انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:مقالات سمر محيسن

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 9 سنوات من قصاصات أنثوية في الموضوع نافذة حلم

أعترف بأني تعبت من طول الحلم الذي يعيدني إلى أوله وإلى آخري دون أن نلتقي في أي صباح

سأحلم[عدل]

سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور تصغير

كل جزء من جسدي البشري ينتظرك تراودني فكرة الإنتماء إلى عالمك السفلي وأقرأك ك قصائد نزار في ليلة ماطرة تصغير

اه ياجرحي المكابر وطني ليس حقيبة وأنا لست مسافر إنني العاشق ...والأرض حبيبة

إلى إمرأة لآ تعلمني تصغير لإمرأة تغرقني و تعزفني عشقا تسلب الروح و أشيائي تبعثني في طعم الرمان و خمر التوت , كأني كصلصال تداعبني و تارة تلآعبني كطفل صغير لإمرأة تسبح في مجرى الوريد تعبث بخلآياي تبعث صوتا يتخطى صوت الخريف تهدئني حتى يزاح الصمت لإمرأة تصنعني بين يديها عنوانا للفجر تسكب على صدري ماء و تسقيني حتى اثمل من روحي تصنعني بقنينة زجاجية ملساء الملمس و تنثرني في دواخلي أحجار اللؤلؤ و المرجان ، إلى إمرأة لآ تعلمني , لإمرأة تثور بأنفاسي كبركان غاضب تحرقني كلفافة تبغ تطلقني في فضاءات الخيال و تقيدني و تعيد ترتيبي تنتشلني من كوخ من غصني تعالي و خذيني فأني مللت من الوحدة و معاشرة الشهب لإمرأة تأخذ أرهاقي و تجعلني غافيا بين كفيها تلتحفني حتى تدفء أطرافي أقتربي و أحضني جسدي و دعيه يتشبع منك و أروي تفاصيلي و أجعليني أنسكب كعطر باريسي فوق أحداقك و أنسكبي كضوء القمر و أفتحي ثقبا في صدري لكي يسمح للنور بالعبور في دواخلي , مخرج / أن أستظل بخيالي حتى تشكل الأحاسيس رغبة في الوجود بلآ ألم بلآ وجع بلآ حرف قاتم أكون خريفا يابسا على أرض تنهمر من فوقها أحساس لآ يسمن و لآ يغني من جوع ..!

يأس الطريق[عدل]

حين كنت أشرع النافذة...كنت أشرع زمنا. .زمنا غير حقيقي..لأني كنت أشعر أن كينونتي ترتجف.. وكأنها تنظر ولأول مرة إلى الحياة.. تلك الساعات تأتي وكأنها نجوما من السماء..مكتملة بالنور ..نصنع من الحروف أبجدية أخرى للغة... حين لمسنا النور بأيدينا. ...تسرب الى الشرايين نسيجا من الضوء..وضح لي رؤيتي إليك ...وكما أنت وأنا أمام غابة متوغلة في الخطوط السوداء... صرنا..نؤلف أوراقا ..فتية ..مفعمة بالخضرة ..وأوجد بك ..متخمة بالروائح التي تأتي منك.... تأتيني شفافة لا أصحو منها...كأحلام يقظة ..تأتيني من بدايتها..وأبتدأ منك..مما تقوله...وأنا أصغي إليك..أحَدد بوضوح..بداية لزمن غير حقيقي..حين أدنو منك .. فتجعل من ظلي معالم لأطياف آتية...إليك.. من الغيب.. تصغير

نافذة حلم[عدل]

أشعرُ بك وأنت تُطوقني..بحزام لا مرئي..تطوقني..كظل لا يراه أحدا..تَلفني.. يصعد بُخار الروح..ينتشر..شلالا من نور..ثم يَسقط في نفسي بردا..رشة من سعادة تتركني أنثرُ عن نفسي كل زخم الحياة..وكل الأشياء التي لم أستطع إدراكها..ولا البلوغ صوبها...وكأني أنتبه فجأة أني موجودة..بك..طفلة لم تفتح بعد عينيها الى الوجود.... تَشم عطرا ... تدري بأنها كانت تغتسل به في لحظات عتمتها ...في لحظات يتمها ..أوفي اللحظات التي تنتحب حين تشعر أن لا أحد بجانبها....

آه ....يا أنت البعيد..ما كان الله ليخلقني..إلا لأستنشق جمال الخلق فيك..في روحك التي تتجلى فيّ صباحا و مساء....منذ أن وُجِدتُ ..روحك.. إني أحس بها يقظة في داخلي..هي روحك لا تتركني ..تسكنني بعمق..وكأنها تتملكني..

أرغب أن أحيا..وهاته المساحة التي تَحول بيني وبينك..وإحساسنا بهذا الحجم الكبير من القرب..وإحساسنا بهذا الحجم الهائل من البعد..يصل الى حد التوحد..وأننا لم نلتق بعد..لكننا نلتقي..متجاوزين كل الخطوط الوهمية..والحواجز..أخلقُ من روحك..جوازا لي..فترد لي روحي..بوابة أدخل بها اليك...

--شكرا (نقاش) 10:21، 22 يناير 2015 (ت ع م)==ردّ


كآن بآمكآني آن آكون آشد وجعآ ممآ آنآ عليه الان او ربمآ بمقدوري آن آبآدلك الشعور الذي اريده ، رسآئل هآئله وصلت لجعبتك ولم تحقق مرآدي تظنين آنتي آني مثلهم.. لم يتطرق لذهنك آن آريدك بحق حتى لو قلت آنك تعلمي مآ آريد آو ربمآ تفكرين بوقت متآخر من الليل بمآ يحدث معي حين آعود ل البيت ، سآخبرك بشيء ؟ ربمآ الحزن الذي آحمله لم تكوني آنتي من غرسه بدآخلي التغير المفآجى الذي آصآبني جرآء افعآلي الجنونيه او ربمآ شربي الكثير من القهوه آو حتى التفكير الذي يجعلني مجرمآ آتجآهي وآتجآه آقرب الناس الي آو آقتنآعي التآم ان ليس هنآلك شيء ثمين قد آخسره لقد خسرت كل شي بحق ،لا تتغيري لا تكترثي لا تعودي كآلسآبق لا تطيلي النظر الي لا تبتسمي لي ولا تبكي آبدآ كوني دآئمآ قويه كمآ كنتي قبل ولا تدخلي في تيآرآت البؤس التي تحيط بك سحآبة من الفرح والسلآم آنتي فلا تتوقفي عن المطر . آحسآسك المفعم بآلجنون آحبه فلآ تتوقفي عن الكتآبه..!

ربما ليس اشتهاء...بقدر ما هو حاجه ..تمسكنا من أكتافنا وتهزنا ....سمر محيسن

ليستِ الغربـة فقط مغآدرة الوطن ! بل هيَ أيضاً مغآدرةُ أوطآنٍ صغيرةٍ من حيآتنآ كـَ قلوبِ من نحبّ ! تصغير

تأملات في دنيا الله[عدل]

إن الانسان ليس موضوعاً ولا يمكن إحالته إلى موضوع يُنظر إليه من خارج كما ينظر إلى خريطة جغرافية ، الإنسان هو الآخر له أعماق " جوانية " لا تحيط بها النظرة الموضوعية ، الإنسان داخله نهر من الأفكار والمشاعر متجدد ، متدفق بغير حدود نهر من الأسرار غير مكشوف لاحد سواه هو ، ولا شىء يبدو من هذا النهر من خارجه ولا يمكن أن تحيط به نظرة موضوعية ، وأنت حينما تتخذ من الإنسان موضوعاً يفقد فى يدك الحياة ويفقد الوحدة ويتفكك ويتحول إلى جسد إلى مادة تشريح إلى شىء أى شىء إلا الإنسان الذى تقصده ، واقع الإنسان الملموس المرئى الظاهر ليس هو الإنسان إنه إفرازه. سمر محيسن*

نصف وجه بلا ملامح[عدل]

وسط حالة من التّيه العام، وفقدان الوجهة، يركن إلى عزلته الفردية الإختيارية، كوعي تام بحال العزلة السائدة لدى جيل يفقد كل يوم عضواً آخر من جسد هويته وأحلامه...غير أن هاجد يختار أن تكون عزلته مغايرة، تلك العزلة التأملية الشفيفة، فينتزع ذاته من المجموع ليتجه إلى فرده، يضع نفسه في مواجهة مع النفس ويبدأ في إعادة قراءة العالم من خلال كشفه لتعرجات الذات. هو لا يكتب الشعر لكنه يمتلك خفة الشاعر، ولا يصيغ الحكمة لكنه يتكئ على بصيرة التأمل الحكيم.. ورغم كل هذه العزلة والتأمل الفردي المتجنّب للمجموع، العارف بأسى الواقع الجديد، غير أن نصوصه لا تتورط في تلك البكائيات المطوّلة ولا عرائض التشكي الممرض، إنه يصيغ كل أتعابنا بشجنٍ طفيف لطيف يلامس القلب كأغنيةٍ رقيقة. سمر محيسن*

جمال كافر[عدل]

شكراً للحرب

حين تخاصمينني تخرج الحرب من الشاشة وتصلح بيننا. تملأ صحوننا الفارغة بطعام العشاء: كوارع ساخنة بجِزمها سُجق أصابع طازجة شفاه عشاق مقصوصة بالقبلات للتحلية. تزحف قذيفة سليمة تعرف شوقك للأمومة وتنام ، كطفل وديع، في سريرنا. النار تمد ألسنتها تأكل ملابسك وترميك عارية في حضني. شكراً للحرب. للعبوات الناسفة لخلافاتنا. لكونشرتو الانفجارات. لورد الدم. لفازات الجماجم. لبارفان لحم البشر المشويّ. أكثر أكثر التصقي بحضني أكثر. أنا عشت عمري كله في انتظار هذا الحضن سمر محيسن*'

توهم[عدل]

جميعنا نبحث عن الحب , نبحث عن الاهتمام , شخص يصبح محور حياتك , يشعرك انك لست وحيدا بذلك العالم حين ينتابك شعور الوحدة فنحن جميعا نتسائل (متى سأجد من يحبنى ويفهمنى؟), الكثير ينجح في ايجاد الشخص المقدر له , والبعض لا ينجح في ذلك , ولكن قلة من يظل وحيدا حتى ……..الموت سمر محيسن*'

الخلق يبدأ[عدل]

أبدأ

من قاع الهجس

ومن قاعات النرجس

من يأس الوطن المتألق كاللوتس في النهر

كسحر الصهد بنهد مراهقة ولدت من زبد الشمس

أبدأ من حلمتها كالحلم

أبدأ كالحلم الخارج من كل الأحلام الحلوة

أهذي أهتز

أهز سرير الوطن المستغرق

أغرق

من يرسم قربي قارب قوس

ينتشل الماء ويتركني

في الركن الساخن في وطني

في الركن البادئ في وطني

أبتدئ الآن سمر محيسن'

عالم من الأكاذيب[عدل]

جميعنا يعيش في عالم يعتقد فيه انه يعرف كل شيء عن كل من يعيشون حوله كأنهم كتاب مفتوح لكنها ليست الحقيقة أنت لا تعرف أحدا و لا أحد يعرفك ، كل منا يضع قناعا يخفى وجعه ، ضعفه ، أسراره و ربما خطاياه ربما سرا صغيرا أو مصيبة كبرى لكننا أبدا لا نقول الحقيقة الكاملة لا يوجد أحد يعرفنا تماما حق المعرفة سوا الله سبحانه و تعالى فهو الوحيد الذي يعلم كل ما فعلنا أو أقدمنا على فعله و تراجعنا ، ما جال بخاطرنا يوما و حاولنا إخفاؤه عن الجميع لأنه ربما انكشاف بعض الحقائق يحطمنا أو يحطم الصورة التي نود أن نرسمها في خيالنا لأحبائنا ، حياتنا عبارة عن أكاذيب صغيرة تتجمع لتكون كذبة كبيرة و هي الدنيا التي نعيشها كذبة كبيرة يوجد بها حقائق صغيرة كالإيمان و الموت لكن يبقى الكذب هو سيد الموقف " قلم:سمر محيسن