نقاش المستخدم:Lpys516
أضف موضوعًاقبيلة القراميش هي أحد قبائل خولان، وتعود أصولها إلى قبيلة آل أبا وضاح، أحد بطون بني جبر الخولانية القضاعية الحميرية. تُعرف القبيلة بتاريخها العريق وانتشارها في مناطق مختلفة من اليمن، مع تركيز على وجودها التاريخي في محافظة مأرب، وتحديدًا في حريب القراميش.
النسب
يُنسب أفراد قبيلة القراميش إلى قرموش بن الوضاح بن جبر بن غلاب بن غالب بن سعد بن سعد بن خولان بن عامر بن الحاف بن قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرّة بن زيد بن مالك بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود عليه السلام.
المناطق الجغرافية
تُعد حريب القراميش ب مأرب الموطن الأصلي لقبيلة القراميش، ومن هناك تفرع أفراد القبيلة وانتشروا في مناطق أخرى مثل حضرموت و شبوة، وباقي أنحاء اليمن.
القصائد الموروثة
وثقت القصائد الشعبية في اليمن العديد من الوقائع القبلية، ومن بين تلك القصائد قصيدتان تذكران قبيلة القراميش :
1. قصيدة أحد أفراد قبيلة همام: ألقى أحد أفراد قبيلة همام قصيدته الشهيرة التي توثق حدود القبائل في شبوة، بما في ذلك قبيلة القراميش، وجاء فيها: “هيه العبر. جبال مصاير «مصير» مع الأسفله مشقاص وصاعر ومناهيل ورواشد.” “النقعة مع الأسافله الرواشد «المشقاص».” “هيه العلم مع أهل القبلة عبيده.” “السليل سليل باعزره مع ال كثير «المشقاص».” “هيه الصقيليه مع الصيعر.” “هيه المستحيله.” “هيه بنطع مع الدولة العوالق ومن أتى معهم من العوالق.” “هيه رخمان «عياذ» مع القراميش من بني جبر خولان.” “هيه الحرج مع أهل القبلة من دهم والجدعان.” “هيه الرحية.” “هيه نوخان مع قبيله خليفه بيت المقرم وجيرانا الشرقيين.” “هيه داخليه مع خوتنا العوالق والمرازيق جباه ومرازيق قمده ومع ال ديان.” “هيه ام السمح مع ال محمد وهم ال سليمان والطواسل والاحامده.” “هيه شبام مع آل كٌده من آل كثير.” “هيه حبان مع الأسواده من سعد الظالمه.”
تُظهر هذه القصيدة توثيقًا لحدود القبائل في شبوة، ويُذكر فيها القراميش حيث كانت قبيلة القراميش في عياذ جزءًا من هذه الحدود. 2. قصيدة الشيخ صالح بن محسن بن لشرف القرموشي: كما ألقى الشيخ صالح بن محسن بن لشرف القرموشي رحمه الله قصيدة “الموبي الربيعي المنصوري” التي تذكر حصن الرخمان والقراميش في عياذ. وتقول القصيدة: “والعصر وانته برخمان الوريب” “حصن بن قرموش ذي جده بناه” “بناه بين المحارب بالغصيب” “ماذبها بالقلم ولا الدواه” “تمسي على البر والشحم الثريب” “سوا في الخير وأيام القساه”
تُبرز هذه القصيدة الأهمية التاريخية والثقافية لحصن الرخمان والقراميش في منطقة عياذ، وتُشير إلى أن قرموش كان له دور كبير في بناء الحصن الذي أصبح رمزًا للقبيلة.
التوثيق في التاريخ الرسمي
وفي ذكر قبيلة القراميش، تم الإشارة إليهم في كتاب “بنات سبأ” للمؤلف عبدالله فيلبي، حيث ذكر فيلبي قبيلة القراميش في عدة صفحات من كتابه، واعتبرها واحدة من أبرز القبائل في شبوة، وذلك ضمن السياق التاريخي الذي يتحدث عن حضرموت.
ووفقًا للرسالة التي أرسلها الإمام يحيى حميد الدين [ملك اليمن] إلى الملك جورج السادس [ملك إنجلترا]، فإنه أشار إلى شبوة والعبر كأراضٍ يمنية وطالب باستعادتهما. وقد ذكر الإمام يحيى أن عسكر الإمام المهدي [الملقب بصاحب المواهب] قد استوطنوا في شبوة منذ أكثر من ثلاثمئة عام، وهم من بني جبر إحدى قبائل خولان، وكانوا مرتبطين بحكومة الإمام.
وكان من بين القاطنين هناك عدة فروع من قبيلة القراميش، إحدى قبائل آل أبا وضاح من بني جبر - خولان الطيال. واليوم تُعد قبيلة القراميش من أشهر القبائل في شبوة
قبيلة القراميش هي أحد قبائل خولان، وتعود أصولها إلى قبيلة آل أبا وضاح، أحد بطون بني جبر الخولانية القضاعية الحميرية. تُعرف القبيلة بتاريخها العريق وانتشارها في مناطق مختلفة من اليمن، مع تركيز على وجودها التاريخي في محافظة مأرب، وتحديدًا في حريب القراميش.
النسب
يُنسب أفراد قبيلة القراميش إلى قرموش بن الوضاح بن جبر بن غلاب بن غالب بن سعد بن سعد بن خولان بن عامر بن الحاف بن قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرّة بن زيد بن مالك بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود عليه السلام.
المناطق الجغرافية
تُعد حريب القراميش ب مأرب الموطن الأصلي لقبيلة القراميش، ومن هناك تفرع أفراد القبيلة وانتشروا في مناطق أخرى مثل حضرموت و شبوة، وباقي أنحاء اليمن.
القصائد الموروثة
وثقت القصائد الشعبية في اليمن العديد من الوقائع القبلية، ومن بين تلك القصائد قصيدتان تذكران قبيلة القراميش :
1. قصيدة أحد أفراد قبيلة همام: ألقى أحد أفراد قبيلة همام قصيدته الشهيرة التي توثق حدود القبائل في شبوة، بما في ذلك قبيلة القراميش، وجاء فيها: “هيه العبر. جبال مصاير «مصير» مع الأسفله مشقاص وصاعر ومناهيل ورواشد.” “النقعة مع الأسافله الرواشد «المشقاص».” “هيه العلم مع أهل القبلة عبيده.” “السليل سليل باعزره مع ال كثير «المشقاص».” “هيه الصقيليه مع الصيعر.” “هيه المستحيله.” “هيه بنطع مع الدولة العوالق ومن أتى معهم من العوالق.” “هيه رخمان «عياذ» مع القراميش من بني جبر خولان.” “هيه الحرج مع أهل القبلة من دهم والجدعان.” “هيه الرحية.” “هيه نوخان مع قبيله خليفه بيت المقرم وجيرانا الشرقيين.” “هيه داخليه مع خوتنا العوالق والمرازيق جباه ومرازيق قمده ومع ال ديان.” “هيه ام السمح مع ال محمد وهم ال سليمان والطواسل والاحامده.” “هيه شبام مع آل كٌده من آل كثير.” “هيه حبان مع الأسواده من سعد الظالمه.”
تُظهر هذه القصيدة توثيقًا لحدود القبائل في شبوة، ويُذكر فيها القراميش حيث كانت قبيلة القراميش في عياذ جزءًا من هذه الحدود. 2. قصيدة الشيخ صالح بن محسن بن لشرف القرموشي: كما ألقى الشيخ صالح بن محسن بن لشرف القرموشي رحمه الله قصيدة “الموبي الربيعي المنصوري” التي تذكر حصن الرخمان والقراميش في عياذ. وتقول القصيدة: “والعصر وانته برخمان الوريب” “حصن بن قرموش ذي جده بناه” “بناه بين المحارب بالغصيب” “ماذبها بالقلم ولا الدواه” “تمسي على البر والشحم الثريب” “سوا في الخير وأيام القساه”
تُبرز هذه القصيدة الأهمية التاريخية والثقافية لحصن الرخمان والقراميش في منطقة عياذ، وتُشير إلى أن قرموش كان له دور كبير في بناء الحصن الذي أصبح رمزًا للقبيلة.
التوثيق في التاريخ الرسمي
وفي ذكر قبيلة القراميش، تم الإشارة إليهم في كتاب “بنات سبأ” للمؤلف عبدالله فيلبي، حيث ذكر فيلبي قبيلة القراميش في عدة صفحات من كتابه، واعتبرها واحدة من أبرز القبائل في شبوة، وذلك ضمن السياق التاريخي الذي يتحدث عن حضرموت.
ووفقًا للرسالة التي أرسلها الإمام يحيى حميد الدين [ملك اليمن] إلى الملك جورج السادس [ملك إنجلترا]، فإنه أشار إلى شبوة والعبر كأراضٍ يمنية وطالب باستعادتهما. وقد ذكر الإمام يحيى أن عسكر الإمام المهدي [الملقب بصاحب المواهب] قد استوطنوا في شبوة منذ أكثر من ثلاثمئة عام، وهم من بني جبر إحدى قبائل خولان، وكانوا مرتبطين بحكومة الإمام.
وكان من بين القاطنين هناك عدة فروع من قبيلة القراميش، إحدى قبائل آل أبا وضاح من بني جبر - خولان الطيال. واليوم تُعد قبيلة القراميش من أشهر القبائل في شبوة
قبيلة القراميش
[عدل]قبيلة القراميش هي أحد قبائل خولان، وتعود أصولها إلى قبيلة آل أبا وضاح، أحد بطون بني جبر الخولانية القضاعية الحميرية. تُعرف القبيلة بتاريخها العريق وانتشارها في مناطق مختلفة من اليمن، مع تركيز على وجودها التاريخي في محافظة مأرب، وتحديدًا في حريب القراميش.
النسب
يُنسب أفراد قبيلة القراميش إلى قرموش بن الوضاح بن جبر بن غلاب بن غالب بن سعد بن سعد بن خولان بن عامر بن الحاف بن قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرّة بن زيد بن مالك بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود عليه السلام.
المناطق الجغرافية
تُعد حريب القراميش ب مأرب الموطن الأصلي لقبيلة القراميش، ومن هناك تفرع أفراد القبيلة وانتشروا في مناطق أخرى مثل حضرموت و شبوة، وباقي أنحاء اليمن.
القصائد الموروثة
وثقت القصائد الشعبية في اليمن العديد من الوقائع القبلية، ومن بين تلك القصائد قصيدتان تذكران قبيلة القراميش :
1. قصيدة أحد أفراد قبيلة همام:
ألقى أحد أفراد قبيلة همام قصيدته الشهيرة التي توثق حدود القبائل في شبوة، بما في ذلك قبيلة القراميش، وجاء فيها:
“هيه العبر. جبال مصاير «مصير» مع الأسفله مشقاص وصاعر ومناهيل ورواشد.”
“النقعة مع الأسافله الرواشد «المشقاص».”
“هيه العلم مع أهل القبلة عبيده.”
“السليل سليل باعزره مع ال كثير «المشقاص».”
“هيه الصقيليه مع الصيعر.”
“هيه المستحيله.”
“هيه بنطع مع الدولة العوالق ومن أتى معهم من العوالق.”
“هيه رخمان «عياذ» مع القراميش من بني جبر خولان.”
“هيه الحرج مع أهل القبلة من دهم والجدعان.”
“هيه الرحية.”
“هيه نوخان مع قبيله خليفه بيت المقرم وجيرانا الشرقيين.”
“هيه داخليه مع خوتنا العوالق والمرازيق جباه ومرازيق قمده ومع ال ديان.”
“هيه ام السمح مع ال محمد وهم ال سليمان والطواسل والاحامده.”
“هيه شبام مع آل كٌده من آل كثير.”
“هيه حبان مع الأسواده من سعد الظالمه.”
تُظهر هذه القصيدة توثيقًا لحدود القبائل في شبوة، ويُذكر فيها القراميش حيث كانت قبيلة القراميش في عياذ جزءًا من هذه الحدود.
2. قصيدة الشيخ صالح بن محسن بن لشرف القرموشي:
كما ألقى الشيخ صالح بن محسن بن لشرف القرموشي رحمه الله قصيدة “الموبي الربيعي المنصوري” التي تذكر حصن الرخمان والقراميش في عياذ. وتقول القصيدة:
“والعصر وانته برخمان الوريب”
“حصن بن قرموش ذي جده بناه”
“بناه بين المحارب بالغصيب”
“ماذبها بالقلم ولا الدواه”
“تمسي على البر والشحم الثريب”
“سوا في الخير وأيام القساه”
تُبرز هذه القصيدة الأهمية التاريخية والثقافية لحصن الرخمان والقراميش في منطقة عياذ، وتُشير إلى أن قرموش كان له دور كبير في بناء الحصن الذي أصبح رمزًا للقبيلة.
التوثيق في التاريخ الرسمي
وفي ذكر قبيلة القراميش، تم الإشارة إليهم في كتاب “بنات سبأ” للمؤلف عبدالله فيلبي، حيث ذكر فيلبي قبيلة القراميش في عدة صفحات من كتابه، واعتبرها واحدة من أبرز القبائل في شبوة، وذلك ضمن السياق التاريخي الذي يتحدث عن حضرموت.
ووفقًا للرسالة التي أرسلها الإمام يحيى حميد الدين [ملك اليمن] إلى الملك جورج السادس [ملك إنجلترا]، فإنه أشار إلى شبوة والعبر كأراضٍ يمنية وطالب باستعادتهما. وقد ذكر الإمام يحيى أن عسكر الإمام المهدي [الملقب بصاحب المواهب] قد استوطنوا في شبوة منذ أكثر من ثلاثمئة عام، وهم من بني جبر إحدى قبائل خولان، وكانوا مرتبطين بحكومة الإمام.
وكان من بين القاطنين هناك عدة فروع من قبيلة القراميش، إحدى قبائل آل أبا وضاح من بني جبر - خولان الطيال. واليوم تُعد قبيلة القراميش من أشهر القبائل في شبوة 51.36.95.213 (نقاش) 09:13، 19 ديسمبر 2024 (ت ع م)