نقاش القالب:هامش
أضف موضوعًاالقالبين للهامش وهامش يستخدمان مع بعضهما لوضع ملاحظات في الهامش.
القالب الأول للهامش يستخدم في المقالة نفسها حينما تريد أن تضع ملحوظة للهامش مثل وروود تعريف أو رغبتك في شرح شيء معين عن جملة أو مصطلح معين.
كيفية أستخدامه:
{{للهامش|مرجع}}
حيث مرجع هو رقم مثل 1،2،3 أو حرف أ،ب،ت أو أي نص يربط المرجع اللذي في الأعلى بالهامش بالأسفل.
مثال:
"أمن أم أوفى دمنة لم تكلم"{{للهامش|1}}
فيظهر: "أمن أم أوفى دمنة لم تكلم"(1)
لاحظ ال (1) الصغيرة-- بالضغط عليه سيأخذك آلياً للهامش
الآن القالب الثاني هامش يستخدم في الهامش نفسه وأستخدامه
{{هامش|مرجع}}
حيث أن المرجع هو نفس المرجع (الرقم أو الحرف) الذي استعملته بالأعلى. يفضل أستخدام القالب هامش في قسم أسمه هامش مثل ماهو موضح في هذا المقال
مثال
==هامش== {{هامش|1}} مطلع قصيدة ل[[زهير بن أبي سلمى]]
فيظهر
هامش
[عدل]1 مطلع قصيدة لزهير بن أبي سلمى
— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه الزياني (نقاش • مساهمات)
مشكلة لمتصفحي نسخة الهواتف المحمولة
[عدل]لاحظِتُ إن الهوامش عند استخدام الهواتف المحمولة لا تظهر بشكل صحيح كما تظهر المراجع وجَلَّ ما يظهر هو الرقم أو الحرف التي يربط قالبي هامش وللهامش، لذا سأحاول حل المشكلة ولكن هذا يعني أن إضافة معلومة الهامش ستكون كمتغير أي لن تحل مشكلة المقالات التي تستخدم القالب بالطريقةُ السابقة --محمد البيباص (نقاش) 19:08، 3 سبتمبر 2014 (ت ع م)
- @Mohammedbas: هذا صحيح أخي محمد فأنا كل تعديلاتي من الجوال وأعاني من هذه المشاكل وقد طرحت الموضوع مرة في ميدان التقنية ولم الق أي تجاوب، هذه ليست فقط القوالب التي لا تظهر قوالب التصفح أيضا لا تظهر مع أنها كانت تظهر قبل التحديث الأخير لويكيبيديا، عدا عن قوالب أخف وأظهر التي تكون على رأس بعض الصور التي لا يتقبلها البعض، أما آخر مشاكل نسخة الجوال ظهورا فهو كلمة ناقش التي تظهر في تواقيع الزملاء الويكيبيديين اللذين لهم تواقيع خاصة ولا يستخدمون التوقيع الأصلي ويضعون عبارات كأنا جاهز للمساعدة وغيرها من العبارات منذ يومين أصبحت تظهر بالضبط كمشكلة الهوامش أي أنك تضغط على العبارة فتظهر كهامش مكتوب فيه تلك العبارة بخط أسود وليس فيها أي وصلة زرقاء أي أنها كلام ميت لا يؤدي لأي صفحة مع أنه في السابق كان الضغط على أي من هذه العبارات يؤدي بك إلى صفحة النقاش فورا؛ كنت أود طرح هذه المشاكل منذ فترة لكن لا أتوقع تجاوبا جديا لأنه بصراحة في المواضيع التقنية إن لم يطرح الموضوع إداري فلن تجد ذاك التجاوب، بل قد تجد بعض الردود من زملاء ليس لديهم إمكانيات تقنية، عندما طرحت الموضوع سابقا لم أتلق أي رد وبقي الموضوع كما هو بلا أي تعليق، أحببت التنويه للأمر لأن المشكلة أرى أنها سببت لك بعض المشاكل؛ آسف على الإطالة؛ تقبل تحياتي---Avicenno (نقاش) 19:18، 27 سبتمبر 2014 (ت ع م)
- بالنسبة للقوالب التي لا تظهر (باستثناء القوالب في بداية المقالة كقوالب الصيانة وقالب التوضيح وقوالب المعلومات) فحسب ما أرى هو شيء مقصود من مطوري نسخة الجوال لتخفيف ما يظهر لمتصفحي الجوال، وبشأن توقيعات المستخدمين الذين يقومون بتضمينها كقوالب أرى أن الحل هو وجوب يجب فتح نقاش بشأن عدم استخدامها وتعليل الأسباب مثل سببك وثقلها على الصفحة مع كثرتها وغيرها، وأما موضوع الهوامش فليس هناك حل (وقد فتحت نقاش في ويكيبيديا الإنجليزية هنا) وربما تحتاج لمكالمة مطوري نسخة الجوال لتفعيلها على غرار المراجع --محمد البيباص (نقاش) 19:50، 27 سبتمبر 2014 (ت ع م)
- بفضل الأخ فلوريان تم حلَّ المُشكلة، وبعد قليل سأُجرِّب تعديل وأرى إنها لن تسبب مشكلة مع مقالات بالاستخدام القديم للقالب، ولكن هناك مشكلة أخرى فالمقالات التي تستخدم الطريقة السابقة وعددها كبير لن تظهر بشكل صحيح لمستخدمي "نسخة الجوال" --محمد البيباص (نقاش) 08:56، 2 أكتوبر 2014 (ت ع م)
- عذرا على الرد المتأخر جدا، شكرا على جهدك في السعي لحل المشكلة، أتمنى أنها بالفعل حلت لأنني لم أتأكد بعد وأحيانا يمكن أن يكون السبب في بعض مشاكل نسخة الجوال هو من المتصفح ولرداءة الاتصال بالإنترنت دور في بعض المشاكل، بالنسبة لتلك التواقيع فلا زالت المشكلة قائمة، لكن لا أظن أن أصحابها سيوافقون على التخلي عنها بسبب مشكلة كاللتي يواجهها أصحاب نسخة الجوال، أنت أدرى بالأمر أخي محمد، تحياتي---Avicenno (نقاش) 21:31، 28 أكتوبر 2014 (ت ع م)
ملاحظة
[عدل]لقد اعجبني هذا القالب، لاضافة ملاحظات مصدرية قد لا تكون من كتاب او موقع، اي ان نوع او تصنيف المصدر غير موجود في خانه الاستشهاد، ينبغي ان يكون هذا القالب كخيار متوفر في ايقونة الاستشهاد ان كان المصدر عبارة عن ملاحظة، ولكن هناك خطر من وجوده فلعله سيتم استخدامه لترويج معلومات زائفة او اراء شخصية او شابه لتلفيق المعلومات فلابد قبل هذا كله ان يُدرس ووضع له شروط وضوابط وتحذيرات ويدرس اكثر وأكثر.Mohmad Abdul sahib☆(راسِـ☎️ـلني)