مستخدم:Randa107/ملعب
المظهر
نساء روحي
المؤلف |
إيزابيل الليندي |
---|---|
اللغة |
الإسبانية |
النوع الأدبي |
سيرة ذاتية |
تاريخ الإصدار |
2020 |
---|
عدد الصفحات |
134 صفحة |
---|
المترجم |
مارك جمال |
---|---|
الناشر |
دار الآداب |
تاريخ الإصدار |
2023 |
نساء روحي هي سيرة ذاتية للكاتبة التشيلية إيزابيل الليندي[1]، صدرت النسخة المترجمة عن دار الآداب عام 2023[2].
عن الكتاب
[عدل]بعد كتابتها لعدد كبير من الروايات، كتبت الروائية التشيلية إيزابيل الليندي كتاب (نساء روحي) وهي في أواخر السبعينات، تبث فيه مشاعرها وأفكارها وبعض ذكريات طفولتها ومراحل حياتها، تتحدث عن أسفارها وعن رفيقات دربها، عن الصعوبات التي واجهتها في مسيرتها، وعن الشخصيات التي أثرت على حياتها. الكتاب هو أشبه بالتأملات التي كتبتها إيزابيل خلال بقائها حبيسة البيت بسبب أزمة كورونا، وتحدثنا في نهاية الكتاب عن العالم الذي تريده، عالم مطعم بالجمال، عالم يسود فيه السلام والاحترام والتعاطف والاحترام والابتهاج.[3][1]
اقتباسات
[عدل]- أشعر بالامتنان لتلك الطفولة التعيسة لأنَّها منحَتني مادةً للكتابة. لا أدري كيف يتدبَّر حالهم أولئك الروائيُّون الذين عاشوا طفولةً هانئةً في بيتٍ طبيعيّ.
- إن تقدمي في السن هدية نفيسة. ما زال دماغي يعمل، ويروق لي. أشعر بأنني أكثر خفّة. لقد تحرّرتُ من الشعور بعدم الأمان، والرغبات اللامعقولة، والعُقد عديمة الجدوى، وغيرها من الخطايا المميتة التي لا تستحق العناء. أترك الأمور تمضي إلى سبيلها، أفلتها من يدي... كان علي أن أفعل ذلك من قبل.
- يجيء الناس ويذهبون، حتى أقرب أفراد الأسرة يتفرقون. لا فائدة تُرتجى من التشبث بأحد أو بشيء، لأن جميع ما في الكون يميل إلى الافتراق والفوضى والاضطراب، لا التماسك . لقد اخترتُ حياةً بسيطة، تقل فيها الأغراض المادية وتكثر أوقات الفراغ، تقل فيها المشاغل وتكثر التسلية، تقلّ فيها الالتزامات الاجتماعية وتكثر الصداقة الحقيقية، تقل فيها الجلبة ويكثر الصمت).[4]
مراجع
[عدل]- ^ ا ب ""نساء روحي": سيرة نسوية لإيزابيل الليندي". الميادين نت. 25 أبريل 2023. اطلع عليه بتاريخ 2025-02-23.
- ^ "نساء روحي". دار الآداب. اطلع عليه بتاريخ 2025-02-23.
- ^ "نساء روحي". دار نجمة القراء. اطلع عليه بتاريخ 2025-02-23.
- ^ كتاب نساء روحي، إيزابيل الليندي، ترجمة مارك جمال، دار الآداب،2023