بوابة:الدولة السلجوقية/حاكم مختار

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

[1]مُقدمة

إنَّ قسم حاكم مُختار من هذه البوَّابة يسعى إلى تسليط الضوء على حاكم مُعين من حكام السلاجقة وذلك بشكلٍ عشوائي. لإضافة مقالة جديدة إلى القائمة الموجودة، يُرجى اتباع الخطوات التالية:

  1. أضف رقمًا جديدًا للمقالة الجديدة يزيد بمقدار واحد عن الرقم الأخير ( 3 ⇐ 4... وهكذا).
  2. أنشأ الصفحة الفرعيَّة حاملة الرقم الجديد. (بوابة:الدولة العثمانية/مقالة مختارة/<# كذا>)
  3. أضف المقالة الجديدة إلى قائمة المقالات الحاليَّة (في هذه الصفحة).
  4. إذهب إلى الصفحة الرئيسيَّة للبوَّابة واعثر على بوابة:الدولة السلجوقية/حاكم مختار/{{rand|1|X}} واستبدل قيمة X بعدد المقالات الموجودة في هذه الصفحة.

[2]المقالة 0

رسم تخيلي لألب أرسلان
ألب أرسلان عضد الدولة، أبو شجاع ألب أرسلان محمد بن جفرى بك داود بن ميكائيل بن سلجوق بن دقاق التركمانى (1029-15 ديسمبر 1072 م) ، عرف باسم ألب أرسلان ومعناها بالتركية الأسد الباسل . كان رابع حكام السلاجقة لقب بـ سلطان العالم لعظم ملكه و اتساع امبراطوريته كما لقب ايضاً بالسلطان الكبير والملك العادل.

بلغت حدود مملكته من أقاصي بلاد ما وراء النهر إلى أقاصي بلاد الشام، ورغم عظم مملكته، إلا أنه كان تابعاً للخلافة العباسية في بغداد. السلاجقة: ينتسبون إلى قبيلة من قبائل الغز التركية كان يقودها زعيم يدعي سلجوق ( القرن 4 م ). سكنت هذة القبيلة في تركستان وقد استقر الترحال بسلجوق في بخارى حيث اعتنق الإسلام علي المذهب السني. ثم انتشر الإسلام بين السلاجقة ومالوا كذلك إلي المذهب ذاته لذا أغاروا علي الدول الشيعية في بلاد فارس. وفي 1037 م تمكن طغرل ( من احفاد سلجوق ) من الإستيلاء علي خراسان واستمر في التقدم حتي بغداد مقر الخلافة العباسية فاعترف به الخليفة القائم ومنحه لقب ملك الشرق والغرب. وقد ساند السلاجقة الخلافة العباسية في بغداد، ونصروا المذهب السنِّي بعد أن أوشكت دولة الخلافة على الانهيار بين النفوذ البويهي الشيعي في إيران والعراق، والنفوذ العبيدي (الفاطمي) في مصر والشام. فقضى السلاجقة على النفوذ البويهي تمامًا وتصدوا للخلافة العبيدية (الفاطمية)، فقد كان النفوذ البويهي الشيعي مسيطرًا على بغداد والخليفة العباسي. بعد وفاة طغرل بك المؤسس الحقيقي لدولة السلاجقة سنة 455 هـ/1063 م تولى ألب أرسلان ابن أخيه حكم السلاجقة، وكان قبل أن يتولى السلطنة يحكم خراسان وما وراء النهر بعد وفاة أبيه داود عام 1059 م، وكان يعاونه دوما وزيره أبو علي حسن بن علي بن إسحاق الطوسي، المشهور بـ نظام الملك. استطاع في عهده أن يفتح أجزاء كبيرة من آسيا الصغرى وأرمينيا وجورجيا.


[3]المقالة 1

هو قوام الدين أبو علي الحسين بن علي بن إسحاق بن العباس الطوسي الملقب بـ خواجة بزك أي نظام الملك ، من مواليد طوس، في بلاد فارس أو ما يسمى حاليا إيران أحد أشهر وزراء السلاجقة، كان وزيرا لألب أرسلان وابنه ملكشاه، لم يكن وزيرًا لامعًا وسياسيًّا ماهرًا فحسب؛ بل كان داعيًا للعلم والأدب محبًّا لهما؛ أنشأ المدارس المعروفة باسمه «المدارس النظامية» ، وأجرى لها الرواتب، وجذب إليها كبار الفقهاء والمحدِّثين، وفي مقدِّمتهم حُجَّة الإسلام «أبو حامد الغزالي». اغتاله الإسماعيليون عام 1092م.


[4]المقالة 2

العملة المصكوكة في عهد كيخسرو الثاني ويظهر رمز الأسد والشمس عليها
كيخسرو الثاني وهو غياث الدين كيخسرو بن كيقباد وهو سلطان سلاجقة الروم في الفترة ما بين 1237 إلى 1246. وقد حكم خلال فترة تمرد الباباي والغزو المغولي للأناضول. وقاد جيش السلاجقة مع حلفائه من دول مسيحية في معركة جبل كوسي ضد المغول في سنة 1243. يعتبر كيخسرو الثاني آخر سلاطين سلاجقة الروم الأقوياء وتوفي بعد خضوع السلطنة للمغول، واجه خلال فترة حكمه تمرد بابا عشق.


[5]المقالة 3

نصب لكيقبادا الأول في علاعية
كيقباد الأول وهو علاءالدين كيقباد بن كيكاوس وهو سلطان سلاجقة الروم في الفترة ما بين 1220 و1237. وقد وسع حدود السلطنة على حساب جيرانه وخصوصاً إمارات المنكوجكيون والأيوبيين كما دعم وجود السلاجقة في البحر المتوسط بعد سيطرته على ميناء علائية والذي سمي هكذا فيما بعد تكريماً له. كما أخضع جنوب شبه جزيرة القرم لسيطرة السلاجقة لفترة وجيزة من الزمن بعد غزوه لسوداك على البحر الأسود. ويلقب هذا السلطان أيضاً بكيقباد العظيم. ويذكر اليوم بتراثه المعماري الغني والثقافة الرائعة التي ازدهرت في ظل حكمه.

ممثل عهد كيقباد ذروة القوة والنفوذ السلجوقي في الأناضول، وكان يعتبر كيقبادا ألمع أمراء سلالة سلاجقة الروم. وقد تطلع سكان الأناضول في الفترة التي تلت الغزو المغولي في منتصف القرن الثالث عشر، على حكمه بمثابة العصر الذهبي، في حين أن الحكام الجدد للأناضول سعوا إلى تعزيز حكمهم بإدعاء أن سلالتهم ترجع إلى كيقبادا.