يعيش بن صدقة الفراتي
المظهر
يعيش بن صدقة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الوفاة | 593 هـ / 1197م بغداد |
مكان الدفن | المقبرة الوردية |
مواطنة | الدولة العباسية |
اللقب | الفراتي |
الديانة | مسلم |
المذهب الفقهي | أهل السنة والجماعة |
الحياة العملية | |
العصر | القرن السادس للهجرة |
المنطقة | العراق |
المهنة | عالم مسلم، محدث |
مجال العمل | علم الحديث، فقه |
تعديل مصدري - تعديل |
يعيش بن صدقة بن علي الفراتي، ويكنى أبو القاسم، ويلقب بالفقيه الشافعي المقرئ الضرير.[1][2][3][4][5][6][7][8][9]
سكن مدينة بغداد، وكان محدثاً من رواة الحديث عند أهل السنة والجماعة، وسمع الحديث النبوي من: أبا الحسن محمد بن المبارك ابن الخل، وتفقه عليه، وبهِ تخرج في المذهب والخلاف، وأبا القاسم إسماعيل بن أحمد السمرقندي[10]، وأبا محمد يحيى بن علي الطراح[11]، وغيرهم.
تلا بالروايات على: الشريف أبي البركات عمر بن إبراهيم. روى عنه: التقي بن باسويه وابن الدبيثي وابن خليل.[12]
وفاته
[عدل]توفى يعيش بن صدقة في ذي القعدة سنة 593 هـ/1197م، ودفن في المقبرة الوردية ببغداد.[13]
المصادر
[عدل]- ^ التقييد لمعرفة رواة السنن والمسانيد - ابن نقطة - صفحة 496.
- ^ الكامل في التاريخ - ابن الأثير الجزري - الجزء العاشر - صفحة 149.
- ^ ذيل تاريخ مدينة السلام - ابن الدبيثي - الجزء الأول - صفحة 293.
- ^ التكملة لوفيات النقلة - المنذري - الجزء الأول - صفحة 293.
- ^ المختصر المحتاج إليه - الذهبي - الجزء 15 - صفحة 388.
- ^ تاريخ الإسلام - الذهبي - الجزء 12 - صفحة 1012.
- ^ طبقات الشافعية الكبرى - السبكي - الجزء السابع - صفحة 338.
- ^ طبقات الشافعية - الأسنوي - الجزء الثاني - صفحة 227.
- ^ طبقات الشافعية - ابن كثير - صفحة 766.
- ^ إسماعيل بن أحمد بن عمر بن أبي الأشعث، أبو القاسم السمرقندي، ولد بدمشق في رمضان 454 هـ وسمع من شيوخ دمشق ثم من شيوخ بغداد، وتوفي ليلة الثلاثاء 26 ذي القعدة 536 هـ، ودفن بمقبرة باب حرب في بغداد ( المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - ابن الجوزي - الجزء 18 - صفحة 20، وتاريخ الإسلام - الذهبي - الجزء 11 - صفحة 650.)
- ^ العبر في خبر من غبر - الذهبي - جزء 2 - صفحة 451، والبداية والنهاية - ابن كثير - جزء 16 - صفحة 332.
- ^ سير أعلام النبلاء - الذهبي - الجزء 21 - صفحة 300.
- ^ الروضة الندية فيمن دفن من الأعلام في المقبرة الوردية - د. محمد سامي الزيدي - بغداد 2016 - صفحة 115.