نقاش المستخدم:Aml elewa
أضف موضوعًامرحبًا، وأهلًا وسهلًا بك في ويكيبيديا العربية. ويكيبيديا هي مشروع موسوعة حرة، يمكن للجميع تحريرها. كي تستطيع تحرير ويكيبيديا بشكل أفضل؛ هذه بعض الإرشادات لبداية جيدة:
- ركائز ويكيبيديا الخمسة
- كيف تحرر صفحات ويكيبيديا؟
- مقدمة عن السياسات والإرشادات
- لا تنشئ مثل هذه المقالات
- أنشئ صفحتك الشخصية
لاحظ أنه يجب إضافة المصادر ما أمكن للمعلومات التي تضيفها إلى ويكيبيديا، كما ينبغي أن لا تخرق حقوق النشر. إذا ما أردت إنشاء مقالة جديدة، يفضل أن تبدأها في الملعب أولًا، ثم نقلها إلى النطاق الرئيسي. أخيرًا، لا تتردد في طلب المساعدة إذا ما واجهتك أي مشكلة، وذلك بطرح سؤالك على فريق المساعدة. بالتوفيق.
-- -- أبـو جــاد (✉️) 00:34، 23 أكتوبر 2023 (ت ع م)
حذف سريع لـ قصة نقل جثمان سيدنا الفولي على يد الشيخ احمد عليوة
[عدل]مرحبًا. تم ترشيح الصفحة قصة نقل جثمان سيدنا الفولي على يد الشيخ احمد عليوة التي قمتَ بإنشائها للحذف السريع؛ السبب: مقالة غير موسوعية أو خارج نطاق ويكيبيديا، هذا يعني أن الصفحة ستُحذف في أقرب وقت ممكن. إذا كان لديك اعتراض على عملية الترشيح، يُمكنك إضافة أي نقاط هامة في صفحة نقاش المقالة، أو يُمكنك طلب استرجاعها إذا تم حذفها من خلال هذه الصفحة -إذا كنتَ متأكدًا أن الصفحة غير مخالفة-. شكرًا لك. --Mohammed Qays (نقاش) 03:37، 23 أكتوبر 2023 (ت ع م)
قصة نقل جثمان سيدي أحمد الفولي بالمنيا
كما هو مثبت بمسجده رضي الله عنه بمحافظة المنيا ..
🖋️ترجمة لتاريخ سيدي الفاضل فضيلة الشيخ أحمد عليوة حسين زيدان الأزهري المالكي الخلوتي السباعي✒️(4)✒️
🪀 هذه الترجمة تلقيناها مشافهة من سيدتنا آمنة أحمد عليوة كريمة سيدي أحمد عليوة، رضي الله عن حضرته وحضرتها.
💢 الجزء الرابع 💢
🪀 كان فضيلته حريصاً على الأخذ بأسباب التحصين لأهله كلما كان خارجاً في سفر فكان يجمع أبناءه ويصلي على حضرة النبي ويحيطهم بأصبعه في دائرة حفظ آية الكرسي فيقرأها ويحيطهم بقول "ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم" ثم يقول "فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين" ثم يقول "أستودعكم الله"، فلما يعود من السفر يجدهم بخير بحفظ الله تعالى.
🪀 ومن حبه الشديد لكريمته شيختنا السيدة آمنة (الشهيرة بالسيدة كوثر) كتب فضيلته لحضرتها في أواخر عمره: يا كوثر الفردوس فاح شذاه .. على الدين والدنيا لكي تغشاه .. يا كوثر أنت ثمرة قلبي وحبك في القلب لا أنساه .. رُبِيتِ في مهدك المأنوس من صغرٍ .. على التقوى والدين لله في معناه .. فيا رب هيء لها من أمرها رشداً .. وبلغها ما ترجو وترضاه.
🪀 وعوداً إلى الكرامات التي أنعم الله بها على مولانا فضيلة الشيخ نذكر واقعة نقل جثمان سيدنا الفولي إلى مقام حضرته الحالي في مدينة المنيا ، فوقتها تم دعوة حضرته لحضور نقل الجثمان الشريف وذهب حضرته وكان هناك جمع من الناس والغريب أنهم لم يجدوا الجثمان الشريف فثارت فتنة شديدة، فقال حضرته للجمع اطمئنوا فحضرته موجود وسنجد الجثمان لأنني كلما جئت لزيارة حضرته وألقيت على حضرته السلام يرد مولانا الفولي السلام. ورجع سيدنا أحمد إلى القاهرة وحين جلس لقراءة ورده في السحر سمع صوتا يقول لحضرته يا أحمد فقال شيخنا نعم من المنادي؟ قال أنا علي الفولي يا أحمد هم ينادونني أحمد وأنا علي الفولي، وقال أحمد هو ابني، فقال شيخنا أين حضرتك يا سيدي، فكأنما انتقل سيدنا أحمد خلف سيدنا الفولي إلى المسجد في المنيا حتى وصلا إلى المقام وقال سيدنا الفولي أنا هنا يا أحمد وانتقلت هنا بسبب السيول ولقد أزاحت الأكفان عن جسدي، وقال لشيخنا لا تُدخِل أحداً غيرك ومعك عبد الفتاح (الحفار) فيحفر ويخرج وأنت تخرجني وحدك لأن جسدي ليس عليه أكفان، ففرح شيخنا وقال حاضر يا سيدي وسارع بالسفر إلى المنيا. وكان وقتها مدير الأمن قد رأى في المنام أنه يسمع صوتا يقول له يا محمد قال من؟ قال أنا علي الفولي والشيخ أحمد عليوة عارف مكاني، فاستيقظ ونزل إلى مكتبه وقال اطلبوا رقم الشيخ أحمد فرد عليه أخو فضيلة الشيخ وقال له لقد سافر إلى القاهرة فقال أعطني عنوانه لنرسل له برقية، وكان قد وصل فضيلة الشيخ في نفس التوقيت إلى المنيا وذهب للقاء مدير الأمن ومدير الأوقاف، فطلب منهما أن يحضروا الحفار عبد الفتاح، فأرسلوا في إحضار كل من اسمه عبد الفتاح من الحفارين وكانوا خمسة فأحضروهم فلم يتعرف شيخنا على أي منهم، حيث أن حضرته عرف من لقاء حضرته بسيدنا الفولي مواصفات الحفار، وكان هناك خادم لمسجد اللمطي بالمنيا اسمه عبد الفتاح وكان هذا الخادم حزيناً جداً ويبكي لعدم العثور على جثمان سيدنا الفولي، وفي أثناء تفكره في الأمر خارج مسجد اللمطي جاءه ابن عمه وكان يقدم المشروبات في المديرية فقص عليه قصة سيدنا الشيخ أحمد ففرح وقال له هيا بنا إلى المديرية لنرى هذا الشيخ، فلما وصلا قال لابن عمه هل يمكنني أن أقدم القهوة للشيخ مكانك؟ فوافق له فلما دخل ليقدم القهوة لسيدنا الشيخ أحمد عليوة رفع رأسه أمام شيخنا فسأله شيخنا ما اسمك قال عبد الفتاح فقال هو هذا المطلوب. وكانت هناك فتنة كبيرة بسبب عدم العثور على الجثمان الشريف لسيدنا الفولي، وانطلق الجمع وفيهم سيدنا الشيخ والحفار عبد الفتاح وأمر عبد الفتاح أن يحفر في المكان الذي فيه سيدنا الفولي فلما حفر قال له اخرج، وهَمَّ سيدنا الشيخ أحمد ليخرج جثمان سيدنا الفولي فوجده عارياً تماماً بتمام هيئته ما نقص منه شعرة ولكن كمريض أنهكه المرض، وكان هناك جرح في أذنه وكان عليها قطعة من القطن وأثر الدم عليها، علماً بأن وفاة حضرته كانت منذ حوالي أربعمائة سنة، فخلع سيدنا الشيخ أحمد عليوة الشال ولف جسد سيدنا الفولي به وترك الشال بنية أن يتعارف حضرته وسيدنا الفولي يوم القيامة بهذا الشال، وذكر شيخنا أنه وقتها سلم على سيدنا الفولي فرد السلام بجميع أجزاء وجهه فيما عدا اللسان، فقد هز رأسه وابتسم ولكن ليس باللسان.
🪀 وإلى لقاء آخر مع سيدي أحمد عليوة. Aml elewa (نقاش) 10:07، 23 أكتوبر 2023 (ت ع م)