انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:Sedo tunisia

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التعليق الأخير: قبل 3 سنوات من Memelord0

مرحبًا، وأهلًا وسهلًا بك في ويكيبيديا العربية. ويكيبيديا هي مشروع موسوعة حرة، يمكن للجميع تحريرها. كي تستطيع تحرير ويكيبيديا بشكل أفضل؛ هذه بعض الإرشادات لبداية جيدة:

لاحظ أنه يجب إضافة المصادر ما أمكن للمعلومات التي تضيفها إلى ويكيبيديا، كما ينبغي أن لا تخرق حقوق النشر. إذا ما أردت إنشاء مقالة جديدة، يفضل أن تبدأها في الملعب أولًا، ثم نقلها إلى النطاق الرئيسي. أخيرًا، لا تتردد في طلب المساعدة إذا ما واجهتك أي مشكلة، وذلك بطرح سؤالك على فريق المساعدة. بالتوفيق.

-- محمدنقاش 17:10، 12 مارس 2021 (ت ع م)ردّ

[[[[[[== حكم أخذ الأجرة على صلاة التراويح ==جاءني هذا السؤال من أحد المشايخ الأفاضل، ممن توسموا فينا أننا أهل للنصح والإرشاد، ولعلهم أرفع منا علما وحلما. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سيدي.======نص السؤال : أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن تكون بخير وعافية وراحة بال. مع اقتراب رمضان سيتكرر سؤال من طرف أئمة التراويح..السنة الماضية اتصل بي أحد رجال الأعمال من أجل إمام للتراويح في مسجد بناه هو، فتواصلت له مع أحد حملة كتاب الله ومن القراء المتقنين حفظا وأداء، وكنت أتواصل معه في رمضان فأجد أنه يمرّ بظروف ليست طيبة( التأخر في الإفطار، السحور بارد....) وحينما سألت عن رجل الأعمال وجدته في فرنسا!!هذه عينة فقط سيدي، وإلا فإن الكثير من أئمة التراويح لا يكرمون، ومنهم من يقضي شهرا بعيدا عن والديه وأهله وأولاده ثم يعطى له دراهم معدودة ويكونون فيه من الزاهدين بالرغم من أنه أمتعهم بكلام الله طيلة شهر كامل!!!يتبادر إلى ذهني سؤال شيخنا؛ مع فساد طباع الناس، وعدم إعطائهم القرآن وأهله قدره؛ هل يجوز لإمام التراويح أن يشارطهم، أو يمسك إكراميته مسبقا؟أعرف الكثير من حملة كتاب الله هم من الغارمين، ومنهم من له أولاد يعولهم تجده يفكر في التوقف عن الإمامة في رمضان والتوجه للعمل عند بائعي الزلابية أو الخضر لعله يكفي أهله وعياله.=====نص الجواب :بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.القرآن لا يقدر بثمن، لأنه كلام الله، وخير ما ينفق فيه المال هو كلام الله.والأصل فى ذلك كله:1_ ما رواه ابن عباس -رضي الله عنهما- أَنَّ نَفَرًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَرُّوا بِمَاءٍ، فِيهِمْ لَدِيغٌ أَوْ سَلِيمٌ، فَعَرَضَ لَهُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ المَاءِ، فَقَالَ: هَلْ فِيكُمْ مِنْ رَاقٍ، إِنَّ فِي المَاءِ رَجُلًا لَدِيغًا أَوْ سَلِيمًا، فَانْطَلَقَ رَجُلٌ مِنْهُمْ، فَقَرَأَ بِفَاتِحَةِ الكِتَابِ عَلَى شَاءٍ، فَبَرَأَ، فَجَاءَ بِالشَّاءِ إِلَى أَصْحَابِهِ، فَكَرِهُوا ذَلِكَ وَقَالُوا: أَخَذْتَ عَلَى كِتَابِ اللهِ أَجْرًا، حَتَّى قَدِمُوا المَدِينَةَ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، أَخَذَ عَلَى كِتَابِ اللهِ أَجْرًا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : " إِنَّ أَحَقَّ مَا أَخَذْتُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا كِتَابُ اللهِ".[ رواه البخاري]رمضان
كريم زيتونتناالمدرسة المحمديةhttps://zitounatunisia.blogspot.comأكمل على موقعنا]]]]]]