نقاش:عملية انتحارية
أضف موضوعًاهذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة عملية انتحارية. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
أرشيف النقاشات: 1 |
مشروع ويكي سياسة | (مقيّمة بقليلة الأهمية) | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
تصحيح
[عدل]تفجير النفس انتحار محرم لقوله تعالى ( وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ) النساء/29 ، وقوله صلى الله عليه وسلم : (.. من قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَجَأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا ) . رواه البخاري ( 5442 ) ومسلم ( 109 ) .
ولا يمكن قياس هذا على غلام الأخدود؛ لأنه لم يقتل نفسه بيده ، وإنما بيد الملك الكافر، ولا على قصة اقتحام البراء رضي الله عنه، ولا حديث الانغماس في العدو حاسرا؛ لذات السبب؛ ولأن هذه الحالات يوجد فيها احتمال النجاة بخلاف تفجير النفس
(ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد) هذه الاية لم يرد المصدر السند للقول الصحابة عن تفسيرها
وباقي الايات لم يرد تفسير او حتى مصدر انها تدل على جواز قتل النفس وانما على الجهاد لذا يجب ايراد مصادر عليها امين الصوالحة (نقاش) 19:58، 18 يناير 2023 (ت ع م)
- المقالة تحتوي على تدليس صريح، على سبيل المثال ذُكِرت أدلة عليها
- « ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد فإن الله أنزلها على من حمل على العدو الكثير وحده وغرر بنفسه في ذلك، كما قال عمر بن الخطاب وأبو أيوب الأنصاري وأبو هريرة.[1]». هذا الكلام غير صحيح لأن سورة البقرة لا تحتوي إلا على 286 آية، فقط. فكيف يكون هناك تفسير القرطبي 361/2؟ ولو فرضنا وجود خطأ في رقم الآية وأن الآية المقصودة هي التي ذُكِرت، وهي الآية رقم 207 من سورة البقرة، فعند الذهاب إلى تفسير القرطبي للآية 207 من سورة البقرة لن نجد هذا الادعاء! التفسير لم يذكر هذا الكلام ولم يقل عبارة "وغرر بنفسه" أو ما يضاهيها!
--كريم نقاش 23:25، 16 فبراير 2023 (ت ع م)
- تعليق: محتوى المقالة كبير، ومنه ترويج للعمليات الانتحارية وتوثيق بمراجع وهمية. --كريم نقاش 21:46، 26 فبراير 2023 (ت ع م)