ويكيبيديا:نقاش الحذف/أحمد الفضالي
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
3 نوفمبر 2020 نقاش لحذف أحمد الفضالي
- مرحبًا بالزملاء، رأيت هذه المقالة، وكانت المقالة بأكملها دون أي مصدر صالح، وتمت إزالة جميع المعلومات التي بلا مصدر، وأستشرت الأخ Dr-Taher في نقاش:أحمد الفضالي، وذكر لي بأن الشخصية لا يُحقق الملحوظية أو يُحقق ملحوظية ضعيفة، المنصب الوحيد الذي أراه للشخصية هو منصب رئيس حزب السلام الديمقراطي في مصر، ولا أعلم مدى ملحوظية هذا المنصب أصلاً، ولم أجد مصدرًا موثوقًا يؤكد رئاسته لهذا المنصب، وعُندما بحثت حول الشخصية، رأيت عدة مصادر تتحدث عنه لكن أغلب المصادر "منسوخة من المقالة بمحتواها السابق". لذلك الآن، سؤالي، هل الشخصية تُحقق الملحوظية الكافية؟ وهل هُناك مناصب أو جوائز تمنحه الملحوظية "مع مصادرها"؟ ويجب أن تكون المصادر ليست ناسخة من مُحتوى المقالة السابق. وأرجو إنقاذ المقالة لو كانت الشخصية تُحقق الملحوظية، وعالأقل جعلها مقبولة كبذرة. وإذا كانت الشخصية لا تُحقق الملحوظية، من المُفترض حذفها. تحياتي لكم.--فيصل (راسلني) 01:12، 3 نوفمبر 2020 (ت ع م)
شطب أساساً هذا الحزب يعد واحد من الأحزاب الورقية في مصر وأقرب للفقاعات، ليس له أي حضور أو نشاط سياسي، الشخصية عادية تماماً وليس لها مناصب أو أدوار أو اعمال أو أي شيء يحقق الملحوظية، @فيصل: يمكنك شطب المقالة بشكل مباشر إذا اردت. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 02:14، 6 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- Ibrahim.ID شُكرًا لرأيك ومُشاركتك، توقعت ذلك لذلك رشحتها لنقاش الحذف للتأكد أكثر، سأترك نقاش الحذف لكي يُغلقه أي زميل إداري آخر وذلك كوني مُشارك رئيسي في نقاش الحذف. شُكرًا لك.--فيصل (راسلني) 03:17، 6 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- لا أؤيد الإبقاء أو الحذف، ولكن على حد معرفتي كانت هذه الشخصية من ضمن المتهمين في قضية معركة الجمل مما جعل له ملحوظية مؤقتة في ذلك الوقت.--إسلامنقاش 10:51، 7 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا، هل تتحتاج المقالة الإنقاذ؟ إذا تحتاج ذلك سأحاول إنقاذها. تحياتي.--السيد الحسن راسلني (☎) 11:57، 8 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا، أعتقد بأن الزميل إسلام قام بإنقاذ المقالة، أنا لا أُمانع بقاء المقالة الآن، الخيار لكم.--فيصل (راسلني) 21:43، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
خلاصة: 
إبقاء، شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 12:42، 19 ديسمبر 2020 (ت ع م)
