انتقل إلى المحتوى

نقاش:مظاهرات سيدني 2012/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 6 سنوات من علاء فحصي في الموضوع نقاش جديد
أرشيف 1
  • أرشيف 1
  • 2

نقاش جديد

@MichelBakni: السلام عليكم هل يمكن لك الإطلاع على هذه المقالة؟ وبالأخص استخدام الألوان في النصوص، أليست كاستخدام البولد الذي سبق وتناقشنا بأمره؟ -- بَراء ناقِشني 19:55، 7 سبتمبر 2018 (ت ع م)
أهلاً @براء:، نعم بالتأكيد قمت بإزالة الألوان ووسمت المقالة بقالب عدم الحيادية أيضاً لأن صياغتها منحازة بشكل فجّ ضد عموم المسلمين.--MichelBakni (نقاش) 20:05، 7 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@براء وMichelBakni: أهلا وسهلا يا سادة، قالب الحيادية هذا باتَ قالبًا فضفاضًا لدرجة كبيرة لا يُمكنني استيعابها! إنّه يذكرني بقانون مكافحة الإرهاب الذي تعتمدُ عليه كل الدول للتلاعب بالقانون والحكم على من هبّ ودبّ كيفما شاءت هي لا كيفما شاء القانون (في هذه الحالة سياسة الموسوعة). عزيزي ميشال؛ القالب يقول وبوضوح: «رجاء طالع الخلاف في صفحة النقاش» لكنّي لا أرى أي نقاش هنا؟ رجاء حاول -ليسَ في هذه المقالة فقط بل في كل المقالات التي ستواجهك مُستقبلا- ذكر النقط الخلافية فهذا سيساعدني على التقليل من استعمال هذا القالب "الفضفاض" المُستعمل بالمناسبة في ما يُقاربُ الـ 350 مقالة! في انتظار طرحك لللنقاط الخلافية أو "الحيادية" إن صحّ التعبير --علاء فحصيناقشني 22:40، 7 سبتمبر 2018 (ت ع م)
مرحباً @علاء فحصي:، سأذكر بعض النقاط المتعلقة بالحيادية:
  • في مطلع المقالة، ذُكر المسلمون السلفيون بشكل خاص، على الرغم من عدم التخصيص قي مواقع أخرى أو في صندوق المعلومات ..
  • في صندوق المعلومات تحول الموضوع إلى كونه أشبه بصدام مسلح من تظاهرة لإبداء الرأي والاحتجاج.
  • هناك تعميم غير سليم في عبارة "حملوا لافتات" ..
  • في فقرة التغطية الإعلامية المصدر يذكر معلومات تختلف عن الترجمة ..
  • هناك خلط مُتعمد بين المتشددين الذين ظهروا في التظاهرة ومارسوا العنف، وبين جميع المتظاهرين.--MichelBakni (نقاش) 22:51، 7 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@MichelBakni: جميل بهذه الطريقة سنصل لحل طبعًا وسنساهم في التخلص من هذا القالب ذو اللون الأحمر المُنفّر .
  • المقالة مُترجمة من النسخة الإنجليزية التي خصّصت هي الأخرى وذكرت «Salafi Muslims»! بل إنّ هذا التعبير أكثر تحديدًا حسبَ ما أعتقد؟
  • ذاك هو القالب الوحيد الذي قد يُلخّص المقالة! لو كان هناك واحدٌ آخر فدلّني عليه لأغيره حالًا. في حالة ما لك يكن؛ فلكَ حريّة التعديل في المقال طبعًا والتخلص منه أو تعديله!
  • طبعًا القارئ العربي سيفهم؛ فمن المستحيل أن يحملُ كل المحتجين لافتات! لكن ما دُمت مصرًا على التخصيص -رفضته في النقطة الأولى - فلك ما أردت ( تم)
  • في الحقيقة لم أُكلّف نفسي عناء مراجعة هذه النقطة لكني أرى أنّ المصدر قد لمَح لما ذُكر بخصوص الرايات السوداء!
  • كما ذكرت لكَ في النقطة الثالثة؛ القارئ العربي سيفهم المقصود. حينمَا تقولُ وكالات الأنباء العالمية أن "متظاهري البصرة أحرقوا قنصلية إيران"، هل هذا يعني أنّ كل المتظاهرين فعلوا؟ أم ربّما تتعمدُ وكالات الأنباء هذه استعمال هذه التعابير لهدف منشود؟ (اختيارك لكلمة "متعمد" كانَ قاسيًا بعض الشيء على قلبي ) --علاء فحصيناقشني 23:03، 7 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: لست محابية لرأي ميشيل لكن أرى أن معه حق في بعض المسائل، المسألة التي تهمني الآن وفعلاً لاحظتها في أكثر من مقالة قمت أنت بإنشائها هو أنك تستخدم الألوان في المقالة للتركيز على جمل أو عبارات أو حتى كلمات بإستخدام ألوان منوعة، وكنت أنا وميشيل قد تناقشنا بالموضوع بما يكفي في مقالة (غشاء حيوي)، فهي لتنبيهك لا أكثر، لأنه يفهم فعلاً بأن لك وجهة نظر شخصية في المقالة المعنية وهذا الئي نسعى لتجنبه جميعاً، ( بالنهاية كلنا عرضة للخطأ وأنا أخطأت قبلاً مرات كثيرة فأتمنى أن تتقبل الأمر بكل رحابة صدر يا علاء)، وشكراً لك جداً على جهودك الكبيرة في الموسوعة أنت فعلاً إضافة رائعة لها، لربما تسأل نفسك ما الذي يجعلني أتابع مقالاتك هذه المدة؛ لأنني بكل بساطة من أقوم بتقييم جزء كبير منها وليس تصيداً (لا تخبر أحداً :p)، أتمنى لك كل التوفيق مع تحياتي -- بَراء ناقِشني 05:53، 8 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@علاء فحصي: مرحباً علاء، صديقي أنا لم أكن أعلم بأنك أنت مترجم المقالة، لن يغير ذلك من تقيمي السابق شيئاً، لكني بالمجمل لا أحب الصدام المباشر، وافضل أن يكون نقاشنا في الأفكار لا في الأشخاص، وأرجو أن تتفهم أنه لا شيء شخصي على الإطلاق ..

النسخة الإنكليزية بالأصل منحازة ولا تقدم رواية موضوعية لما حصل، وهنا أصل المشكلة، ويفوح منها النفس اليميني المتطرف .. سأجري بعض التعديلات، أتمنى أن تطلع عليها، وأزيل قالب الحيادية ..

أما فيما يخص ما ذكرته @براء: فقد خضنا سابقاً نقاشاً خو الخط الثخين أو الملون، واتأرينا في النهاية بالتوافق أنه محاولة، وإن عن غير قصد، من الكاتب لتوجيه نظر القارئ إلى نقاط محددة يعتقد الكاتب أنها مهمة، وفي هذا يدخل الكاتب رأيه الشخصي في الموضوع، وهو معارض لمبدأ الحيادية، حيث يعرض الكاتب لموضوع بدون أن يبدي رأيه فيه .. شكراً على مشاركتك براء، وتقبل ودي يا علاء .. --MichelBakni (نقاش) 06:45، 8 سبتمبر 2018 (ت ع م)

@براء: لا تقلقي؛ أعرف هذا . @MichelBakni: صدّقني عزيزي؛ لا ولم ولن أرغب في الصدّام مع أحد في هذه الموسوعة بما في ذلك أنت. عندما أُطالِعُ تعليقي يبدو "غاضبًا نوعًَا ما" لذلك أستعمل تلك البسمات السخيفة كما ترى! بخصوص قضية الألوان؛ لم يكن لي علمٌ بها بل لم أعرف أنها تُفهم على أساس أنها انحياز -ولو أنني لا أتفقُ معكما في هذه النقطة إلا أنني سألتزم بها في قادِم مقالاتي- فكما تعلمان؛ هناكَ ما يعرف بالعبارة التي تُلخص النصَ بكامله أو تلكَ المميزة وهذا ما يدفعني في كلّ مرة إلى تمييز بعض العبارات المهمة لكن -وكما ذكرت من قبل- فما دام الأمر يُفهمُ على أساس أنه توجيه من الكاتب للقارئ نحوَ بعض العبارات فلن أعتمدَ عليه مجددًا. بالمناسبة؛ هل تلوين خلفية الاقتباس يُعدّ أمرًا "غير مقبول" أيضًا كما فعلتُ هنا.؟ --علاء فحصيناقشني 10:14، 8 سبتمبر 2018 (ت ع م)
صديقي @علاء فحصي:، شكراً على ردك، أنا لست في موقع تقرير هل هو مقبول أو لا، لكن أعطيك رأيي الشخصي بالموضوع، ولك مطلق الحرية في الالتزام به أو إهماله.. وأعتقد أن تلوين الخلفية هو محاولة للفت وجهة تظر القارئ حول باتجاه معين، وهذا يخالف مبدأ الحيادية، ولقد وقعت، دون قصد منك، في مغالطة منطقية، صحيح أن هناك عبارات تختصر الفقرة كاملة، ولكن من يخبرنا ما هي هذه العبارة ؟ انتبه يا صديقي من أن تقوم أنت باختيارها، ودع ذلك للقارئ، خاصة في القضايا الخلافية .. سلامي لك ..--MichelBakni (نقاش) 13:15، 8 سبتمبر 2018 (ت ع م)

بالنسبة للاقتباس، أرى أن تستخدم هذا القالب، فهو لا يحتوي أي تمييز للنص عدا كونه اقتباس، ولفت النظر القارئ يكون لكون الجملة مقتبسة لا لمحتوى الجملة ..

نقاش:مظاهرات سيدني 2012/أرشيف 1 اكتب هنا نقاش:مظاهرات سيدني 2012/أرشيف 1

--MichelBakni (نقاش) 13:17، 8 سبتمبر 2018 (ت ع م)

@MichelBakni: جميل هذا ما كنت أوّد معرفته. شكرًا لك على الإدلاء برأيك وطبعا سأعمل على تفادي هذا التلوين في قادِم مقالاتي. --علاء فحصيناقشني 13:25، 8 سبتمبر 2018 (ت ع م)