ويكيبيديا:نقاش الحذف/سوالف طفاش 2 (مسلسل)
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
7 يونيو 2020 نقاش لحذف سوالف طفاش 2 (مسلسل)
- ملحوظية ضعيفة ---- فاطمة الزهراء راسلني 22:55، 7 يونيو 2020 (ت ع م)
إبقاء المسلسلات العربية والرمضانية جميعها ذات ملحوظية خصوصا اذا كان المسلسل ناجح ومسلسل سوالف طفاش له ٣ اجزاء ولماذا وضعتي فقط الثاني كصاحب ملحوظية ضعيفة؟ ماذا عن الثالث والاول؟ ♞𝐆𝐄𝐀𝐑𝐋𝐓 رَاسِلنِي📞 12:00، 9 يونيو 2020 (ت ع م)- @Gearlt: عذرًا لكن ما السبب الذي يجعل جميع الأفلام العربية والرمضانية تحقق الملحوظية المباشرة؟ وفي أي مكان تم ذكر ذلك على ويكيبيديا؟ ---- فاطمة الزهراء راسلني 22:15، 10 يونيو 2020 (ت ع م)
- @فاطمة الزهراء: تقريبًا أكثر من 95% من المسلسلات العربية تعرض أول مرة في رمضان بالتالي لا يمكننا حذف مسلسل لوجود عشرات غيره في نفس الشهر. لكن يمكننا الاعتماد على الفنانين. لكل دولة عدة فنانين متابعين بشكل عام، كمثال عادل إمام ودلال عبد العزيز، يسرا، سمير غانم... غيرهم كثر في مصر، بسام كوسا، عابد فهد، تيم حسن، ياسر العظمة وغيرهم في سوريا والشام. في البحرين علي الغرير وفاطمة عبد الرحيم يعتبرون من هذه الفئة المتابعة. وهذا المسلسل كحد أدنى يتم مشاهدته من قبل الملايين ويحقق معايير الملحوظية والشهرة الكافية. لكن يمكننا حذف مقالة الجزء الثاني والثالث لانهما قصيرتان ولا يحتويان على معلومات كافية ووضعهما مع الجزء الأول لكي تكون المقالة مرتبة وشاملة لجميع المواسم. تحياتي ♞𝐆𝐄𝐀𝐑𝐋𝐓 رَاسِلنِي📞 13:27، 11 يونيو 2020 (ت ع م)
- إبقاء أو يمكن دمج جميع الأجزاء في مقالة. المسلسل حقق شهرة كبيرة جدًا في منطقة الخليج العربي ويمثل فيه عدد كبير من الفنانين ذات الملحوظية العالية في البحرين. تحياتي.--جار الله (نقاش) 16:49، 15 يونيو 2020 (ت ع م)
دمج جميع الاجزاء في صفحة واحدة --Tamuz Hasan (نقاش) 07:11، 17 يونيو 2020 (ت ع م)
خلاصة: إبقاء مُسلسل ذو ملحوظية طبعًا لكن بخصوص دمج جميع أجزاء المُسلسل في مقالة واحدة فهذا يحتاج إلى توافق في الميدان أولاً ثم لو حصل توافق بإمكاننا دمج جميع أجزاء المسلسلات في مقالة واحدة، لكن حاليًا يُفضل أن نبقى كل شيء كما هو. تحياتي لكم.--فيصل (راسلني) 19:31، 22 يونيو 2020 (ت ع م)
