انتقل إلى المحتوى

نقاش:قرار تقسيم فلسطين/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش غير معنون

اعتقد ان الجمعية العامّة للأمم المتحدة هي التي صوّتت على القرار ، وانه في الحقية ليس قرار ولكنه توصية ، لست متأكدا وسأبحث في الأمر ، في حال استطاع احد التأكد من صحة ذلك قبل ان افعل تعديل المقال.--ميسرة 23:13, 30 ديسمبر 2004 (UTC)

أظن أن في سنة 1947 قرارات الجمعية العامة ما زالت إلزامية. اليوم قرارتها هي مجرد توصيات بينما تكون مجلس الأمن ذات صلاحية لإصدار قرارات إلزامية، ولكني أظن أنه في الماضي اختلفت الأمور عن الوضع الراهن. Drork 22:08, 5 أبريل 2007 (UTC)
بحسب ميثاق الأمم المتحدة [1] بما ان فلسطين كانت تحت سيطرة الانتداب البرطاني فنحن نراي ان الانتداب لمساعدة الدولة وليس للتقسيمه والتحكم بمصير شعبها فلا والف لالا لمن يريد تقسيم دولتنا لبيك يا فلسطين قد فهمت أنها تصدر توصيات وليس قرارات ملزمة.... لم يتم تعديل البنود ذات العلاقة منذ إقرار الميثاق (يمكن قراءة ما تم تعديله في أعلى الصفحة) أي أن القرار كان توصية وليس ملزما. Histolo2 22:41، 3 يونيو 2007 (UTC)
هذا هو نص الميثاق اليوم، ولكن يمكن أنه قد تم تعديل الميثق منذ 1947. على كل حال، رأت حكومة بريطانية القرار أمرا ملزما لها وأعلنت نهاية الانتداب في منتصف الليل بين 14 و15 مايو 1948. في بداية مايو وضح للجميع أنه لا يمكن تطبيق القرار فاقترحت الولايات المتحدة تعديلها، أما بريطانيا لم تغيير خطتها لمغادرة فلسطين. Drork 05:50، 4 يونيو 2007 (UTC)

بعض التعديلات والتساؤلات

  1. الفقرة عن حرب 1948 زائدة - هناك مقالة خاصة بهذه الحرب ويمكن الاكتفاء بوصلة داخلية إليها.
  2. نجح الزعماء الصهيونيون في تأجيل التصويت مما أعطاهم الفرصة لإقناع الدول المترددة ولكني لم أجد أي معلومة عن إلغاء تصويت أسبق تم قبل 29 نوفمبر.
  3. هناك الكثير من المعطيات الملزمة بالاستشهاد بالمصادر:
    1. فرضت معظم الدول الحظر على بيع السلاح للجهات المتقاتلة في فلسطين أثناء حرب 1948. الدولة الوحيدة التي وافقت بيع الأسلحة لليهود (ثم لإسرائيل بعد إعلانها) هي تشيخوسلوفاكيا. لذلك يبدو لي من الغريب أن الولايات المتحدة وروسيا أرسلت مدربين للمنظمات العسكرية اليهودية، وعلى كل حال إذا كان مدربين من هذا النوع قد وصلوا إلى فلسطين آنذاك فهم لم يمثلوا دولهم ولم يكونوا ذي مكانة رسمية.
    2. هل رفض الزعماء العرب فعلا القتال من أجل العرب الفلسطينيين؟ هذا يبدو غريب لأن جميع الجيوش العربية غزت فلسطين ساعات قليلة بعد الإعلان عن تأسيس دولة إسرائيل. في تقرير جولدا مائير عن اجتماعها السري مع العاهل الأردني عبد الله الأول قبل إعلان دولة إسرائيل، قال عبد الله الأول أنه يجب عليه التعاون مع الزعماء العرب الآخرين ولا يمكنه الامتناع عن غزو فلسطين إذا تم الإعلان عن دولة إسرائيل. Drork 14:43، 23 نوفمبر 2008 (UTC)