حجمها يتجاوز الـ 8 كيلو بايت بدعوى "اللاعلاقة" وهناك تحريف حتى لما أضفته في مقالة محمد السادس بن الحسن ونفس الشيء حصل في مقالة الرئيس المصري؟ علما أن كل ما أضفته مترجم من ويكيبيديا الإنجليزية فما بالك لو اعتمدت على مصادر عربية! الطامة الكبرى أن هناك من يقول وبصريح العبارة: ويكيبيديا الإنجليزية ليست مصدر فكيف يرغب في أن نُصدق ما يكتبه هنا في ويكيبيديا العربية؟ على أساس أننا في موسوعتان مختلفتان!--علاء فحصيناقشني 08:05، 2 أبريل 2018 (ت ع م)
فقرة المصادر
@محمد أحمد عبد الفتاح: هل هناك مشكلة في وضع حد لطول فقرة المصادر؟ مقالات عديدة تستخدم نفس الأسلوب.--عادل، راسلني 11:25، 6 فبراير 2019 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: لا "مشكلة" لكن فقط تفضيلي الشخصي! لا أحب نقل مؤشر الفأرة إلى إطار تصفح المراجع من أجل تصفحها.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 11:33، 6 فبراير 2019 (ت ع م)
النقاشات القديمة
@محمد أحمد عبد الفتاح وDr-Taher: لماذا النقاشات القديمة لا زالت مفتوحة دون أرشفة وقد مر على بعضها أكثر من عام دون جديد والمقالة تحدث باستمرار، إن كان هناك اعتراضات جديدة من أشخاص جدد فالأولى النظر فيها وإدراجها أما القديم فما الداعي في تركه دون إضافة أو خلاصة.--عادل، راسلني 05:52، 18 فبراير 2019 (ت ع م)
طلب تعديل صفحة محمية في 17 يونيو 2019
اتمني قبول طلب التعديل الطلب مهم وليس تخريب وسيتم تدعيم التعديل بمصادر مؤكدة.--Dhill204 (نقاش) 23:06، 17 يونيو 2019 (ت ع م)
- @Dhill204: هل يمكنك توضيح تعديلك، وكتابته في هذه الصفحة أولًا؟ أحمد ناجي راسِلني 23:08، 17 يونيو 2019 (ت ع م)
الصفحة تحتوى على غلطات تاريخية
الصفحة تحتوى على غلطات تاريخية وتحوير للالفاظ وتغيير مسميات لطمس التاريخ فبدل من ذكر الأطاحة بالرئيس المنتخب كان الأقرب الأنقلاب على الرئيس المنتخب تسلسل البرامج والمبادرات البيدعمها السيسي وكأنها طوق النجاة لشعب مصر بالاضافة تعمد ذكر العيوب على انها مميزات.--217.55.59.153 (نقاش) 22:07، 16 يوليو 2019 (ت ع م)
بامكانك تزويدنا بالمعلومات الصحيحة هنا مرفوقة بالمصادر لتعديلها شكرا Aelita14 (نقاش) 01:18، 19 يوليو 2019 (ت ع م)
طلب تعديل صفحة محمية في 14 أغسطس 2019
هناك بعض الاخطاء وجب تصحيحها.
طلب تعديل صفحة محمية في 9 ديسمبر 2019
لان التعديل حق ولان هناك العديد من الاخطاء و الاسماء الخاطئة وشكرا.--Tamerjoulani (نقاش) 15:27، 9 ديسمبر 2019 (ت ع م)
فقرة إسرائيل وفلسطين
نقاط الخلاف حسب محمد عادل
الجملة أو التعبير | ملاحظة محمد عادل | ملاحظة علاء فحصي | النتيجة (الاقتراح) |
---|---|---|---|
تحسنت العلاقات مع إسرائيل بشكل ملحوظ بعد إزالة محمد مرسي من على رأس السلطة | الصياغة توحي بان العلاقات مع إسرائيل خلال عهد مرسي كانت متدهورة وتحسنت في عهد السيسي، وهي صياغة غير دقيقة، فحتى لو كان هناك توتر في العلاقات إلا أن أساس العلاقات الاستراتيجية لم يسوء كما توحي الصياغة في عهد مرسي، ولم يصل لمستوى غير مسبوق من التنسيق في عهد الشخصية كما توحي الصياغة أيضاً، والصياغة الحالية تقول إبان عهد عبد الفتاح السيسي عادت العلاقات الإسرائيلية المصرية إلى نمطها الطبيعي، منعاً لأي التباس. | لا أتفق مع اقتراحك، وأُفضل الإبقاء على الجملة الأولى، احذر من استخدام تعابير تُضرك قبل أن تُفيدك فأنت استعملت كلمة العودة وهي تدل على العودة إلى شيء بعد الانقطاع عنه أليس كذلك؟ إذن هذا يدل على أن العلاقة قد انقطعت قبل أن تعود لنمطها الطبيعي باعترافك فما مُشكلتك مع تعبيري! كلا التعبيران يُشيران لنفس المعنى ولا داعي للتفلسف في العبارات. | |
وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام | الصياغة توحي بأن الشخصية تفعل ما لم يفعله غيره من الرؤساء بالتحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، في حين أن المحادثات المصرية الإسرائيلية بشان القضية الفلسطينية معهودة ومسبوقة في عهد أكثر من رئيس. | الصياغة صحيحة 100% ولو دَققت في الجملة فقد نَسَبْتُهَا للصحيفة التي قالت أن الرئيس يتحدث كثيرا مع نتيناهو فلماذا تُصر على حذفها؟ ثم ماذا تقصد بمعهودة ومسبوقة؟ إن كانت معهودة بالنسبة لك فهي غير معهودة بالنسبة لي لأن هناك ما يُسمى بالتطبيع! ثم ما دخل مقالة السيسي بمقالة باقي الرؤساء؟ إن كنت ترى أن باقي الرؤساء قد تحدثوا (كثيرا) مع بنيامين فقم بإضافة المعلومة في مقالاتهم ودع هذه كما هي! يُرجى الملاحظة أن النسخة الإنجليزية التي ترجمت منها (وحتى المصدر) ذكر أن السيسي يتحدث كثيرا مع بنيامين وكفى! أما أنا (المُترجم) فقد أضفت تعبير «لمناقشة قضايا فلسطين والشرق الأوسط» لتفادي ترك الجملة مبهمة وحتى لا يفهم القارئ أنهم يتحدثون في شيء آخر!! (أُفكر في ترك الجملة مبهمة لأن أخلاقيات الترجمة تُحتم علي ذلك ) | |
وأن مصر لا زالت تدعم قيام دولة فلسطين أما السيسي فيدعم حل الدولتين | الفقرة تتحدث كما لو أن هناك رأي لمصر ورأي آخر للشخصية، في حين أنه من المنطقي والبديهي أن ما يعلنه رئيس الدولة هو الرأي الرسمي في تلك المسائل في أي دولة. | عندما كتبت "مصر" قصدت بذلك رأي رئيسيها السابق وداعميه! ربما أخطأت في التعبير لذلك يجب التصحيح، أقترح: «أما الرئيس المصري السيسي فهو يدعم حل الدولتين ...» (نحذف العبارة الأولى) | |
فتحركت مصر في دور رئيسها منتقدة جيش الدفاع الإسرائيلي | أيضا نعود إلى الإشارة إلى شيئين في حين أنه شئ واحد وأن رأي الرئيس في أي دولة هو الرأي الرسمي المعلن للدولة لأنه هو من يمثلها. | لم نُشر لشيئين، عندما نقول أن «تحركت ويكيبيديا في دور إدارييها» فهذا لا يعني شيئا بل شيء واحد وإنما التعبير يدل على أن الإداريين هم من قاموا بالفعل وليس المحررين أو المراجعين أو غيرهم! فأين هي الإشارة للشيئين؟ وأصلا ليست لي مشكلة في تعديل التعبير وأقترح مثلا: «فترحك الرئيس المصري عبد الفتاح وانتقد جيش الدفاع الإسرائيلي مؤكدا على أن ...» | |
وأمر الرئيس السيسي القوات المسلحة المصرية بنقل 500 طن من المساعدات المكونة من مواد غذائية وإمدادات طبية إلى الفلسطينيين في قطاع غزة، كما صدر ببيان عن الجيش مؤكدا فيه على أن مصر ستواصل جهودها "لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة" في ظل إشراف "فخامة" الرئيس السيسي. | الصياغة الحالية توحي بان المساعدات والبيان العسكري كانا في سياقان مختلفان بينما المصدر الملحق يشير إلى أن كلاهما كانا في نفس السياق. | لا مشكلة لدي في التعبير، يُمكنك اقتراح ما تراه مناسبا! | |
ويعتبر السيسي حماس عدوا، حيث يلوم الحركة عن مقتل 16 جنديا مصريا في عام 2012 ويتهمها بتعذيب جنود مصريين في السجون كما يتهمها باقتحام مصر في أعقاب الثورة المصرية عام 2011 وتخريب البلاد ومحاولة إثارة الفتن | المصدر الملحق يعود لموقع إسرائيلي وليس نقلاً عن مصدر رسمي مصري، والصياغة الحالية توحي بأنه رأي رسمي للشخصية دون دليل. | جميل، إذن في هذه الحالة ننسب الجملة لصاحبها أو ناشرها وليس للدولة فنقول: «وحسب عشرات المصادر الغربية فالسيسي ...» ما رأيك؟ أم ترغب في تدقيق كلمة "غربية"؟ |
- تعليق علاء: كانت هذه مجمل ردودي، لذلك لو سمحت سأجمع النقاش في جدول وذلك لتسهيل الوصول لحل. --علاء فحصيناقشني 13:37، 1 أبريل 2018 (ت ع م)
- تعليق: أتفق مع عند الإشارة إلى مصر فنحن نشير إلى الحكومة المصرية والحكومة المصرية يمثلها الرئيس المصري، فبالتالي لا وجود لوجهة نظر لمصر مختلفة عن وجهة نظر الرئيس المصري.--جار الله (نقاش) 00:37، 1 أبريل 2018 (ت ع م)
- تعليق: @جار الله: "موقف مصر" و"موقف الحكومة المصرية" ليس مطلقا أبدا، وهو مرتبط بشكل جذري بالشخص والنظام الحاكم في لحظة معينة، بالتالي يجب توضيح ذلك إلا في السياقات التي لا تحتاج ذلك بشكل واضح، وإلحاق الجمل بسياق، مثل، "في السنوات كذا"، "في عهد س"، أو "بعد كذا" في حال كان هناك حدث محوري للموقف، وطبعا مزيج من تلك السياقات، في هذا المقال الذي يتحدث عن الرئيس عبد الفتاح السيسي، فإن الجمل مثل "السيسي كذا" لا تتحول تلقائيا للحكومة المصرية أو مصر، فهي إن كانت بالفعل موقف معلن حكوميا، يجب ان تتحول إلى "الحكومة المصرية في عهد السيسي أو عهده كذا".--ميسرة (نقاش) 07:04، 1 أبريل 2018 (ت ع م)
- فيما يخص النقطة الأولى حول طبيعة العلاقات في عهد هذا الشخص، فالصحيح نسب الأمر إلى خبراء أو مراكز أبحاث وليس إلى المحررين هنا، يعني يقال شيئًا مثل: "وفقًا لدراسة كذا تحسنت العلاقات أو ساءت في عهد كذا". وأيضًا يجب الإشارة إلى الأحداث التي تدل على هذا التحسن أو السوء. الأمور الأخرى بسيطة ولا أرى خلافًا عليها.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:46، 18 أبريل 2018 (ت ع م)
- أظن أن أغلب الجمل الواردة في الجدول غير موجودة حاليا في الفقرة ما عدا النقطة الأولى، فهي مكتوبة الآن بشكل مُبهم: "عادت العلاقات إلى نمطها الطبيعي"، ما هو النمط الطبيعي؟ وإلى أي عهد عادت؟ إلى عهد مرسي أم إلى عهد مبارك؟ ومن قال أنه هذا هو النمط الطبيعي وغيره غير طبيعي؟ الجملة غامضة جدا ويجب الاتفاق على صيغة أخرى. --إسلامنقاش 21:36، 18 أبريل 2018 (ت ع م)
- @Omaislam ومحمد أحمد عبد الفتاح: للعلم فقط أنا لا زلت عند رأيي برفض النقاش مع مستخدم:علاء فحصي للأسباب التي ذكرتها سابقاً ولن أعيد كلامي مرة أخرى، وابتعادي عن صفحة النقاش الفترة الماضية ليس موافقة مني على ما يكتب من تعليقات، ولكن لإفساح المجال لمحررين وإداريين أمثالكم وآخرين أثق في رعايتهم لحيادية المحتوى.--عادل، راسلني 05:39، 19 أبريل 2018 (ت ع م)
- @Omaislam: قصدت بمسألة النمط الطبيعي أنها عادت إلى ما كانت عليه في عهد مبارك قبل التوترات السياسية اللاحقة، واعتمدت عهد مبارك كنمط طبيعي لطول مدته (ثلاثون عاماً) تقريباً، فلا هي تحسنت بالوصول إلى مستوى غير مسبوق من التنسيق في عهد السيسي ولا ساءت بتوتر العلاقات. وإن كان هناك صياغة أخرى توضح المسألة أكثر فلا مانع عندي.--عادل، راسلني 05:44، 19 أبريل 2018 (ت ع م)
- اقترح تعديلها إلى "عادت العلاقات شبيهة بما كانت عليه في عهد حسني مبارك" أو "عادت العلاقات إلى نمطها قبل ثورة 25 يناير وما تبعها من أحداث". --إسلامنقاش 16:24، 19 أبريل 2018 (ت ع م)
- تعليق: لا يهمني إن كنت راغب في النقاش معي أم لا؛ ما يهمني هو "كم التحريف الذي طال الإضافة التي أضفتُها"! التلاعب بالكلمات والمفردات أمر واضح؟ فاللغة العربية لغة رائعة وفي نفس الوقت معقدة (مثال: قَتل عمر/قُتل عمر)، حركة واحدة غيرت مفهوم الجملة بل قلبته رأسا على عقب؛ وهذا نفس ما قمت به في الفقرة التي أضفتها! ربما لم تلحظ أن الفقرة التي نتجادل حولها حاليا هي "نقاط خلاف من وجهة نظرك" ولم أُضَمِّن بعد نقاط الخلاف من وجهة نظري لانشغالي ببعض الأمور كما لم أُضمن بعد الـ 1000 بايت التي حذفتها! عموما وما دمت مُصر على عدم مناقشتي فلما لا نوسع دائرة النقاش؟ في البداية دعنا نستدعي مجتمع ويكيبيديا للإدلاء بدلوه وبعد ذلك _في حالة ما لم نصل لحل_ دعنا نستدعي مثلا آي جي + لترى ما حصل؟ ودعنا نقم باستطلاع رأي في تويتر مثلا وغيرها من الأمور؟ أو على الأقل دعنا نراسل صاحب الإضافة في ويكي الإنجليزية ليشرح لنا ما قام به وعلى أي أساس اعتمد!--علاء فحصيناقشني 15:39، 21 أبريل 2018 (ت ع م)
نقاط الخلاف حسب علاء فحصي
الدفعة الأولى
مرحبا @إسلام: في البداية دعنا نتفق على أنك أخطأت عندما حميت المقالة واستقريت على نسخته! لاحظ كمية الخروقات وراجع قرارك وستعرف ما أقصد. تصور أن تقوم بإضافة 20 كيلو بايت لمقالة فيقوم محرر بعدك بتحريف إضافتك ثم يأتي إداري ويحمي المقالة بعد الاستقرار على نسخته! لو كان هو من أضاف تلك الإضافة وحميتها أنت فلا مشكلة لدي؛ لكن العكس هو ما حصل! طبعا كل نصوصي هنا أنشرها تحت رخصة حرة ويحق لأي كان تعديلها لا التلاعب فيها (مع التركيز على هذه النقطة)! هذا من جهة ومن جهة أخرى فالمقالة ظلَّت محمية قرابة الشهرين وتزامنت مع فترة الانتخابات وبالتالي كثرة الزيارات! عموما هذا مَرَّ (بالرغم من طعم المرارة الذي تجرعته جرَّاء خيبة الأمل )، دعنا نتحدث على المستقبل، ومع أني لم يسبق لي أن قرأت سياسة واحدة من سياسات ويكيبيديا إلا أني أعي تماما أنها لا تنص على الحذف! بهذه الطريقة سنُفرغ الموسوعة؟ إليك الدفعة الأولى بخصوص التحريفات التي طالت إضافتي على أمل العودة في وقت لاحق وإضافة دفعة جديدة ومن تم تعقيد رب هذا النقاش (تعبير مجازي):
الجملة أو التعبير | ملاحظة علاء فحصي | ملاحظة الإداري | النتيجة/الاقتراح |
---|---|---|---|
وكان السيسي قد صرح في وقت سابق مؤكدا أنه يتحدث "كثيرا" مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من أجل مناقشة قضايا الفلسطينيين وقضايا الشرق الأوسط بشكل عام | أين ذهبت هذه الجملة؟ هل فيها عيب ما؟ أم أنها قاسية على الأذان لذلك تم التخلص منها! | ||
أما صحيفة ذي إيكونوميست فقد نشرت تقريرا أكدت فيه على أن العلاقات المصرية الإسرائيلية قد تحسنت بشكل كبير وأن البلدين [في عهد السيسي] أصبحا متقاربين أكثر من أي وقت مضى. | أين "طارت" هذه الجملة؟ لا لا انتظر، فقد تم تعويضها بهذه: «وأكدت تقارير صحفية غربية على تحسن العلاقات بين البلدين» ... يا له من تغيير جميل؟ لماذا تم تعويض اسم الصحيفة بعبارة "صحيفة غربية" أليس وجودنا في ويكيبيديا قائما على توضيح المعلومات؟ ثم ماذا لو سأل الزائر عن هوية الصحيفة الغربية هذه؟ من سيجيبه حينها؟ أخشى أن أموت قبل أن أوصل هذه الفكرة | ||
وأن الصراع بين الدولتين لن يُطور فلسطين ولن يجعل إسرائيل تعيش في أمان كما تُريد | ظاهرة عجيبة وغريبة، مجددا الجمل تفر من النص دون تقديم أدنى استفسار؟ ربما تخجل هذه الجمل من الظهور أمام عيني القارئ عارية؛ و"العري" ممنوع خاصة عندما يتعلق الأمر بنا نحن العرب! | ||
ويعتبر السيسي حماس عدوا، حيث يلوم الحركة عن مقتل 16 جنديا مصريا في عام 2012 ويتهمها بتعذيب جنود مصريين في السجون كما يتهمها باقتحام مصر في أعقاب الثورة المصرية عام 2011 وتخريب البلاد ومحاولة إثارة الفتن | نص كهذا تم حذفه دون استفسار من أي أحد؟ لا لا بل تم تقديم تفسير؛ وأي تفسير! ادعاء أن المصدر تابع لإسرائيل! وماذا بعد؟ هل يجب أن أُحضر المصدر من القمر حتى يُقبل؟ ناهيك عن أن الموقع ذو مصداقية كبيرة جدا لدرجة أن له مقالة خاصة به موجودة على ويكيبيديا العربية! أووه ربما الموقع معادٍ لمصر وبالتالي لا يجب الاعتماد عليه! فلماذا إذا يتم الاعتماد على المواقع المؤيدة للرئيس نفسه (مثل "استماتة" عادل عندما قام محرر آخر بخذف مصدر وكالة سبوتنيك)؟ المفارقة أن عشرات المصادر في مقالة en:Kim Jong-un هي أمريكية؛ علما أن الصحافة هناك تشن عليه هجوما بشكل شبه يومي وربما لاذع وغير حيادي؛ فلماذا لم يحتج محرري ويكيبيديا الإنجليزية على استعمالها هناك؟ المشكلة هنا في ويكيبيديا العربية؛ حيث يُفضل بل يجب استعمال المصادر المؤيدة حتى عند ذكر الانتقادات! واو يا لها من فكرة عبقرية، بالله عليك يا قارئ تعليقي هل ترى هذا منطقيا؟ |
وكما قُلت فوق، كانت هذه الدفعة الأولى فقط من نقاط الخلاف برأيي ولن تكون الأخيرة طبعا، وأعود لأذكر أن السياسة التي اتبعتها في بداية هذا النقاش والتي تتمثل بالأساس في وضع قالب الحيادية في فقرة واحدة فقط ثم مناقشة نقاط الخلاف حسب عادل وعودة المياه لمجاريها لم تعد صالحة حيث أنني لن أتنازل بعد هذه "الحادثة" عن أي حرف في إضافتي ما لم أقتنع أن تعويضه سيكون مناسبا! كما يجب أن أشير هنا إلى أن كل هذا النقاش جاري حول فقرة تم ترجمتها من ويكيبيديا الإنجليزية بالاعتماد على مصادرهم! فما بالك لو اعتمدنا على مصادرنا، فأين العيب في القول: «علاء مجرد تافه حسب قناة الجزيرة» طالمنا نسبنا القولة للموقع وطالما الموقع يحظى بمصداقية؟ قارئ تعليقي، يُمكنك الاطلاع على الفرق بين النسختين هنا لتفهم بالضبط ما أتحدث عنه.--علاء فحصيناقشني 03:24، 2 مايو 2018 (ت ع م)
فيما يخص العلاقات بين مصر و اسرائيل فهناك العديد و العديد من النقاط المهمه التي يمكن ان تنهي الجدل ففي العديد و العديد من الصحف العبريه تتحدث ان الرئيس الحالي لمصر يضمن استقرار اسرائيل في حين ان الرأي العام المصري يرفض اسرائيل بشكل تام و هناك العديد من المواقف للرئيس التي تثير الجدل بشكل كبير منها اغلاق معبر رفح و عدم فتحه اطلاقا و القيام فيما يسمي بمحاربه الارهاب في سيناء و الجدير بالذكر ان سكان جزيره سيناء تتم معهم تجاوزات تحت قياده الجيش المصري و هناك ايضا ملف شهداء سيناء و الجنود الغير مجهزين و تقرير ال "CIA" بعدد الارهابيين المتواجدين بسيناء و التي كذبته ادارات الجيش و هناك ايضا حادثه دخول الطائرات الاسرائيليه داخل الاراضي المصريه و التي اعرب عنها البعض انها خرق لمعاهده كامب دافيد و استنكار عام للرأي العام علي الحادث حيث بررت الصحف انها مجرد محاربه للأرهاب 3abdalkarim (نقاش) 05:27، 20 فبراير 2019 (ت ع م)
رد
صدقني يا @أحمد ناجي: أنا لن أتناقش مع تلك الأمثلة من المحررين ولو انطبقت السماء على الأرض، ليس له عندي إلا التجاهل حتى يعتذر ويصحح أسلوبه المنفر للتواصل هذا، وبالنسبة للمسائل محل الخلاف فبالفعل هناك محررين وإداريين آخرين مشتركين في النقاشات، وهو ليس مقصوراً علينا. وردي الآن هو احتراماً لشخصك فقط لا غير. وبالنسبة لقالب الخلاف، فأنا غير موافق بالمرة إلا لو أجمع أغلب المشاركون في النقاش وهم أكثر من شخص على ذلك، ليس معنى أن محرر واحد معترض على محتوى، فنضع القالب ضاربين برأي الأغلبية عرض الحائط.--عادل، راسلني 09:04، 1 مايو 2018 (ت ع م)
@Uwe a: رجاءً لا تعدل تعليقاتي، سواء ألحقت الرد بنفس القسم أو قسم آخر "أنا حر" ولي مبرراتي، ليس هناك ما يمنع وضع الرد في قسم منفصل.--عادل، راسلني 11:58، 1 مايو 2018 (ت ع م)
- القسم أضحى مبتورا، إن كان هناك أسباب الرجاء توضيح الأسباب، حريتك لا تمتد لتعطيل آليات النقاش.--ميسرة (نقاش) 12:12، 1 مايو 2018 (ت ع م)
- لا نستطيع التعامل مع فكرة "رفض النقاش" و"التجاهل" على أنه أمر مقبول، رد الفعل على "اسلوب" محرر آخر جاء من المشاركين الآخرين يا @Muhammad adel007:، فلا يمكنك إستخدام تلك الحجة للإستمرار في الإسترجاع ورفض الاشتباك بنقاش ودفعه لمساحات مشروطة بمغالطات مثل التوسل بالأكثرية، بالنسبة @علاء فحصي:، في صفحة نقاش المقال، بخصوص محتوى المقال، البينة على من إدعى، «كل المعلومات "ضد" الرئيس وعلاقته بإسرائيل قُمت بحذفها من فقرتي ولم تلمس الفقرات التي تُظهره بمظهر البطل»، هل إنتهى النقاش حول تلك الحيثية؟ بخصوص إعتبارة من الشخصيات الأكثر تأثيرا، هل إنتهى النقاش حول تلك الحيثية؟ الرجل يرى المقال غير محايد، حسن، إطرح النقاط الجديدة، أو أوضح ان النقاط القديمة لا تزال قائمة! لا تسمم البئر، النقاش هنا حول محتوى المقال وهناك مساحات أخرى للأمور الأخرى وربما هناك آليات تحتاج لتجويد، ولكن في كلا الحالتين، يجب إبقاء النقاش هنا حول المحتوى (سواء بالإدعاء أو الرد). تنتقل البينة على الطرف الآخر حين يدّعي بطلانها مثلا أو خطأها وهكذا دواليك. @Muhammad adel007 وعلاء فحصي: الأسلوب مهم، ابقيا في صلب الموضوع. قالب الحيادية إدعاء مشروع وإشتراط التصويت عليه غير مبرر، ولكن المبرر هو طلب التسبيب ليكون هناك إدعاء ببينة؛ هناك الكثير من الأمور تحتاج لإصلاح؟ حسن؛ الآلية واضحة وليست حكرا على ويكيبيديا:
- إدعاء ببينة\تسبيب ليكون هناك آلية لبناء الآراء.
- رد على الإدعاء، أو دحضه (لا تتوسلو بالأكثرية، لا تستخدمو مغالطة عبء الإثبات، لا تتجاهلو المطلوب، لا تقومو بتسميم البئر ... إلخ)
- إما العودة للنقطة الأولى بادعاء مجوّد أو ضحد ، أو الإنتهاء بالوصول لحل مناسب.--ميسرة (نقاش) 12:12، 1 مايو 2018 (ت ع م)
@Uwe a: ليس مبتوراً ولم يعطل آليات النقاش، والنقاش أساساً طويل ومتعدد الفقرات، فهو ليس متصلاً بفقرة واحدة وفصلته أنا بفقرتي. ما هو الإجراء الذي اتخذ ضد مستخدم:علاء فحصي النتيجة لا شئ، وترتب عليها تماديه أكثر في أسلوبه المتخلف في النقاش وهذا ما أرفضه وهذا ما أتجاهله ولا يستطيع أحد أن يرغمني على نقاش شخص بمثل هذا المستوى من التدني. أنا لم ولن أرفض نقاش حضاري مع أي محرر ولكن ما يهم أكثر من موضوع النقاش هو طريقة النقاش. قالب الحيادية ادعاء غير مشروع لم يبنى على أسباب منطقية ولم يبرر بأي دليل ولم يوافق عليه غيره. أمر آخر نحن هنا لسنا في نقاش حول مغالطات منطقية، نحن هنا نتحدث عن نظام الموسوعة وأسلوب اعتماد المعلومة دحض الادعاء بالتوسل بالاكثرية لا ينطبق هنا أساساً أنا لا أتحدث عن أي أغلبية من الناس، بل أتحدث عن محررين وإداريين أكفاء لديهم ما يكفي من الخبرة لتحليل المعلومات ومصادرها وهنا الأغلبية منطقية ومطلوبة وإلا سيعتمد كل طرف وجهة نظره أو يستمر الخلاف إلى الأبد طالما كل طرف غير مقتنع برأي الآخر. في النهاية أنا لا زلت عند رأيي برفض النقاش مع المستخدم المذكور حتى يعتذر ويصحح أسلوبه في النقاش، بخلاف ذلك أنا على استعداد للدخول في نقاش مع أي محرر آخر طالما التزم بمبادئ الاحترام والأدب وبدونهما ستكون الموسوعة غابة كل طرف لا يعجبه رأي الآخر يهاجمه ويصفه بكلمات غير مقبولة، وهذا ليس من المنطق في شئ.--عادل، راسلني 12:36، 1 مايو 2018 (ت ع م)
- أخبرتك من قبل أنَّني محرر ساخر لكنك ربما لا ترضى ولا تقبل بالسخرية! طبعا أتفهم هذا فصديقي كان جنديا جادا في كل المواضيع (رسالة مبطنة حتى لا تفترض شيئا آخر من جديد). أعي جيدا أنك خاسر في النقاش لا محالة؛ وأنك تحاول الالتفاف حول النقط الثانوية لتغطية النقطة الرئيسة؟ لاحظ في البداية أنك بدأت النقاش معي حول "تزييف إضافتي" ثم نسيت أو ربما تناسيت هذه النقطة وحاولت جر النقاش لقضية قالب الحيادية! يا للروعة! أصلا حذفك للقالب علما أن النقاش جارٍ هنا أمر لا يُغتفر (على الأقل بالنسبة لي) فما بالك بتحريف العلاقة مع إسرائيل؟ يا "سيدي" الكريم؛ هناك مثل شهير يقول: «نتبع الكذاب حتى عتبة الباب» (أنت تعرف أن هذا مجرد مثال وحاشى لله أن أصفك بذاك الوصف)، طبعا هذا ما سأفعله معك؛ لذلك ها أنا أُقدم لك اعتذاري الرسمي وأطلب منك العفو والمغفرة (لأول مرة أشعر أني جدي للغاية)، وأعدك أن أُناقش بأسلوب "حضاري"، فقط حاول التزام الموضوعية وارض بالقرار حال إقراره. لاحظ أيضا أنك تخشى الرجوع عن التعديل؛ بل تستعمل طريقة ملتوية تقوم على حذف إضافة المحرر دون إعلامه بذلك؟ بربك أين مفهوم "النقاش" الذي تقوم عليه الموسوعة في هذا التصرف؟ كن جريئا _للغاية_ وتراجع عن التعديل حتى يعلم صاحب الإضافة بذلك فعدد المقالات المراقبة لدي يتجاوز الـ 3000! وكإشارة أخيرة، ليكن في بالك أنني لم أنضم للموسوعة للمجاملة والتحدث بلغة الخشب وما إلى ذلك؛ أنا هنا في ويكيبيديا لتسمية الأشياء بأسمائها دون مخافة لومة لائم (اقتباس من المعلق رؤوف خليف )--علاء فحصيناقشني 23:33، 1 مايو 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: الاعتذار ولو أنه مبطن بالسخرية كالعادة ولكنه مقبول كإثبات لحسن النية من جانبي،
- تدعي أنك محرر ساخر، ولا أعلم ما معنى ذلك؟ ولا أعلم ما فائدة ذلك؟ وإلى أين تؤدي تلك السخرية تجاه الآخرين، لا ينتج عنها إلا النفور والابتعاد والتجاهل، لم يطلب منك أحد المجاملة أو أن تخاف من أحد، بل نطلب اللباقة وحسن اختيار الكلمات وهي من حسن الخلق لا أكثر.
- تقول أنك تعي جيداً أني خاسر لا محالة في النقاش، أنت تعتبر النقاش إذاً مسابقة ترغب بفوزها، وأنا اعتبره مجرد وسيلة راقية للتواصل مع الآخرين وسماع وجهات نظر مختلفة، وكثيراً ما نزلت عند رأي الأغلبية حتى وإن اختلفت مع وجهة نظري، لذلك اعتبر نفسك فائزاً من الآن، وتناقش فيما يخص المحتوى بموضوعية لا أكثر.
- تفترض أن أي تعديل يخصني أو يخص أي محرر على إضافاتك دون إبلاغك هو أمر لا يغتفر، ولكن دعني أذكرك أن من بنود سياسة التحرير: افترض حسن النية لم تفترضه من البداية وهذا واضح، ملكية المقالات قد تشعر أنك تمتلك المقالة التي قمت بتعديلها. وتدافع عنها ضد أي تغيير لكن «إذا كنت لا تريد الآخرين أن يعدلوا ويحرروا مساهماتك، فلا تضعها في ويكيبيديا» وأنا قبلت التعديلات الجديدة دون غضاضة ولم أحذفها بالكلية ولكن عدلت عليها وهو أمر عادي على الموسوعة، لا للهجوم الشخصي لم تلتزم بهذا المبدأ وعندما عدلت تعديلاتك أو تعديلات المحررة الأخرى اتجهت مباشرة للهجوم والسخرية ما أوقف مجرى النقاش من أساسه في حين أنه كنت أصل مع المحررة الأخرى لحلول وسط مقبولة.
- أخيراً المقالة طرأ عليها تعديلات جديدة، اعرض إذا النقاط التي لا زالت تزعجك بموضوعية وبترتيب وهدوء، وتذكر «ليس الشديد بالصُّرَعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب».--عادل، راسلني 06:28، 2 مايو 2018 (ت ع م)
- @Muhammad adel007: أخبرني أستاذي ذات مرة أنه لا يجب طرح أسئلة غبية حتى لا أتلقى أجوبة ساخرة! وأنا فعلت العكس معك؛ هذا كل ما في الأمر. النقط الأربعة التي رددت بها علي لا تبدو منطقية والقارئ سيفهم هذا بشكل تلقائي، مثلا ما دخل النقاش بالمسابقة والفوز؟ كن منطقيا وناقشني في النقط الأساسية التي ذكرتها في تعليقي لا في تلك الثانوية (عبارة عن توابل)؟ ثم ما سبب إدراجك للنقطة الثالثة في الموضوع؟ هل تحدثت أنا عن ملكية المقال؟ بل العكس تماما؛ لاحظ أني تطرقت لقضية التحريف لا التعديل! وبخصوص قضية افتراض حسن النية فهي إرشاد وليست بسياسة! وتذكر أنه لا يُمكن لأي شخص كيف ما كان أن يفترض حسن النية عندما تتوفر له دلائل تُتبث الصواب من الخطأ. دعك مجددا من التعلل بأشياء حتى ننسى أشياء أخرى، لقد قدمتَ طلبا بمنعي وتم رفضه فماذا تُريد أكثر؟ بخصوص نقطتك الأخيرة؛ فقد عرضتُ لك الدفعة الأولى فوق؛ ولا زلت في انتظار ردك على الجدول الضخم أعلاه. وكنصحية؛ حاول استغلال وقتك هذا الذي تكتبه في نقط ثانوية ورد على النقط الرئيسية والخلافية فوق حتى ننتهي من هذا النقاش؛ فكيف ترغب مني افتراض حسن النية والنقاش مُعطل منذ شهرين؟ علما أن نسختك هي من تم الاستقرار عليها! وللأمانة فإصرارك هذا على أنك لم تُخطئ في تلك التعديلات جعلني أشك في نفسي وفي أنني أنا مخطئ وأنت على صواب فقمت بالتقاط صورة للشاشة (لا تقلق فقد عتَّمت الأسماء) ثم طرحتها بين أصدقائي وفي عشرات الصفحات "التويترية" المهتمة بالنقاشات وفعلا صُدمت من ردودهم (إذا رغبت في الاطلاع على تلك الردود يُمكنك مراسلتي بالبريد).--علاء فحصيناقشني 18:56، 2 مايو 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: لا فائدة مرجوة من هذا النقاش إذاً طالما تستمر بهذا الأسلوب، مرة أخرى تعود لاستخدام ألفاظ جارحة وغير مقبولة، أخبرني أستاذي ذات مرة أنه لا يجب طرح أسئلة غبية حتى لا أتلقى أجوبة ساخرة، تعني إذا أن أسئلتي غبية لذلك تسخر منها، وأنا لا أرضى لك النقاش مع أغبياء، وتظن أن الأدب في النقاش والحديث أمر ثانوي وهو عندي أساس أي نقاش، وأني لم افترض حسن النية وقدمت طلب منعك وهذا غير صحيح أنا لم أقدم الطلب إلا بعد استخدامك لألفاظ غير مقبولة "واضح جداً من ألفاظك أن حسن النية غير موجود". ومن جهتي سألتزم بسياسات الموسوعة للنهاية، انظر ويكيبيديا:توافق آخر ما عندي اعرض اعتراضاتك على أحد الإداريين وهو من يناقشني كطرف ثالث محايد، ولله الأمر من قبل ومن بعد.--عادل، راسلني 06:30، 3 مايو 2018 (ت ع م)
- جميل، أنا أيضا لن أرضى بالنقاش مع محرِّف (بتشديــــد الراء)، وكما أخبرتك من قبل فلا زلت غير مصدق لحد الساعة أن هناك مستخدمين عرب في ويكيبيديا العربية قادرين على القيام بكل هذه التحريفات دون تأنيب ضمير أو شيء من هذا القبيل! في الحقيقة أصبحت أخشى على ويكيبيديا من الهلاك بعد كل ما حصل؛ خاصة عندما تجد الأمور واضحة للكل ولا زال البعض يستعرض عضلاته ويحاول التلاعب بالجمل لخدمة طرف على آخر ثم يُحاول إرسال التهم بشكل عشوائي لتغيير النقطة الرئيسية التي نتحاور عليها! طالع هذا النقاش مثلا فقد تعبت في إضافة 15 كيلو بايت (ترجمة من ويكيبيديا الإنجليزية) لكن عندما تناقشت مع جار الله (ن) أقنعني بأن الإضافة لا علاقة لها بالشخصية فعدلت عنها دون سخرية أو سب أو تجريح ودون فضيحة، لكن معك وجدت المشكلة وفي 1 كيلو بايت فقط! عموما لقد سئمت من التطاول والسخرية منك بعدما تبين لي أنك مقتنع بفكرة ولن تُغيرها أبدا؛ لذلك سنتوجه للبحث عن حل. لا أتوقع المستقبل لكني واثق بنسبة 90% أنه حتى لو راسلنا إداري بعينه وأقرَّ أنك أخطأت عندما حرَّفت كل تلك الجمل وعندما حذفت قالب الحيادية فلن ترضى وستتهمني مجددا بأنني اخترت ذلك الإداري بسبب العلاقة التي تجمعني به أو بسبب توجه السياسي أو أي شيء آخر لذلك سأترك لك حرية الاختيار، قُم بالإشارة لإداري ما ودعه يفصل فيما بيننا. وتذكر أنني من النوع الذي يُؤمن بمقولة "كل ممنوع مرغوب" وبالتالي لا أتصور أن يكون هذا الالتحام الأخير معك لأنه عند مطالعتي لمساهماتك وجدت بعضا بل الكثير من الإضافات التي لم تُعجبني (كقارئ وليس كمحرر) وبالتالي سنتناقش عليها في وقت لاحق كما ذكرت لك في صفحة نقاشك، فقط حدثتي بجدية حتى لا أرد عليك بسخرية (مثلا ما معنى أن تحذف إضافتي وتكتب بكل بساطة "لا حذف قبل النقاش؟). في النهاية ما علي سوى ترجيك لوضع هذا الاقتباس بين عينيك وحاول العمل به عند نقاشي: