نقاش المستخدم:Rasoolismaeel

تنبيه حسابات متعددة

--Dr-Taher (نقاش) 07:03، 27 سبتمبر 2020 (ت ع م)

حسابي هوه هذا rasoolismaeel اعتذر عن الحساب السابق ولكن لا يمكنني أن استخدم فقط هذا Rasoolismaeel (نقاش) 08:23، 27 سبتمبر 2020 (ت ع م)

المثلية الجنسية في الديانات

قالوا لكم إن الله یھتز عرشه للمثلیة الجنسیة , وقالوا انه یكرھھم , وقالوا لكم ایضاً في كتبھم انه قد دّمر قریة كاملة بسبب میولھم المثلیّة بقلبھا بھم رأساً على عقب وصَّوروا لكم ذلك بخروج لوط منھا وقد انقلبت مباشرةً خلفه , وكأننا في احدى افلام رامبو عندما یُفَّجر سیارة خلفهُ ویسيُر ب ُكل ثقة.

قالوا لكم.. و قالوا لكم.. وھل یجب ان نُسلّم ونتمسك بما قالوا ؟ بصفتھم ُممثلین عن الإلٰـه قالوا ھي َمَرٌض,قالوا بل ھي نابعة من شذوذ عن الطبیعة , وأنھا وسوسة شیطانیة , وھي تُدمر َ ِّ الُمجتمع. - لكن لنُسلّم للحظات ببعض ماقالوا ولنستخدم عقولنا لنفكر بدلا من جعلھم یفَكرون نیابةً عنّا .. ُِ اذا كانت مرض .. فلماذا نكرھھم ! و ھل ھذا المرض كان بقدر وقضاء الله ؟

1. قالوا اننا نعتبرھا اموراً جینیّة , وقاَرنوھا مقارنةً زائفة مع الإغتصاب الذي قد یكون لھ اسباب بیولوجیة ایضاً وقالوا لیس ُكل شيء بیولوجي یجب ان نُدافع عنھ.

لكن مھلا؛ نحن معكم في موضوع ان لیس كل شيء بیولوجي یجب ان ندافع عنھ , لكن این اوجھ الشبھ بین الاغتصاب و الممارسة التي تتم برضى الطرفین؟ھذا مایجب ان یجیبونا عنه اصحاب ھذه المقارنةالزائفة

ولندخل في الموضوع

1. هل المثلية اختياراً ؟؟

موضوع لایحتاج الى دراساتعلمیّة كي نعرف ان المثلیّة لیست

ً خیارا , فأنت ك ُمغایر ھل بإمكانك ان تمارس الجنس مع شخص من نفس جنسك ؟بالتأكید لن تستطیع ذلك

لكن المثلي یستطیع .. اذاً ھو یختلفعنك , فیستحیل ان یرید ذلك فقط من اجل " الفیكة " و "المودل" , ویستقبل الضغوط الاجتماعیة علیه

1. هل المثلية مرض ؟؟

لقد تعودنا على اعداء المثلیین انھم

ینعتون المثلي "بالمریض نفسیا" او " مریض فقط " , ولا اعرف اینالُجرم اذا "افترضنا" ذلك ؟؟!

1. اما بعض المثلیین الذین یعانون من اكتئاب او آلام نفسیه , فھذا لیس بسبب المثلیة بحد ذاتھا

وبما انه لیس مرض فھذا یعني ان لا وجود لشيء یسّمى ب"علاج المثلیة الجنسیة" , فمنظمة الصحة العالمیة والمنظمات العلمیة تُقر أن المثلیة لیست مرضاً و ان مایسمى بعلاج المثلیة ھو امر غیر علمي وتم رفضه كما الكثیر منھا ایضا یؤثر على الصحة النفسیة للانسان المثلي , حیث اغلب ھذه الخرافات تستند الى "جلد الذات" , و الاجبار علىممارسة الجنس المغایرة.

1. هل المثلية الجنسية شذوذ عن الطبيعة ؟؟

لایوجد ضرر من المثلیة على الانسان المثلي , الضرر یأتي من محیطھ الرافض لھ ولسلوكھ ومیولھ , وھذا یجعلھ یعیش حالھ من عدم قبول ذاتھ , وكراھیة نفسھ , ومع زیادة الضغط النفسي علیھ من الاھل و المجتمع قدیؤدي به الى الانتحار كما فعلت ساره حجازي

و في احسن الاحوالالاكتئاب . اما اذا كان قویاً فلن یؤثر علیه شيء. إلا اذا كان یعیش في مجتمع متحضر , متسامح , متقبل للآخرین , لن یواجه ً اي مشاكل مطلقا .

1. فالمثلي في مجتمعنا یعاني مایعاني من اضطھاد و احتقار وتعذیب جسدي ونفسي , یؤدي به للإكتئاب والانتحار , وبعد ذلك یأتون الارھابیین یتشفون ویفرحون بموتھم ویقولون " المثلیة ھي السبب " .

المثلیة ظاھرة طبیعیة ولیست شاذه مطلقا , فھي موجودة في الكثیر منالحیوانات وبالأخص وبشكل اكبر في

1. الثدیّات التي ینتمي لھا الإنسان )وھذا یجعلنا نتذكر نظریّة التطور(. المثلیة طبیعیة جدا ولا یصح وصف المثلي ب "الشاذ" , فالطبیعة تنتج ھذه المیول , فھي لاتخرق قوانین الطبیعة , ولاتخرق ایضا نظریة التطور

1. خاتمةیاصدیقي لاتصدق كل مایقال لك ..

ابحث بنفسك بكل حیادیة . واذا كنت ضد المثلیین لأنھم مقززون بالنسبة لك , فقل انا كذلك وھذه اسبابي . ولاتقل ان اسبابي علمیة ومنطقیة ! فما تراه انت مقزز , یراه الاخرون امرا طبیعیا , اي ان المثلیین یرونممارسة الجنس المغایر مقززة 

1. اما اذا قلت انني اكره المثلیین لأن الله یكرھھم , فكن صریحا وقل انني مع "قتل" المثلیین . لكن لا تلعب الحبلین وتقول انا اكره المثلیة لأنھا حرام لكنني لا ادعوا لقتلھم, فأنت ھنا تناقض نفسك بل وتخالف دینك , فھذا مثال واضح على ان دینك لیس انسانیاً و انك كإنسان مھما كرھت الاخرین لاختلافھم عنك لن تدعوا لقتلھم كما یفعل دینك.

وعندما تقول ان لا یوجد نص صریح في القران یدعوا لقتل المثلیین , فیا صدیقي لایوجد نص صریح ایضاً

یقول ان الله یكره المثلیین ! قد تكون قصة لوط حدثت بسبب سیادة المثلیین على المدینة و اجبار الناس على ممارسة المثلیة اغتصاب , او اجبار اعتناق ھذه المیول , لذلك غضب علیھم الله .. ھذا على افتراض انھا قصة حقیقیةنص غليظ--Rasoolismaeel (نقاش) 09:44، 27 سبتمبر 2020 (ت ع م)'نص غليظ'.--Rasoolismaeel (نقاش) 09:44، 27 سبتمبر 2020 (ت ع م).--Rasoolismaeel (نقاش) 09:44، 27 سبتمبر 2020 (ت ع م)