انتقل إلى المحتوى

نقاش:ليبرالية إسلامية/أرشيف1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الليبرالية مصطلح غربي[عدل]

اليبرالية مصطلح غربي يتوافق مع الثقافة الغربية العلمانية ..لا ادري سبب حشره هذا المصطلح مع الإسلام ... --Salem F (نقاش) 20:34، 13 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)

أرجو منك أن تقوم على الأقل بقرأة المقالة قبل أن تحكم عليها وشكرا. The Egyptian Liberal (نقاش) 23:34، 12 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)
إقتباس من المقالة:-
فإن المسلمين الليبراليين كثيرا ما ينتقدون التفسيرات التقليدية للشريعة الإسلامية
التي تسمح بتعدد الزوجات للرجال ولكن ليس بتعدد الأزواج للمرأة.

^^ أعتقد أني قرأت مايكفي هنا --Salem F (نقاش) 01:58، 13 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)

إقتباس من المقالة:-
على عكس التفكير الشائع الذي يدعي أن المسلمين الليبراليين يدعون إلى تعدد الأزواج,
هم يدعون إلى رفض فكرة تعدد الأزواج أو الزوجات من أساسها.

The Egyptian Liberal (نقاش) 02:19، 14 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)

إذا كنت عن الكلمة فمعك حق. أما عن المضمون فهو ليس حتما غربيا برأيي. يمكنك استبدالها بحرياتية أو ما شابهها إن شئت :) مبتدئ (نقاش) 02:10، 13 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)

ترشيح مقال حركات ليبرالية في الإسلام[عدل]

  • مرحبا أخي أعتقد أنك تسرعت في ترشيح مقال حركات ليبرالية في الإسلام كمقالة جيدة لأن المقال حقيقة ينقصه الكثير كما أنه مترجم من المقال الإنجليزي الذي تنقصه المصادر ويعتقد أنه بحث أصلي الأمر لا يتعلق بالحساسية الدينية إنما المقال بالفعل لا يزال ينقصه الكثير ليكون مقال جيد --Skaterboy (نقاش) 11:21، 16 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)
أخي العزيز, أولا أشكرك على مجهودك في تتطوير هذه المقالة معي. أما بعد, أنا أعلم أني تسرعت في ترشيح مقال حركات ليبرالية في الإسلام كمقالة جيدة لكن السبب وراء ذلك أني كنت أريد أن أجد أحد يناقد ويناقش المقالة معي حتى أستطيع أن أرفع من مستواها. مرة أخرا شكرا --The Egyptian Liberal (نقاش) 23:04، 12 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
  • ماهذه المقالة؟؟ إقرأ أولا شروط الترشيح ثم أدخلها هنا، ثم مادخل قالبي {{إسلام}} و {{أنبياء الإسلام}} بالموضوع؟؟ ولماذا تدخل المصادر الأجنبية بموضوع من صميمنا؟؟ العيوب كثيرة جدا بالمقال.. Muhends (نقاش) 00:26، 16 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)
"
«ولماذا تدخل المصادر الأجنبية بموضوع من صميمنا؟؟»
اوباااا... قولها تاني كدة --عباس مش زي كل الناس (نقاش) 16:57، 3 يناير 2010 (ت‌ع‌م)
هذه مقالة عن الحركات الليبرالية في الإسلام. هي مقالة مترجمة و تطابق معايير المقالات الجيدة لأنها مكتوبة بشكل جيد وصحيحة بدقة وموثوقة وتغطيتها واسعة. و يا أخي في الإسلام, أن الليبرالية الإسلامية موجودة في قالب {{إسلام}} أولا, ثانيا هي ضمن مجموعة الفكر الإسلامي. أما قالب {{أنبياء الإسلام}} تم إضافته إلى الصفحة لأن المقالة تحدثت عنهم بشكل سطحي وأردت أن أعطي لالقارئ الخيار للإطلاع على أنبياء الإسلام عليهم السلام ليستطيع على سيرتهم وقصصهم بتعمق أكثر أن أراد. أما موضوع المصادر, المصادر مصادر أجنبية كانت أو عربية, المهم أنها تكون مصادر موثوقة. وأخيرا, أنا أعلم أن الموضوع حساس للغاية وأنه ضمن المواضيع الخلافية المتعلقة بالإسلام ولكن يجب أن يكتب عنه. أذا كان عندك ملاحظة اخرى أرجو إعلامي. The Egyptian Liberal (نقاش) 02:52، 16 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)

غير حيادية[عدل]

المقال ملئ بالعبارات الإدعائية غير الحيادية مثل "المسلمون الإصلاحيون"، "حركة الإصلاح" المقال واضح انه مكتوب بلغة دعائية ووجهة نظر واحدة من قبل معتنقي هذا الفكر، مع نسب الكثير من الشخصيات الإسلامية إلي هذا الفكر وهذه المصطلاحات دون أن تنسب هذه الشخصيات نفسها لهم، والمقالة لا توضح من صاحب هذا المصطلح "ليبرالية إسلامية" ومتي أنشئ؟، المقال يحتاج المزيد من العمل حتي يصبح مقال حيادي --Heshamdiab16 (نقاش) 09:06، 30 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)

أخي العزيز, تم حذف العبارات التي تتحدث عنها وتم إضافت قسم للانتقادات في المقالة وتم توصيق الشخصيات الإسلامية التي تنتمي إلى هذا التيار بمصارد أيضا. أما سؤالك عن صاحب مصطلح "ليبرالية إسلامية" ومتي أنشئ؟ فأن والله لا أعلم و لكن هذه نقطة ليس لها أهمية كبيرة لأننا لا نعلم من أطلق مصطلح "إسلام سياسي" ومتي أنشئ؟ أيضا. --The Egyptian Liberal (نقاش) 23:15، 12 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)


كما أشار الأخوة هناك عدم حيادية في المقال، فمثلاً من أصل 33 مرجع، هناك 10 من موقع واحد، يخدم نفس الهدف، مع ملاحظة أن ذلك لا يعني إجماع بين الإسلاميين الليبراليين على صحة مايرد في هذه المقالات114.163.94.17 (نقاش) 11:20، 29 ديسمبر 2009 (ت‌ع‌م)akatsha

نقاط متفرقة[عدل]

1-يجب التوضيح أن بعض الأسماء التي تم ذكرها، هي فعلاً لا تؤمن بمصادر التشريع الإسلامي، كالقرآن والسنة النبوية، فالقرآن لدى بعضهم هو ماكتبه النبي محمد عليه السلام، وليس كلمة الله، وكثير منهم لا يعتقد أن السنة النبوية يجب أن تكون مصدر إسلامي، وهذا مخالف لأغلب إن لم يكن لكل الإتجاهات الإسلامية الأخرى، وهي نقطة مهمة يجب توضيحها. 2-هناك غياب في المصادر فمثلاً في فقرة الإجتهاد لا يوجد ولا مصدر، كما أنه يجب التنويه إلى أن الأفكار التي تم تقديمها على أنها أفكار خاصة بالليبراليين، ليست بالضرورة كذلك، وأن آخرين قد يشاركون، أو بدؤوا هذه الأفكار. 3-لا أعتقد أنه يمكن إطلاق المصطلح ليبرالي إسلامي بأثر رجعي، ففضلاً عن كونه مجهول المصدر والتاريخ كما ذكر سابقاً، لكنه بكل الأحوال لم يكن على وقت الأفغاني ومحمد عبده ورشيد رضا Akatsha (نقاش) 16:06، 28 ديسمبر 2009 (ت‌ع‌م)akatsha


أتفق مع akatsha بشكل عام، ان وضع اتجاهات متطرفة تحت مظلة الليبرالية يشوه الأفكار المطروحة عن الليبرالية فى المقال ، ويدعو الفارئ إلى اتخاذ رأى مسبقز كما أن الصاق الأراء المتطرفة بجميع الإتجاهات الليبرالية ليس بالعمل الحيادى (رغم استعمال عبارات مثل "بعض المسلمين الليبراليين" و "كثيرا ما يفعلون كذا وكذا" ) هذا هو اسلوب المقاربة النصية الغربى ويستعمل لدمج الاراء مع الحقائق ... ثم هلى ترون أن من المنطقى أن نرى فى القائمة أحمد صبحي منصور و عبد الرحمن الكواكبي ولا نرى طه حسين أعذرونى رجاء فقد شعرت أن تعريف الأعضاء يختلف من شخص لاخر ، فهل تقصدون الليبراليه بمعنى اللاراديكالية كما عرفها جان جاك روسو (لا سلطة للدين ولا ...) .. انكم فى هذة الحالة تجمعون مالا يجتمع فعبارة الليبرالية الإسلامية ستشبة (الراسمالية الشيوعية) أو (الاسلام الإلحادى) .. لا معنى على الإطلاق. أما اذا قصدتم التحررية أو الإنسانية بمعنى البعد عن السلطوية وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها (فى هذة الحالة نتكلم عن الإسلام كقيمة ثقافية فى مجتمع مسلم) ونحن نعلم أن تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع فمن الطبيعى عند الحديث عن ليبرالية إسلامية أن نتكلم عن مسلمين و ليبراليين ، أما أن نضع طوائف و جماعات و أفراد لاتؤمن بما يؤمن به عامة المسلمون ثم نقول هذة هى الليبرالية الإسلامية لمجرد أنهم يؤمنون بالليبرالية فهذا تمييع للموضوع. أين النشطاء السياسين المسلمين المؤمنين بالليبرالية فى هذا المقال ، أين التجارب الليرالية السياسية فى العالم الإسلامى ، أين وجهة النظر الإسلامية من أساءة استخدام المفاهيم الليبرالية (كقضايا حرية الإجهاض أو حرية ازدراء الأديان أو حرية المثلية الجنسية أو عبادة الشيطان ) فى رأيى المقال تم اختطافة الى مقالة حول بعض الاراء المتطرفة ... لقد حاولت إزالة الفقرات التى تشير الى القرانيين و هى الجزئية التى لى معرفة بها الا أن المحررين كانوا بالمرصاد. تحياتى --عثمان (نقاش) 13:40، 29 ديسمبر 2009 (ت‌ع‌م)

أتفق معك في كل ملاحظاتك. مشكلة هذا المقال أنه مترجم بشكل شبه حرفي من المقال الإنجليزي الضعيف. إسهاماتك ستكون مطلوبة بشدة في هذا المجال فيبدو أن اطلاعك حول الموضوع كبير --Skaterboy (نقاش) 20:02، 30 ديسمبر 2009 (ت‌ع‌م)
للأسف ياعزيزى معرفتى فى الموضوع ليست واسعة كفاية وهى مركزة فقط فى بعض النقاط ، لدى رأى شخصى وهو أن الاستمرار فى هذة المقالة لتحويها الى شىء قيم يحتاج إلى ثلاثة أشياء
  • أن يعرف الجميع ماهو موضوع المقال (هذة هى النقطة الأهم) انا لا أعرف حتى الأن عما يتكلم المقال فالتعريف فى أول المقال مهلهل تماما بالإضافة إلى انه لا يتوافق مع ما اصطلح عليه فى الأدبيات العربية عن الليبرالية) الممقال ابتدأ كترجمة وأضاف اليه المحررون مقاطع كل بناء على وجهة نظره للتعريف.
  • قراءة المصادر عن الموضوع قبل الكتابة (يجب أن يعرف كل شخص ما يقوله ، الأراء الشخصية ممنوعة) بدون الدخول فى شخصنة للموضوع فقد رأيت صفحة أحد المشاركين المحترمين فى الموضوع والتى يعرف فيها نفسه على أنه "مسلم" و "مسلم على مذهب أهل السنة والجماعة" ثم هو أيضا "علمانى" وأيضا "ليبرالى"!. لقد حقق المستحيل بالفعل !! أو أنه لم يهتم بقراءة أى مرجع محترم عن هذة المواضيع ،رأيت أن له مساهمات جلية فى صفحات ويكى الخاصة بجميع هذة المواضيع ، مشاركات هذا العضو بالذات اضطرتنى للجوء الى ويكيبديا الإنجليزية و الألمانية ومصادر أخرى كى ابتعد عن أرائه الشخصية فى العلمانية والليبرالية ..
  • احترام اراء الأخرين فى النقاش رغم الخلاف ،يمكن ان يتم النقاش فى صفحة النقاش بديلا عن "الحذف السريع" و "احذف ثم ناقش "

لعلى أقترح عمل صفحة موازية (مسودة) يتم فيها التعديل بالنقاش و تجميع للمراجع بحيث يذكر كل مشارك المصدر و نبذة صغيرة عنه ثم تتم إضاف التعيدلات بناء على قراءات المشاركين مع المحافظة على مبدأ رفض الأبحاث الأصلية تحياتى --عثمان (نقاش) 11:06، 2 يناير 2010 (ت‌ع‌م)


الرمز الأنثوية الإسلامية العجيب[عدل]

الصورة المرفقة بالمقال تحت معرف "رمز الأنثوية الإسلامية" تبدو كما لوكانت ظهرت من العدم أو من ابداع المستخدم Gazzelle ... لم أجد لها وجود فى أى منظمة اسلامية معتبرة أو تجمع نسوى أو اى شىء وجدتها فقط مطبوعة على بعض المنتجات بدون معرفة كيف ظهرت أو ماالذى جعل من هذا الرسم منخفض الجودة رمزا للأنثوية الإسلامية الصورة غير موجودة إلا فى صفحة لأنثوية الإسلامية باللغة الإنجليزية .. ساعدونى فى معرفة أصل هذا الشعار أرجوكم
هذا يذكرنى بصورة "رمز الأسلام" فى صفحة ويكى بالمصرية!! (اخترعها مستخدم ايطالى واصبح يستخدم حاليا كرمز لشركةلأدوات النظافة)
لا ادرى مدى صحة اضافة هذة الصورة الى الصفحة (احتاج مساعدة ممن شاهد مثل هذا الرمز من قبل)أو ممن يجيد البحث و لدى بعض المقترحات

  • ازالة التقاطع من اسفل الرمز سيتحول إلى شعار شركة أدوات النظافة
  • إزالة النجمة من الرمز سيجعل الرمز مقبولا من الناحية الفلكية (فالنجم لايمكن أن يكون أمام الهلال)
  • إزالة الهلال و النجمة سيزيل رمز مدينة اسطنبول فى العصور السابقة (لا أدرى ما حاجتنا إليه)
  • إضافة سهم مائل يمينا لاعلى الهلال فى الرمز الأصلى سيحول الرمز إلى رمز للخنوثة الأسلامية!
  • ازالة التقاطع من اسفل الرمز بعد التعديل السابق سوب يتحول إلى رمز الرجولة الإسلامية

تحياتى --عثمان (نقاش) 14:49، 29 ديسمبر 2009 (ت‌ع‌م)

إذا كان عندك مشكله مع الصورة, غذن ناقسها مع الإداريين أو مع صاحب الصورة. لكن حتى ينم خزفها لتظل موجودة.-- The Egyptian Liberal (نقاش) 22:39، 1 يناير 2010 (ت‌ع‌م)


أسف يا عزيزى ان كنت ناقشت صحة أو حيادية عنصر من المقال فى صفحة النقاش! ، فى المرة القادمة إذا كانت لى ملاحظات على أى جزئية سأناقش المصادر والأداريين فقط كما ترى. علما بأنى لم أحذف الصورة. --عثمان (نقاش) 09:13، 2 يناير 2010 (ت‌ع‌م)


عزيزى لقد قمت بتغيير عنوان مشاركتى من "الرمز العجيب" إلى "الرمز الأنثوية الإسلامية العجيب"

فى الواقع لم أن أعلم ان بإمكانك ذلك ، ربما فى صفحة المقال تستطيع و لكن هلى تستطيع تغيير ما أقوله فى صفحة النقاش .. بذلك لقد أزلت كل معنى لمشاركتى فضلا عن أن العنوان غير صحيح لغويا فهو يبدو أقرب للباكستانية الأردية!! عموما لاعليك و لك تحياتى --عثمان (نقاش) 09:39، 2 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

فصل المقال في ما جاء بالنقاش[عدل]

  • المراجع: تحدث بعض الناس عن المراجع وأنه إستخدم موقع أكثر من 10 مرات. إذا قرأ بعض منكم المرجع لوجدتموه يقوم بلقاءات عديدة مع علماء ومفكرون ينتمون إلى مدرسة الليبرالية الإسلامية. فالمقال يعرض أفكار هولاء المجموعة عن الوضع ورأي الأخريين في منطقة الإنتقادات.
  • الإسم: إسم المقال الأول كان "حركات ليبرلية في الإسلام" ثم تم تغيره إلى ليبرالية إسلامية للملحوظية.
  • الإسلام والعرب: ليس كل مسلم عربي وليس كل عربي مسلم. فلو إفترضنا أنه لا يوجد حركات ليبرالية إسلامية في الوطن العربي هذا لا يعني عدم وجودها في بعض لدول التي يوجد فيها مسلمون كانت دول إسلامية أو غير إسلامية.
  • الإختلاف: الإختلاف لا يفسد للود قضية.
  • عدم جعل الموضوع شخصي: لقد رأيت أحد المستخدمين يستهزء بأنني ليبرالي علماني مسلم سني. اللبرالية والعلمانية سياسة أما الإسلام فدين. لا دخل لهذا في ذاك. الدين لله الوطن للجميع. أنا لا أقبل أن يعيش مسلموا سوسيرا بلا ماذن قما لا أقبل عدم وجود كنائس في بلاد مسلمة للمسيحيين. فهذه ناتج لليبرالييتي وعلمانيتي. أرجو من الإخوان عدم الخوض في الأمور الشخصية والعمل على الحفاظ على الموضوعية والموسوعية. -- The Egyptian Liberal (نقاش) 16:57، 3 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

* للمرة الثالثة لاتعدل ما أكتبه فى صفحة النقاش دون ان تشير انك انت من أجريت التعديل. أنا أضع توقيعى تحت ما أكتبة انا وليس ما تكتبه أنت أو أى شخص أخر.
* عدم شخصنة الموضوع مبدأ يجب احترامة ،أنا لم أذكرك بالاسم ولم أذكر مايسيئك ، واطالبك بقراءة المراجع الملحقة بالموضوع ثم إعادة كتابة مشاركاتك عن علم ،وأطالبك بعدم حذف تعدلات المحررين دون وضع لماذا قمت بالحذف فى صفحة النقاش مع المرجع الذى اتمدت عليه للحذف وليس الرأى الشخصى ،ليس كل المحررين مخربين وأنا وانت لسنا أكثر المحررين علما.
*يمكنك وضع أرائك الشخصية التى ذكرتها فى صفحة نقاشك أو نقاشى إن أحببت و ليس مكانها هنا فمجرد ردى علها سيختطف الموضوع كما أن يعض القراء لم يأتو لهذة الصفحة لمشاهدة هذا النقاش.. فى المراجع الكفاية ...
*عبارة "فصل المقال" هل تعنى بهاإقفال النقاش ؟

تحياتى --عثمان (نقاش) 09:30، 4 يناير 2010 (ت‌ع‌م)