نقاش المستخدم:Tarekalabdullah

الدكتور عماد فوزي شعيبي[عدل]

التعليق الأخير: قبل 3 سنواتتعليق واحدشخص واحد في النقاش

عماد فوزي شعيبي من مواليد دمشق 13 شباط 1961 حاصل على شهادة الدكتوراه في الفلسفة باختصاص نقد العلم (الإبستمولوجية) 1997 ، ومهندس الكترون 1985

عُرف بأنه مثقف موسوعيّ و أحد أهم مفكري سورية في المجال الفلسفي والسياسي و النفسي؛ كمُفكّر شمولي وموسوعيّ. وعرف كمفكر نقدي مُعلم للمغالطات المنطقية وطرق التفكير الفلسفي والحياتي والسياسيّ.

تاريخه العلميّ: بروفسور في كلية الفلسفة وأستاذ مادة الإبستمولوجيا (علم العلم) منذ عام 1997 وشغل منصب رئيس مركز المعطيات والدراسات الإستراتيجية (DASC) منذ عام 2004 كان خبيراً في الشؤون الإستراتيجية والسياسية وفي السياسة الدولية. أجرى عدد من الدراسات والأبحاث الموسعة حول التباين البيولوجي والمعرفي بين الذكور والإناث.كان رئيساً لجمعية جودي لذوي الاحتياجات الخاصة منذ عام 2006

و عمل أستاذاً في المعهد المتوسط الهندسي للمواد الهندسية (التحكم الآلي، التلفزيون، برمجة الحاسبات الإلكترونية، الرياضيات الهندسية (1987-1997). كما عمل أستاذاً لعدد من المواد واسعة الطيف: كالقانون الدولي، المنظمات الدولية، الأدب والحضارة، في المعهد العالي للترجمة والترجمة الفورية و كان خبيرا في لغة الجسد و كان استاذها في المعهد العالي للفنون المسرحية وأستاذاً لمهارات التواصل للممثلين.

كتب في مجال السياسة الاستراتيجية ونوه مبكراً إلى المحافظين الجدد في الولايات المتحدة ودورهم في السياسة الأمريكية، وكان بإشرافه على رسائل جامعيّة عُليا المُبادر لإظهار فكر المحافظين الجدد الذي مثّلّه ليو شتراواس، وتقسيمهم للعالم إلى فلاسفة وسادة ورعاع.

توقع في كتابه: "النظام السياسي العالمي الجديد" أن تدفع المنطقة العربية ثمن تشكيل نظام عالمي جديد، وكان أولَ من نوه لذلك عام 1991 أي قبل 20 عاماً من (التسونامي) الذي عصف بالمنطقة، لكنه في ما بعد كان سبّاقاً لشرح مفهوم اللاقطبية، والسيولة في النظام العالميّ وما دعاه لاحقاً عالم مابعد الحداثة الفوضوي، وعالم ما بعد بعد الحداثة الذي يجمع بين النظام والفوضى (العماه) بشكل دعاه الجمع التضايفيّ التعايشي (Complimentary) حيث اشتهر بأنه قد طوّرهذا المفهوم عن القطيعة الابستمولوجية عند الفيلسوف الفرنسي غاستون باشلار، واضاف لها من عندياته.

كان أول من بيّن أن الصراع في المنطقة منذ 2011 أساسه الصراع على الغاز وخطوطه، وكشف بالوثائق حجم الثروة الغازية في شرق المتوسط.

كتب الكثير من الأبحاث حول المغالطات النفسيّة والانزياحات المعرفيّة، في إطار مشروعه الفكري لتحسين أداء العقل العربي والإنسانيّ عموماً. وبيّن أهمية التخلّص مما دعاه ثقافة (قالوا له)؛ وتعني ثقافة التداول لمعلومات غير مُوثّقة وكذلك ضرورة التخلّص من جذور الثقافة السائدة وما دعاه (العقل المُكوَّن) الذي يتأتى من المجتمع والمرحلة الزمنيّة المُحايثة للشخص بحد ذاته، وأظهر الصعوبات التي تكتنف هذا الأمر.

أظهر بتنوّر الفرق بين التديّن والتعصب الفكري، وبيّن أن التدين أمر طبيعيّ بنيويّ لدى أغلب البشر، لكن التعصّب مثله مثل الإلحاد كلاهما يعتمدان على نصف واحد من المخ، وهو الجز المُختص بالأمور التجريدية.

وبيّن في كتابه (كيف تفكر الأنثى)[1] ومن ثم كتابه (هي و هو)[2] الفروق البنيويّة بين الجنسين وكان رائداً في تبيان أهمية عقل الأنثى الحدسي الذي يصل إلى النتائج بدون مقدمات أحياناً وبدون سيرورة تجربة أو اختبار، بل يأتي انبثاقاً؛ ولهذا كان سبّاقاً في ابتكار مفهوم (التفكير الانبثاقيّ) المتوافق إلى حد مع الإبداع. وكان أول من أكد على أن العقل الأنثويّ لا يطرّف.

كان أول من كتب وحاضر عن علم السياسة وعلم النفس على ضوء الفيزياء الكوانتيّة، وجمع بين هذا العلم وتلك العلوم بمهارة وابتكار نادرين. وكانت له أفكار مُبدعة عن نظرية العماه (الكاوس أو الشواش) [3]وهو أو ما دعا المصطلح CHAOS بالعماه. وكانت له ابتكاراته الخاصة في ترجمة المُفردات الإنكليزية بما يقابله ابتكاراً باللغة العربيّة. وعُرف أنه درّس مادة الابستمولوجية باللغة الإنكليزية في جامعة دمشق-قسم الفلسفة، بطريقة البحث عن جذور البعد المفهُومي المُنتج للمفردة في العقل البشري.

عرفت قناته على اليوتيوب بأنها قناةً معرفيّة شاملة.

قرض الشعر بمدرسته الخاصة، وتميّز شعره بالمُفاجأة واللغة الجزلة والدهشة وتطويع المُفردات، وكان أغلبه شعر وجودي مع البعض من الغزل، والنوعية المُدهشة في التغزّل بالشام ودمشق. وغنت له الفنانة ميادة بسيليس أغنية سرّي في الشام[4]، حيث عُرف بأنه عاشق دمشق. وكتب القصة القصيرة، وتميّز بإلقاء آسر وبصوت نوعيّ مؤثر بطبقته الرجوليّة المخمليّة، وكانت قصيدة هلّا أتكيءُ على صوتك أول قصيدة تتعامل مع الصوت حسّياً بصور لم يُكتب مثلها قط: اتكيء على صوتك، و أقبّل صوتك و ألمسُ صوتك.

الخبرات المهنية التي شغلها: •أستاذ (بروفسور) يدرّس في قسم الفلسفة/ كلية الآداب والعلوم الإنسانية/جامعة دمشق، منذ عام 1997.

•مهندس إلكترون وأستاذ في المعهد المتوسط (1984-1997)

•رئيس مركز المعطيات والدراسات الإستراتيجية وخبير استراتيجي منذ عام 2004.

•رئيس جمعية جودي لذوي الاحتياجات الخاصة ( المتخلفون و المتفوقون) منذ عام 2006.

•محاضر في هندسة التلفزيون والتحكم الآلي (في المعهد المتوسط الهندسي) منذ عام 2000.

•محاضر في القانون الدولي،و المنظمات الدولية، والديبلوماسية والأدب والحضارة (في المعهد العالي للترجمة والترجمة الفورية) 2006-2012.

•أستاذ لغة الجسد ومهارات التواصل في المعهد العالي للفنون المسرحية 2019....

•محاضر في التفكير الأنثوي واختلافه عن التفكير الذكري.

•محاضر ومُدرّب في مجال التفكير العلمي والتفكير الخلاقي والإبداعي

•محاضر ومبتكر مفهوم التفكير الانبثاقي.

•محاضر في الذكاء الوجداني.

•محاضر في مجال البرمجة اللغوية العصبية.

•محاضر ومُدرّب في مهارات القيادة المتقدمة.

•محاضر في مهارات التواصل والاتصال.

•محاضر في فن التفاوض السياسي.

•محاضر في فن ومهارة السياسة.

•محاضر في الديبلوماسية والقانون الدولي والمنظمات الدولية والعلاقات الدولية.

•محاضر ومدرب لغة الجسد للقادة.

•محاضر في مجال التفكير الأنثوي والفروقات البيولوجية والمعرفية بين الجنسين.

•مرشد ومعالج نفسيّ.

•خبرة سياسية وإستراتيجية منذ 1979-.....

•خبرة في علم النفس والتحليل النفسي .

•مؤلف العديد من الكتب الأدبية والمؤلفات العلمية والنفسية والتدريبة وهو كاتب مقالات ودراسات ومؤلف أبحاث في المواضيع شتى في أكثر من 200 دورية ومجلة عربية وغربية

•كتب في عدد كبير من الدوريات والمجلات العربية والأجنبية فاقت ال 100.

كتبه و مؤلفاته: 1. The Psychological Rules of power, 2020

2. How A female Thinks باللغة الانكليزية، (trafford.canda. 2008)

3. Male &Female collision (trafford canada 2009)

4. Situated Knower ، 2013

5. woman out of man's box، 2019

6. She& HE, 2020

7. The Psychlogical Rules of Authority. 2020

8. المعالج الميكروي 8085A (كتاب في الهندسة الالكترونية)

9. من أجل فتح النهضة والسياسة 1985

10.سقوط العقل في الوطن العربي.1986

11.الاتصالات (كتاب في الهندسة الإلكترونية) 1987