انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:Taha alkubaisi

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 4 سنوات من Taha alkubaisi في الموضوع صفاء السراي

مرحبًا، وأهلًا وسهلًا بك في ويكيبيديا العربية. ويكيبيديا هي مشروع موسوعة حرة، يمكن للجميع تحريرها. كي تستطيع تحرير ويكيبيديا بشكل أفضل؛ هذه بعض الإرشادات لبداية جيدة:

لاحظ أنه يجب إضافة المصادر ما أمكن للمعلومات التي تضيفها إلى ويكيبيديا، كما ينبغي تجنب خرق حقوق النشر. إذا ما أردت إنشاء مقالة جديدة، يفضل أن تبدأها في الملعب أولًا، ثم نقلها إلى الموسوعة. أخيرًا، لا تتردد في طلب المساعدة إذا ما واجهتك أي مشكلة، وذلك بطرح سؤالك على فريق المساعدة. بالتوفيق.

-- -- Ajwaan ناقِشني 18:31، 17 يونيو 2019 (ت ع م)ردّ

علم الرياضيات== داود سلمان عذاب الشمري ==

اختصاصي الرياضيات والادارة التربوية تدرجت بالمسؤليات ..مدرسا..معاون ثم مدير متوسطة ومدير اعدادية ومدير عام وزارة التربية العراقية --Taha alkubaisi (نقاش) 19:21، 17 يونيو 2019 (ت ع م)ردّ

صفاء السراي[عدل]

دفع حياته من أجل قضية

تعريفhttps://www.nasnews.com/1-%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D9%82%D8%AA%D9%84%D8%AA%D9%87-%D9%82%D9%86%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7/ وُلد صفاء السراي (1993) لعائلة بغدادية، سكنت مناطق “جميلة والشعب”، تخرّج من الجامعة التكنولوجية، وخلال سنوات الدراسة، عمل في سوق “جميلة” حمّالاً. أكمل السراي دراسته دون أي سنة رسوب، وتخرج مبرمجاً من قسم علوم الحاسبات في الجامعة التكنولوجية، وبعد التخرّج، عمل في كتابة العرائض (عرضحالجي) أمام إحدى مديريات المرور.

قبل أسبوع من وفاته، حصل للمرة الأولى على وظيفة في اختصاصه، حين تم توظيفه تدريسياً في جامعة أهلية.

شارك السراي في جميع الحركات الاحتجاجية التي صادفته تقريباً، يقول أصدقاؤه إنه لم يترك حركة احتجاجية دون أن يكون ضمن أفرادها.

شارك في تظاهرات العام 2011 في ساحة التحرير، في حقبة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، تعرض للضرب بالهراوات على يد القوات الأمنية، وعام 2015، في حقبة رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي شارك في تظاهرات الحادي والثلاثين من تموز في بغداد، والتي انطلقت لمؤازرة تظاهرات محافظة البصرة بعد مقتل المتظاهر منتظر الحلفي، وتعرض أيضاً للضرب، كما شارك في تظاهرة أصحاب البسطيّات بعد حملة إزالة نفذتها السلطات.

تعرض للاعتقال خلال تظاهرات العام 2013 التي طالبت بتقليص امتيازات المسؤولين الحكوميين والنواب، ثم اعتُقل مرة أخرى عام 2018، على خلفية اشتراكه في تظاهرات المناطق الفقيرة شرق بغداد (المعامل والحسينية وجسر ديالى)، وبعد اطلاق سراحه، قال مقربون من السراي، إنه كشف لهم عن تلقيه تهديدات على صفحته في فيسبوك لثنيه عن الاستمرار في المشاركة بالاحتجاجات، حيث تلقى رسائل من “حسابات وهمية” تُظهر صورة التُقطَت له أثناء تواجده في المُعتقل، وتحذره من الاستمرار.

كان سلوك السراي متناقضاً في بعض الأحيان، فهو لم يكن يُخفي مخاوفه من الاستهداف كما ينقل اصدقاؤه، لكنه كان يواصل في اليوم التالي عمله المعتاد، الاحتجاج.. أُصيبَ السراي مساء الاثنين (28 تشرين الأول 2019)، وسط ساحة التحرير، اثناء استمرار القوات الأمنية بإطلاق القنابل الغازية بشكل عشوائي على الساحة تتمركز القوات الأمنية خلف مصدات في جسر الجمهورية، وتواصل قصف المتظاهرين من خلف الجدران الكونكريتية دون هدف واضح، وجاءت إصابة السراي في اليوم الذي قررت فيه السلطات فرض حظر التجوال في العاصمة منذ منتصف الليل حتى السادسة فجراً، وهو القرار الذي كسره آلاف البغداديين وواصلوا التدفق إلى ساحة التحرير، ساورت ناشطين الشكوك في أن قرار حظر التجوال جاء لمحاولة عزل المعتصمين في ساحة التحرير عن الامداد البشري من المناطق الفقيرة تمهيداً لفعل “شيء خطيرٍ ما” كما تتداول شائعات كثيرة منذ يومين، ولذا فقد قرر الآلاف الاندفاع إلى ساحة التحرير وزيادة الأعداد دعماً للمتظاهرين، ومنعاً لتنفيذ السيناريوهات السوداء التي يتداولونها، والتي ظهر نموذج منها في كربلاء تلك الليلة، حيث اقتحمت قوات مشتركة ساحة اعتصام كربلاء، وفرّقت المتظاهرين وأجبرتهم على إزالة خيام الاعتصام، واعتقلت ناشطين واعلاميين، ولاحقت العشرات في الأزقة، فيما تداول ناجون أحاديث عن اشتراك “مدنيين مُلتحين” في عمليات القمع، على مرأى ضباط القوات الأمنية. تصغير .--Taha alkubaisi (نقاش) 10:43، 14 ديسمبر 2019 (ت ع م)ردّ