ويكيبيديا:ترشيحات المقالات الجيدة/مذبحة سميل
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول ترشيح مقالة جيدة عملت على مقالة مذبحة سميل هذه منذ حوالي الأسبوع واعتقد أنها أصبحت جاهزة للترشيح.--Rafy راسلني 21:51، 12 يوليو 2011 (ت ع م)
مع
- مع.--Aa2-2004 (نقاش) 08:55، 13 يوليو 2011 (ت ع م)
- مع jobas (نقاش) 17:16، 22 يوليو 2011 (ت ع م)
- مع، فـارس الجُويلي راسلني 18:33، 29 يوليو 2011 (ت ع م)
- مع.--Sammy.aw (نقاش) 15:47، 4 أغسطس 2011 (ت ع م)
ضد
- ضد لقد قرات المقالة عدة مرات واني اراها تاخذ بوجهة نظر واحدة بدون ذكر وجهة نظر الطرف الثاني وهي تميل للطرف الاشوري اي انها غير حيادية وهذا يخالف سياسة الموسوعة بالحيادية في كتابة المواضيع وارجوا ان يتم اعادة صياغة المقالة بذكر وجهة نظر الاطراف الاخرى المشتركة في مسرح العمليات وذكر مصادر اخرى تكون ذات مصداقية وحيادية أكثر ارجوا من السادة الاعضاء مراعاة هذا الجانب HARRY (نقاش) 21:03، 18 أغسطس 2011 (ت ع م) .
- هل بإمكانك ذكر سبب عدم الإنحياز. فسبب ذكر ضحايا الآشوريين فقط هو أن المقال يتحدث عن مجازر نفذت بحقهم، كما أن جميع المعلومات موثقة بشكل ممتاز.--Rafy راسلني 23:19، 18 أغسطس 2011 (ت ع م)
- المقالة جيدة نوعا ما لكن لم تذكر بإن مصطفى كمال أتاتورك هو شخص علماني (أي فاصل للدين الإسلامي وهذا الأمر الذي دفعة لإرتكاب تلك المجازر البشعة في شمال العراق وبالأخص في مدينة الموصل وكما ذكرت في المقالة "التي ما زالت تحت الحكم التركي"). أيضا لم تذكر رأي الإسلام في إرتكاب المجازر في حق الأقليات المسيحية في الدول الإسلامية. رائد 1991 (نقاش) 06:31، 13 يوليو 2011 (ت ع م)
أنا فهمت من الكلام أن المسلمين كانوا مجرمون. الصحيح العلمانيون لهذا><رائد 1991 (نقاش) 09:50، 13 يوليو 2011 (ت ع م)
محايد
تعليقات
تعليق: عزيز رائد لا أحد يذكر أن هذا صراع بين مسلمين ومسيحيين، فلم يكن هناك أدنى وجود لتيار إسلامي بالعراق في ذلك الوقت. أعمال القتل قام بها الجيش العراقي ولم يكن لأتاتورك أي دخل بالأمر.--Rafy راسلني 13:19، 13 يوليو 2011 (ت ع م)
- خلاصة:، تم، حيث ردّ الزميل رافي بشكل مقنع على مختلف وجهات النظر، فبيّن أن عدم ذكر رأي الإسلام في المجازر يعود لأنه لا علاقة للمجازر بالإسلام أو التيارات الدينية الإسلامية لا من قريب ولا من بعيد، وعدم ذكر أتاتورك لأن الجيش العراقي هو من نفذ العملية. علمًا أن الزميل قد ردّ في صفحة النقاش أيضًا موضحًا بأن مراجعه المختارة، هي في الغالب لكتاب غير آشوريين، ولذلك فإن وصف المقال بالتحيز أمر مجافي للحقيقة.--Sammy.aw (نقاش) 15:58، 20 أغسطس 2011 (ت ع م)