نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/خالد بن الوليد

• النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة خالد بن الوليد، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله •

---

•  تعليق: لعلي لم أرى تلك المواقف:

1. ذكرت هدمه للعزى دون تفصيل، وأين هدمه لود.
2. بعثه الرسول -قبل أن يبعث علي- إلى اليمن ليسلموا.
3. لم تذكر حجته عند رجوع الجيش إلى العراق وقد عاتبه أبو بكر على ذلك.
4. هناك رواية ولست متأكدا منها أن عمر أراد من خالد بعد أن عزله أن يقود جيوش المسلمين إلى العراق ولكن موت خالد سبق ذلك.
5. لم تذكر النقاش الذي دار بينه وبين عمر بعد العزل حول مطالبته -حسب اعتقاده- بالخلافة بعد عمر.
6. المقالة تحتاج إلى مراجعة صارمة بحيث يجب أن يذكر كل شيء، واعتذر عن قلة دخولي هذه الأيام لإنشغالي.Muhends (نقاش) 23:50، 9 يناير 2011 (ت ع م)

• •  تعليق: بداية شكرًا ومرحبًا بملاحظاتك البناءة

1. حول هدم العزى وود: أضفت بعض التفصيل لهدمه للعزى، وذكرت هدمه لوُدّ أثناء سريته لدومة الجندل في عهد الرسول.
2. حول بعثه إلى اليمن: لم أجد في المصادر ما يفيد بعثه إلى اليمن، ولكن وجدت بعثه في عام 10 هـ إلى بني الحارث بن كعب في نجران، وأوردت ذلك في المقال.
3. حول حجته عند رجوع الجيش للعراق: هي بالفعل واردة في فقرة "دوره في فتح العراق".
4. حول رغبة عمر في إعادته للقيادة في العراق أو مطالبته بالخلافة بعد عمر: فلم أقف عليها في مصادري، إن كان بيد أحد الزملاء مصدر موثوق يضم تلك المعلومات، فمرحبًا بإضافتها. -- أبو حمزة ^{أسعد بنقاشك} 20:45، 10 يناير 2011 (ت ع م)

•  تعليق: مبررات الترشيح التي تم طرحها في أعلى الصفحة، تتحدث عن الشخصية وكأننا في نقاش حول ملحوظيتها، فليس كل قائد مسلم حقق إنجازات يجب أن تكون مقالته مختارة تلقائيًا!، فالمبررات المقدَّمة لا تضعنا في صورة وضع المقالة والمعطيات التي تؤهلها لتكون مختارة، ربما سيكون مفيدًا لو تم طرح هذه النقاط ليسهل على المتابعين تقييم المقالة (اختياري وليس إجباري)--غلام الأسمر (نقاش) 20:34، 10 يناير 2011 (ت ع م)

ما قلته صحيح، فنحن نناقش المقال وليس الشخصية، استعجل أخي أبو حمزة في ادراج المقال هنا، لا مانع من ترشيحها ولكن ليس بصورتها الآن، هناك الكثير من الأمور التي مرت على تلك الشخصية كتبت بنوع من الذكر العابر بينما أمور أخرى كتبت بتفصيل وهناك أمور لم تذكر في المقال. انا لا أتكلم عن الحيادية أو الإكثار من كيل المديح والإطراء، بل عن السرد التاريخي مثال على ذلك: مقالة نابليون والتي هي مقالة مختارة بكل المعايير، وهناك مقالة سليمان القانوني التي ادرجت كمقالة جيدة. Muhends (نقاش) 22:27، 10 يناير 2011 (ت ع م)

قد يكون في الأمر تعجل كما ذكر الزملاء، غير أن نواحي القصور التي يعنيها الزملاء غير واضحة المعالم بالنسبة لي. هل بالإمكان توضيح تلك النقاط، ولو بالعناوين. وإن شاء الله سأقوم بتغطية أوجه القصور تلك إن أمكنني ذلك. أبو حمزة ^{أسعد بنقاشك} 09:17، 11 يناير 2011 (ت ع م)

•  تعليق:، في البداية أتفق مع أخي Muhends في ملاحظاته بشأن النقطتين (2، 4). أما تعليقي على المقالة فألاحظ أن حوالي نصف المراجع -إن لم يكن أكثر من ذلك- تنحصر ما بين مرجعين اثنين، عبقرية خالد لعباس العقاد، والصديق أبي بكر لمحمد حسين هيكل، مع وجود مراجع أجنبية لا تصح -من وجهة نظري- أن تؤخذ بهذا العدد الملحوظ كمراجع لشخصية إسلامية عربية تكلمت عنها كثير من الكتب العربية باستفاضة بجانب أنها أنها مصادر موثوقة، ولا أقول هذا من أجل إهمال وجهة نظر المستشرقين أو ما شابه، ولكن من الأفضل أن تفرد لهم مواقعهم الخاصة بالمقالة... شيءٌ آخر أراه إضافة، لما لا تترجم الخرائط الموجودة في المقالة الإنجليزية ووضعها في المقالة العربية لتوضيح الفكرة وتبسيطها، أو ربما يترجمها أحد الأخوة المختصين بهذا الأمر. في الحقيقة أنا لا انقص من جهدك المبذول لكني أشكرك بشدة على ما قمت به من عملٍ رائع . فــارس الجُويلي (نقاش) 00:44، 13 يناير 2011 (ت ع م)

شكرًا أخي فارس لملاحظاتك البنّاءة، وهذا تعقيبي:

1. بشأن النقطتين (2، 4) في ملاحظات أخي Muhends، فقد قمت بالتعقيب على الملاحظة (2) بأن قد عدت لمصادري ولم أجد فيها ما يفيد بعث خالد إلى اليمن، ولكن الثابت هو بعثه لبني الحارث بن كعب بنجران، وقد أضفت ذلك. وبخصوص الملاحظة (4) فلم أقف عليها في مصادري، ولا مانع من أن يقوم أحد الزملاء بإضافتها متى أثبتها بالمراجع المناسبة.
2. بشأن المرجعين الأساسيين اللذين إعتمدت عليهما، فلا أرى في إثبات المرجعية بالصفحة لكل معلومة مشكلة، وهي ليست بدعة، وبإمكانك مراجعة النسخة الإنجليزية من مقالة أدب مصري قديم، فستجد أنها تقريبًا تدور حول ثلاث أو أربع مراجع رئيسية على أقصى تقدير مثبتة بالصفحة، مما جعل من عداد المراجع يتجاوز الـ 180، وهي مقالة مختارة في النسخة الإنجليزية.
3. هذان المرجعان، نقلا عن المصادر الأصلية للتاريخ في تلك الفترة وأهمها البداية والنهاية لابن كثير وفتوح البلدان للبلاذري والكامل في التاريخ لابن الأثير و"فتوح الشام" للواقدي و"الطبقات الكبرى" لابن سعد، إضافة لكتب السيرة النبوية مثل سيرة ابن هشام وسيرة ابن اسحاق. وقد راعيت قدر الإمكان الربط بين ما ورد في الكتابين من معلومات، والنسخ الإلكترونية الموجودة على الإنترنت للكتب السابقة، لإثبات صحة وموثوقية ما ورد في المقالة من معلومات.
4. بشأن المراجع الأجنبية، فلا أجد عيبًا في إضافتها فأغلبهم من المؤرخين، بل ومنهم قادة عسكريين مثل الجنرال الباكستاني "أغا إبراهيم إكرام" إستأنست بملاحظاتهم المأخوذة كمراجع في النسخة الإنجليزية، متى وجدت أنها تتفق مع ما ورد في المراجع العربية.
5. بخصوص الخرائط، فقد قمت بالفعل بترجمة خريطتي خط سير خالد بن الوليد أثناء حروب الردة وأثناء معاركه في العراق لإتفاق أغلب المؤرخين على التتابع الوارد في الخرائط. وقد تعمّدت عدم ترجمة خريطة خط سيره في معاركه في الشام لعدم وجود توافق بين المؤرخين حول تتابع المعارك في تلك المرحلة حتى أنهم يختلفون في ترتيب أسبقية أكبر معركتين للمسلمين في تلك الفترة وهما معركتي أجنادين واليرموك وهو ما أوردته كمثال في نهاية فقرة "دوره في فتح الشام". ولعلك تتساءل حول أنه ما دام هناك تضارب في الروايات، فلماذا أوردت الترتيب على هذا الشكل؟!!. وردّي هو أنه اجتهاد مني لا أكثر، وهو الترتيب المنطقي من وجهة نظري الشخصية. وبالإمكان تغيير الترتيب على غير الترتيب الوارد في المقالة متى تحقق صحة ذلك، وهو برأيي أمرًا صعبًا، لذا قررت الإجتهاد في الترتيب لجعله على نحو منطقي.

• أتمنى ألا أكون قد أزعجت الجميع بالإطالة في الرد، ولكن النقاش حول ما ورد في المقالات ومعالجة أوجه القصور، هو الهدف من عرض المقالات للترشيح. شكرًا لصبركم على قراءة الرد. أبو حمزة ^{أسعد بنقاشك} 17:18، 13 يناير 2011 (ت ع م)

•  تعليق: ردك نموذجي أخي العزيز.... وتعليقي لا يدل على رفضي للمقالة، فأنت تعلم أن الكل يبغى مصلحة الموسوعة العليا... تقبل تحيّتي --فارس الجويلي ^راسلني 23:46، 16 يناير 2011 (ت ع م)

---

• النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة خالد بن الوليد، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله •