ويكيبيديا:نقاش الحذف/الاتجاه البطولي في تفسير التاريخ
7 ديسمبر 2007 تصويت لحذف الاتجاه البطولي في تفسير التاريخ
- -مقالة غير موسوعية--محمد أحمد عبد الفتاح 23:28، 7 ديسمبر 2007 (UTC)
- أرفض الحذف — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Anwar1122 (نقاش • مساهمات)
- مع كلام جميل اقرب منه للرأي من الحقيقة و هو في أحسن الحوال بحث و لا يمكن تدعيمه بمصادر مع الحذف مبتدئ 20:57، 13 ديسمبر 2007 (UTC)
أعدل تصويتي إلى الحياد. أقنعني الزملاء جزئيا. بقي مأخذ أنه قد يكون بحث أصيل. إذا كان المصطلح أي مصطلح التفسير البطولي موثق و منتشر (و أنا لست من أهل الإختصاص) فأنا ضد الحذف. أما إذا كان الأمر بحثا أصيلا أو مجرد رأي للكاتب (و هو ما يبدو لي من المقال) فإني ضد ترك المقال. مع كامل إحتراماتي لنسيب الأمور ليست مسألة مشاعر و ما نشعر به. هناك قانون أساسي يمنع نشر البحوث الأصيلة كما أنه برأيي ويكيبيديا ليست منبرا للآراء بل معرضا للحقائق من زوايا مختلفة. لا أرى شيئا فلسفيا في الأمر لكن ربما أنا مخطئ. إذا كانت هذه حقا مدرسة في علم التاريخ فكما قلت أنا مع إبقاء المقالة مع أني أشك في وجود مدرسة كهذه.**
- مع بحث أصيل ، يبدو أن كاتبه هو نفسه أنور الزناتي. --صانع القوالب 00:01، 17 ديسمبر 2007 (UTC)
ضد مقال رائع يمكن تدعيمه بالمصادر واتمنى لو قام البعض بالتدقيق أكثر ليعلموا ما هي المقالات التي تستحق ان ترشح اصلا للحذف, ربما هناك بعض التعليقات والاشياء التي يحبذ تعديلها ولكن مرة اخرى انا ضد الحذف — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Modi mode (نقاش • مساهمات)
- أنا ضدالحذف وأتعجب من رأي محمد عبد الفتاح التعسفي ضد هذا الاتجاه البطولي امل عبد الله — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Amal1122 (نقاش • مساهمات)
- كيف جزم مبتدئ أنه لا يمكن تدعيمه بالمصادر؟ هناك عدد من المصادر في أسفل المقالة. إن كان هناك فعلاً مدرسة أو تيار في علم التاريخ بهذا الاسم فلن يكون بحثاً أصيلاً ولا ينبغي الحذف. على الأقل يمكن الدمج في مقال عن علم علم التاريخ. -- Slacker 00:23، 17 ديسمبر 2007 (UTC)
ضد الحذف. قرأت المقال مليا، وقمت بترتيبه، وأضفت بعض الوصلات فيه، بحثت عن المراجع وخلال 15 دقيقة وجدت مصدرا وموقعا يتحدث عن هذا الاتجاه في تفسير التاريخ حتى في التاريخ الإسلامي. في اعتقادي أن المقال جيد وحذفه خسارة ويمكننا تنميته، وإذا رغب محرري المقال أن أساعدهم أنا على استعداد تام. لم أجد سببا واحدا لمسحه. وهذا المقال يكمل مقال تاريخ ولكن لا يجب دمجه فيه لأنه مقال يجب أن يكون قائما لوحده لارتباطه بفلسفة التاريخ. وإن أردتم مثالا، فلنبحث في أنفسنا، ألسنا نبحث عن أبطالنا، ألسنا نبحث عنهم في جميع المجالات. لا أريد الخوض في هذا لأنني على يقين أننا نفهم جميعا هذا الشعور. كما أن لو كان كاتب كتاب المرجع نفسه كتب هذا المقال لكانت لغته أفضل من لغة المقال خصوصا في المقدمة. ولكن لا بأس في النهاية القرار للمجتمع وهذا مجرد رأيي. --نسيب البيطار 22:19، 18 ديسمبر 2007 (UTC)
- أخ نسيب ، جميع المراجع المقدمة لا تتكلم عن الاتجاه البطولي في تفسير التاريخ. لا شيء بها. في المقال لا شيء إلا تفسير الكاتب نفسه لما يعتقده أنه الاتجاه البطولي في تفسير التاريخ. لاحظ المبدأ هنا و هو أنه يتكلم عن تفسير التاريخ و ليس التأريخ نفسه. معروف أن المنتصر عند كتابته للتاريخ يمجد بنفسه و يذكر بطولاته ، و لكن الوضع هنا مختلف فالمقال يتكلم عن مبدأ تفسير الأحداث التاريخية بناء على مفاهيم بطولية موجودة لدى قارئ التاريخ واضعا العربة قبل الحصان و كأنه مبدأ علمي متداول بهذاالمسمى، ربما يكون ذلك صحيحا للعامة مثلا نحن كمسلمين نفسر معاركناالأولى ببطولات و ليس بتجهيز ودراية عسكرية و لكن الدارس لا يخوض بهذا المجال لأنه سيتحول وقتهاالى قاص.--صانع القوالب 01:26، 19 ديسمبر 2007 (UTC)
- ضد كالعادة نرجع لنقول ماهو المقال الغير موسوعي وكيف نعرف انه غير موسوعي هذه موسوعة كل شيء يكتب عنه طالما كان له ملحوظية الباحث 22:58، 18 ديسمبر 2007 (UTC)
- الأخ الباحث، أين تجد مبدأ "الاتجاه البطولي في تفسير التاريخ" في الأنترنت غير الموسوعة هنا هل قدم أحد هذا المصطلح من قبل غير الكاتب الأصلي؟ --صانع القوالب 01:26، 19 ديسمبر 2007 (UTC)
- أنا مع مبتدئ. يجب أن نتأكد أن المصطلح متدوال وليس من اختراع الكاتب. وسأحاول البحث عنه بنفسي --Slacker 23:31، 18 ديسمبر 2007 (UTC)
- ضد -- في ويكيبيديا الإنجليزية صفحتان تتحدثان عن الموضوع: [1] و[2]. -- Slacker 01:28، 19 ديسمبر 2007 (UTC)
أخي صانع القوالب، أولا كل عام وأنتم بألف خير، كما أتمنى الخير للجميع وعسكم من عوادة. ثانيا: عاهدت نفسي أن لا أقدم اي مقال للحذف قبل أن أكون قد استنفدت جميع الوسائل القانونية التي تبرر إبقائه وحتى لو قمت بنفسي بتطوير المقال. وقد تكرر معي ذلك أكثر من مرة في مقالات أخرى وأعتقد انني أنقذت هذه المقالات من الحذف. ربما صادف هذا المقال هوى في نفسي، لأني كعربي أبحث عن البطولة ليس في التاريخ فقط بل بالواقع أيضا. ثالثا: أعي تماما ما تقول، ولكنني وجدت مراجع كثيرة تتحدث عن هذا الموضوع تحت بند فلسفة تاريخية أو (فلسفة التاريخ)، أقرب هذه المراجع موجود في الموسوعة الإنجليزية وقد أشار إليها صديقنا Slacker. كما أن هناك الكثير من المراجع الخارجية. قد يكون العنوان خاطئ ولكني أعتقد أن لهذا المقال مواصفات تسمح له بأن يكون في الموسوعة، بالرغم من أني الآن أعتقد بصدق حدسك بأن أنور الزناتي ممكن ان يكون كاتب المقال، لأنه تكرر في أكثر من مقال المرجع نفسه والمحرر نفسه، اللهم إن لعبت الصدفة دورها. ولكن المراجع الأخرى كافية ويمكن إزالة الكتاب كمرجع. ولأنني مثلكم جميعا اوافق سياسة الموسوعة افتراض حسن النية أقول فلنراقب ظهور الكاتب وكتبه كمراجع وأعني بذلك كيف أجزم بأنه بحث أصيل، كما أن اللغة المكتوبة في المقدمة كانت أضعف من الآن فقد قمت بإصلاحها مما شككني بعض الشيء بأنه الكاتب الأصلي للمقال. كما أن المقالات الأخرى التي تحمل اسمه كمرجع عبارة عن بذور وليست بطول هذه المقالة وهي حرب البلوبونيز وثوكيديدس.. تحياتي يا أخي الكريم.--نسيب البيطار 02:29، 19 ديسمبر 2007 (UTC)
- و أنت بألف خير أخ نسيب. النقاط التي أحظرها سلاكر لا تتكلم عن هذه النقطة المقدمة هنا في هذه المقالة. المبدأ مختلف نهائيا. هي تتكلم عن البطولة و لكن لا شيء بها يتكلم عن تفسير التاريخ بإتجاه بطولي. هي بشكل رئيسي تتحدث عن نظرية الرجل العظيم. و هي كمبدأ مختلف نهائيا. إلا إذا كان هنالك خطأ بترجمة المصطلح إلى العربية. أنا لا أطلب المستحيل. إذا وجد مصدر يتكلم عن الموضوع نفسه فليحضره الكاتب. و إلا ليس له مكان هنا. لا يمكننا أن نبقي مقال يستحيل العثور على مراجع أو مصادر له. ربما يمكن إعادة الكتابة إلى نظرية الرجل العظيم. و لكن الاتجاه البطولي في تفسير التاريخ! هذه بحاجة إلى مصادر محايدة. بالنسبة للمقالات مثل حرب البلوبونيز و غيرها هي مجرد خرق من كتاب للكاتب أنور محمود زناتي . و أعتقد أن من يكتب هنا ليس نفسه أنور محمود زناتي مؤلف الكتاب؛ كونه قام بهجوم شخصي غير مهذب على زميل هنا في صفحته الشخصية أكثر من مرة و في صفحات أخرى. --صانع القوالب 12:17، 19 ديسمبر 2007 (UTC)
- ما تقوله صحيح، واعتقادي أن عنوان المقال خطأ ويجب إعادة تسميته إذا تقرر إبقاء المقال. ولن تجد مصدرا يشابه هذا العنوان إلا في مصدر واحد باللغة العربية سأرسله إلى صفحتك لأني لا أرغب باستخدامه في المقال أو الحوار. المقال حسب سياسة الموسوعة أصبح ملك الجميع. ولا بأس بمضمونه تحت عنوان (نظرية الرجل العظيم) وهذا رأيي الشخصي. وفي الوقت نفسه لا أريد أن يعتقد أحد أني متمسك بهذا المقال دون غيره، أنا مع رأي المجتمع فما يقرره، أنا موافق عليه وأنت بلا شك أكثر خبرة مني، ولكني أحب أن أقول بأني أعمل بمبدأ أي المقالات أبقي؟ وليس أي المقالات أحذف؟ تطبيقا للمثل الذي طرحته أنت (نظرية نصف الكأس). أحس أن الكثير منا كما كنت أنا في بداية عملي، نتصيد لنحذف أو لنجد عيوب المقالات قبل أن نرى إيجابيتها وكيف يمكن أن نطورها. أما بالنسبة لمحرر المقال فيجب اتخاذ الاجراءات المناسبة ضده لفظاظته وأعماله التخريبية. ولا يجب أن نرضى لأحد من محرري الموسوعة التعرض لمثل هذه المواقف.--نسيب البيطار 19:54، 19 ديسمبر 2007 (UTC)
- انتم خرجتم عن الموضوع سبب الحذف "الموضح هنا" هو ان مقال غير موسوعي وهذا الذي صوت عليه انا.
اما مسئلة عدم وجود مصادر او بحث اصيل او غيره من أمور فهذه امر مختلف تماما ولم اصوت على اساسه كل عام وانتم بخير :) يا ويكيبيديا الباحث 22:43، 19 ديسمبر 2007 (UTC)
- صحيح أخي الباحث، أنا لم أغير تصويتي. الموضوع موسوعي ولكن بحاجة إلى تغيير العنوان لعدم دقته أما الموضوع في حد ذاته فله مصادر وبإمكانك الاتطلاع عليها في الموضوع نفسه. ولكنني أردت أن أقول أن رأيي لا يمثل إلا تفسه والأهم رأيي المجموعة. --نسيب البيطار 08:52، 20 ديسمبر 2007 (UTC)
في هذا التصويت التزمت سياسة حسن النية حيث نظرت إلى المقال في حد ذاته دون الاعتبارات الأخرى التي كان يجب أن أنتبه إليها. وقبل أن أكمل تعليقي أود الاعتذار لجميع زملائي الذين صوتوا ضد الحذف الباحث Slacker وثبات محمد عبد الفتاح على رأيه لربما أثرت آرائي على أصواتهم. وأريد أن أحيي مستخدم:صانع القوالب على يقظته في هذا الخصوص ومبتدئ كان محقا في تصويته المرة الأولى وأشكره على مجاملتي حين غير صوته إلى الحياد (صدقوني أني أفتخر بكم جميعا). لم أغير صوتي لأنني غيرت قناعاتي، ولكني مثلكم لا أحب أن أُستغفل. المستخدمين Anwar1122 (ن) وAmal1122 (ن) شاركا بكثافة خلال أيام بسيطة وإذا راجعتو مساهمة كل منهما ستجدونها إما مقالات أنشأوها ومرجعها الرئيسي أحد كتب الدكتور أنور محمود زناتي وتوزيع مكتبة الأنجلو المصرية، أو أنهم أضافو كتبه كمراجع لمقالات قائمة. وبعد عرض بعض مقالاتهم للحذف بدأوا يوردون مراجع لكتاب آخرين ولكن كتب الدكتور أنور تجدوها في رأس القائمة. أفهم من هذا أنها عملية ترويج لكتب الدكتور أنور. مع كامل احترامي له ولا أعني إنقاصا من قدره ولكن لا يجب تفصيل مقالات للترويج لكتب كاتب واحد. وهذه كتب تشير إلى المكتبة المسؤولة عن توزيعها، ولم يقم المحررين بتوفير مصادر في أي من هذه المقالات مبني على وصلة إنترنت حيادية. الوصلات التي أوجدوها كلها تشير لكتب الكتور أنور. كما عزز هذا الاعتقاد عندي وصلات وضعوها لمقالات أنشأوها معتمدين المرجع نفسه أو لمقالات أضافوا إليها المرجع نفسه. وقد لاحظت إنضمام مستخدم ثالث بإسم Azanaty (ن) لاحظوا مساهماته خلال الأيام الثلاثة الماضية.وأذكركم أن صوتي لا يمثل إلا نفسه. تحياتي. --نسيب البيطار 20:42، 21 ديسمبر 2007 (UTC)
- كيف يكون بحثا أصليا يا صانع القوالب وهو منشور؟ أما المصادر الحيادية فاقرأ عن الحيادية في الموسوعة الإنغليزية. إن لم يكن خرقا فيمكن تصحيح المقال وإزالة ما يعتبر وصلة دعائية. Санта Клаус 12:35، 23 ديسمبر 2007 (UTC)
- لم يعد لهم نشاط ملحوظ مع إبقاء المقال.--نسيب البيطار 09:02، 24 ديسمبر 2007 (UTC)
بكل بساطة نحن تلاميذ الدكتور أنور زناتي وهو لا يعلم شئ بل نحن مجرد راغبين في الافادة والاضافة والنشاط الموسوعي خلال فترات قصيرة ولكن للأسف تم الهجوم علينا بشدة— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 41.233.98.102 (نقاش • مساهمات)
- إذن سرقة عمل الدكتور أحمد عوف رحمه الله هو عمل موسوعي؟ و عمل سبام بوصلات خارجية للدعاية للكتاب في عشرات المقالات و بصورة مكررة هو نشاط موسوعي؟ و وضع اسم الدكتور زناتي في مقالات فقط بهدف نشر الإسم هو عمل موسوعي؟ و محاولة فتح حسابات مختلفة للتصويت هنا هو عمل موسوعي؟ --صانع القوالب 23:21، 29 ديسمبر 2007 (UTC)
- عزيزي المحترم من قواعد البحث العلمي هناك الاشارات المرجعية للاستزادة والرجوع لمعلومات أخرى عن الموضوع أو المصطلح المشار إليه وليس بالضرورة يكون المرجع هو المأخوذ النص منه
ويا عزيزي لا توجد مراجع معجمية ومتخصصة تناولت هذه المصطلحات إلا عدد محدود جداً جداً ومنهم كتابا الدكتور زناتي وبالتالي ليست دعاية فلو ان هناك عشرات الدراسات غيره لقلنا نعم هذه دعاية أما في حالة الندرة فماذا نفعل هل لكي نتجنب الدعاية نقول مصادر غير صحيحة ؟ تحياتي
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا.