هناد بن السري
| هناد بن السري | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الاسم الكامل | هناد بن السري بن مصعب بن أبي بكر بن شبر بن صعفوق |
| تاريخ الميلاد | 152 هـ |
| تاريخ الوفاة | ربيع الآخر 243 هـ |
| الإقامة | الكوفة |
| مواطنة |  الدولة العباسية |
| الحياة العملية | |
| المهنة | مُحَدِّث |
تعديل مصدري - تعديل  | |
هَنَّاد بن السَّرِيّ (152 هـ - 243 هـ)[1] هو أبو السَّرِيّ هَنَّاد بن السَّرِيّ بن مصعب بن أبي بكر بن شَبر بن صُعْفُوق التميمي الدارمي الكوفي، يعد أحد أهم رواة وحفاظ الحديث في عصره، وهو مصنف كتاب الزهد.[2]
شيوخه
[عدل]- إسماعيل بن عياش.
- سفيان بن عيينة.
- عبد الله بن المبارك.
- يحيى بن معين.
- شريك بن عبد الله بن أبي نمر.
- وكيع بن الجراح.
- الفضيل بن عياض.
- مروان بن معاوية.
- عبد السلام بن حرب.
- عبد الله بن إدريس الكوفي.
- ملازم بن عمرو
تلاميذه
[عدل]- محمد بن إسماعيل البخاري.
- مسلم بن الحجاج.
- أبو داود.
- أبو عيسى محمد الترمذي.
- أحمد بن شعيب النسائي.
- ابن ماجه.
- ابن أبي الدنيا.
- أبو حاتم الرازي .
مكانته العلمية
[عدل]- قال عنه الذهبي: "الإمام الحجة القدوة زين العابدين".
- أبو حامد الإسفراييني: سمعت أحمد بن حنبل وسئل عمن نكتب بالكوفة فقال: عليكم بهناد، وعن المروذي: قال أحمد بن حنبل: ما بالكوفة مثل هناد هو شيخهم.
- قتيبة بن سعيد: ما رأيت وكيعاً يعظم أحدا لهناد.
- أحمد بن سلمة النيسابوري: كان هناد كثير البكاء، فرغ يوما من القراءة لنا فتوضأ وجاء إلى المسجد فصلى إلى الزوال وأنا معه في المسجد ثم رجع إلى منزله فتوضأ وجاء فصلى بنا الظهر ثم قام على رجليه يصلي إلى العصر يرفع صوته بالقرآن ويبكي كثيرا ثم إنه صلى بنا العصر وأخذ يقرأ في المصحف حتى صلى المغرب؛ فقلت لبعض جيرانه ما أصبره على العبادة فقال هذه عبادته بالنهار منذ سبعين سنة فكيف لو رأيت عبادته بالليل؛ وما تزوج قط ولا تسرى وكان يقال له راهب الكوفة.[2]
المراجع
[عدل]- ^ خير الدين الزركلي (2002)، الأعلام: قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين (ط. 15)، بيروت: دار العلم للملايين، ج. الثامن، ص. 96، OCLC:1127653771، QID:Q113504685
- ^ ا ب شمس الدين الذهبي (1985)، سير أعلام النبلاء، تحقيق: شعيب الأرنؤوط، مجموعة (ط. 1)، بيروت: مؤسسة الرسالة، ج. 11، ص. 465,466، OCLC:4770539064، QID:Q113078038
