انتقل إلى المحتوى

نقاش:كلور/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 8 سنوات من Avicenno في الموضوع نقاش بدون عنوان
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش بدون عنوان

لا أعلم سبب وضعه في الموسوعة الإنجليزية في المجموعة 17 ولكن أعتقد أنه اعتدنا أن الهالوجينات هي عناصر المجموعة السابعة فمثلا الصوديوم وعدده الذري 11 توزيعه الإلكتروني 2 8 1 والرقم الأخير أي واحد يدل على رقم المجموعة إلا في حالة العناصر ذات الأعداد الذرية الكبيرة كالعناصر الانتقالية فالوضع مختلف. شكرا--Avicenno (نقاش) 18:32، 25 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ
@Avicenno: مرحبا بك أخي، كلامك صحيح، وبالنسبة لي فأنا أعرفه أيضاً في المجموعة السابعة، ولكن هذا النظام قديم، إذ أن مجموعات الجدول الدوري كانت تقسم إلى زمرتين، الأولى أساسية تحوي المجموعات الحاوية على العناصر ذات التشكيل الإلكتروني S و P وكان يرمز لها A وهي ثمانية، والأخرى تحوي عناصر ذات التشكيل الإلكتروني d وكان يرمز لها B. إلا أن هذا النظام تغير؛ انظر هذا هذا القالب في ويكيبيديا الإنكليزية لتوضيح القصد. بالتالي من الأفضل تبني النظام الجديد والذي يدرس في المناهج الحديثة. --Sami Lab (نقاش) 20:19، 25 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ
@Sami Lab: شكرا على التوضيح أخي. نعم لاحظت ذلك واستغربته صراحة لأني مثلك أعرف أنه من المجموعة السابعة ولكني قد لاحظت قصدك عندما تصفحت النسخة الإنجليزية قبل أن ألاحظ ردك. للأسف يبدو أن أغلب المناهج لا تزال على النظام السابق أي عدم شمل العناصر الانتقالية في المجموعات. انظر هنا لتعرف القصد. وأنا شخصيا درستها في الثانوية أنه من المجموعة السابعة حتى بعدما تعرفنا على التوزيع الإلكتروني للمستويات أي s وp وd وf وإن كانت طريقة استخراج المجموعة والدورة تختلف عن طريقة استخراجها في التوزيع البسيط ك2 8 1 للصوديوم وفي توزيع المستويات 1s2 2s2 2p6 3s1 إلا أننا أيضا كنا نستخرج رقم المجموعة بذات الطريقة أي نحصل على المجموعة السابعة أيضا في حالة الكلور والفلور والبروم واليود والأستاتين وباقي الهالوجينات. لذلك لا أفضل النظام الجديد لأني أخشى أن أغلب الطلاب سيظلون يدرسونه لسنين مستقبلا بالنظام السابق لكن لست مصرا على رأيي بل ربما نحتاج لرأي المجتمع. شكرا جزيلا على التجاوب---Avicenno (نقاش) 21:19، 25 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ
السلام عليكم. أجريت اليوم استطلاع بسيط في الجامعة حول أي النظام لا يزال أكثر استعمالا فكانت الإجابة من عدة دكاترة وأساتذة دكاترة (أ.د) بأنه النظام السابق رغم أن بعضهم أخبروني أتهم يذكرون للطلاب النظام الآخر من باب العلم بالشيء لكنهم يستخدمون النظام السابق فيما أخبروني لأنه له أفضلية في سهولة استخراج إلكترونات التكافؤ وفي حالة الكلور فإنه يسهل استخراجها اعتمادا على أنه من المجموعة السابعة أكثر من المجموعة 17 حيث يصعب استخراج الرقم. لذلك أرى أن نبقى على النظام السابق لأنه لا يزال معمول به بصورة أوسع كما أنه أسهل في استخراج الكترونات التكافؤ وما شابه ذلك مع وضع بين قوسين الرقم في التصنيف الأحدث الذي يبدو أنه ليس حديثا أي في أيامنا هذه بل هو موجود من الخمسينيات فيما بحثت. هذا مجرد اقتراح مع جزيل الشكر---Avicenno (نقاش) 09:51، 26 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ
وعليكم السلام، أعلم ما ذكرت، ولكن بما أن الأمر ليس خلافي وأنه متعلق بوجود نظام قديم لا يزال مستعملاً، ومتعلق أيضاً بنظام جديد يتم استعماله، فلا أرى ضيراً من التنويه إلى النظام القديم ووضع إشارة أو تنبيه إلى أنه كان سابقاً يسمى كذا. النظام الجديد اعتمد من الاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية وهو يدرس كذلك في المناهج الثانوية للكيمياء، في بعض الدول العربية الخليجية على الأقل (كان ذلك على احتكاك مباشر مع منهاج كيمياء ثانوي أثناء شرح مبدأ ترتيب عناصر الجدول الدوري لأحد أبناء أصدقائي). من فوائد النظام الجديد أنه أسهل من حيث التصنيف، فمثلاً عندما تسمي عناصر المجموعة العاشرة أنها الثامنة (B) كما كانت تسمى سابقاً وأن الهالوجينات في المجموعة السابعة (A) (مثل حال الكلور هنا)، فقد يحصل خلط. إن قلب الأنظمة إلى القديم منها سيسبب تشويشاً بالتأكيد، لذلك فمن الأفضل ترك النظام الجديد كما هو ولا مانع من الإشارة إن اضطر الأمر كما أسلفت. سلامات. --Sami Lab (نقاش) 16:50، 26 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ
شكرا أخي. فعلا ليس الأمر خلافي ولكن قضية أيهما أسهل في التعامل. لا تشكيك في كلامك وسأبحث بشكل أوسع في مناهج الكيمياء للتأكد من أيهما أكثر استعمالا. أخي النظام السابق كان يستخدم دون خلط حيث يميز من حيث A و B بين أرقام المجموعات فلن يختلط الأمر على المتعلم. على العكس كون الغالبية لا تزال تستخدم النظام السابق فالإشارة إلى عناصر المجموعة السابعة (الهالوجينات) أنها أصبحت هذه العناصر يسبب ارتباك كبير للقارئ وأيضا تغير رقم المجموعة يسبب تشويشا في كيفية معرفة رقم المجموعة والدورة واستخراجه حسب النظام الجديد (أنا شخصيا لا أعرف كيف أصبح الوضع ولا أعتقد أن الأغلبية تعرف) فمن الأسهل التعامل مع ما هو مألوف للغالبية حتى لو كانت بعض الدول القليلة تستخدم الجديد. عموما التعليم الجامعي يختلف عن المدرسي. رأيي وباختصار: ما تراه الأيوباك لا خلاف عليه ولكن الأولى أن نتبع ما تتبعه دولنا العربية كي لا نعتمد شيئا جديدا لا يعرفه غالبية الدارسين هناك. ولا مانع أبدا من ذكر النظام الجديد بين قوسين. على العموم أعتقد أن تسمية النظام ب"الجديد" فيها بعض الشيء من المبالغة لأنه ليس نظاما وضع الآن كي نواكب به التطور مثلا بل وضع في الخمسينيات ولا تزال بعض كتب الكيمياء تستخدم النظام الذي كان قبله وبعضها تشير له إشارة أيضا. على العموم لا بأس وليست نقطة خلاف. شكرا أخي--Avicenno (نقاش) 19:10، 26 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ
بالنسبة لإلكترونات التكافؤ فالأمر يستحصل بسهولة، وذلك بطرح رقم المجموعة من 10 بالنسبة لعناصر المجمع p؛ فكما تعلم فالمدار d يستوعب عشر إلكترونات وهي المضافة إلى الترتيب الحديث للعناصر. مثلاً الكلور في المجموعة 17 وهو من المجمع p، بالتالي عدد إلكترونات التكافؤ 17-10=7، البورون في المجموعة 13 بالتالي عدد إلكترونات التكافؤ 13-10=3؛ وهكذا. --Sami Lab (نقاش) 19:52، 26 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ
شكرا. لا تزال الطريقة السابقة أسهل فلسنا بحاجة للطرح بل نحصل على العدد مباشرة. طيب ماذا بخصوص استخراج رقم المجموعة الجديد من التوزيع الإلكتروني. حبذا لو تكون هذه الأمور مكتوبة في مقالة مخصصة للتعريف بهذا النظام. شكرا--Avicenno (نقاش) 20:17، 26 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ
وجدت هذا الفيديو قد يسهم في الشرح بشكل أسرع من الكتابة. أما بالنسبة لكتابة الشرح فقد أفعل ذلك عند تطوير مقالة الجدول الدوري إلى مختارة (ربما قريباً، موجودة على لائحة وات تو دو ). تحياتي لك. --Sami Lab (نقاش) 21:03، 26 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ
شكرا مرة أخرى. لا يزال النظام السابق أسهل فلسنا بحاجة لطرح 10 في حالة إلكترونات التكافؤ فنحن نحصل عليها مباشرة ولا نحن بحاجة لإضافة 12 لنحصل على رقم المجموعة. يعني لا جمع ولا طرح شكرا لك مرة أخرى--Avicenno (نقاش) 09:25، 27 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ

مساوئ ملح المائدة

كل الدراسات و المزاعم التي تقول أن الملح المائدة له فوائد جمة، وعدم تناوله فحن نأكل مع الجن و يحدث مشكل على الجسم الإنسان، واعتقاد أن الغذاء الذي خلقه الله من الأرض لا قوة ولا منفعة  فيه إلا مزجه بتلك المادة فهي أقوال لا أساس لها من الصحة، فهذه المادة تحسن من لذة الطعام بعبارة أخرى تزيد نشوة الأكل إن صح التعبير فهو مبالغ فيه.

يطلق عليه السم الأبيض، الإسم العلمي له هو كلوريد الصديوم والمكون من مادتين هما الكلور و الصديوم كليهما خطرين، للإشارة كلوريد الصديوم ليس من الاملاح المعدنية. يجوز فقط استخدمه في ميادين انتاج الصناعي كدبغ الجلود الخ.. حان الوقت لوضع نهاية لهذا السم، يجب عدم تناول الملح المائدة وتسويقه، لأنه يتفاعل مع الدم إلى حد قرع جرس الإنذار على حياة الإنسان، كما حدث معي فأنا أعاني منه منذ بزوغ بصري على الكون وأقاومه بواسطة شرب الماء بكثرة، واستحمام بالماء البارد في فصل الصيف؛ بحكم عائلتي أمية وتتبع عادات غذائية سيئة ربما كالحال معظم الأسر المغربية مجبر على تناول أطباقهم وإلا فيتهمنني لست منهم أو أحمق، فجل الأطعمة التي على المائدة تحتوي نسب من الملح: الخبز المرق السلاطة، مضروب على ثلاث حصص يساوي نسبة جد عالية منه. بعد تشخيص نفسي ومعرفة المسبب اشتكيت إليهم فقال لي عدم تناولك الملح يفشل صحتك وتأكل مع الجن، حاولت مرة ولمدة ستة أشهر فوجدت أني بخير أكثر قوة لم يحدث أي خلل في صحتي. الأمراض التي ينتج عنه: يرفع درجة الحرارة (السخونة) بعد تناول كمية كبيرة منه وعند القيام بمجهود عضلي، والمسبب الأول للحمى، يؤخر ويمحي ويوشوش على تفكير ذهني أثناء القيام بعمل حسابي وتحليل أو إنجاز دراسة، يرفع ضغط الدم حتى ولو تناوله مع السكر المضاف و الأطعمة الغنية بالشحوم، من أعراض الضغط ظهور واضح للعيان الشرايين على اليدين والأرجل، إحمرار الوجه و اليد، انتفاخ أصابع اليدين في فصل الشتاء حيث الطقس البارد؛ يسبب قصور الكلي والقلب، يحدث جلطة دماغية، سليان الدم من الأنف واللثة الأسنان، يضعف أداء البدني ويحول دون استمرارية سواء في الركض أو العمل الشاق أو انجاز دمغي، النحافة، يضعف النمو، يسهم وقوع الغضب . لأجل الوقاية من أضراره يجب عدم تناوله أو نقصان من كميته إلى أقل 5 ملي غرام خلال أربعة وعشرون ساعة، بالإضافة تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم لإخراج وتنقية منه حوالي 4700 ملي غرام من الكمية الموصى به من طرف المنظمة الصحة العالمية. في الختام قراءة في قول الرسول الله وقول الله؛ روى الشيخ الطوسي في الاستبصار والتهذيب عن أمير المؤمنين(ص) قال: "هلك الناس في بطونهم وفروجهم "وفي الآية الكريمة: ﴿وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إلى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾ صدق الله العظيم