نقاش:رقص شرقي

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 7 سنوات من 185.95.204.68 في الموضوع الاصل المنطقي لمفهو الرقص


من يحدد القيم الإسلاميه التي تتحدث عنها، هذه موسوعة عامة و هذه معلومة عامة، الشيء الآخر أنت لن ترى هنا رقص شرقيا لتخاف على قيمك --Arwa alhodaif 19:57، 17 مايو 2007 (UTC)

هذه موسوعة عامه وليست كتاب فقة[عدل]

الرجاء عدم العبث بالصفحة لأنها ثقافية--Saudi 20:20، 17 مايو 2007 (UTC)

====[عدل]

أنت تعاني من مشاكل عويصة --Arwa alhodaif 20:24، 17 مايو 2007 (UTC) (تقصد المخرب)

الموسيقى في العصر الجاهلي[عدل]

الموسيقى في العصر الجاهلي

من القرن الأول إلى القرن السادس الميلادي

عرف هذا العصر بالعصر الجاهلي لأن عرب الجاهلية كانوا يجهلون تعاليم الإسلام. وفي الحقيقة لم تكن أيام جهل تام، بل بداية لحضارة ساعدت على الحفاظ على التراث العربي القديم. ويتفق علماء المؤرخين على أن الرعيل الأول من العرب المهاجرين من بلاد العرب الجنوبية بدأ يتحرك حوالي القرن الثاني الميلادي. لذا بدأت الموسيقى العربية تزدهر وتنمو في مناطق ثلاث هي سوريا والعراق وغرب الجزيرة العربية. وكانت سوريا في ذلك الوقت تحتفظ بالكثير من طابع الثقافة السامية كما كانت غسان مركزا له أهمية في الموسيقى العربية. وكان العراق غارقا في خضم الثقافة السامية وفي غرب الجزيرة العربية برز النشاط الموسيقي في مركزين هامين هما الحجاز ومكة. وكانت سوق عكاظ ميدانا رحبا يتبارى فيه الموسيقيون والمغنون والشعراء ويقدمون أروع ما تجود به قرائحهم. أما مكة فقد كانت مركزا عقائديا تقام فيها الشعائر الدينية وكان الحجاج يفدون إليها وهم يغنون غناء فطريا سمي بالتلبية والتهليل. ولم يستخدم العرب الموسيقى في عباداتهم كما فعل الغرب، خصوصا أنهم قبل الإسلام لم يكن لديهم دين واحد يجمعهم. لذا فإن الموسيقى الدينية قبل الإسلام تكاد تكون مهملة. أما الموسيقى الدنيوية خلال تلك الفترة فقد كانت أكثر أهمية. وقد لعبت المرأة دورا أساسيا في انتشار الموسيقى العربية قبل الإسلام، إذ كانت نساء القبائل يشتركن في موسيقى الأعياد العائلية أو القبلية بآلاتهن، وقد استمرت تلك العادات حتى عصر النبي محمد الذي احتفل بزواجه من خديجة بالأفراح والموسيقى والرقص. وكانت هند بنت عتبة على رأس بعض النسوة اللواتي كن يخففن متاعب السفر عن قريش في أحد سنة 625 ميلادية بالأغاني ورثاء قتلى بدر بضرب الدفوف. وعندما حمي وطيس المعركة كن لا يزلن يغنين ويفرحن. وتجد إلى جانب هؤلاء السيدات طبقة معروفة بالقينات أو القيان تواجدن في كل البقاع التي عاش فيها العربي، كشبه الجزيرة العربية وسوريا والعراق. وقد ظهرت القيان في قصور الملوك وفي بيوت الأثرياء ورؤساء القبائل. كما ظهرن في الحانات وفي مضارب الخيام القبلية. كان اقتناؤهن مدعاة لفخر الأعرابي حيثما وجد، وكانت أهم صناعتهن العزف والغناء. وقبيل فجر الإسلام كان عبد الله بن جدعان أحد أشراف قريش يملك قينتين تسميان جرادتي عاد. أما بشأن الموسيقى قبل الإسلام، فيقول برون إن الموسيقى قبل الإسلام لم تكن أكثر من ترنم ساذج بنوعه ويحمله المغني أو المغنية تبعا لذوقه أو انفعاله أو ما يريده من تأثير. وميزة المغني في جمال صوته وخفته وذبذبته والشعور الذي يجعل الصوت مستمرا أو متموجا. وكان كل مغن يغني في نغمة واحدة أو مقام، إذ لم يعرفوا تأليف اللحون المتفرقة كما نعرفها نحن، والنوع الوحيد في التأليف الموجود عندهم هو تلك الأنغام التي تبعثها آلات القرع المختلفة من أمثال الطبل والدف والقضيب. أما الآلات الموسيقية التي انتشرت في العصر الجاهلي فأهمها آلات ضبط الوزن، وأكثرها انتشارا الصنوج والجلاجل. وهناك أيضا آلات الزمر. وكانت كلمة مزمار تطلق على أية آلة قصبية هوائية بشكل عام، وإن كانت تطلق على الني تحديدا. أما الآلات الوترية فيحدثنا الفارابي عن وجود الطنبور، فالفارابي المتوفي سنة 950 ميلادية يذكر أن الطنبور البغدادي أو الطنبور الميزاني المشهور في عصره كان ذا دساتين توافق دساتين الجاهلية. ويبدو أن العود كان شائعا جدا وكذلك يعرف بأسماء مختلفة مثل المزهر والكران والبربط والموتر. ومن أشهر الموسيقيين الجاهليين عرف عدي بن ربيعة شارع بني تغلب المشهور والذي لقب بالمهلهل بسبب صوته. وكان علقمة بن عبدة من الشعراء الذين غنوا المعلقات. وينتسب الأعشى ميمون بن قيس لليمامة، وكان يطوف بجميع أرجاء الجزيرة العربية وبيده الصنج يغني الأشعار الرائعة التي وهبته مكانة بين شعراء المعلقات، وكان يسمى صناجة العرب. ومن المؤكد أن النصر بن الحارث، سليل قصي المشهور، كان من شعراء الجاهلية الموسيقيين. وتعلم النصر في بلاط الحيرة العربي العزف على الآلة الجديدة المسماة العود، الذي يبدو أنه حل محل المزهر القديم. وتعلم كذلك الغناء الأكثر فنا الذي حل محل النصب الذي اشتهر بالجاهلية، وأدخل هذه الأشياء الجديدة إلى مكة. وأشهر المغنيات في عصر الأساطير: جرادتا بني عاد المشهورتان كانتا تسميان تعاد وتماد وكانت هزيلة وعفيرة مغنيتي بني جديس، القبيلة التي أفنت بني طسم. ومن المحتمل أن أم حاتم الطائي الشاعر المشهور كانت موسيقية. وكان الخنساء شاعرة الرثاء المشهورة تغني مراثيها بمصاحبة الموسيقى، وكانت بنت عتبة التي تمثل السيدة العربية الجاهلية شاعرة وموسيقية.

الاصل المنطقي لمفهو الرقص[عدل]

القبائل الرحل في العهد القديم او القوافل المتنقلون في ارض العرب او ما بين الشام واصقاع جزيرة العرب أولاءك ماقبل زمن حظارة بابل في أواسط العهد القديم عندما كانت لغة الناس واحده التي تشبة اللغة الأنجليزية اليوم عندما كانوا يمرون في طريقهم بمدن ثابتة ويتكلمون معهم لأستدلال الطريق ووجهة السير وتنقص الطرفين لغة تفاهم مشتركه فأن نفرا منهم في محفل المفاوضات يقوم بالتعبير بلغة الأشارة لرسم صورة الطريق الذي جاءوا منه والطريق الذي يرومون المرور به والطرف الآخر من المحفل لهم ايضا شخص يعبر عن كلامهم بلغة الأراءة بتحريك اطراف البدن لرسم صورة الطريق المتوقع للرحله وقد تم التعبير بالكلمات عن تلك المفاوضات ب Ray go say حيث Ray أراءة وGo say طريق الذهاب أي أن حركة الرقص هي لغة الأشارة للتعبير للمحفل عن اتجاهات طريق الرحلة والمصادفات التي حصلت بها او المتوقع انها ستحصل وعندما ظهرت حروف اللغة العربية في اواسط العهد القديم كتبت بالعربيه رقص بقلم ضياء محمد جواد مير 2017-1-3 --185.95.204.68 (نقاش) 21:23، 2 يناير 2017 (ت ع م)ردّ