انتقل إلى المحتوى

KEAP1

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
هذه المقالة تستعمل مصلح مُنقحر غير مُعرّب في مصدر موثوق.
تحتوي هذه المقالة مصطلحات أجنبية لها مقابل عربي.
تحتاج هذه المقالة إلى مصادر أكثر.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
جين KEAP1
معلومات عامة
صنف فرعي من
وُجد في الأصنوفة
الجين يُشفِر
الصبغي
التوجه الجيني
بداية المجموع المورثي
10596796[2]
10486125[2] عدل القيمة على Wikidata
نهاية المجموع المورثي
10614417[2]
10503558[2] عدل القيمة على Wikidata
الموضع الصبغوي
19p13.2[5] عدل القيمة على Wikidata
معرف هومولوجين
8184[5] عدل القيمة على Wikidata
يتماثل مع
Keap1 (en) ترجم[6][7]
Keap1 (en) ترجم[6][7]
keap1b (en) ترجم[6]
Keap1 (en) ترجم[6] عدل القيمة على Wikidata
تم التعبير عنه في

البروتين 1 المرتبط بـ إِي سِي إِش الذي يشبه كيلتش جين اختصارا كِي إِي أَي بِي1 (بالإنجليزية: Kelch-like ECH-associated protein 1)‏ (الاختصار بالإنجليزية:KEAP1). هو جين يلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على توازن الأكسدة-اختزال في الخلايا وحمايتها من الضرر الناتج عن الإجهاد التأكسدي. يقع هذا الجين على الكروموسوم 19 في الإنسان ويُعتبر مكونًا أساسيًا في مسار الإشارات المضادة للأكسدة الذي ينظم عناصر الاستجابة المضادة للمؤكسدات في الجينوم.[9]

الوظيفة

[عدل]

كِي إِي أَي بِي1 يشكل جزءًا من معقد يُنظم نشاط عامل النسخ NRF2 (Nuclear factor (erythroid-derived 2)-like 2)، الذي يعتبر مفتاح تشغيل العديد من الجينات المضادة للأكسدة والواقية في الخلية. في الظروف الطبيعية، يرتبط KEAP1 بـNRF2، مما يؤدي إلى تحليل NRF2 ومنعه من تنشيط الجينات المضادة للأكسدة. ومع ذلك، في حالة الإجهاد التأكسدي، يتعرض KEAP1 للتعديل، مما يؤدي إلى تحرير NRF2 ونقله إلى النواة حيث ينشط الجينات الواقية.[10]

الأهمية الطبية

[عدل]

اضطرابات في وظيفة KEAP1 وNRF2 مرتبطة بعدة أمراض، بما في ذلك السرطان، الأمراض العصبية مثل الزهايمر، وأمراض القلب والأوعية الدموية. في سياق السرطان، يمكن أن يؤدي فقدان وظيفة KEAP1 أو زيادة نشاط NRF2 إلى ارتفاع مقاومة الخلايا السرطانية للعقاقير والعلاجات المضادة للأكسدة، مما يجعلها أكثر قدرة على البقاء والنمو.

الدراسات والتطبيقات

[عدل]

دراسات عديدة تركز على تطوير استراتيجيات لتعديل نشاط مسار KEAP1-NRF2 لعلاج مختلف الأمراض. على سبيل المثال، المركبات التي تعزز نشاط NRF2 قد توفر فوائد وقائية ضد الأمراض المرتبطة بالإجهاد التأكسدي، بينما يمكن استهداف تثبيط NRF2 في الخلايا السرطانية لزيادة فعالية العلاجات الكيميائية.

انظر أيضا

[عدل]
  1. كيراس

المراجع

[عدل]
  1. ^ مذكور في: Ensembl Release 87. معرف إنزمبل جين: ENSG00000079999. تاريخ النشر: ديسمبر 2016.
  2. ^ ا ب ج د ه و ز مذكور في: ensembl Release 106. معرف إنزمبل جين: ENSG00000079999.
  3. ^ مذكور في: يونيبروت. الوصول: 6 يوليو 2017. معرف يونيبروت: Q14145. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
  4. ^ مذكور في: يونيبروت. معرف يونيبروت: K7EMY1. الوصول: 21 مارس 2016. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
  5. ^ ا ب مذكور في: NCBI Gene. الوصول: 15 مايو 2022. معرف جين أنتريه: 9817.
  6. ^ ا ب ج د مذكور في: HomoloGene build68. معرف هومولوجين: 8184. تاريخ النشر: 9 أبريل 2014.
  7. ^ ا ب "Orthologous MAtrix".
  8. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي "Bgee". اطلع عليه بتاريخ 2024-06-07.
  9. ^ # "The KEAP1-NRF2 Pathway in Health and Disease: From Molecular Mechanisms to Therapeutic Opportunities" في Antioxidants & Redox Signaling.
    1. "KEAP1 and Done? Targeting the NRF2 Pathway with Sulforaphane" في Biochemical Society Transactions.
    2. "Role of NRF2 and KEAP1 in Cellular Responses to Stress" في Free Radical Biology and Medicine.
  10. ^ # "The KEAP1-NRF2 Pathway in Health and Disease: From Molecular Mechanisms to Therapeutic Opportunities" في Antioxidants & Redox Signaling.
    1. "KEAP1 and Done? Targeting the NRF2 Pathway with Sulforaphane" في Biochemical Society Transactions.
    2. "Role of NRF2 and KEAP1 in Cellular Responses to Stress" في Free Radical Biology and Medicine.