يوم لفة القرفة
| يوم لفة القرفة | |
|---|---|
 |
|
| البلد | السويد و فنلندا |
| البداية | 1999 |
| نمط التكرار | سنوي |
| نوعه | اجتماعي ثقافي |
| الاحتفالات | Swedish and Finnish festival |
| متعلق بـ | الثقافة السويدية |
| اليوم السنوي | 4 أكتوبر |
تعديل مصدري - تعديل  | |
يوم لفائف القرفة[1] أو يوم كعكة القرفة[2][3][4][5] ((بالسويدية: kanelbullens dag)، (بالفنلندية: korvapuustipäivä)) (بالانجليزية: Cinnamon Roll Day) يصادف يوم 4 أكتوبر من كل عام.[6] و هو يوم سنوي تم استحداثه لاسباب تسويقية في السويد وفنلندا، والذي اطلق عام 1999 م من قبل كيث جارديستيدت.[7] كانت كيث في ذلك الوقت مديرة مشروع لمجلس الخبز المنزلي[8] والذي كان تاريخيًا مجموعة تجارية تدعمها الشركات المصنعة للخميرة والدقيق والسكر والسمن النباتي وتدعمها الآن العلامة التجارية دانسوكر للسكر.[9]
الدور الثقافي
[عدل]
الغرض من الاحتفال هو زيادة الاهتمام بتقاليد الخبز السويدية، مع التركيز بشكل خاص على كعك القرفة، وزيادة استهلاك الخميرة والدقيق والسكر والسمن. ويُروج لهذا اليوم من خلال اللافتات الإعلانية في المحلات التجارية والمقاهي. تحتفل متاجر شركة إيكيا في جميع أنحاء العالم أيضًا في كل عام بهذا اليوم من خلال تقديم عروض ترويجية لكعك القرفة في شهر أكتوبر. يُعرض كعك القرفة أيضًا في المناسبات المجتمعية بين السويديين في نيوزيلندا وفي كنيسة السويد في الخارج.[10]
معظم احتفالات الطعام الرسمية هي أحداث صغيرة لا تحظى باهتمام كبير، لكن تبنِّي السويد ليوم لفائف القرفة كان شائع بشكل غير عادي.[11] وفقًا لعالم الأعراق السويدي جوناس إنجمان، ترجع الشعبية جزئيًا إلى أزمة الهوية القومية، الأمر الذي جعل الناس يقدرون الأشياء التي تذكرهم بالسمات الإيجابية من السنوات الماضية.[11]
تاريخ
[عدل]يُحتفل بيوم لفائف القرفة في 4 أكتوبر؛ لأن مجلس الخبز المنزلي لم يرغب في أن يتنافس هذا اليوم مع تقاليد الطعام الأخرى، مثل كعك السملا الحلو، الذي يُقدم في السويد في يوم الثلاثاء البدين. وفي السويد، يُحتَفَل باليوم العالمي للطفل في أول يوم اثنين من شهر أكتوبر. «كانت الفكرة في يوم لفائف القرفة هي أنه سيكون يوم للتفكير».[12]
انظر أيضا
[عدل]- فيكا – ممارسة سويدية تتضمن في كثير من الأحيان لفائف القرفة
روابط خارجية
[عدل]المراجع
[عدل]- ^ "The best places to grab a cinnamon bun in Stockholm". 4 أكتوبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-02-02.
- ^ Linter، Simon (4 أكتوبر 2019). "Swedes to eat millions of 'kanelbullar' on cinnamon bun day". Sveriges Radio. مؤرشف من الأصل في 2022-10-07.
- ^ "Cinnamon Bun Day and celiac disease | Karolinska Institutet Nyheter". مؤرشف من الأصل في 2023-02-07.
- ^ "Toolkit Cinnamon bun day – Uppsala University, Sweden". 8 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-02-04.
- ^ "Celebrating the Cinnamon Buns of Scandinavia". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2022-10-07.
- ^ "Alla dessa dagar". Dagens Nyheter (بالسويدية). 21 Apr 2006. ISSN:1101-2447. Archived from the original on 2022-12-03. Retrieved 2023-10-03.
- ^ "Med hembakat skänker vi varandra glädje och omtanke". Hemmets Journal. 20 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2010-10-06.
- ^ مجلس الخبز المنزلي بالسويدية: (Hembakningsrådet)
- ^ https://web.archive.org/web/20100812222821/http://www.hembakningsradet.se/NyhetsBrev/HBR10-1.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-08-12.
{{استشهاد ويب}}: الوسيط|title=غير موجود أو فارغ (مساعدة) - ^ "Kanelbullensdag". 21 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2007-10-21.
- ^ ا ب "Why Cinnamon Bun Day is an enduring Swedish success". The Local (بالإنجليزية). 4 Oct 2016. Archived from the original on 2023-06-06. Retrieved 2018-10-08.
- ^ Axelsson, Mattias (3 Oct 2009). "Varför är kanelbullens dag den 4 oktober?". Högtider och traditioner (بsv-SE). Archived from the original on 2023-06-06. Retrieved 2023-10-03.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
