انتقل إلى المحتوى

نقاش:نظام الرق في الإسلام/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف 1
  • أرشيف 1
  • 2

الرق وليس العبودية

برغم أن العبودية مصطلح انتشر وصار له قبول، فإن هناك أمران مختلفان يوصفان بالعبودية، الأول الرق، والثاني العابد من العبادة!

والحقيقة أن تناول هذا الموضوع لابد أن يكون من الصحة اللغوية أن نقول رقيق، ورق بدل عبيد، قد نستخدم قنان، وغلمان ... الخ، ولكن العبيد كل الناس، لكونهم عبيداً لخالقهم.

وعمر بن الخطاب رضي الله عنه، قال: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتم أحراراً؟ وقد فرق الإسلام بين العبد والرق في الخطاب وحث عليه ليوضح أن للغلمان والإمات حقوقاً، فهم وإن كانوا رقيقاً، ولكن الإسلام حررهم من عبادة البشر! وجعلهم عبيداً لله، وجعلهم مماليك، أي أن الملك للرقبة وليس للرقبة والروح! فجعل الرق مماليكاً (مما ملكت يمينك ... الخ) ولكن لهم حقوق، لا يبيح الإسلام الإساءة إلى الرقيق، ولا يبيح الضرب المبرح لهم (مثلما كان في الجاهلية). فكانت تلك خطوةً على طريق القضاء على الرق، في زمن كان الرق هو المبدأ الإقتصادي السائد آنذاك، والذي انتهى بالثورة الصناعية، إذ أن الآلة هي التي تُستَرَق في هذا الزمان! لذا أدعو إلى تغيير كامة التسمية لمجموعة مواضيع العبودية، وجعلها مجموعة الرق، إصابة للحق أولاً، ومنعاً للالتباس عند الحديث عن العبادة والعبودية، أو الرق والاسترقاق!!--د. محمد عبد الهادي (نقاشيمساهمات) 18:55، 7 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

حذف الصورة

صورة ""سوق العبيد" اللوحة من قبل جان ليون جيروم" لیس صورة السوق العبید فی دول "الإسلامیه". ولكن في روما. إذا ذهبت إلى ويكيبيديا الفرنسية ، و ترجمته إلى الإنكليزية مع مترجم جوجل ، تری أن الاسم الكامل لهذه الصورة : Sale of slaves in Rome, 1866. لذا ، ينبغي حذف هذه الصورة من هذه المقالة الويكي.188.75.82.21 (نقاش) 10:57، 3 يوليو 2011 (ت ع م)