انتقل إلى المحتوى

نقاش:قائمة المجازر خلال الحرب الأهلية السورية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 4 سنوات من أفرام في الموضوع مجزرة حي عكرمة

مجزرة حي عكرمة

[عدل]

@علاء فحصي: لن أنجر إلى حرب تحرير لا فائدة منها معك، أرجو أن تبقى هادئًا وأن تلتزم بالسياسات، لكن هذه آخر مرة أسمح فيها بمثل هذا التصرف، إذا اعترضت على جملة خلافية فلا تزلها بل ضع قوالب الصيانة المناسبة أو الجأ للنقاش لكي نجد حلًا، وإذا لم تلقَ تجاوبًا فوقتها قم بإزالتها. أنا من أضفت المجزرة إلى القائمة، فلو كان لديك مشكلة تعال وناقشني، لأنك تعلم مسبقًا أن ما تقوم به هو استفزاز لا غير. لقد ادّعيتَ أن منفذ المجزرة غير معروف لأن الحكومة ألقت باللوم على «الإرهابيين»، حسنًا.

  1. أولًا: هذه التسمية تستخدم للإشارة إلى جماعات المعارضة المسلحة، ومع أنها مبهمة إلا أن الموضوع لا يحتاج تفكيرًا أو تحليلًا لنعلم من المقصود بها، ومعظم الأطراف تستخدم تسميات تعميمية غير واضحة تجاه بعضها.
  2. ثانيًا: المجزرة ذُكرت ضمن تقرير هيومان رايتس ووتش عن "الهجمات العشوائية لجماعات المعارضة السورية" وهذا مصدر حقوقي موثوق، مثل المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي تعتمد عدة مقالات على معلوماته، وبالتالي موضوع أن فصائل المعارضة المسلحة (على اختلاف مسمياتها) هي من ارتكبت المجزرة هو أمر محسوم.
  3. ثالثًا: وزارة الخارجية السورية (أو وزارة خارجية النظام كما تحب أنت) أشارت إلى أن «من تسمّى جماعات المعارضة المعتدلة هي من ارتكبت المجزرة»، وهذا اتهام كافٍ، فعلى الجانب الآخر معظم المجازر التي ارتكبتها القوات الحكومية (قوات النظام) ناتجة فقط عن اتهامات من الطرف الآخر، وعن مختلف المصادر المؤدلجة والمنحازة للمعارضة السورية، فلماذا لا يؤخذ باتهام (النظام) كما يؤخذ باتهام (المعارضة)؟

مع العلم أن النقطتين الأولى و الثالثة مجرد أدلة زائدة، وتقرير هيومان رايتس ووتش يكفي لإثبات من ارتكب المجزرة. إذا كان لديك أي اعتراض على ما قُلتُه فتفضّل واشرح، أما عدا ذلك فقيامك بالإزالة لمجرد الإزالة أمر غير مقبول. مع التحية--أفرام راسلني 17:51، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

أتفق مع الزميل فيليب في ما ذكره. إذا كان هناك مصادر موثوقة تدعم قيام المعارضة بارتكاب تلك المجزرة لا يجب علينا أن نتجاهلها. المرصد السوري وهيومن رايتس ووتش وبي بي سي وكذلك رويترز تعتبر كلها مصادر مقبولة.--Sakiv (نقاش) 18:23، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

 تعليق: @أفرام: كلام كثير دون أيّ مصدر يا فيليب! لقد طالعتُ المصادر – بما في ذلك المصادر التابعة للنظام – حول المجزرة ولم أجد أيّ اتهامٍ مباشرٍ لفصائل المعارضة بل قِيل «الإرهابيين»، والإرهابيون كُثر في قاموس النظام، فهناك مثلًا التنظيمات «الإسلاميّة» المتشددة وهي لا تدخلُ ضمن تسمية «فصائل المعارضة»، لذا فاستعمالُ هذه العبارة الأخيرة غير دقيقٍ بالمرّة والأفضل اعتماد عبارة «غير معروف» مع ملاحظة تشرحُ ما حصل بالضبط. عمومًا، أُريد منك مصدرًا للنقطتين الثانية والثالثة (أما الأولى فهي مجرد اسنتاجٍ منك!) ويُمكنني – بعد الاطلاع على المصدرين طبعًا وخاصّة مصدر النقطة الثانيّة – الموافقة على تسمية المعارضة السورية في خانة المنفِّذ. --علاء فحصي (نقاش) 20:29، 9 أغسطس 2020 (ت ع م) @علاء فحصي: هذا المصدر الرسمي الذي يحمل (المعارضة المعادلة) مسؤولية التفجير، وهذا مصدر هيومن رايتس ووتش الذي يبين استهداف فصائل المعارضة لحي عكرمة. بخصوص النقطة الأولى، فلو كانت هناك مجزرة لم تُذكر إلا من قبل وكالة سانا والمصادر الحكومية، فعلى الأقل نصف المنفذ بأنه "جماعات مسلحة معادية للحكومة" وليس "غير معروف"! --أفرام راسلني 20:43، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

@أفرام: فعلًا ... النظام اتهمَ فصائل المعارضة بعد يومينِ بالوقوف وراء الهجوم. سأعتدُّ بمصادر النظام مثلما فعلتُ مع مصادر المعارضة، وعليهِ فسأغيّر خانة المُنفِّذ. ملحوظة: لو أضفتَ هذه المصادر منذ تعديلك الأول لما عدّلتُ عليه. شكرًا لك --علاء فحصي (نقاش) 21:02، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
@علاء فحصي: شكرًا لك وأرجو أن يبقى الحديث وديًا بيننا. تحياتي--أفرام راسلني 21:23، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ