المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي أعلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمقالات الأعلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى بأنها ذات صنف بذرة لأنها تستخدم قالب بذرة. فضلًا تأكد أن التقييم صحيحٌ قبل أن تزيل وسيط |آلي=.
جميل ان يكون هناك احرار في العالم وخصوصا من يحملون المعتقد السليم
لكن يجب في غضون هذا التفريق بين المتلاعبين بالعقول والقوى المخابراتية للانظمة وصناعة ابطال ورقية تنحر في جسم التنظيمات والمقاومة بشكل عام ... ولمن لا يعرف واعتقد ان كاتب الموضوع لا يعرف فماهر عودة الذي كان يعمل استاذ اختفى بداية الامر رغبة منه بعدم اعتقالة اداريا لان له سابقىة مع الاعتقال بدون ان يطلق رصاصة واحد على الاحتلال ثم ما لبثنا ان بدأ الاعلام الصهيوني ينشر صورة ويحمله مسؤولية العمليات وانتشر الخبر بسرعه صاروخية ويعلن عنه الاحتلال كقائد للقسام في الضفة ... وبعدما انكشفت العمليات وانكشف منفذوها الابطال ومن وراءهم او استشهدوا بدا تاثير استغلال الانغلاق الامني يزول ويعرفان ليس له اي طرف لكنه استمر فيلعب الدور وهنا يبدا التساؤل ..من يقطف ثمرة جهود من وبدا يتلسن ععلىالكثيرين ممن قدموا وجاهدوا حتى يبعدهم عن واجهة القرار المقاوم والنتيجه انه سلم نفسة طوعا بصفقة يعرفهاالمحامي يالخاص به ..وهذا البطل الخارق الذي فاق الشهيد يحيى عياش في عدد القتلى اليهود يخرج من التحقيق بامر اعتقال اداري لمدة سته شهور
ويمدد الاعتقال الاداري مرة اخرى وقبل نهاية التمديد الاخر يخرج بصفقة الى ماليزيا سبحان الله بكل هذه السهولة ويتزامن اغتيال المبحوح رحمة الله قبل خروج هذا بقليل لبنتقل بعدها الى السعودية ثم تركيا ثمر يستقر به المطاف الى قطر قبل احداث سوريا وقبل اتنقال حماس اليها سبحان الله ويال محاسن الصدف رغم انه يحمل الجنسية الفنزويلية على ما اعتقد وايضا سبحان الله هذا المطارد الوهمي اثناء بحث اليهود عنه يستطيع صاحب الكرامات ان يتعلم اللغات ..يا لله ما اعظم كراماته ...ولا يكون معه قطعه سلاح ولا حتى رصاصة...ولا يعرف اين كان يختفي كل المدة ولا يداهم بيت واحد بعد اعتقالة ما شاء الله الصمود الاسطوري ؟؟
والشاهد في الموضوع اني لا اجد اي وجه للمقارنة بين ابطال القسام الحقيقيين وهذا الشيء المسمى ماهر عودة والذي عاد من قطر مرة اخرى ودخل الاردن تحت سمع وبصر المخابرات الاردنية ليتزوج مرة اخرى ويترك زوجته الاولى في فلسطين ولا يستقبلها عنده ولا يجمع شملها مع انها تحمل ايضا الجنسية الفنزويلية وتستطيع الخروج والوصول اليه بعدما توسلت اليه بالا يفعل وينتظرها حتى تصفي اعمالها التجارية في رام الله وتأتية الا انه ابى ...فاي بطل واي سبعين قتيل واي مطاردة ..
وللعلم بعدما خرج البطل المغوار الى الخارج ما عمرت ولا مجموعه واحدة من المجموعات القسامية التي كان لها اتصال بالخارج وكلها اعتقلت قبل ان تفعل شيئا او كادت ؟؟؟ولكن الذين لم يكن لهم اتصال خارجي او انحصر اتصالهم بغزة البطوله نجحوا ولو لفترة قصيرة لكنهم نجحوا ..فلا تعيدونا للوثنيات وتاليه الاشخاص ولا تكونوا ضحايا الاعلام الموجه ..وحاسبوا الناس على نتائج افعالهم اما النويا فهي من اختصاص الخالق الذي يعلم السر واخفى .
