انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:شبكة بداية المجتهد

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 7 سنوات من جار الله في الموضوع منع
(?_?)


مرحبا بك في ويكيبيديا يا شبكة بداية المجتهد

ويكيبيديا هي دائرة معارف يكتب فيها الجميع ليقرأها الجميع. وهي موسوعة كبيرة وقد تكون محيرة في البداية. لذا أوجدت جملة من الصفحات للإرشاد:


يحسن بك معرفة السياسات المتبعة في الموسوعة قبل الشروع في التحرير، لكن رجاء تذكر:


هناك صفحة خاصة بك حيث يمكنك التعريف بنفسك، أما هذه الصفحة فتصل إليها الرسائل التي أرسلها لك المستخدمون الآخرون.

  • رجاء عدم وضع أشياء لا صلة له بما في الموسوعة في صفحتك الشخصية
  • عند الرغبة بإرسال رسالة لمستخدم آخر، رجاء مراعاة:
    • وضع عنوان للرسالة إن اقتضت الحاجة
    • تذييل الرسالة بتوقيع وذلك بكتابة علامة --~~~~ أو بالضغط على الزر ()
    • الالتزام بآداب النقاش


تكون الخطوة الأولى للشروع في الكتابة عن موضوع ما، باختيار عنوان وكتابته في الخانة أدناه ثم النقر على زر ابدأ. إذا لم تكن الصفحة موجودة فبعد نقر زر البداية ستظهر بها بعضا من علامات التنسيق المعمول به في الموسوعة، وإن كانت موجودة فباستطاعتك تحسينها وتوسيعها بإضافة معلومات أخرى إليها


  • قبل الكتابة رجاء التيقن من أن ما سيكتب عنه لا يوجد سابقا في صفحة من الصفحات أو في قسم من أقسامها، وذلك بالبحث في مختلف العناوين المترادفة
  • بإمكانك تعلم بعضا من رموز الكتابة المستعملة في الموسوعة


ما ويكيبيديا

كيف تنشئ مقالة في ويكيبيديا

كيف تعدل مقالة في ويكيبيديا

-- أبو حمزة أسعد بنقاشك 16:27، 15 مارس 2012 (ت ع م)

هل حديث النهي عن قفيز الطحان صحيح ؟[عدل]

حديث النهي عن قفيز الطحان : نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن عسب الفحل وقفيز الطحان. الحديث مروي ايضا بدون جملة قفيز الطحان ، ومروي بلفظ نُهي، .... وعندما رجعت الى البدر المنير وجدت ابن الملقن قد قال : قلت : وبعد هذا كله فالحديث معلول ؛ فإن شيخ سفيان وهو هشام المذكور لا نعرفه ، لا جرم قال الذهبي في «ميزانه» : هذا خبر منكر ، ورجاله لا تعرف . وأما بعض شيوخنا فقال بعد أن ذكره كما ذكره عبد الحق بسند جيد : ليس فيه ما ينظر فيه إلا عنعنة الثوري عن هشام أبي كليب ، وهشام ثقة ومثل هذا لا يقصر عن رتبة الحسن إن لم يصل إلى رتبة الصحيح . قال : وأرجو أنه صحيح - إن شاء الله - هذا لفظه ولا أدري من أين وقع له توثيق هشام ؟ ! فإن ثبت فالأمر كما قاله . وقال الحافظ في التلخيص الحبير: الإسناد هشام أبو كليب راويه عن بن أبي نعيم عن أبي سعيد لا يعرف قاله ابن القطان والذهبي وزاد وحديثه منكر وقال مغلطاي هو ثقة فينظر فيمن وثقه ثم وجدته في ثقات ابن حبان. مع ان الالباني صحح الحديث في صحيح الجامع. وكلام الذهبي وجدته في ميزان الاعتدال 4/306 : 9248 - هشام أبو كليب. عن ابن أبى نعم، والشعبى. وعنه الثوري. لعبيدالله ابن موسى، عن سفيان، عنه، عن ابن أبى نعم، عن أبى سعيد، قال: نهى عن عسب الفحل، وعن قفيز الطحان. هذا منكر، ورجله لا يعرف. س: هل الحديث ثابت ؟

=============================[عدل]

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكم الله يا شيخ. قولكم :

اقتباس: ولا أدري من أين وقع له توثيق هشام ؟ ! فإن ثبت فالأمر كما قاله . فتجده في ثنايا ما سأنقله من الإرواء :

بالنسبة للحديث فهو صحيح، والقول فيه قول الألباني رحمه الله، وإليكم بيان ذلك :


حديث : " أن النبى صلى الله عليه وسلم نهى عن عسب الفحل و عن قفيز الطحان " .

رواه الدارقطنى ( ص 407 ) .

5/295 :

  • صحيح .

أخرجه الدارقطنى فى " سننه " ( ص 308 ) و عنه البيهقى ( 5/339 ) من طريق وكيع و عبيد الله بن موسى , قالا : أخبرنا سفيان عن هشام أبى كليب عن ابن أبى نعم البجلى عن أبى سعيد الخدرى قال : " نهى عن ... " . و ليس فى رواية وكيع الشطر الثانى منه .

هكذا روياه بالبناء على المجهول , لم يذكر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم . و قال البيهقى عقبه : " و رواه ابن المبارك عن سفيان , كما رواه عبيد الله , و قال : " نهى " . و كذلك قال إسحاق الحنظلى عن وكيع : " نهى عن عسب الفحل " . و رواه عطاء بن السائب عن عبد الرحمن بن أبى نعم قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم ... فذكره " .

قلت : و فيما ذكر البيهقى أن لفظ ابن المبارك " نهى " على المجهول أيضا نظر , أخرجه الطحاوى فى " مشكل الآثار " ( 1/307 ) من طريق الحسن بن عيسى ابن ماسرجس مولى ابن المبارك , و نعيم بن حماد قالا : حدثنا ابن المبارك عن سفيان يعنى الثورى به بلفظ المبنى للمعلوم : " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم .... " .

فلعل ما ذكره البيهقى رواية وقعت له عن ابن المبارك . { هذه الرواية التى ذكرها البيهقى رواها النسائى فى " السنن الكبرى " (3/114) }

ثم إن إسناد الحديث عندى صحيح , فإن رجاله ثقات رجال الشيخين , غير هشام هذا , و هو هشام بن كليب أبو كليب , أورد له الذهبى فى " الميزان " هذا الحديث , و قال : " هذا منكر , و راويه لا يعرف " .

كذا قال , و قد أورده ابن أبى حاتم فى " الجرح التعديل " ( 4/2/68 ) و روى عن عبد الله بن أحمد قال : " سألت أبى عن هشام بن كليب الذى يروى عنه الثورى ? فقال : ثقة " .

و أورده ابن حبان فى " الثقات " ( 2/293 ) و ذكر أنه من أهل الكوفة . و قد صحح الحديث الحافظ عبد الحق الأشبيلى فى " أحكامه " ( ق 154/2 ) رقم ( بتحقيقى ) , فإنه ذكره من طريق الدارقطنى , و سكت عليه , مشيرا به إلى صحته , كما نص عليه فى مقدمته .

و قد أورده بلفظ : " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم ... " , و ذلك من أوهامه , فإنه عند الدارقطنى باللفظ المبنى للمجهول , كما عرفت .

و أما تعقب ابن القطان له بأنه لم يجده , إلا بلفظ البناء لما لم يسم فاعله , و بأن فيه هشاما أبا كليب لا يعرف .

فالجواب عن الأول , أننا وجدناه باللفظ المبنى للمعلوم عند الطحاوى موصولا , و البيهقى مرسلا كما تقدم .

و أما الجواب عن الآخر , فهو أنه قد عرفه من وثقه , و هو الإمام أحمد , و ابن أبى حاتم , ثم ابن حبان . قلت - عبد الجليل غفر الله له- : أما هشام بن عائذ بن نصيب الأسدي أبو كليب الكوفي، قال المزي في تهذيب الكمال برقم 6581 : قال عبدالله بن أحمد بن حنبل عن أبيه، وإسحاق بن منصور عن يحيى بن معين، وأبو داود، والعجلي: ثقة. وقال أبو حاتم : شيخ. وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات." وقد عزى الدكتور بشار عواد معروف كل قول إلى قائله في الحاشية، فلينظر هناك. وقد وصفه الحافظ في التقريب : بأنه صدوق، وقد أرسل عن ابن عمر، برقم 7348، وقد وصفه الذهبـي في الكاشف: ثقة برقم 5968، وهذا يتعارض مع قوله في الميزان، فيقدم قوله في الكاشف لأنه خلاصته في الراوي، ويزال هذا التعارض إذا عرفنا أنه يذكر في الميزان كل من غمز فيه بضعف، بل قد ذكر فيه أبا حنيفة النعمان.فليُتنبه لهذا. ومن خلال ما سبق يتبن أن الصواب هو صحة هذا الحديث. والله أعلم.

=========================[عدل]

أحسن الله إليكم أولا : بالنسبة لعنعنة سفيان الثوري فهي مقبولة عند العلماء وهي الطبقة الثانية من طبقات المدلسين، لذلك لم يعل الحديث من تكلم في سنده بتدليس الثوري. جاء في جامع التحصيل للعلائي ص113 : وثانيها- يعني طبقات المدلسين- : من احتمل الأئمة تدليسه وخرجوا له في الصحيح وإن لم يصرح بالسماع وذلك إما لإمامته أو لقلة تدليسه في جنب ما روى أو لأنه لا يدلس إلا عن ثقة وذلك كالزهري وسليمان الأعمش وإبراهيم النخعي وإسماعيل بن أبي خالد وسليمان التيمي وحميد الطويل والحكم بن عتبة ويحيى بن أبي كثير وابن جريج والثوري وابن عيينة وشريك وهشيم ففي الصحيحين وغيرهما لهؤلاء الحديث الكثير مما ليس فيه التصريح بالسماع وبعض الأئمة حمل ذلك على أن الشيخين اطلعا على سمعا الواحد لذلك الحديث الذي أخرجه بلفظ عن ونحوها من شيخه وفيه تطويل الظاهر أن ذلك لبعض ما تقدم آنفا من الأسباب قال البخاري لا أعرف لسفيان الثوري عن حبيب بن أبي ثابت ولا عن سلمة بن كهيل ولا عن منصور وذكر مشايخ كثير لا أعرف لسفيان عن هؤلاء تدليسا ما أقل تدليسه. ثانيا تدليسه مدفوع بمتابعة عطاء بن السائب لهشام أبي كليب كما في المطالب العالية 7/313

=======================[عدل]

جزاكم الله خيرا .... يبدو لي ما ياتي: اما الجواب الاول : فهو مبني على المسالة المشهورة وهي قضية المدلسين في الصحيحين اذا لم يصرحوا بالسماع. ومن اعتد برواياتهم من المتقدمين فانما قال بذلك من باب تحسين الظن. ومن تابعهم من المتاخرين فلان المتقدمين هو اعلم الناس بهذا الشان واقعدهم به فليس من المعقول ان يمرروا شيئا هكذا بدون التاكد منه. ولكن: لو عرضنا هذا على المنهج العلمي: لراينا ان المسالة كلها مبنية على تحسين الظن بالمدلسين من هذه الطبقة ، وهذا لايصمد امام قواعد مصطلح الحديث في حقيقة الامر، فان نقاد الحديث ردوا مرسل التابعي ولو كان اماما لاحتمال انه روى عن تابعي مثله وانما قبلوا رواية مراسيل الصحابة لانه يروي عن صحابي مثله وجهالة الصحابي لاتضر بينهما جهالة التابعي تضر. وهنا كان من المفروض ان يردوا رواية المدلسين التي لم يصرحوا فيها بالسماع مثلما فعلوا مع مراسيل التابعين. هذا من جهة المنهج العلمي. ولعل هيبة ائمة الشان في صدور الباحثين جعلت هذا الامر مقبولا لاغبار عليه. على كل حال: الجواب المعتمد هو المذكور في النقطة الثانية. ملاحظة: ماذكرته في قضية المدلسين في الصحيحين اشار اليه الصنعاني في " توضيح الافكار ".

======================[عدل]

الأعمش و يحيى بن أبي كثير وهشيم وحميد الطويل و بن جريج لا بد من تصريحهم للسماع خارج الصحيحين..ثم قولك في الحديث القول فيه قول الألباني فليس قولك بمعتبر بل كان يفترض بك أن تقول القول فيه قول..ثم تسوق حجتك..اما بطريقتك هذه فسيأتي أي أحد و يأخذ بقول عالم آخر ثم يقول القول قوله...فتتضارب المسألة أقوال.. لذلك وجب ترك أقوال العلماء,,والإتيان بالحجة ثم تعضد قولك بقول العلماء..للإستشهاد لا للحجية...و لفظه قفيز الطحان لا تصح بإى حال من الأحوال وكذا ضعفها شيخ الإسلام بن تيمية و بن القيم وهي معلة من قبل الإسناد

====================[عدل]

اطلعت على البحث، ولكن صاحبه، فعل ما عبته علي، فهو اعتمد في دكه على ابن تيمية، وما ذكره ابن تيمية من حجج لا تقوى على دفعه، وابن تيمية وابن القيم صححا حديث القلتين رغم أن الطعون التي وجهت إليه أقوى من هذه، ومنها إبهام مقدار القلتين، أما قوله عن الدارقطني ذلك، فالحديث لم يخرجه الدارقطني، أما كونه موضوع فذكرتني بنسبة ابن حزم لحديث في صحيح مسلم بالوضع، فشُنع عليه في ذلك، عموما لم أر فيها كبير حجة، رجاله ثقات رجال الشيخين , غير هشام هذا , و هو هشام بن كليب أبو كليب , أورد له الذهبى فى " الميزان " هذا الحديث , و قال : " هذا منكر , و راويه لا يعرف " . وقد أزيلت هذه النكارة بما ذكر آنفا

=================[عدل]

افتراضي 1 - قول فضيلتك : فإن نقاد الحديث ردوا مرسل التابعي ولو كان إماما لاحتمال أنه روى عن تابعي مثله . أقول : نعم هو كما قلت فضيلة الشيخ حفظكم الله تعالى ، ولكن يستثنى من ذلك مراسيل كبار التابعين لقرائن تقويها ذكرها الإمام الشافعي رحمه الله تعالى في الرسالة ، وكما قبل يحيى بن معين مراسيل إبراهيم النخعي رحمه الله تعالى . 2 - بينما جهالة التابعي تضر . للشيخ الجديع مبحثا في كتابه تحرير علوم الحديث وهل تقبل مجاهيل كبار التابعين . 3 - ما ذكرته في قضية المدلسين في الصحيحين أشار إليه الصنعاني في " توضيح الأفكار ".. قال أبو الحسن علي بن عبد الكافي السبكي : وسألته [أي الحافظ المزي رحمه الله تعالى ] عما وقع في الصحيحين من حديث المدلسين معنعنا هل نقول إنهما اطلعا على اتصالها فقال : كذا يقولون وما فيها إلا تحسين الظن بهما وإلا ففيهما أحاديث من رواية المدلسين ما توجد من غير تلك الطريق إلا في الصحيح وما بقي إلا تحسين الظن .

=====================[عدل]

المصدر : http://www.bdayt-m.com/vb/showthread.php?t=822

--شبكة بداية المجتهد (نقاش) 16:48، 15 مارس 2012 (ت ع م)

اسم المستخدم مخالف[عدل]

--فيصل (راسلني) 02:20، 31 مارس 2017 (ت ع م)ردّ

منع[عدل]

.--جار الله (راسلني) 16:36، 3 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ