انتقل إلى المحتوى

نقاش:معركة البرلس

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التعليق الأخير: قبل سنتين من محمد الجندي من مصر

أضفت صور للشهداء و سجل أسمائهم الموجود بمدينة بلطيم وصور المدمرة بعد إعطابها و تم حذف تعديلاتى ؟؟؟ّ!ّّ!! --Mahmodelgendy (نقاش) 23:27، 17 فبراير 2017 (ت ع

تم تغير المقال جملة وتفصيلا والمكتوب هذا تزيف لتاريخ عشناه نحن وابائنا هذا تحيز لوجهة نظر معادية للحقيقة اتمني على ادارة الموقع ان تعيد المقالة القديمة وتعطي فرصة للقارئ أن يطلع على وجهتي المقالتين ونترك للقارئ الحق فى تصديق ما يراه منعا العبث بالتاريخ وتزيفه وشكرا


مصداقية الموقع ويكيبيديا تهم كل القراء


فأربعة تناقضات واضحة تبين الفشل مع عرض موضوع مقنع للقارئ يناقض الشخص الذي عدل المقال الأصلي الصحيح نفسه والمذهل أنه يأتي لنا بالدليل على صحة الرواية المصرية والمقال الأصلية بنفسه، ويعرض علينا أحداث بها تناقض واضح، حين ذكر الأتي:

  • أولا النص الأتى:

"تحركت جان بارت جنوباً لقصف بورسعيد، لكنها أطلقت أربع طلقات فقط من بطاريتها الرئيسية قبل إلغاء الإنزال" ومعني هذا أن الغزاة لم يستطيعوا إكمال اعتدائهم وعمليتهم الحربية فشلت وهذا ما ذكره الجانب المصري فهي لم تكن دعاية ناصرية ولكن واقع صحيح لمسار المعركة.

  • ثانيا النص الأتى:

"في 1 أغسطس 1957 خرجت من الخدمة" ومعني يوضح بأن البارجة الفرنسية الشهيرة جان بارت أصيبت إصابة بالغة وأن كل محاولات أصالحها التي أستمرت لما يقرب من ثمانية شهور فشلت تماما من نوفمبر 1956 إلي أغسطس 1957. أن ما ذكره الأبطال الناجين بأن الشهيد البطل مختار الجندي أقتحمها من المنتصف بالزورق الطوربيد بسرعة هائلة وأنهم شاهدوا النيران ترتفع من عمق البارجة كانت صحيحة 100%.

  • ثالثا ورابعا النص الأتي:

"توجه إلى القوة البحرية الغازية الرابضة قبالة بورسعيد وعلى بعد 10 أميال شمال فنار البرلس تعرضت الزوارق لعدد من القطع البحرية التي كانت في حراسة إحدى حاملات الطائرات" يتعارض مع: "في طريق عودتها باغتتها الطائرات المنطلقة من حاملة الطائرات" ويتعارض مع: "تحركت جان بارت جنوباً لقصف بورسعيد، لكنها أطلقت أربع طلقات فقط من بطاريتها الرئيسية قبل إلغاء الإنزال" أي أن التناقض واضح بين أن "القطع البحرية الغازية كانت تحرس حاملة طائرات" و"تقصف بورسعيد" والتناقض الأخر أن القطع البحرية للغزاة تحرس حاملة الطائرات فلماذا لم تشترك الطائرات منذ بداية المعركة وانتظرت حتي عودة الزواق لتباغتها أليس هذا غير منطقي..!! فالبارجة بها جهاز رادار فمن الطبيعي أن تهاجم الطائرات الحربية للغزاه الزواق الحربية المصرية قبل الإقتراب من القطع البحرية للغزاة وتمنعها... وهذا لم يحدث ...!!!

وبهذا فالبحرية الحربية المصرية سجلت إنتصارا حربيا يشهد له التاريخ الحربي الحديث، حيث أن ثلاث الزوارق الطوربيد صغيرة، رغم الفارق الكبير فى القوة التدميرية بينها وبين البوارج الغازية العملاقة ورغم التفوق الجوي للغزاة، إستطاعت أن تقترب منها بمهارة وتمنعها بإرادة حاسمة من تنفيذ إعتدائها. بعد كشف هذه التناقضات الصارخة، لذا نناشد أدارة الموقع إعادة المقال الأصلي وأن تعرض الأحداث التي ذكرها المقال الأصلي إنصافا للمصداقية. مع شكري 41.33.241.97 (نقاش) 10:47، 3 فبراير 2022 (ت ع م)ّّّردّ


لا يوجد دليل مادي علي الأتي:


  • لا يوجد إنتصار أنجلو-فرنسي حيث أن بنص الكاتب بنفسه على إلغاء عملية الإنزال وبالتالي فشلت القوات الغازية فى إحتلال قناة السويس، يرجي مراجعة المواقع التاريخية للعدوان الثلاثي علي ويكيبيديا.
  • لا يوجد ما يثبت أن هناك دعاية ناصرية حيث نص الكاتب على أن المعركة فى سياق العدوان الثلاثي. وقد فشل على مصر. وما ذكره الكاتب هو مسار واحداث المعركة الواقعية وليست دعاية ناصرية.
  • أغلب المراجع المهمة التي الحقها الكاتب بالمقال لا وجود لها.
  • لا يوجد دليل علي عدم وجود خسائر للقوات أنجلو-فرنسي فقد سحب البوارج العاطلة وبعد شهور خرجت من الخدمة البارجة الفرنسية جان بارت لفشل عمليات الإصلاح.
  • لا يوجد دليل علي صحة صورة البارجة الفرنسية جان بارت 1962 .
  • لا يوجد دليل على أن البوارج الحربية الأنجلو فرنسية كانت تحمي حاملة الطائرات حيث:
    • البارجة الفرنسية جان بارت كانت مجهزة بأجهزة ردار ورصد ولم تشارك الطائرات الحربية إلا بعد إنتهاء المعركة البحرية
    • كان هدف القوات أنجلو-فرنسي كما ذكر الكاتب قصف بورسعيد والقيام بعملية إنزال جوي بغرض إحتلال قناة السويس وفشلت

شكرا لأن مصداقية ويكيبيديا تهمنا فأسمحوا بنشر التعديلات بحيادية للتصحيح


محمد الجندي من مصر (نقاش) 07:16، 7 فبراير 2022 (ت ع م) محمد الجندي من مصر (نقاش) 09:22، 7 فبراير 2022 (ت ع م)ردّ


الفرق بين كلمة شهيد وكلمة قتل وكلمة مات وكلمة وفاة


اللغة العربية ثرية بصورة مميزة بالكلمات المعبرة عن الوقت والأحداث والمكان والمشاعر،....،الخ. فلا أدري لما تقلب كلمة شهيد بكلمة قتل على صفحات الويكيبيديا، ربما لأن من يغير ليس عربيا او لا يفهم اللغة العربية فهو بذلك يضر المعني الذي يقصده الكاتب، بالتالي يتضرر القارئ لأن المقال يتحول فى المعني وتفقد القدرة على التواصل بين الكاتب والقارئ، فمثلا:

  • كلمة شهيد: لا تساوي قتل حيث لأنه يشترط بها أن الشخص قاتل فقتل وضحي بنفسه فى سبيل غاية يريدها أي كانت هذه الغاية. فهناك بالمعني زمان ومكان ومشاعر للحدث.
  • كلمة قتل: تعني قتل بدون قتال، لذا فقد المعني مكان وزمان ومشاعر حدوث القتل. وتغير سبب الحدث فقد يكون قتل خطأ أو أنتحر أو صدر ضده حكم بالإعدام.
  • كلمة مات: لا توضح سبب الموت أو مكان أو زمانه وغالبا تستخدم للموت بصفه عامة لتأكيد مشاعر الحزن.
  • كلمة وفاة: تضيف لكلمة مات توضيح ان الموت كن طبيعيا مثلا لمرض أو شيخوخة.

رجاء قبل تغير الكلمة تدارك القيمة اللغوية لها، وشكرا....


محمد الجندي من مصر (نقاش) 07:28، 10 فبراير 2022 (ت ع م)ردّ