نقاش:فاطمة بنت الحسين
أضف موضوعًاهذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة فاطمة بنت الحسين. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
هل تزوجت فاطمة بنت الحسين بعد الحسن المثنى؟؟
[عدل]تاريخ وفاة عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان
ابن منظور - مختصر تاريخ دمشق:
مات عبد الله بن عمرو بن عثمان بمصر سنة ست وتسعين.
ـ الطبقات الكبرى لابن سعد البصري البغدادي:
(وَتُوُفِّيَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو بِمِصْرَ سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِينَ)
تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي:
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، أَبُو مُحَمَّدٍ الأُمَوِيُّ،
تُوُفِّيَ بِمِصْرَ سَنَةَ ستٍ وَتِسْعِينَ.
[ تقريب التهذيب -أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي]
عبد الله بن عمرو بن عثمان الأموي يلقب بالمطرف بضم الميم وتشديد الطاء المهملة وفتح الراء ثقة شريف من الثالثة مات بمصر سنة ست وتسعين
تاريخ وفاة الحسن بن الحسن بن علي بن ابي طالب
سير أعلام النبلاء للحافظ الذهبي:
توفي الحسن بن الحسن سنة تسع وتسعين وقيل في سبع وتسعين وقيل كانت شيعة العراق يمنون الحسن الإمارة مع أنه كان يبغضهم ديانة وله أخبار طويلة في تاريخ ابن عساكر وكان يصلح للخلافة
أبن كثير البداية والنهاية/الجزء التاسع/ثم دخلت سنة سبع وتسعين
وممن توفي فيها من الأعيان:الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب
أبو محمد القرشي الهاشمي روى عن أبيه، عن جده مرفوعا من عال أهل بيت من المسلمين يومهم وليلتهم غفر الله له ذنوبه، وعن عبد الله بن جعفر، عن علي، في دعاء الكرب، وعن زوجته فاطمة بنت الحسين، وعن ابنه عبد الله وجماعة. وفد على عبد الملك بن مروان فأكرمه ونصره على الحجاج وأقره وحده على ولاية صدقة علي، وقد ترجمه ابن عساكر فأحسن وذكر عنه آثارا تدل على سيادته قيل: إن الوليد بن عبد الملك كتب إلى عامله بالمدينة إن الحسن بن الحسن كاتب أهل العراق فإذا جاءك كتابي هذا فاجلده مائة ضربه، وقفه للناس، ولا تراني إلا قاتله. فأرسل خلفه فعلمه علي بن الحسين كلمات الكرب فقالها حين دخل عليه فنجاه الله منهم، وهي: لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب الأرض رب العرش العظيم. توفي بالمدينة، وكانت أمه خولة بنت منظور الفزاري. وقال يوما لرجل من الرافضة: والله إن قتلك لقربة إلى الله عز وجل، فقال له الرجل: إنك تمزح، فقال: الله ما هذا مني بمزح ولكنه الجد. وقال له آخر منهم: ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كنت مواه فعلي مولاه»؟. فقال: بلى، ولو أراد الخلافة لخطب الناس فقال: أيها الناس اعلموا أن هذا ولي أمركم من بعدي، وهو القائم عليكم فاسمعوا له وأطيعوا، والله لئن كان الله ورسوله اختار عليا لهذا الأمر ثم تركه علي لكان أول من ترك أمر الله ورسوله، وقال لهم أيضا: والله لئن ولينا من الأمر شيئا لنقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف، ثم لا نقبل لكم توبة، ويلكم غررتمونا من أنفسنا، ويلكم لو كانت القرابة تنفع بلا عمل لنفعت أباه وأمه، لو كان ما تقولون فينا حقا لكان آباؤنا إذ لم يعلمونا بذلك قد ظلمونا وكتموا عنا أفضل الأمور، والله إني لأخشى أن يضاعف العذاب للعاصي منا ضعفين، كما أني لأرجو للمحسن منا أن يكون له الأجر مرتين، ويلكم أحبونا إن أطعنا الله على طاعته، وأبغضونا إن عصينا الله على معصيته. Ashrf1979 (نقاش) 19:24، 11 مايو 2023 (ت ع م)